2024-09-13@09:20:51 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«إعلام الجمهورية الجديدة»:

    نظم مركز إعلام طنطا التابع للهيئة العامة للاستعلامات، اليوم الأربعاء، ندوة تثقيفية بعنوان «الجمهورية الجديدة وآفاق المستقبل»، وذلك في إطار الحملة الإعلامية الموسعة التي أطلقها قطاع الإعلام الداخلي بالهيئة برئاسة الدكتور أحمد يحيى، تحت شعار «أيد في أيد هننجح أكيد» وحاضر فيها المهندس علي عبد الستار سكرتير عام مساعد محافظة الغربية، نائباً عن اللواء أشرف...
    «التنظيم الذاتى».. مبادرة تتصدى لفوضى الأنشطة الإعلانية والفقرات الحواريةإلزام القنوات بمراجعة المصادر لمنع غير المتخصصين والمزيفين من الظهور خبراء: «المتحدة» عزّزت جسور الثقة بين المواطن والمنصات الإعلامية.. وعلى الفضائيات
اتباع نهجها«كود الظهور».. خطوة لوقف تجاوزات البرامج الرياضية والطبية والدينية والقانونيةكشف المجلس الأعلى للإعلام فى اجتماعه الأخير عن وجود إشكالية فى غاية الأهمية، تكمن فى ظهور بعض الشخصيات على الهواء، بزعم أنهم متخصصون فى القطاعات المختلفة المهمة كالطبية، أو القانونية، دون التأكد من هوياتهم، ما يؤدى إلى نشر آراء غير علمية تسهم فى تضليل المشاهد.وأكد كرم جبر، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، خلال جلسة العمل الأولى الخاصة بمبادرة «التنظيم الذاتى للإعلام الرياضى والبرامج الحوارية والأنشطة الإعلانية»، استعداد المجلس لإصدار كود لضبط ظهور غير المتخصصين فى الشئون الطبية والدينية والقانونية، وملاحقة كل من يخالف ذلك، من أجل ضبط المشهد الإعلامى، لكن لا بد من توافق أصحاب القنوات على هذه المبادئ والعمل سويا على تنفيذها.«الوفد» استطلعت آراء الخبراء والمتخصصين وأساتذة الإعلام، حول أهمية «التنظيم الذاتى للإعلام الرياضى والبرامج الحوارية والأنشطة الإعلانية»، لضبط المشهد الإعلامى.تقول الدكتورة ميرفت سليمان، أستاذ الإعلام فى جامعة طنطا، إن وسائل الإعلام يجب أن تنتقى ضيوفها فى برامجها الحوارية انتقاءً واختيارا دقيقا، كون هؤلاء الضيوف مؤثرين فى الرأى العام بصورة مباشرة، موضحة أن الشعب المصرى أغلب ثقافته وتكوين وجهات نظره تتم من خلال وسائل الإعلام التى يستقى منها معلوماته وعلى رأس هذه الوسائل التلفزيون ثم الراديو والصحف والمجلات.وأشارت سليمان فى تصريحات خاصة لـ«الوفد»، إلى أن أكثر وسائل الإعلام التقليدية تأثيرا فى الرأى العام هى التليفزيون الذى يخاطب جميع أنواع الجماهير بمختلف بيئتهم وثقافتهم وفئاتهم العمرية، لذا يجب انتقاء الضيف الذى يوجه المعلومة للجمهور بحرص، والابتعاد عن مجهولى الهوية والمخادعين، والمدعين بأنهم من الحاصلين على الدكتوراه فى أى مجال، ومن بينهم مجالات الطب على سبيل المثال ومجالات الثقافة السياسية.وشددت أستاذ الإعلام على أن المجلس الأعلى، مسئول مسئولية كاملة كون هذه المبادرة تأخرت كثيرا ونتطلع أن يتم عرضها على مجلس النواب لتتخذ صفة قانونية رسمية وبما يتفق مع ميثاق أخلاقيات الإعلام الذى ينظم المسار والمعايير الأخلاقية للمواد الإعلامية والإعلانية لحماية المجتمع من غياب بعض القيم.وصرحت بأن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، تعمل على تعزيز جسور الثقة بين المواطن وإعلام الدولة، من خلال آليات ضبط العملية الإعلامية، انطلاقاً من مسئوليتها المجتمعية فى رفع حالة الوعى والثقافة لدى الجمهور، وعلى الفضائيات الأخرى اتباع نهجها.