2025-02-24@08:37:44 GMT
إجمالي نتائج البحث: 29

«الأمراض المداریة»:

    نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، فيديو يوضح أن منظمة الصحة العالمية تستهدف نجاح 100 دولة في القضاء على مرض واحد على الأقل من الأمراض المدارية المهملة بحلول 2030. ما هي أمراض المناطق المدارية المهملة؟ وعُنون الفيديو بـ«كيف استطاعت دول العالم مكافحة الأمراض المدارية المهملة؟»، موضحة أن هذه الأمراض تضم أكثر من 21 حالة مرضية مثل الأمراض الطفيلية والبكتيرية والفيروسية والفطرية، وتنتشر في الأقاليم الأشد فقرًا في العالم وأقل حصولًا على الخدمات وتؤثر على مليار شخص عالميًا. خطوات استباقية لمكافحة الأمراض المدارية وتابع المركز، بأنه في إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط يحتاج 75 مليون شخص إلى تدخلات لمكافحة هذه الأمراض، كما تسبب الأمراض المدارية المهملة المرتبطة بالجلد عبئًا خاصًا في الإقليم، حيث تؤدي...
    أبوظبي - «الخليج»هنّأ سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة رئيس مجلس الشؤون الإنسانية الدولية رئيس مجلس أمناء مؤسسة إرث زايد الإنساني، جمهورية النيجر لتمكنها من وقف انتشار عدوى مرض العمى النهري، كأول دولة إفريقية تُحقق هذا الإنجاز الصحي التاريخي.أشاد سموّه بهذا الإنجاز الصحي التاريخي في قارة إفريقيا بعد عقود من المثابرة والعمل وتنفيذ البرامج الصحية المناسبة من حكومة النيجر وشعبها الصديق للقضاء بشكل تام على مرض العمى النهري، ووضع نهاية لانتشار العدوى بين أفراد المجتمع، وهو ما يُعد إنجازاً صحياً ملموساً لبناء مستقبل صحي أفضل ينعم فيه الجميع ببيئة صحية مثالية، وجاء ذلك في اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة، الموافق 30 يناير، وهو اليوم السنوي المكرّس للتوعية بالجهود العالمية لمكافحة الأمراض المدارية المهملة.وأوضح...
    هنأ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس الشؤون الإنسانية الدولية، رئيس مجلس أمناء مؤسسة إرث زايد الإنساني، جمهورية النيجر لتمكنها من وقف انتشار عدوى مرض العمى النهري، كأول دولة أفريقية تُحقق هذا الإنجاز الصحي التاريخي. وتقدم الشيخ ذياب بن محمد بن زايد بالتهنئة إلى جمهورية النيجر، مُشيداً بهذا الإنجاز الصحي التاريخي في قارة أفريقيا بعد عقود من المثابرة والعمل وتنفيذ البرامج الصحية المناسبة من حكومة النيجر وشعبها الصديق للقضاء بشكل تام على مرض العمى النهري، ووضع نهاية لانتشار العدوى بين أفراد المجتمع، وهو ما يُعد إنجازاً صحياً ملموساً لبناء مستقبل صحي أفضل ينعم فيه الجميع ببيئة صحية مثالية.جاء ذلك في اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة، الموافق...
    شمسان بوست / خاص: أكدت وزارة الصحة العامة والسكان أن اليمن ما زال يواجه 13 مرضًا من الأمراض المدارية المهملة، مشددة على إمكانية القضاء على العديد منها من خلال تطوير البرامج الصحية وتعزيز البنية التنظيمية للوزارة. جاء ذلك خلال تصريح لوزير الصحة، قاسم بحيبح، في فعالية أقامتها الوزارة، الخميس، بالعاصمة المؤقتة عدن، تزامنًا مع اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة، الذي يوافق 30 يناير من كل عام. وأشار بحيبح إلى أن معهد الصحة الوطني سيعمل على تأهيل الكوادر الصحية لمواجهة هذه الأمراض على المستويين المركزي والمحلي. من جانبه، أكد ممثل منظمة الصحة العالمية، أحمد قائد، على أهمية تعزيز الوعي حول هذه الأمراض، وضرورة المضي قدمًا نحو مكافحتها وفقًا لأهداف الخطة العالمية والإقليمية والوطنية 2021 – 2030.
