2024-12-18@14:06:33 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«الأدب الساخر»:

    كاتب ساخر ولكنه لا يبتسم إلا قليلا، يبدع في أعماله الكوميدية على الشاشة الفضية التي قدم لها أجمل ما تم إنتاجه من أعمال فيها الكثير من الكوميديا الناقدة والرزينة والتي تعد رائدة وقيمة إبداعية مضافة، إنه الكاتب الدكتور ممدوح حمادة الذي يحمل في داخله مشروعات كثيرة في عالم الأدب والدراما وأدب الأطفال.كاتب يعيش هاجس القلق ويكتب دون خوف، يدرك أن الكتابة فيها الكثير من السمو الإبداعي، درس الإخراج لكي يزيد من معرفته في عالم الدراما أكثر، كانت بداياته مع «عيلة ست نجوم» ثم توالت الأعمال، إلى أن وصل إلى العمل الذي لاقى استحسانا وقبولا واسعين وهو ضيعة ضايعة والخربة.غاب عن الساحة الدرامية لسنوات ولكنه سيعود إليها من جديد، يتميز ببساطته وعفويته في الحديث، استضفناه في هذه المساحة ليتحدث عن مجمل...
    أُقيم على هامش معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب، في نسخته التاسعة عشرة، ندوة بعنوان "الأدب الساخر" وذلك بحضور الكاتب الساخر ياسر قطامش والشاعر الدكتور مصطفى رجب، وأدار اللقاء الشاعر جابر بسيوني.وقال الدكتور مصطفى رجب، إن بداية الحديث الشعر الحلمنتيشي كان في منتصف القرن العشرين، ولكن ليس لها أصل في اللغة العربية، لافتاً إلى أن الشاعر حسين شفيق المصري هو من اخترع هذا اللفظ، لكي يُطلق على الشعر الذي يمزج بين العامية والفصحى.وقدم رجب خلال اللقاء مجموعة من قصائده التي تمزج بين الفصحى والعامية، مشيراً إلى أن الشعر الساخر في بعض الأوقات يقي صاحبه من المساءلة القانونية حيث يلجأ الشاعر إلى السخرية من أجل انتقاد بعض المواقف.وبدوره قال الشاعر والكاتب الساخر ياسر قطامش أن مسيرته الأدبية يمكن تقسيمها إلى ثلاثة مراحل بدأت...
    في مثل هذا اليوم من عام 2009 توفي الكاتب الصحفي الكبير محمود السعدني عن عمر يناهز 83 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا أدبيًا ضخمًا من المقالات والكتب والروايات، التي ساهمت في تشكيل الفكر العربي الحديث. المفارقة أنّ ذكرى وفاة محمود السعدني جاءت بعد مرور 15 يومًا من رحيل شقيقه الفنان الكبير صلاح، الذي رحل عن عالمنا عن عمر ناهز 81 عامًا. رائد الأدب الساخر في الوطن العربي  ولد «السعدني» عام 1926 في محافظة المنصورة، ونشأ في أسرة مثقفة، حيث كان والده أديبًا وصحفيًا معروفًا، وقد درس «السعدني» الأدب العربي في جامعة القاهرة، وعمل بعد تخرجه في العديد من الصحف والمجلات المصرية، مثل «روز اليوسف» و«الأهرام» و«المجلة». اشتهر «السعدني» بأسلوبه الساخر المميز في الكتابة، حيث كان ينتقد الأوضاع الاجتماعية والسياسية في العالم...
    دمشق-سانايكتب الأديب الدكتور محمد عامر المارديني السرد القصصي والرواية بأسلوب فني يعكس الواقع وتحولاته في الشكل الأدبي الذي يلائم الفكرة والحدث مركزاً في أغلب كتاباته على الأدب الساخر لأنه أكثر تأثيراً في ترك الدهشة عند المتلقي، وخص سانا بالحوار التالي.. وعن الأدب أجاب المارديني: إنه لا بد قبل أي اكتساب معرفي وثقافي أن يمتلك الأديب موهبة فهي التي تدفعه لتكون انعكاساته العاطفية والوجدانية وفق ما يتأثر به ويعيشه في البيئة والمجتمع، مبيناً أن الموهبة ظاهرة لا يمكن أن يمنع ظهورها وتجليها فهي تبدو منذ بداية التفاعل الاجتماعي بين صاحبها وما يراه.وعن خياره للأدب الساخر قال الأديب الدكتور المارديني إن البيئة التي كنت أعيش فيها متنوعة، فيها كل أنواع الخيارات الثقافية لكل فرد، إضافة إلى الموسيقا، وكنت مع بعض أفراد الأسرة...
