2024-10-07@18:37:23 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15

«کانت جدتی»:

    شهادة جدتي الجامعية My Grandmother’s Degree ليلى أبو العلا ترجمة: بدر الدين حامد الهاشمي تقديم: هذه محاولة لترجمة قصة قصيرة للروائية ليلى أبو العلا، أُذِيعَتْ في يناير من هذا العام في القناة الرابعة لهيئة الإذاعة البريطانية (https://www.bbc.co.uk/sounds/play/m001vbxd). المترجم ********** ********** ********** قالت لي جدتي: "إن نجح خالك في الامتحان، فسأهديك هذا السوار". وضعت السوار في يدي وأنا أداعب أَخَادِيديه ونعومته، واستمتع بوزنه؛ ثم أرجعته لها. لم تُعْلَنْ بعد نتائج امتحانات العام الأول في كلية الطب. كان علينا جميعا انتظار النتيجة، وكانت جدتي فيما يبدو تنتظر النتيجة بترقب يفوق ترقب خالي نفسه. مر عليها زمن كانت هي نفسها تطمح في أن تغدو طبيبة، غير أنه كان عليها حينها أن تهجر التعليم عندما تزوجت. لم يكن هذا هو اختيارها، بل كان...
    حل المطرب محمود العسيلي، ضيفا على الإعلامية منى عبد الوهاب في برنامج " ع المسرح " المذاع على قناة " الحياة".  قال المطرب محمود العسيلي، إن والدته وقفت بجواره في أشياء كثيرة، وأنها ظلت تنمي موهبة الغناء حتى أصبح مطرب.  وأضاف المطرب محمود العسيلي، أن:"  جدتي كانت تشعر بالأغاني التي اقدمها، وأن بيت جدتي كان له دور كبير في تربيتي، وتكوين شخصيتي التي أنا عليها الآن".وأوضح أنه كان يجلي مع جدته لأمه، بالبيت القديم وتعلم منه أن لكل إنسان أصل وجذور، وكانت تحب الموسيقى وسعادته كثيرًا".  وتابع المطرب محمود العسيلي،:" جدتي كانت تحب الموسيقى، وكانت تقول لي الموسيقى الخاصة بك مختلفة وانت ملهم".
    قال الدكتور ماهر صموئيل الطبيب النفسي والواعظ الديني، إنه دائما ما يبحث عن معنى الحياة ولماذا خلقنا الله، وماهي رسالتنا في الحياة، وغرض الوجود؟ للعثور على الأجوبة، مشيرًا إلى أن شعوره الدائم بالعجز جعله يعطي ظهره للدين برمته، ودخل في حالة غير طبيعية. وأضاف صمؤئيل خلال لقائه ببرنامج «كلم ربنا» تقديم الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على راديو 9090: «بدأت رحلتي وأنا في عمر 17 سنة، وكنت في ذلك الوقت صغيرًا لكني كنت قارئ مثقف، وأزعم أني كنت أعرف كنت ما أفعل؟، موضحًا: أهملت القضية الدينية وتحررت منها فقد كانت لدي مشكلة في فهم الدين. وتابع: «كنت أقيم مع جدتي في محافظة الإسكندرية، وأسرتي كانت في ذلك الوقت مقيمة في الصعيد، وفي ليلة رأس السنة طلبت مني جدتي الذهاب للكنيسة، فرفضت...
    حلّت الإعلامية السعودية لجين عمران ضيفة في برنامج “ثقة عمياء” ، الذي يعرض على قناة ATV الكويتية، وتحدثت الإعلامية الشهيرة “عن محاولة انتحار قامت بها في الماضي، بعد سيطرة مشاعر الحزن عليها عُقب وفاة جدتها. وأشارت لجين إلى حزنها الشديد بعد فقد جدتها قائلة: “عند وفاة جدتي، عشت حالة حزن لا أستطيع وصفها، كانت جدتي صندوقي الأسود وطبيبي النفسي”. وأردفت لجين “كانت جدتي دائماً حاضرة لدعمي ومساندتي في تحمل ضغوطات الحياة”، مضيفة أنها كانت تعتبرها مرشدتها الروحية، مما جعل الفراق صعباً جداً عليها ودفعها لمحاولة الانتحار. وتحدثت لجين عن هذه التجربة المروّعة التي مرّت بها قائلة: “هذه التجربة ساعدتني على إعادة النظر في الحياة”، مؤكدة “تجربتي في محاولة الانتحار، غيرتني، وعلمت بعدها أنه لا يوجد شخص أو سبب يستحق الفناء من أجله”.
