2024-11-07@08:58:24 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«الإعلامي زاهي وهبي»:

    أثير – الإعلامي العربي زاهي وهبي لكل امرئ من دهره ما تعود. شطرٌ من جدنا أبي الطيب يختصر علاقتنا بما نألفه ونتعوّد عليه. ربما يكون التعوّد مفيداً في حالاتٍ كثيرة، لكنه في حالات أخرى كثير الضرر والأذى. أخطر ما نواجهه في الصراع الضاري مع المحتل الإسرائيلي أن نعتاد على مجازره ومذابحه بحق الشعب الفلسطيني. نغضب...
    أثير – الإعلامي العربي زاهي وهبي مات الكبار لكن الصغار لم ينسوا. قبل أن يكبروا حملوا حجارتهم ورشقوا بها جنود الاحتلال. وحين كبروا امتشقوا السلاح لمقاومة المحتل وتحرير الأرض مثلما يفعل كل شعب يقع تحت الاحتلال، ووفق كل الشرائع والقوانين التي تكفل حق الشعوب بمقاومة محتليها. قبل أن يموتوا أورثَ الكبار الصغار حب الأرض، وأرضعت...
    أثير – الإعلامي العربي زاهي وهبي …”نحن نقاتل حيوانات بشرية ونتصرف وفقاً لذلك”. القائل حيوان غير بشري، حيوان دموي نازي اسمه يوآف غالانت وزير دفاع دولة الاحتلال الإسرائيلي. ما تقيأه غالانت ليس زلة لسان أو فورة غضب، بل غيض من فيض العقيدة التوراتية المنحرفة وخرافة “شعب الله المختار” الأعلى رتبة من بقية الشعوب لأنه “صفوة...
    أثير – الإعلامي العربي زاهي وهبي ما جدوى الكتابة في اللحظات الحرجة والأوقات العصيبة؟ وهل يرتقي الحبر إلى مصاف الدم حين يبذل الناس أرواحهم فداء أرضهم ووطنهم؟ أو حين يهدم الاحتلال البيوت على رؤوس قاطنيها من نساء وأطفال وعجائز؟ أي دور للكلمة حيال هذا الواقع؟ وهل تنفع القصائد والأغنيات؟ في الوقت عينه أليس الصمت نوعاً...
    أثير – الإعلامي العربي زاهي وهبي التكلّس يصيب مفاصل التفكير مثلما يصيب مفاصل الجسد. قد لا يشعر المرء بآلام التكلّس الفكري بالطريقة نفسها التي يحسّها حين تتكلّس مفاصله، علماً أن الأولى أشد وأدهى، لأن العمر متى تقدّم بنا لا يعود يسعفنا على تجديد أفكارنا ما لم نسعى إلى ذلك بشكل يومي. التمارين الفكرية لا تقل...
    أثير – الإعلامي العربي زاهي وهبي القراءة ليست مجرد هواية. القراءة طقس مثل كل الطقوس التي نمارسها في حياتنا اليومية. لا يولد الإنسان قارئاً، لكنه إذا أراد يفعل. ممارسة القراءة تشبه ممارسة الرياضة، لا بد لها من مران يومي حتى تغدو عادة لا يمكن الاستغناء عنها. ولست أغالي إذ أقول إنها من أجمل العادات، ولكل...
    أثير – الإعلامي العربي زاهي وهبي غالباً ما نشكو ونتذمّر من قلّة القراء في العالم العربي، ومن انصراف الناس عن الكتاب بشقيه الورقي والإلكتروني، ونلقي الملامة على أولئك الذين لا يعيرون الكتاب الأهمية الواجبة، ونبحث عن الأسباب الكامنة وراء تراجع نسبة القراءة في بلداننا العربية قياسًا بنسبتها في البلدان الأخرى لا سيما الأوروبية منها (علمًا...
۱