    المناطق_متابعاتيهدف اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة إلى تحفيز الجهود العالمية لمكافحة هذه الأمراض، وإشراك الحكومات والمجتمعات في إيجاد حلول فعالة للقضاء عليها.تحتفي منظمة الصحة العالمية يوم 30 يناير/كانون الثاني باليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة (World NTD Day)، وهو يوم خُصّص لزيادة الوعي بهذه الأمراض والتأكيد على ضرورة مكافحتها، خاصة أنها تصيب واحدًا من كل 5 أشخاص حول العالم. بعد أن اعترفت به المنظمة رسميًا في مايو/أيار 2021.أخبار قد تهمك الدوري السعودي للمحترفين: الرياض يحقق الفوز على الوحدة بهدف دون رد 30 يناير 2025 - 8:51 مساءً برنامج الأغذية العالمي يحذّر من تصاعد القتال وعرقلة وصول المساعدات في السودان 30 يناير 2025 - 8:49 مساءًدور الإمارات في اعتماد اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملةلعبت الإمارات العربية المتحدة دورًا محوريًا في اعتماد اليوم العالمي...
    أبوظبي - وامقادت دولة الإمارات على مدار 35 عاماً الجهود العالمية لمكافحة الأمراض المدارية المهملة، وتحديداً منذ عام 1990 الذي بادر فيه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، بالتبرع بمبلغ 5.77 مليون دولار لمركز “كارتر”، دعماً لجهود استئصال مرض دودة “غينيا”.وتشارك الإمارات غداً بإحياء «اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة»، الذي تم اعتماده بفضل جهود الدولة الدبلوماسية بالتعاون مع شركائها، وهو اليوم الذي أعلن عنه في منتدى بلوغ الميل الأخير عام 2019 في أبوظبي، واعترفت منظمة الصحة العالمية رسمياً به في عام 2021.ويعود إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، الفضل في إطلاق أهم مبادرة لمكافحة الأمراض المدارية المهملة حول العالم، ففي عام 2017 وبمبادرة من سموه تم إنشاء صندوق...
    أبوظبي - وامقادت دولة الإمارات على مدار 35 عاماً الجهود العالمية لمكافحة الأمراض المدارية المهملة، وتحديداً منذ عام 1990 الذي بادر فيه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، بالتبرع بمبلغ 5.77 مليون دولار لمركز “كارتر”، دعماً لجهود استئصال مرض دودة “غينيا”.وتشارك الإمارات غداً بإحياء «اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة»، الذي تم اعتماده بفضل جهود الدولة الدبلوماسية بالتعاون مع شركائها، وهو اليوم الذي أعلن عنه في منتدى بلوغ الميل الأخير عام 2019 في أبوظبي، واعترفت منظمة الصحة العالمية رسمياً به في عام 2021.ويعود إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، الفضل في إطلاق أهم مبادرة لمكافحة الأمراض المدارية المهملة حول العالم، ففي عام 2017 وبمبادرة من سموه تم إنشاء صندوق...
    بمناسبة اليوم العالمي لأمراض المناطق المدارية المُهمَلة لعام 2025، طالبت منظمة الصحة العالمية الحكومات والقادة والمجتمعات المحلية والأفراد على الاتحاد والعمل للقضاء على أمراض المناطق المدارية المُهمَلة من خلال استثمارات جريئة ومستدامة. ولهذه الدعوة أهمية خاصة بالنسبة لما يقدر بنحو 1.5 مليار شخص يعيشون في أكثر المجتمعات ضعفًا وهشاشةً في العالم، في دائرة مفرغة من المرض والفقر.ويُعدُّ اليوم العالمي لأمراض المناطق المدارية المهملة، الذي يُحتفَل به سنويًّا في 30  يناير، تذكيرًا عالميًا بأهمية أمراض المناطق المدارية المهملة وأثرها المدمر على الصحة والتنمية. ويركز موضوع عام 2025 - "الاتحاد والعمل للقضاء على الأمراض المهملة" - على الالتزام الجماعي اللازم للقضاء على هذه الأمراض. وتدعو منظمة الصحة العالمية إلى زيادة الالتزام والموارد والإرشادات التقنية والتضامن والتنسيق على المستوى القُطري للقضاء على أمراض...