    قالت سماح أبو بكر عزت، الكاتبة المتخصصة في أدب الطفل، إن جدتها كانت حكاءة رائعة، وكان لديها ملكة الحكي بشكل مختلف دون ملل.وأضافت أبو بكر خلال حوارها لبرنامج "الشاهد" مع الإعلامي الدكتور محمد الباز على قناة "إكسترا نيوز": "كان لها مدخل، كيف تقف، وكيف تشوق، وتجعل العين كلها دهشة عند الحكي، وهذا هو المنهج الذي أتبعه مع الأطفال".وتابعت: "القيم موجودة، لكن طرق التقديم اختلفت، والتركيز على القيمة بشكل مباشر؛ يجعل الطفل ينفر، ويشعر الطفل وكأنك تقدم له درسًا"، مشيرة إلى أن الطفل اليوم مختلف تمامًا، ويريد ألا يتعب؛ ليصل إلى المعلومة بداية من عنوان الحكاية، لذا يجب ألا يكون مباشرًا.وأردفت: "لازم العنوان يجعل الطفل يفكر في قصة الحكاية، وطالما فكر؛ سيبدأ في الانتباه، لكن لو الحكاية جاءت سهلة؛ سينصرف عنها...
    قالت سماح أبو بكر عزت، الكاتبة المتخصصة في أدب الطفل، إن جدتها كانت حكاءة رائعة، وكانت لديها ملكة الحكي بشكل مختلف دون ملل. وأضافت «أبو بكر» خلال حوارها لبرنامج «الشاهد» مع الإعلامي الدكتور محمد الباز على قناة «إكسترا نيوز»: «لها مدخل كيف تقف وكيف تشوق وتجعل العين كلها دهشة عند الحكي، وهذا هو المنهج الذي أتبعه مع الأطفال». وتابعت الكاتبة المتخصصة في أدب الطفل: «القيم موجودة لكن طرق التقديم اختلفت، التركيز على القيمة بشكل مباشر يجعل الطفل ينفر، يشعر الطفل وكأنك تقدم له درسًا»، مشيرة إلى أن الطفل اليوم مختلف تمامًا، ويريد أن يتعب ليصل إلى المعلومة، بداية من عنوان الحكاية، يجب ألا يكون مباشرًا. وأردفت: «لازم العنوان يجعل الطفل يفكر في قصة الحكاية، وطالما فكر سيبدأ في الانتباه، لكن...
    قالت الدكتورة هدي شامل أباظة، أستاذ الأدب الفرنسي بجامعة عين شمس، وحفيدة محمود فهمي النقراشي رئيس وزراء مصر الأسبق في عهد الملك فاروق، إن مصطفي أمين وصف إبراهيم باشا عبد الهادي بأنه عقل الثورة والنقراشي بأنه ضمير الثورة وأحمد ماهر هو لسان الثورة و الخطيب المفوه. وأضافت: “كان ضمير النقراشي باشا جليا أيضا في حياته الخا وكانت شخصيته متسقة مع نفسها، تزوج جدتي و هي أم لأربعة أولاد وتعهد لنفسه برعايتهم وأن يقوم بهذه المسئولية علي خير وجه، فحين تزوج لم يكن شابا وكان مكرسا حياته للثورة والحياة السياسية بعدها، وصفية زغلول هي من رشحت جدتي له ليتزوج منها حيث كانت ابنة عمها وأكثر ما أعجبه بها كانت صراحتها الشديدة وعرضها لحالها بدون مواربة”. وأضافت حفيدة النقراشي باشا، خلال لقائها مع الإعلامية...
    بالرغم من تطور الطب واتباع الأساليب العلمية في الحمل والولادة والرعاية الصحية إلا أن هناك بعض الطرق القديمة التي مازالت قائمة حتى الآن، حيث ترغب إحدى السيدات في إنجاب الولد، وبالتحديد إذا كان لديها أكثر من بنت، فتتبع طريقة الجدات وكبار السن من الأمهات في إنجاب الذكور، فلا شك أن الإنجاب وتحديد نوع الجنين يأتي حسب ترتيب الله عز وجل وتدبيره، ولكن يُمكننا أن نوافيكم بطريقة جدتي للحمل بولد لمعرفتها واتباعها عند رغبتكِ في إنجاب ذكر.طريقة جدتي للحمل بولدهي عبارة عن مجموعة من الإرشادات والنصائح الخاصة بالجدات والتي قمن باتباعها سلفًا، واستطعن على إثرها طرح بعض النصائح والتعليمات على الزوجات اللاتي يرغبن في إنجاب ذكر، حيث تتمثل تلك الطريقة في النقاط التالية:يجب أن تقوم الزوجة بوضع يشبه السجود على الأرض...
