دراسة: تغير المناخ أثر على أكثر من 80 % من سكان العالم بسبب ارتفاع الحرارة خلال يوليو متفرقات
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
متفرقات، دراسة تغير المناخ أثر على أكثر من 80 بالمائة من سكان العالم بسبب ارتفاع الحرارة خلال يوليو،دراسة تغير المناخ أثر على أكثر من 80 بالمائة من سكان العالم بسبب ارتفاع الحرارة خلال يوليو .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة: تغير المناخ أثر على أكثر من 80 % من سكان العالم بسبب ارتفاع الحرارة خلال يوليو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
دراسة: تغير المناخ أثر على أكثر من 80 % من سكان العالم بسبب ارتفاع الحرارة خلال يوليو تغير المناخ
أظهر بحث نشرته منظمة المناخ المركزي اليوم الأربعاء أن أكثر من 80 في المائة من سكان العالم عانوا من ارتفاع درجات حرارة خلال يوليو، بشكل أكبر مما كانوا سيشعرون به دون آثار تغير المناخ.
وقامت المنظمة غير الربحية بتحليل مناخ يوليو لـ 4،711 مدينة حول العالم ووجدت أنه بالنسبة لأكثر من 6.5 مليار شخص، أو أكثر من 80 في المائة من سكان العالم، شعروا بدرجات حرارة أعلى بسبب تغير المناخ.
وبلغ عدد الأشخاص الذين عانوا من هذا المستوى من الحرارة ذروته في 10 يوليو، عندما توقعت المنظمة غير الربحية أن 3.5 مليار شخص قد عانوا من مستوى مؤئر تغير المناخ بدرجة لا تقل عن 3.
وكانت الدول الجزرية معرضة بشكل خاص لتأثيرات المناخ، مرددة تحذيرات متكررة من قادة تلك الدول. وكان لدى ما يقرب من 900 مدينة في جميع أنحاء العالم 25 يومًا على الأقل في يوليو مع مستوى 3 أو أعلى، والعديد منها في الشرق الأوسط أو الجنوب، وتشمل مكسيكو سيتي، وفلوريدا، وهافانا، والإسكندرية، والجزائر.
وعلى الرغم من أن نهاية شهر يوليو كانت حديثة جدًا بالنسبة لمعظم الأبحاث، بما في ذلك بحث المناخ المركزي، التي لم تتم مراجعتها من قبل الأقران، تشير البيانات المبكرة إلى أن شهر يوليو أكثر الشهور سخونة على الإطلاق.
وحددت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة وخدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي - الأسبوع الماضي - أن الأسابيع الثلاثة الأولى من الشهر كانت الأكثر سخونة لمدة ثلاثة أسابيع مسجلة، حيث كان السادس من يوليو هو الأكثر سخونة على الإطلاق عالميا.
الكلمات الدالة : ارتفاع الحرارة تغير المناخ سكان العالم منظمة المناخ المركزي54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراسة: تغير المناخ أثر على أكثر من 80 % من سكان العالم بسبب ارتفاع الحرارة خلال يوليو وتم نقلها من بوابه اخبار اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ارتفاع إصابات الحصبة حول العالم بسبب قصور في التطعيم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت إصابات الحصبة في جميع أنحاء العالم ارتفاعًا كبيرًا في عام 2023، حيث سجلت حوالي 10.3 مليون حالة إصابة بالحصبة في نفس العام سالف الذكر، ما أسفر عن وفاة 107,500 شخص، أغلبهم من الأطفال دون سن الخامسة. هذا الارتفاع القياسي في الإصابات بالحصبة الذي بلغ نحو 20% في مختلف أنحاء العالم، يرجع إلى أوجه القصور المقلقة في تغطية التطعيم، وفقًا لدراسة نشرتها منظمة الصحة العالمية والمراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (سي دي سي).
وقد أظهرت الدراسة أن التغطية التطعيمية العالمية غير كافية، إذ لم تتجاوز نسبة الأطفال الذين تلقوا جرعتهم الأولى من لقاح الحصبة 83% في عام 2023، وهي نفس النسبة المسجلة في عام 2022، وأقل من النسبة المستهدفة عالميًا والبالغة 95%. وتكمن المشكلة الرئيسية في أن 74% فقط من الأطفال تلقوا جرعتهم الثانية، ما يعني أن ملايين الأطفال حول العالم ما زالوا عرضة للإصابة بالحصبة.
ويرى الخبراء أن هذه الفجوات في التطعيم أسهمت في ظهور حالات إصابة بالحصبة في 57 دولة، نصفها في إفريقيا. ويعتبر انتشار المرض في هذه المناطق بمثابة تهديد للجهود العالمية الرامية إلى القضاء على الحصبة بحلول عام 2030.
ويعد الحصبة مرضًا شديد العدوى يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل التهاب الرئة والدماغ، خاصة لدى الأطفال الصغار.
ورغم تزايد عدد الإصابات في عام 2023، إلا أن معدل الوفيات انخفض بنسبة 8% مقارنة بالعام السابق، وذلك بفضل تحسن الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية وتحسن التغذية.
وفي هذا السياق، أعرب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، عن قلقه بشأن تقدم الجهود للقضاء على الحصبة، مشيرًا إلى أن اللقاح قد أنقذ أرواح ملايين الأشخاص خلال الخمسين عامًا الماضية. وقال في بيان: "من أجل إنقاذ المزيد من الأرواح، يجب أن نكثف جهودنا لتطعيم الجميع، بغض النظر عن مكان وجودهم".
وأدت هذه الأرقام إلى دعوة منظمة الصحة العالمية والمراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها إلى تكثيف الجهود لضمان تلقي جميع الأطفال جرعتين من اللقاح، مع التركيز بشكل خاص على المناطق التي تشهد صراعات أو ظروفًا صحية غير مستقرة، مثل إفريقيا والحوض الشرقي للبحر الأبيض المتوسط.
يتعين على الدول المعنية أن تعزز برامج التطعيم في هذه المناطق لحماية الأطفال من مرض الحصبة، والحد من الأضرار الصحية والاقتصادية الناتجة عن تفشي المرض.