وعن وسائل الإعلام الحديث والتى يدخل فى إطارها السوشيال ميديا ومواقع التواصل الاجتماعى، أكدت الدكتورة ميرفت سليمان أنها تستقى من مصادر غير رسمية وغير موثوقة أو حتى من وسائل الإعلام التقليدية ويتم بثها للجمهور، وهو ما يحتاج لتدخل عاجل لعلاج هذه الإشكالية.الدكتورة سارة فوزى مدرس الإعلام بقسم الإذاعة والتليفزيون فى كلية الإعلام بجامعة القاهرة، تقول إن مبادرة الأعلى للإعلام هى مبادرة ممتازة ومتميزة إذ أنها تقلل من نسب التحريف والتشويه، وتساهم فى أن يمتلك الإعلام الخبراء المناسبين ويمكنهم من الظهور على الشاشة للجمهور.وأكدت فوزى فى حديثها لـ«الوفد» على ضرورة أن تمتلك وسائل الإعلام قسم مراجعة فى جميع البرامج بكافة القنوات ووسائل الإعلام وظيفته مراجعة المصادر، خاصة أن بعض البرامج يعمل لديها متدربون ومعدون مبتدئون، قد ينخدعون بالمسمى الوظيفى للمصدر، ومن ثم يكون دور قسم المراجعة والتدقيق المعلوماتى وكشف التزييف فى إعادة النظر والمراجعة والتقييم للضيوف الذين وقع عليهم الاختيار، ويجرى عملية الفحص والتأكد من مسمياتهم الوظيفية وكذلك التأكد من قدرتهم على الحديث أمام الكاميرا لبحث المستوى الثقافى والمعرفى خاصة مع الضيوف الذين يظهرون لأول مرة.وطالبت أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة بضرورة أن تشمل المبادرة مراجعة المواد والصور بعد انتشار برامج التلاعب بالصور ومقاطع الفيديو المصورة، والتى قد تقع بعض البرامج التلفزيونية والصحف فى خطأ إعادة نشرها، لذا يجب توخى الحذر والاستعانة ببرامج الذكاء الاصطناعى الجديدة لكشف التزييف العميق.وتقول الدكتورة داليا عبد الله أستاذ ورئيس قسم العلاقات العامة والإعلان السابق فى كلية الإعلام بجامعة القاهرة، إن بعض القنوات أصبحت تستضيف مصادر غير متخصصة وليست فقط مزيفة، وتتحدث باستفاضة أمام الشاشات وتدلى هذه المصادر بأراء وأفكار غير علمية ولا تستند لخبرات سابقا، وبالتالى هذا له تأثير كبير على الرأى العام وتشكيل الوعى لدى الجمهور فى القضايا المختلفة.وأضافت الدكتورة داليا عبد الله فى حديثها لـ«الوفد»، أن الأكثر من ذلك خطورة هى القنوات المغمورة والبرامج المدفوعة المنتشرة بكثرة، خاصة فيما يعرف ببرامج الطب البديل والعلاج بالأعشاب أو العلاج الطبيعى أو أيا كان المسمى، لذا يجب سرعة البت فى مثل هذه الإشكاليات وفيمن يتم استضافتهم من الشخصيات ولكن فى إطار من الدراسة السريعة للضيوف والمتحدثين بمخاطبة الجهات المعنية والتأكد من صحة التخصص بشكل سريع، حتى لا تتأثر القنوات أيضا.ويشير الدكتور شبراوى خاطر مستشار العلاقات العامة والمسئولية الاجتماعية، إلى أن هناك بعض القوانين الملزمة لممارسة بعض المهن مثل المحاماة والطب والهندسة وكذلك المحاسبين القانونيين يتطلب اعتمادا وتراخيص يجب توافرها والحصول عليها حتى يتم من خلالها العمل فى هذه المهن، مضيفا: «العجيب أن مهنة الإعلام تمثل خطورة أكبر، كونها تشكل الوعى العام والاتجاهات والمعتقدات ولا يكفى المطالبة بضرورة مراعاة الضمير المهنى دون دراسة أو وعى».وطالب خاطر فى حديثه لـ«الوفد» بأن يكون هناك ترخيص مهنى صارم لكل من يطل على الإعلام من خبراء ومتخصصين؛ قائلا: «من المهم جدا السيطرة على المصادر للحد من الأفكار الهدامة والمغلوطة دون تقييد الحريات بالتأكيد»، متابعا: «لدينا عدد كبير من كليات الإعلام فى مصر والمفارقة العجيبة أن الخريجين ليس لديهم مكان فى وسائل الإعلام فى مصر بالمساحة المطلوبة يجب أن يكون هناك حوار بين كافة الأطراف ذات الصلة بالإعلام لضبط المسألة وتنظيم الأوضاع الإعلامية مع الوضع فى الاعتبار استضافة أهل الثقة والتخصص فقط دون غيرهم».
