2024-11-21@17:22:40 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11
«أن تکتب»:
ليس هناك شك في أن الحديث عن السينما المصرية، التي كانت لعقود طويلة جزءًا لا يتجزأ من الهوية الثقافية المصرية والعربية، يُعد بمثابة حديث عن فن عظيم كان -يومًا ما- يتصدر المشهد الثقافي والفني في العالم العربي. لقد ارتبطت السينما المصرية بوجدان الأمة، وعكست مشاعر الجماهير وأحلامهم في مصر وخارجها. ولمدة طويلة، كانت السينما المصرية تُشكل روح الثقافة العربية، وتُعبر عن آمال وتطلعات الجمهور العربي في الخليج، والمغرب العربي، وفي كل مكان.لكن، هل يمكننا اليوم أن نقول إن السينما المصرية ما زالت تحتفظ بذلك البريق؟ إني لا أرى ذلك. بل أعتقد، ولعلّي أكون على صواب في هذا الاعتقاد، أن السينما المصرية قد تراجعت بعض الشيء، ليس بسبب ضعف في المواهب، وليس لأنها باتت عاجزة عن إنتاج أعمال فنية تليق بتاريخها...
"صدق نفسك صدق حلمك أوعى تخاف ده المشوار طويل لو ميت ألف ميل أنا قد التحدي" كوبليه من تأليف تامر حسني لمشاركته في أولمبياد 2019 لكنه مثال حي على رحلة صعوده ومشوار نجاحه. حلم الشهره كان يراود طفل صغير وبعد محاولات جاهده لسنوات في كرة القدم شاء القدر بتخطيط ألاهي وتوجيهات الأم بأن يكون التركز في الغناء بعدما أغلقت كرة القدم أبوابها في وجهه بعد لعب ما يقرب من 7 سنوات في الزمالك وسنتين في الأهلي. سلمة النجاح الأولى احساس الأم دائما ما يصيب فبعد إشاراتها له بالأهتمام بالغناء استجاب لها وبعد فترة نجح في سحر الإعلامية سلمى الشماع بصوته وعزفه على الجيتار في ندوة بكلية إعلام 6 أكتوبر، ومن هنا تبدأ صفارة الأحلام تعلو ليكون على موعد للغناء وسط نجوم كبار احتفالًا...
لا يمكن لكاتب مارس التأليف والكتابة ولم يُسأل عن كيفية كونه أصبح كاتبًا، رغم اختلاف الإجابات كعليك أن تقرأ كثيرًا، أو أن تتدرب على الكتابة وغيرها من الأساليب، إلا أنه يمكن لأي شخص أن يكون كذلك، نعم فرغم غرابة الإجابة إلا أنه يمكنك عزيزي القارئ في لحظةٍ ما تصبح كاتبًا تمارس التأليف وقد يشار إليك بالبنان، فعلى خلفية مقال كتبته المؤلفة أرسولا ك. لي جوين ، تحدثت فيه عن هذا الأمر بشرط أن تكون روحك منفتحة لهذا الأمر، فحين تكون الروح منغلقة لا يمكنك ممارسة شيء واقتبس من مقالها ما قالت فيه: “يمكن للروح المنغلقة أن تمر بالحروب وتخوض مغامرات أهلية أو تذهب رحلة إلى القمر لكن ليس لديها ما تكتبه عن هذه “التجارب”، في حين أن الروح المنفتحة يمكنها...
- «الموساد» يعترف بأن «نتنياهو» قدم دعماً لـ«حماس» لكى يمنع إقامة دولة فلسطينية - تقرير البيانات السنوى للجيش الإسرائيلى لعام ٢٠٢٢ يؤكد: «لا يتم تهريب أى أسلحة من مصر لإسرائيل» - «نتنياهو» تجاهل تقريراً سرياً لوزارة الدفاع يدعوه للتوقف عن دعم «حماس» ويحذر من هجوم قادم - تقرير عسكرى إسرائيلى صدر فى أوائل العام الماضى: «نحن نغذى أعداءنا بأسلحتنا» - مركز مكافحة الإرهاب الأمريكى: الحدود المصرية الإسرائيلية لا تشهد فى المجمل تهريب أى أسلحة -بعنوان (القاهرة تجاهلت التحذيرات الإسرائيلية بشأن تهريب الأسلحة إلى غزة. لا مبالاة مصر أدت إلى ٧ أكتوبر) نشرت صحيفة هآرتس بتاريخ ١٨ أبريل ٢٠٢٤ مقالاً لكاتب اختار عدم الكشف عن اسمه، ولكن يتضح من سطور التحليل أنه ضابط سابق فى المخابرات الإسرائيلية.يُحمّل المقال مصر مسئولية أحداث...
