2025-03-03@10:12:21 GMT
إجمالي نتائج البحث: 904
«العالم من خلال»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
ينظم الاتحاد من أجل المتوسط ومركز السياسات من أجل الجنوب الجديد، يومي 20 و21 يوليوز في الرباط، الندوة الأولى حول الدبلوماسية الاقتصادية، باعتبارها رافعة للتكامل الإقليمي في المنطقة الأورومتوسطية. وأوضح الاتحاد من أجل المتوسط في بلاغ، اليوم الجمعة، أنه خلال هذا الاجتماع، الأول من نوعه، ستتقاسم شخصيات بارزة ودبلوماسيون وخبراء وأكاديميون وجهات نظرهم وخبراتهم مع المشاركين، من أجل تطوير رؤية مشتركة حول الكيفية التي يمكن للدبلوماسية الاقتصادية أن تحقق بها قيمة مضافة للإجراءات التي تنفذها البلدان المتوسطية، وتحقق أهداف الشراكة والتعاون بين دول المنطقة الأورومتوسطية. ويهدف الاتحاد من أجل المتوسط، من خلال هذه الندوة، التي ستعرف مشاركة ممثلين من حوالي عشرين بلدا، إلى تعزيز التكامل الإقليمي عبر سبله المختلفة كقوة دافعة لبناء توافق في الآراء حول الأجندات الإقليمية بمنطقة البحر...
نيويورك- (د ب أ)- شهد العالم خلال العقود الثلاثة الأخيرة مجموعة من التحولات السياسية والاقتصادية التي أدت إلى تآكل الهيمنة الغربية. في الوقت نفسه، من الخطأ القول إن قوة مسيطرة غير غربية حلت محل الغرب في الهيمنة على العالم، وإنما نرى استقرارا في مستوى المنافسة الدائرة بين الغرب والشرق، بحسب تحليل لبولاج أوربان عضو البرلمان المجري نشرته مجلة ناشونال إنترست الأمريكية. ويرى أوربان مدير المكتب السياسي لرئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان أن المجر ودول وسط أوروبا تشعر بقلق متزايد من تراجع قدرة أوروبا على الانخراط في هذه المنافسة نتيجة توجيه الجزء الأكبر من طاقات القارة نحو نزاعات أيديولوجية وهو ما يشتت الاهتمام بعيدا عن مجالات التعاون الحيوية التي يمكن أن تعزز قوة أوروبا. وتعتبر أوروبا القوية التي يمكن الاعتماد عليها،...
اعتبر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري مدفيديف، أن المواجهة في العالم حاليا أسوأ بكثير مما كانت عليه خلال أزمة الكاريبي، حيث قرر الخصوم الغربيون هزم أكبر قوة نووية وهي روسيا. وقال مدفيديف إن "هناك سببان على الأقل (لنهاية العالم النووي المحتملة). يتمثل الأول في أن العالم في مواجهة أسوأ بكثير مما كانت عليه خلال أزمة الكاريبي، لأن خصومنا قرروا حقا هزيمة أكبر قوة نووية: روسيا".
"أطلّ صباح العيد في الشرق يسمعُ ضجيجًا به الأفراح تمضي وترجعُ" (معروف الرصافي) تتجدد مظاهر الاحتفال بعيد الأضحى المبارك حول العالم؛ يزهو الأطفال في ثياب جديدة، ويلتئم شمل العائلة، ويتلهف الصغار على نيل العيدية، وتُوزَّع الأضحيات على ذوي القربى والمساكين، وتصدح التكبيرات في الشوارع، وتصبح صلاة العيد فرصة لالتقاء أبناء الحي الواحد وتبادل التهاني. ورغم وجود الكثير من المظاهر الاحتفالية المشتركة بين المسلمين حول العالم، فإن طبيعة كل بلد وتراثها قد يفرضان طقوسا خاصة، أو ربما تحدّ البيئة أحيانا من مظاهر الاحتفال. على سبيل المثال، تصعب تربية الأغنام في منطقة إينوفيك الكندية، الواقعة في القطب الشمالي، نظرا لبرودة الطقس، لذا فإن مسلمي المدينة يرسلون مبالغ مالية إلى أماكن أخرى لذبح أضاحي العيد. وربما كان ذلك سببا كي يسأل أحد المسلمين...