    عمّان- اشتهر الكاتب الأردني كامل النصيرات الذي يلقب بـ"شيخ الساخرين" بكتابته لمسلسلات منها "يوميات أبو الرائد"، و"كل يوم حكاية"، ومسرحيتان هما "لا شرقية ولا غربية"و "انتحار رئيس الوزراء..لوين رايحين"، وأعماله الساخرة مثل "نكشة راس ع الأصلي". ويتمثل الأدب الساخر الأردني، في الروايات والمسرحيات ومواقع التواصل الإجتماعي، ففي أزمة "كورونا" قال أحد الوزراء باللهجة المحكية "بنشف لحاله وبموت" فعلقت في أذهان الأردنيين وما زالوا يرددونها بسخرية على أي حدث أو موقف. وفي حواره للجزيرة نت، قال كامل النصيرات إن الكتابة الساخرة دون وقاحة ليست سخرية ولا تجوز السخرية المؤدبة في مواجهة الأخطاء وإنصاف المهمشين. وتابع "على الأدب الساخر أن يكون معارضا يقتحم المسكوت عنه"، ويرى أن الكتابة الساخرة فعل ثوري حقيقي يقود للتغيير ويجب أن يكون كاتبها محاربا فقيرا لدية تجارب...
    لماذا نضحك؟فى كتابه «الضحك» يشير هنرى بيرغسون (1859-1941)، الفيلسوف الفرنسى، إلى أنه لا توجد فكاهة خارج نطاق ما هو بشرى تمامًا، فنحن لا نضحك عند رؤية باب أو حائط مثلا.تذكرت قوله عندما جمعتنى الصدفة مؤخرًا ببعض الأصدقاء والمعارف ولم يكن الحديث الضاحك عن البشر بل عن البصل وارتفاع سعره وقيمته وكيف أن هذا التحول يتطلب منا إعادة النظر فى تقديرنا للبصل. قال أحدهم إنّ علينا الآن ألا نقول «فلان مايسواش بصلة» وأن نقول «خروف المحب بصلة».. كنت أتابع هذه السخرية وسط الضحكات المتتالية وأتساءل: هل هذا الحس الساخر خاصية تميز عامة المصريين دون شعوب العالم؟ماذا إذن عن الذين يحترفون الكتابة الساخرة القادمين من بلاد وثقافات مختلفة؟ دعونى أقدم لكم ثلاثة نماذج: على سالم، الكاتب المصرى، بى. جى. وودهاوس (G.P. Wodehouse)،...
    دمشق-ساناأعلن اتحاد الكتاب العرب جمعية القصة والرواية صباح اليوم نتائج مسابقة القصة الساخرة للكبار والصغار، ضمن مهرجان الأدب الساخر الذي يقيمه لأول مرة لتنشيط هذه الظاهرة، وذلك في مكتبة الأسد الوطنية بدمشق.وحازت على المرتبة الأولى القاصة ميادة مهنا سليمان عن قصتها “الدكتور ناهق الرافس”، والثانية كانت من نصيب القاصة وجدان أبو محمود عن قصتها “بحر بالنعناع”، بينما ذهبت الثالثة للقاص عيسى شماس عن قصته “قبعة سعاد الحمراء”.وعن فئة الأطفال في جائزة أصغر كاتب حصل عليها الطفل جبران أبو فخر عن قصته “العقاب”.وأشار وزير التربية الدكتور الأديب محمد عامر المارديني في كلمة المهرجان إلى أهمية هذا المهرجان في تنشيط الثقافة بشكل عام، والأدب الساخر بشكل خاص بعد أن تراجع مستواه، لافتاً إلى ضرورة تفعيل هذه الظاهرة التي تشمل الفئات العمرية كلها...