السوداني زيارة ناجحة لواشنطن فهل نحن مستعدون لجيل سياسي جديد ماأجمل أن تكتب وأنت تترفع عن الثمن، وترى الثمن هو الوطن حين يشرق، فقد مللنا من فكرة تسخير الأوطان لخدمة الطغيان
بقلم: هادي جلو مرعي ..تقديم .. حين لاتريد من الحاكم مالا، ولاأن تلتقط معه صورة، ولاتتملقه، بل لتدفعه الى النجاح لأنك من داعمي مشروع الدولة فأكتب، ولاتخش ردات الفعل، وترفع عنها.كما الصغار حين تحتشد في خواطرهم الأفكار والعقائد والضغائن والثأريات، وربما نوايا الفشل، والشعور بالدونية، وحتى الغيرة والحسد يمكن أن يكون ذلك منسحبا على مجموعات بشرية كاملة، وعلى شعوب، وعلى نخب فاعلة في السياسة والثقافة والإعلام، فيتحول الفشل الى ثقافة، واليأس الى وسيلة لتحقيق الغايات البائسة، فلايعودوا يتحملون أن يتحقق لهم النجاح، ولا لغيرهم لأنهم وريثو أزمنة اليأس والكبت والدونية التاريخية بفعل عوامل الإضطهاد والقمع والدكتاتوريات القومية والدينية التي أشبعت بعض الجماعات بشعور النقص والتابعية والفوضى الفكرية وفوضى الوجدان المعطل إلا عن البكائيات والصراخ، ثم الإنسحاب نحو ساحة الخنوع التي...
ليس معنى أن تفعل ما تُحب أن تتعدى على حدود ما لا يُحبّه غيرك، بمعنىً آخر، ليس من المنطق أن تستمع إلى أغنية تحبها وسط جمع من الناس وبصوت مزعج وضجيج لا يُطاق، الأصل في ذلك أن تجلس في مكان هادئ يخصك وحدك وتستمع لما تحب في الوقت الذي يناسبك، وبمتعة عالية لا تؤذي فيها من حولك، وتشحن فيها طاقتك الإيجابية إذا كان هدفك من الاستماع الاستمتاع.وليس من المنطق مثلاً أن تجلس في جماعة وتنشغل عنهم بالحديث في هاتفك النقال، أو الجلوس في زاوية ما بعيداً عمن يشاركونك المجلس، أو أن تستحوذ على أحد الجالسين في حديث جانبي يُلفتهم نحوك، فمن آداب المجالس أن يحترم الحضور بعضهم، وألّا يتجاوز أحدهم حدود التعامل مع الآخرين أو يأتِ بسلوك ينفّر الأصدقاء منه.وبمناسبة...
بمجرد ذكر اسم "طارق لطفي" سرعان ما يأتي في أذهاننا أسماء الشخصيات التي قدمها طوال مشواره الفني والتي أصبحت متعلقة في الذاكرة حتى الآن، نظرًا لتمكنه من تجسيد الشخصيات المركبة بعبقرية، فهو خالد الشرير بمسلسل سارة، والسويفي في أزمة شرف، جدعون بجبل الحلال، رمزي بالقاهرة كابول، الشيطان خلدون بجزيرة غمام ليضم لهذه القائمة شخصية خضر فتيحه بالعتاولة، ولمع طارق لطفي وسط كل هذه المنافسات بين عمالقة النجوم،و أصبح حديث السوشيال الميديا منذ عرض الحلقات الأولى، ونال إشادات واسعة من الجمهور وكبار النقاد نظرًا لتمكنه من التحكم في كل مفاتيح هذه الشخصية، وكانت مشاهده ذات طابع خاص ينتظرها الجمهور من حلقة لأخرى وبخاصة المشاهد التي جمعته بـ أحمد السقا وباسم سمرة،و التي كانت بمثابة مباراة تمثيلية رائعة!العتاولة يقدم طارق لطفي بدم...