    أكد وكيل مديرية الصحة مدير عام الطب الوقائي بشمال سيناء، الدكتور أسامة سالم، أن زيارة الإدارة المركزية للأمراض المدارية لقطاع الشئون الوقائية بوزارة الصحة إلى شمال سيناء، خطوة هامة في جهود مكافحة الأمراض المدارية وناقلات الأمراض بالمحافظة نحو مستقبل صحي أكثر إشراقا.وأوضح أسامة سالم، خلال لقائه، اليوم/الخميس/، أعضاء فريق من الإدارة المركزية لقطاع الشئون الوقائية لمكافحة الأمراض المدارية وناقلات الأمراض بوزارة الصحة، أن الزيارة تهدف إلى تقييم الوضع الوبائي، وتقديم الدعم الفني، وتعزيز التعاون بين الجهات المعنية لمكافحة هذه الأمراض.ومن جانبها، أوضحت مديرة إدارة الأمراض المدارية الدكتورة سلوى نجاح، أنه تم المرور على أعمال الملاريا البلهارسيا ووحدات مكافحة ناقلات الأمراض في العريش والشيخ زويد وبئر العبد، وتقديم الدعم الفني اللازم للمحافظة على مستوى عال من الجودة في برامج مكافحة الأمراض،...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق استقبل الدكتور اسامه سالم وكيل مديرية الصحة مدير عام الطب الوقائى بشمال سيناء فريق من الإدارة المركزية لقطاع الشئون الوقائية لمكافحة الأمراض المدارية وناقلات الأمراض بوزارة الصحة صباح اليوم الخميس، بديوان عام المديرية وذلك بتوجيهات الدكتور أحمد سمير بدر مدير مديرية الشئون الصحية بشمال سيناء.وأكد الدكتور أسامة أن زيارة الإدارة المركزية للأمراض المدارية لقطاع الشئون الوقائية بوزارة الصحة إلى شمال سيناء خطوة هامة في جهود مكافحة الأمراض المدارية وناقلات الأمراض بالمحافظة نحو مستقبل صحي أكثر إشراقا.وأوضح الدكتور أسامة أن زيارة الدكتور عبدالعزيز محمد شوقي والمهندس محمود أحمد محمود. والفريق المعاون من الوزارة تهدف إلى تقييم الوضع الوبائي، وتقديم الدعم الفني، وتعزيز التعاون بين الجهات المعنية لمكافحة هذه الأمراض.وأكدت الدكتورة سلوى نجاح مدير إدارة الأمراض المدارية...
    لمياء الهرمودي (أبوظبي) أكد عدد من المختصين، وطلبة الدراسات العليا في مجال الصحة العامة والصحة البيئية، أن الصحة العامة قد تواجه تحديات متعددة، وذلك بسبب التغيرات المناخية، والآثار الناجمة عن الاحتباس الحراري، إذ إن التغيرات في درجات الحرارة لها أثر مباشر في التأثير على الأمراض المدارية والموسمية، فضلاً عن الأمراض المزمنة.وأوضحت د. مارلين ربيع كرم، استشاري الحساسية والمناعة السريرية أنه من الضروري التعامل مع العلاقة المعقدة بين تغير المناخ والتلوث ورفاهية الفرد. ويتطلب هذا المسعى بذل جهود جماعية على مختلف الجبهات، وتمتد إلى ما هو أبعد من مسؤوليات مقدمي الرعاية الصحية، لتشمل الأفراد وصناع السياسات الحكومية والمجتمعات على حد سواء. أخبار ذات صلة مدير الصحة العامة في بلدية رأس الخيمة: 2479 زيارة تفتيشية ومصادرة 144 منتجاً خلال شهرين ...
