قال أحمد الصادق، مؤلف رواية دوار العالم، إنه منذ صغره وهو يحب الكتابة، وهي بالنسبة له أهم أمر يفعله في حياته، ودائمًا ما يكون لكل كاتب صديق أو أكثر يراجع له أعماله ويشجعه، مؤكدًا أنه بدأ الكتابة منذ 2005.

تفاصيل أول كتاب للصادق 

وأضاف الصادق، خلال استضافته ببرنامج السفيرة عزيزة، المذاع على فضائية «dmc»، وتقدمه نهى عبدالعزيز ورضوى حسن، أن الاهتمام بمنح الجوائز الأدبية يعطي دفعة كبيرة للكاتب، وترفع من معنوياته وتجعله يصدق ما يفعل، مشيرًا إلى أن أول كتاب له هو «لغة كل شيء»، وبعد ذلك توالت الأعمال وحصل على جائزة الدولة التشجيعية.

ومن ناحية أخرى، أكد عمر خالد، مؤلف ديوان شعر نيكتوفيليا، أن معنى كلمة نيكتوفيليا هي شخص محب لليل والظلام، أو فيما معناه ملك الليل أو ملك الظلام، مشيرًا إلى أنه اختار هذا الاسم دون تفكير، وذلك لأن صديقه كان ينوي كتابة رواية بنفس الاسم قبل أن يموت.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السفيرة عزيزة

إقرأ أيضاً:

عقيد أردني متقاعد: رواية الحكومة في قضية الخلايا لم تصمد 24 ساعة (شاهد)

قال العقيد الأردني المتقاعد محمد المقابلة، إن الكومة فشلت في تقديم رواية مقنعة بخصوص قضية "الخلايا التي تمس الأمن الوطني"، والتي جرى الكشف عنها مؤخرا.

المقابلة وفي مداخلة على إذاعة "حسنى" مع الإعلامي حسام غرايبة، قال إن هناك حالة من الاستياء الداخلي في الأردن، وهناك من يزيد من حدة التوتر بدلًا من إخماده.

وتابع أن "الرواية الأولى للحكومة حول الأحداث لم تصمد في الشارع الأردني لأكثر من 24 ساعة"، متابعا أنه "حتى لو كانت هذه الرواية صحيحة وصادقة وتمثل تهديدًا للأمن الأردني، إلا أنها سقطت في نظر الشعب الأردني".

وقال إن "سبب سقوط هذه الرواية هو أن الشعب الأردني، بمن فيهم شخصيات وطنية مرموقة ومتقاعدون من المؤسسات العسكرية والأمنية، يشعرون بأن هناك من يدفع بالبلاد نحو الهاوية ويقوم بتقسيم المجتمع".

وانتقد المقابلة بشدة الطريقة التي قدمت بها الحكومة روايتها عبر الإعلام، واصفًا الأشخاص الذين قدموها بأنهم "رواة غير ثقات"، مشددا على ضرورة أن تقدم الحكومة رواية صادقة ومدعومة بأشخاص موثوقين هدفهم مصلحة الوطن


ودعا المقابلة إلى التفريق بين العمليات التي تستهدف الاحتلال الإسرائيلي معتبرها "عمليات مباركة"، وبين العمليات التي تستهدف أمن الأردن الداخلي وهي "جريمة مرفوضة".

وأضاف أن هناك رفض لمحاولات شيطنة فئة معينة من المجتمع أو تصويرهم على أنهم يجب القضاء عليهم، كما يحدث في الإعلام المصري.

وأشار إلى أن "هناك من يستغل هذه الأحداث لتصفية حركة الإخوان المسلمين أو للقضاء على الديمقراطية في الأردن".

ولم ينف المقابلة "حق الدولة في اعتقال ومحاسبة من يخالف القانون على الأراضي الأردنية"، إلا أنه شدد على "ضرورة ترك الأمر للقضاء ليقول كلمته دون تقسيم المجتمع5".

وكان الناطق باسم الحكومة محمد المومني ألمح إلى صلة جماعة الإخوان المسلمين بالخلية، فيما شن نواب البرلمان هجوما عنيفا على الإخوان، ودعا بعضهم إلى حل ذراعه السياسي المتمثل في حزب جبهة العمل الإسلامي، رغم امتلاكه أكثر عدد مقاعد حزبية في البرلمان بواقع 31 نائبا.

ودعت شخصيات أردنية خلال الأيام الماضية إلى ضرورة وقف حالة التحريض والتحشيد ضد الإسلاميين في الأردن، وضد المعتقلين وذويهم، وانتظار إجراءات القضاء في القضية.


مقالات مشابهة

  • التحية للدكتور الصادق الرزيقي القوي الذي وقف وقفة مشرفة
  • الخطيب: الإفراج عن دفعة كبيرة من المعتقلين على خلفية فعاليات التضامن مع غزة
  • علا الشافعي: دخول ماسبيرو في الإنتاج دفعة كبيرة للنهوض بالدراما المصرية
  • عقيد أردني متقاعد: رواية الحكومة في قضية الخلايا لم تصمد 24 ساعة (شاهد)
  • خطوات تمكنك من الكتابة بأحرف ملونة على واتساب
  • علامات المؤمن الصادق وصفاته.. تعرف عليها
  • خبراء: الكتابة للطفل تحتاج إلى فهم احتياجاته العاطفية
  • “الآلة التي عطشت” .. “من رواية: قنابل الثقوب السوداء”
  • خبراء: الكتابة للطفل تحتاج إلى فهم احتياجاته العاطفية وتجاوز النظرة التقليدية
  • كتاب «حصاد الاستثمار مع الله».. جولة ملهمة للكاتب الصحفي صبري غنيم تكشف قوة العلاقة مع الخالق