جفاف ودمار.. تسجيل أعلى درجات حرارة في العالم خلال أول أسبوع من يوليو منوعات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
منوعات، جفاف ودمار تسجيل أعلى درجات حرارة في العالم خلال أول أسبوع من يوليو،يشهد العالم موجة حر غير مسبوقة حيث سجلت الأرصاد أعلى درجات عالمية خلال الأسبوع الأول .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جفاف ودمار.. تسجيل أعلى درجات حرارة في العالم خلال أول أسبوع من يوليو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يشهد العالم موجة حر غير مسبوقة حيث سجلت الأرصاد أعلى درجات عالمية خلال الأسبوع الأول من شهر يوليو الجاري.
وبحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية ، أظهرت بيانات أولية نشرتها المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة، أن الأسبوع الأول من شهر يوليو هو أشد الأسابيع حراً على الإطلاق
وقالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، في بيان: «شهد العالم للتو الأسبوع الأشد حراً على الإطلاق، وفق بيانات أولية»، بعدما تسبب تغيّر المناخ والمراحل الأولى من ظاهرة «إل نينيو» في أن يكون شهر يونيو الماضي الأشد حراً على الإطلاق.
هذه البيانات هي أحدث حلقة في سلسلة من السجلات القياسية منذ مطلع العام، تشمل جفافاً في إسبانيا، وموجات حر شديد في الصين والولايات المتحدة.
وأكدت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن درجات الحرارة بصدد تجاوز المستويات القياسية على اليابسة وفي المحيطات، مع «آثار مدمرة محتملة على النظم الإيكولوجية والبيئة».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«بوتين» يتحدث عن مزايا «الرؤوس الحربية» لمنظومة صواريخ «أوريشنيك»
صرح الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين بأن الرؤوس الحربية لمنظومة صواريخ “أوريشنيك” يمكن أن تتحمل درجات حرارة مساوية لدرجة حرارة سطح الشمس.
وقال بوتين خلال كلمته في الجلسة العامة لمنتدى “تقنيات المستقبل”: “العالم كله يتحدث عن “أوريشنيك”، وما هي المواد المستخدمة في تصنيعه، درجات الحرارة التي يتحملها مساوية لدرجة حرارة سطح الشمس”.
وأضاف: “نحن منذ الثمانينيات بدأنا العمل على تطوير كتلة طائرة منزلقة فائقة السرعة، أطلقنا عليها اسم “أفانغارد”، درجات الحرارة التي تتحملها أقل بقليل من حرارة سطح الشمس”.
وأشار بوتين، “إلى أنه في أواخر الثمانينيات كانت هناك أفكار لتصنيع مثل هذه الأنظمة، مضيفا أنهم “لم يتمكنوا من ذلك، لأن المواد اللازمة لم تكن موجودة، كانت هذه هي المشكلة”، مشيرا إلى أن الابتكارات الجديدة “هي نتيجة العمل على مواد جديدة”.
وتابع: “بفضل متخصصي “روساتوم”، صنعنا مواد لكل من الجناح وهيكل الصاروخ. نعم، تأخر المشروع قليلا. لكننا فعلنا كل شيء بأيدينا وعقولنا، وسار كل شيء على ما يرام. يجب أن نعمل بنفس النشاط والإبداع في جميع المجالات الأخرى”.
وكانت القوات المسلحة الروسية أطلقت صاروخ “أوريشنيك” صباح يوم 21 نوفمبر الماضي، من أراضي موقع اختبار كابوستين يار بمنطقة أستراخان الروسية على مصنع “يوجماش” بمدينة دنيبروبتروفسك.