    قالت هالة سويد وكيل كلية الطب جامعة عين شمس إن الأمراض المدارية المهملة تؤثر بشكل رئيسي على السكان الفقراء والمهمشين في المناطق الاستوائية  وتسبب آثارًا صحية واجتماعية واقتصادية سلبية. وأشارت خلال حفل ختام البرنامج التدريبي بكلية الطب أن منظمة الصحة العالمية تقدر أن أكثر من 1.6 مليار شخص يحتاجون إلى علاج لمرض NTD لمدة عام واحد على الأقل سنويًا.كما أكدت دعم كلية الطب المستمر لمثل هذا التعاون. 
    عقدت  كلية الطب جامعة عين شمس بإشراف سامية عبده جرجس مديرة برنامج التعاون الثلاثي البرنامج التدريبي الثلاثي لمواجهة الأمراض المدارية المهملة والحد منها في زمن جائحة كورونا للدول الأفريقية  بالتعاون مع الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية ووزارة الخارجية المصرية والوكالة اليابانية للتعاون الدولي  وذلك برعاية محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس والسفير أشرف إبراهيم أمين الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية المصرية و سفير اليابان أوكا هيروشي وعلي الأنور عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية وحضر الحفل السفير علياء حمدي سفير الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية المصرية و شيميزو كازوهيكو مستشار سفارة اليابان في مصر وكاتو كين الممثل الرئيسي لمكتب الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (جايكا) في مصر و هالة سويد وكيل...
    نيويورك (الاتحاد) أخبار ذات صلة محمد بن راشد: تسهيل حياة الناس هدفنا الأسمى خالد بن محمد بن زايد: بناء مستقبل الأجيال المقبلة بالمعارف والخبرات أكدت الإمارات ضرورة مواصلة تعبئة الموارد وتقديم علاجات أمراض المناطق المدارية المهملة.وقالت البعثة الدائمة للدولة لدى الأمم المتحدة في رسالة نشرتها عبر حسابها الرسمي بمنصة «إكس»، «استضافت دولة الإمارات بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية، و(ذي إند فند)، فعالية بمناسبة اليوم العالمي لأمراض المناطق المدارية المهملة، حيث شدد السفير محمد أبو شهاب في مداخلة له، على مرور العالم بلحظة مهمة في رحلتنا باتجاه القضاء على تلك الأمراض، مع التأكيد على ضرورة مواصلة تعبئة الموارد، وتقديم علاجات أمراض المناطق المدارية المهملة».وأضافت البعثة: «ينبغي لهذه الأمراض التي يمكن علاجها والوقاية منها أن تكون محوراً لأملنا الجماعي، إذ...
              احتفت مبادرة “بلوغ الميل الأخير”، المبادرة الصحية العالمية التي يدعمها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، بالتعاون مع شركائها الدوليين والقيادات العالمية للقطاع الصحي، أمس الثلاثاء، بفعاليات اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة، داعية إلى تعزيز الجهود المستدامة لتسريع وتيرة العمل على مكافحة تلك الأمراض المُعدية. واستضافت المبادرة، خلال فعاليات ساهمت في تنظيمها مع شركائها في السنغال ولندن ونيويورك، أطرافاً قيادية تمثل الحكومات والمجتمع المدني والجهات الفاعلة في مجال الصحة العالمية، للاحتفاء بالتقدم الذي تحرزه الدول التي ما زالت تتفشى فيها الأمراض المدارية المهملة. واغتنمت المبادرة فرصة الاحتفال العالمي للتأكيد مجدداً على التزام دولة الإمارات بتحقيق الأهداف التي وضعتها منظمة الصحة العالمية في خارطة الطريق الخاصة بالأمراض المدارية المهملة بحلول...