    قال الإعلامي محمد الباز، إن المجلس الأعلى للإعلام عقد اليوم الخميس، ثاني اجتماعاته حول التنظيم الذاتي للإعلام، مؤكدًا أن الجلسة الأولى كانت أكثر تنوعًا بحضور أساتذة كلية الإعلام بجامعة القاهرة وعمداؤها، وعدد من أصحاب القنوات ورؤسائها والإعلاميين الممارسين.وأضاف، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "كل الزوايا"، مع الإعلامية سارة حازم طه، على قناة "أون"، أن الجلسة الثانية...
    نظمت إدارة إعلام القليوبية، ممثلة في مجمع إعلام بنها، بالتعاون مع التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي وجامعة بنها، اليوم، في ندوة تثقيفية تحت إشراف الدكتور أحمد يحيى رئيس قطاع الإعلام الداخلي بالهيئة العامة للاستعلامات.  الكيانات الأهلية وبناء الجمهورية الجديدة وعُقدت الندوة في مقر كلية الزراعة بمشتهر تحت عنوان «الكيانات الأهلية وبناء الجمهورية الجديدة»، وشارك فيها...
    نظمت الإدارة العامة لإعلام وسط الصعيد، متمثلة في مراكز إعلام بمحافظة أسيوط،  احتفالية بعنوان " ثورة 30 يونيو وبناء الجمهورية الجديدة" بمناسبة ذكري ثورة 30 يوني، بقاعة مجمع إعلام . جاء ذلك في إطار احتفال قطاع الإعلام الداخلي  التابع للهيئة العامة للاستعلامات، تحت رعاية الدكتور ضياء رشوان رئيس الهيئة ، والدكتور أحمد يحيى رئيس قطاع الإعلام...
    عقدِ مركزِ إعلامٍ مطروحٍ صباحَ اليومِ الأربعاء ندوةً بعنوانِ المشاركةِ السياسيةِ الإيجابيةِ وبناءُ الجمهوريةِ الجديدةِ وذلكَ بالتعاونِ معَ الجمعيةِ الزراعيةِ المركزيةِ بمطروحَ ومشاركةِ عددٍ كبيرٍ منْ المزارعينَ والإداراتِ الزراعيةِ والأجهزةِ التنفيذيةِ. تحدثَ خلالَ الندوةِ المحاسبُ عبدُ الخالقْ مصطفى مستشارَ الجمعيةِ الذي أشادَ بدورِ قطاعِ الإعلامِ الداخليِ بالهيئةِ العامةِ للاستعلاماتِ في جهودِ التوعيةِ بمحافظةِ مطروحٍ كما...
    أكد وزير العمل حسن شحاتة، على الدور المُهم الذي يقوم به الإعلام في دعم التنمية ،موضحاً أن الدولة المصرية حريصة على وجود إعلام واعِ ،يتواكب مع متطلبات العصر، ويُشارك بدوره في بناء الجمهورية الجديدة التي يُرسي قواعدها الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية ،مشيداً بدور الإعلام المرئي والمقروء والمسموع في متابعة ورصد كافة الإيجابيات التي يشهدها...
    قالت الدكتورة عزة أحمد هيكل عميدة كلية اللغة والإعلام بالأكاديمية البحرية سابقا إن مناقشة سبل تعزيز الهوية الوطنية بالحوار الوطني خطوة في غاية الأهمية خاصة مع الانفتاح التكنولوجي الذي طرأ مؤخرا على العالم وأدخل لمجتمعنا ثقافات عديدة. الهوية الوطنية على طاولة الحوار الوطني وأوضحت الدكتورة عزة أحمد هيكل في تصريحات لـ«الوطن» أن مناقشة قضايا الهوية...
۱