تعد كتابة اليوميات بمثابة علاج يومي مجاني لعدد من المشكلات الصحية، البدنية منها والنفسية، إذ يتحول الطقس اليومي، في تدوين أهم أحداث اليوم، من إنجازات وإخفاقات، وكذلك المشاعر الذاتية، والانطباعات حول الأحداث والأشخاص، إلى وسيلة تعافٍ قوية، تؤثر بشكل ملحوظ على استجابة الجسم للضغط النفسي، ومن ثم تحسين المزاج والنوم والمناعة. ماذا يكتب باليوميات ولماذا؟ اعتادت الكاتبة المصرية هبة عبد العليم، تسجيل يومياتها في شكل تدوينات من عمر الـ7 سنوات، "كنت دائما أكتب مشاعري تجاه الأحداث اليومية، لا أسجل الحدث نفسه وإنما شعوري تجاهه، واستمر هذا حتى الآن، ولكن مع الوقت، وعقب وقوع دفاتري في أيدي آخرين، تعلمت تشفير يومياتي، بحيث لا يفهمها سواي، ومع الوقت اتخذ التدوين صيغا كثيرة كالكتابة والرسم، والكولاج (تكنيك فني يقوم على تجميع أشكال مختلفة...
شرفت بدعوة كريمة لحضور مؤتمر «حكاية وطن، والذي تَستَعرض فيه جميع الوزارات جهودها على مدار تسع سنوات من العمل في كل القطاعات.. امتد المؤتمر على مدار ثلاثة أيام فى جلسات متعددة، وتدور كل جلسة حول محور بعينه، تناولت الحديث عن عدد كبير من الموضوعات المهمة. و"حكاية وطن" ليس مجرد مؤتمر لبحث وعرض الجهود المبذولة على مدار تسع سنوات من حُكم الرئيس عبدالفتاح السيسى، وإنما هى حكاية حقيقية لوطن دَبَّر له أعداؤه من خفافيش الظلام الخُطط والمؤامرات لتركيعه والنيل منه، وعلى الرغم من التحديات الداخلية التى كانت كبيرة ودقيقة، سواء من حيث الحالة الاقتصادية أو الأمنية والتحديات الخارجية الكبيرة أيضًا، فإن القيادة فكَّرت فى توسيع دائرة تأثيرها وعلاقاتها العربية بواقع ٤١ زيارة عربية لتعزيز العلاقات فى مواجهة التحديات الإقليمية، وتأكيد دور مصر...
أن تقابل كاتبا ومصورا في آن -كما هو حسين المحروس- يعني أنك على موعد مع الكثير من الحكايات والصور. المحروس الذي جاء من البحرين هذه المرة من أجل أن يرينا كيف وضع المكان في نصوص زهران القاسمي على المكان الجغرافي في الصورة، في معرضه الذي أسماه «نزهة القناص»، الذي تشكل بعد رحلات ذهاب وإياب كثيرة من عمان وإليها - فنس بالتحديد حيث يعيش القاسمي- ، وما إن فتح باب المصعد وجاء المحروس مباشرة - مع أننا لم نلتق من قبل- حيث كنت أنثر الأوراق في المقعد المقابل للمصعد.. بقميصه الأصفر وشعره الرمادي القصير بدأت الحكاية، التي افتتحها هو بالسؤال: هل من أسئلة محرجة؟! أحب الأسئلة المحرجة. ربما، قلت له، لكن دعنا قبل كل شيء نبدأ من الطفولة.في طفولتك هل حلمت...
كل الظروف الصعبة التي تمر على أي شاب في بداية مشواره كفيلة أن تكون حاجز قوي لتحقيق الأحلام، لكن تامر حسني كان سلاحه الإصرار والعند الذي قام باستخدامهم بشكل جيد ليصبح نجم الجيل الآن. مشوار تامر حسني لم يكن بالهين ولا كان يعرف السهولة مطلقًا، ومن المعروف عنه بدايته في مجال كرة القدم الذي كان طريقه بها غير قصير بالمرة فمضى سنتين بنادي القرن النادي الأهلى وسبع سنوات بنادي الزمالك،وبالرغم من كل تلك المدة إلا أن الحظ والنصيب لم يحالفوه بهذا المجال مطلقًا بالرغم من إشادة نجوم كرة القدم بأداءه الرياضي حين ذاك.ومن المؤكد أن يكون هناك إحباط بعد تلك المشوار الطويل بالإضافة لظروف حياته الشخصية الصعبة التي لم تكن هينة على أي طفل أو شاب في بداية حياته مطلقًالكن من...