    احتفت مبادرة "بلوغ الميل الأخير”، المبادرة الصحية العالمية التي يدعمها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، بالتعاون مع شركائها الدوليين والقيادات العالمية للقطاع الصحي، أمس الثلاثاء، بفعاليات اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة، داعية إلى تعزيز الجهود المستدامة لتسريع وتيرة العمل على مكافحة تلك الأمراض المُعدية.  واستضافت المبادرة، خلال فعاليات ساهمت في تنظيمها مع شركائها في السنغال ولندن ونيويورك، أطرافاً قيادية تمثل الحكومات والمجتمع المدني والجهات الفاعلة في مجال الصحة العالمية، للاحتفاء بالتقدم الذي تحرزه الدول التي ما زالت تتفشى فيها الأمراض المدارية المهملة. واغتنمت المبادرة فرصة الاحتفال العالمي للتأكيد مجدداً على التزام دولة الإمارات بتحقيق الأهداف التي وضعتها منظمة الصحة العالمية في خارطة الطريق الخاصة بالأمراض المدارية المهملة بحلول عام 2030.   وقال نصار...
    تحتفي منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، باليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة، حيث اعترفت بيوم 30 يناير/كانون الثاني، هو اليوم العالمي لأمراض المناطق المدارية المهملة، بعد الموافقة بالإجماع على القرار، في اجتماع نُظم يوم 31 مايو/ أيار 2021. ومع حلول يومها العالمي، تساءل كثيرون عن أنواع الأمراض المدارية المستهدفة، والمناطق التي تنتشر فيها، وسر الاهتمام بها، إلى حد تخصيص يوم عالمي للتوعية بها. ما هي الأمراض المدارية المهملة؟ هي أمراض متنوعة تقف وراء الإصابة بها مجموعة من الجراثيم والفطريات والفيروسات والطفيليات والسموم، وتنتهي بالمريض إلى المعاناة من مخاطر صحية، بخلاف تأثيرها السلبي والمدمر على ظروفه الاجتماعية والاقتصادية كذلك. أماكن انتشار الأمراض المدارية وبحسب منظمة الصحة العالمية، تنتشر هذه الأمراض وسط المجتمعات المحلية الفقيرة في المناطق المدارية، مع العلم بأن...
    أصدرت منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط، بيانًا بشأن اليوم العالمي لأمراض المناطق المدارية المهمَلة لعام 2024، ودعت الجميعَ إلى الاتحاد والعمل للقضاء على أمراض المناطق المدارية المهمَلة. وقال الدكتور أحمد بن سالم المنظري، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط: في أثناء تنفيذ رؤيتنا الإقليمية «الصحة للجميع وبالجميع» على مدار 5 سنوات، رأيت إجراءات تُتَّخذ لإحداث تحوُّلٍ في مكافحة أمراض المناطق المدارية المهمَلة، فتمكَّنت جمهورية إيران الإسلامية والمملكة العربية السعودية والعراق من القضاء على التراخوما. اليمن تمكن من القضاء على داء الفيلاريات اللمفي وأوضح مدير الصحة العالمية، أن اليمن تمكن من القضاء على داء الفيلاريات اللمفي، مشيرة الى تحلى البلدان بالالتزام وأقامت علاقات تعاون مع شركائنا، وكانت، ولا تزال، هذه الإجراءات مُحرِّكًا لنجاحاتنا، ولكن لا يزال أمامنا الكثير من...
    هدى الطنيجي (أبوظبي) أخبار ذات صلة المدارس الحكومية تبدأ تطبيق «الاختبارات التكوينية» للفصل الثاني سيف بن زايد يحضر لقاءً ودياً لمتقاعدي القوات المسلحة ووزارة الداخلية تجدد دولة الإمارات العربية المتحدة التزامها بدعم الجهود الموجهة لمكافحة الأمراض المدارية؛ وذلك بهدف نشر التوعية ودعم الجهود الصحية للقضاء على هذه الأمراض في مختلف دول العالم بالتحديد التي تعاني الفقر الشديد وهشاشة الأنظمة الصحية.وتشارك دولة الإمارات الاحتفاء باليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة الذي يصادف الـ30 من شهر يناير من كل عام عبر سلسلة من المبادرات والتعهدات الدولية والعالمية التي تصب في صالح القضاء على تلك الآفات التي تتهدد حياة آلاف من الأشخاص، وتتطلب تضافر الجهود لإيجاد حياة صحية كريمة لهم.ويأتي تعريف الأمراض المدارية على أنها مجموعة من 20 مرضاً ومجموعات أمراض سارية...