    الفجيرة (الاتحاد) أخبار ذات صلة «دبي لمسرح الشباب 14» يجدد شغف المواهب الإبداعية «الناشر الأسبوعي» تفتح ملف أدب المهجر الجديد نظم مقهى الفجيرة الثقافي بجمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية، بالتعاون مع مكتبة الفجيرة الرقمية التابعة لجامعة الفجيرة، مساء أمس، أمسية أدبية بعنوان «فلسفة الأدب الساخر»، حضرها خالد الظنحاني رئيس مجلس إدارة الجمعية، والدكتور محمد سعيد، مدير المكتبة الرقمية، والدكتور حمد البقيشي، المدير التنفيذي للجمعية، وزينب المطوع مديرة العلاقات العامة بالمكتبة، وعدد من المثقفين والإعلاميين.واستضافت الأمسية التي جاءت ضمن الموسم الثقافي الجديد لـ«الفجيرة الثقافية»، كلاً من الكاتب والإعلامي الدكتور عبدالله الشويخ، ورسام الكاريكاتير خالد الجابري، والكاتبة أحلام معيوف، وأدارتها الكاتبة سلمى الحفيتي، المدير التنفيذي للشؤون الثقافية بالجمعية.فن أدبيوقال خالد الظنحاني: «إن الأدب الساخر فن أدبي راقٍ هدفه إبراز الحقائق المتناقضة...
    الفجيرة في 11 سبتمبر/وام/ نظم مقهى الفجيرة الثقافي بجمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية، بالتعاون مع مكتبة الفجيرة الرقمية التابعة لجامعة الفجيرة، مساء أمس، أمسية أدبية بعنوان "فلسفة الأدب الساخر"، حضرها سعادة خالد الظنحاني رئيس مجلس إدارة الجمعية، والدكتور محمد سعيد مدير المكتبة الرقمية، والدكتور حمد البقيشي المدير التنفيذي للجمعية، وزينب المطوع مديرة العلاقات العامة بالمكتبة، وعدد من المثقفين والإعلاميين. استضافت الأمسية، التي جاءت ضمن الموسم الثقافي الجديد لـ "الفجيرة الثقافية"، كل من الكاتب والإعلامي الدكتور عبدالله الشويخ، ورسام الكاريكاتير خالد الجابري، والكاتبة أحلام معيوف، وأدارتها الكاتبة سلمى الحفيتي المدير التنفيذي للشؤون الثقافية بالجمعية. وقال سعادة خالد الظنحاني: إن الأدب الساخر فن أدبي راقٍ هدفه إبراز الحقائق المتناقضة والأفكار السلبية في المجتمع من خلال صور شعرية أو نثرية أو رسومات، وهو يعالج...
    استضاف مقهى الفجيرة الثقافي بجمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية، بالتعاون مع مكتبة الفجيرة الرقمية التابعة لجامعة الفجيرة مساء، أمس الأحد، أمسية أدبية بعنوان "فلسفة الأدب الساخر". وذكر رئيس مجلس إدارة الجمعية خالد الظنحاني: "إن الأدب الساخر فن أدبي راقٍ هدفه إبراز الحقائق المتناقضة والأفكار السلبية في المجتمع من خلال صور شعرية أو نثرية أو رسومات، وهو يعالج قضايا مجتمعية بطريقة ظريفة وخفيفة الظل، ما يساهم في توضيح الجوانب السلبية في الحياة اليومية، وشدد على ضرورة أن يحافظ الأدب الساخر على رقيه، وألا يكون هدفه إضحاك الناس في المقام الأول، بل أن يتناول قضية معينة هادفة". وقالت سلمى الحفيتي: "إن الأدب الساخر بشقيه الكتابي والمرئي كما في المرآة المحدبة، يظهر الوجه بشكل غير طبيعي، يتضخم هنا أو يضمر هناك، ولكن...
۱