            تواصل دولة الإمارات جهودها ومبادراتها متعددة الأطراف للوصول إلى عالم خال من الأمراض المدارية المهملة التي تؤثر على حياة أكثر من 1.6 مليار نسمة، وذلك التزاما منها بالنهج والمبادئ الإنسانية القائمة على مساعدة الشعوب المحتاجة والاهتمام بسلامة وصحة الإنسان في مختلف دول العالم. وتشارك الإمارات اليوم دول العالم احتفالها باليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة الذي يقام هذا العام تحت شعار ” نتحد. نعمل. نحقق الهدف”. وجاء اعتماد اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة بفضل جهود الإمارات الدبلوماسية الرائدة مع شركائها، وتم الإعلان عن هذا اليوم في منتدى بلوغ الميل الأخير عام 2019 في أبوظبي، واعترفت منظمة الصحة العالمية رسميا به في عام 2021. وتهدف المناسبة، التي تصادف 30 يناير من كل عام، إلى تعزيز جهود الجهات الصحية...
    تواصل دولة الإمارات جهودها ومبادراتها متعددة الأطراف للوصول إلى عالم خال من الأمراض المدارية المهملة التي تؤثر على حياة أكثر من 1.6 مليار نسمة، وذلك التزاما منها بالنهج والمبادئ الإنسانية القائمة على مساعدة الشعوب المحتاجة والاهتمام بسلامة وصحة الإنسان في مختلف دول العالم.تشارك الإمارات غدا دول العالم احتفالها باليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة الذي يقام هذا العام تحت شعار" نتحد. نعمل. نحقق الهدف".جاء اعتماد اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة بفضل جهود الإمارات الدبلوماسية الرائدة مع شركائها، وتم الإعلان عن هذا اليوم في منتدى بلوغ الميل الأخير عام 2019 في أبوظبي، واعترفت منظمة الصحة العالمية رسميا به في عام 2021.تهدف المناسبة، التي تصادف 30 يناير من كل عام، إلى تعزيز جهود الجهات الصحية العالمية وإشراك المؤسسات الحكومية وعامة الناس في الجهود...
            في ختام منتدى «بلوغ الميل الأخير» لعام 2023، تعهَّدت جهات مانحة عالمية بتخصيص أكثر من 2.8 مليار درهم (777.2 مليون دولار) للمساعدة على مكافحة أمراض المناطق المدارية المهمَلة، والسيطرة عليها واستئصالها نهائياً. ويمثِّل هذا الإعلان خطوة تاريخية مفصلية تسرِّع تحقيق الأهداف التي وضعتها منظمة الصحة العالمية في خريطة الطريق الخاصة بالأمراض المدارية المهمَلة بحلول عام 2030.إلى جانب توحيد الجهود مع الدول التي ما زالت تعاني من تفشّي الأمراض المدارية المهمَلة، فإنَّ التعهدات الجديدة للمانحين تمثِّل استجابة عاجلة لمستجدات التغيُّر المناخي وآثاره في مفاقمة تلك الأمراض. وتهدف المخصَّصات الجديدة إلى تحسين حياة 1.6 مليار شخص في مختلف أنحاء العالم ما زالت تفتك بهم تلك الأمراض رغم إمكانية الوقاية منها.وأُعلن عن الالتزامات الجديدة خلال فعالية خاصة استضافتها مبادرة «بلوغ الميل الأخير»، وهي...
    في ختام منتدى "بلوغ الميل الأخير" لعام 2023، تعهَّدت جهات مانحة عالمية بتخصيص أكثر من 2.8 مليار درهم (777.2 مليون دولار أميركي) للمساعدة على مكافحة أمراض المناطق المدارية المهمَلة، والسيطرة عليها واستئصالها نهائياً.يمثِّل هذا الإعلان خطوة تاريخية مفصلية تسرِّع تحقيق الأهداف التي وضعتها منظمة الصحة العالمية في خريطة الطريق الخاصة بالأمراض المدارية المهمَلة بحلول عام 2030.إلى جانب توحيد الجهود مع الدول التي ما زالت تعاني من تفشّي الأمراض المدارية المهمَلة، فإنَّ التعهدات الجديدة للمانحين تمثِّل استجابة عاجلة لمستجدات التغيُّر المناخي وآثاره في مفاقمة تلك الأمراض.تهدف المخصَّصات الجديدة إلى تحسين حياة 1.6 مليار شخص في مختلف أنحاء العالم ما زالت تفتك بهم تلك الأمراض رغم إمكانية الوقاية منها.وأُعلن عن الالتزامات الجديدة خلال فعالية خاصة استضافتها مبادرة "بلوغ الميل الأخير"، وهي مبادرة...
    في ختام منتدى "بلوغ الميل الأخير" لعام 2023، تعهَّدت جهات مانحة عالمية ب ـأكثر من 2.8 مليار درهم (777.2 مليون دولار) لمكافحة أمراض المناطق المدارية المهمَلة، والسيطرة عليها واستئصالها نهائياً. ويمثِّل الإعلان خطوة تاريخية مفصلية تسرّع تحقيق الأهداف التي وضعتها منظمة الصحة العالمية في خريطة الطريق ضد الأمراض المدارية المهمَلة بحلول 2030. وأُعلنت هذه الالتزامات الجديدة خلال فعالية استضافتها مبادرة "بلوغ الميل الأخير"، المبادرة الصحية العالمية التي تدعمها الجهود الخيرية والإنسانية للشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وأُق الفعالية تحت رعايته وبالشراكة مع مؤسسة بيل وميليندا غيتس. وأقيم منتدى "بلوغ الميل الأخير" الذي نظَّمته المبادرة، خلال يوم خصّصه مؤتمرCOP28 لقضايا الصحة للمرة الأولى منذ انطلاقه.وجاء الإعلان خلال المنتدى الذي حضره الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان...
    أبوظبي- وام في ختام منتدى «بلوغ الميل الأخير» لعام 2023، تعهَّدت جهات مانحة عالمية بتخصيص أكثر من 2.8 مليار درهم (777.2 مليون دولار) للمساعدة على مكافحة أمراض المناطق المدارية المهمَلة، والسيطرة عليها واستئصالها نهائياً. ويمثِّل هذا الإعلان خطوة تاريخية مفصلية تسرِّع تحقيق الأهداف، التي وضعتها منظمة الصحة العالمية في خريطة الطريق الخاصة بالأمراض المدارية المهمَلة بحلول عام 2030. إلى جانب توحيد الجهود مع الدول التي ما زالت تعاني من تفشّي الأمراض المدارية المهمَلة، فإنَّ التعهدات الجديدة للمانحين تمثِّل استجابة عاجلة لمستجدات التغيُّر المناخي وآثاره في مفاقمة تلك الأمراض. وتهدف المخصَّصات الجديدة إلى تحسين حياة 1.6 مليار شخص في مختلف أنحاء العالم ما زالت تفتك بهم تلك الأمراض رغم إمكانية الوقاية منها. وأُعلن عن الالتزامات الجديدة خلال فعالية خاصة استضافتها مبادرة...
    شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الصحة العالمية تحذّر من تفشي حمى من الأمراض المدارية، حذرت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، من أن عدد الإصابات بحمى الضنك ربما يقترب من مستويات قياسية هذا العام لأسباب منها ظاهرة الاحتباس الحراري .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "الصحة العالمية" تحذّر من تفشي حمى من الأمراض المدارية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. "الصحة العالمية" تحذّر من تفشي حمى من الأمراض المدارية حذرت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، من أن عدد الإصابات بحمى الضنك ربما يقترب من مستويات قياسية هذا العام لأسباب منها ظاهرة الاحتباس الحراري التي يستفيد منها البعوض الذي ينشر هذا النوع من الحمى.وقالت المنظمة إن معدلات الإصابة بحمى...
۱