    يبدو أنها ليست مصادفة أن يخرج كتاب "جدتي وأمي وأنا.. مذكرات 3 أجيال من النساء العربيات" في هذا الوقت بالذات، إذ يؤسس طريقاً لوطن مطبوع بخرائطه ومدنه وشعبه وحكايات أبنائه، مستحضرا مفاتيح العودة التي تحفظها الجدات في القلوب. وفي ظل الحرب الإسرائيلية على غزة، يأتي كتاب المؤلفة جين سعيد مقدسي ليضرب بقوة على أوتار الذاكرة الفلسطينية، مرددا أصداء الانتماء لتعزيز رواية الفلسطينيين حول الارتباط بالأرض واستمرار مقاومة الاحتلال. وتأتي الترجمة العربية لكتاب المقدسي، شقيقة المفكر الفلسطيني الأميركي الراحل إدوارد سعيد (1935 – 2003)، وسط تحديات الإبادة والقتل والتدمير لتُذكرنا بحياة الفلسطينيات قبل نكبة 1948 وبعدها، وتظهر بطولة المرأة الفلسطينية، وهي تغرس جذورها عميقة في الأرض، وفي الخلفية تبرز صور أخرى عن بهاء مدن فلسطين قبل الاحتلال الإسرائيلي وطبيعة ما كانت...
        بقلم / فطوم حسن وديني دِينُ عِزٍّ لستُ أدري أذِلّةُ قومِنا مِنْ أَينَ جاؤُوا ؟!⚡ الحديث عن فلسطين هو الحديث عن ذلك الوجع الصامت هو الحديث عن ذلك الجرح النازف الحديث عن فلسطين هو الحديث عن الغضب الهادر عن الحرية عن الكرامة عن الشموخ عن الإباء عن كل معاني ومرادفات القوة الصمود الكبرياء.. فلسطين دير ياسين و صبرا وشاتيللا فلسطين احمد ياسين ومحمد الدرة… فلسطين أطفال الحجارة…اولئك الذين كسروا المحتل الصهيوني البغيض… اولئك الذين جرعوهم أقوى الويلات وأذاقوهم المرارات… الذين انتصروا للحق من اعداء الأمة الذين اذلوا المستكبرين المحتلين الصهاينة … الذين أوجوعوهم أيما وجع .. منذ أن كنت طفلة وأنا اسمع عن بطولاتهم .. أستمد القوة والشموخ من ذلك الطفل الصغير الذي هزم الدبابة بالحجارة… أتعلم دروس...
    بينما كنت أتابع أهم الأخبار على الشبكة العنكبوتيه، (الإنترنت) إذا بعينيَّ تقع على صفحة تحمل اسم"النداهه"..!استوقفني هذا الاسم وشد انتباهي ووجدتني أبعث بطلب إضافة لهذه الصفحه كنوع من الفضول وحب الاطلاع حول ما تحمله هذه الصفحه وماتبثه من منشورات وأفكار ...و ما هي غير دقائق معدوده حتى كنت بداخلها أتجول حول منشوراتها..وبالفعل صدق هاجسي حين وجدت أن حديثها كله عن  النداهة والمارد الطويل الذي هو أطول من النخيل والجن والعفاريت!وجدت حكايات وحكايات وقصص من الأساطير وكأنها حكايات من ألف ليلة وليلة...فتذكرت أحاديث جدتي في قديم الزمان حين كنا نلتف حولها في ليل الشتاء الطويل وهي تسرد لنا القصص عن الجن والعفاريت وعن النداهة التي كانت تنادي على الناس بداخل بيوتهم بعد منتصف الليل وويل من خرج معها سيرا حيث أنها تجئ له...
    كشفت دلال فداء، حفيدة المطربة الراحلة نجاح سلام، جنازة الراحلة نجاح سلام التي وافتها المنية اليوم عن عمر يناهز 92 عاما. الخارجية الفلسطينية تدين التصعيد الاستيطاني الإسرائيلي وسائل إعلام: مصرع 6 أشخاص جراء انفجار قنبلة في الصومال نجاح سلام كانت تعشق مصروقالت فداء، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الخميس، إن المطربة نجاح سلام كانت تعيش الفترة الأخيرة في لبنان، وجنازتها ستقام غدا بعد صلاة الجمعة في لبنان، لافتة إلى أن نجاح سلام كانت تعشق مصر، وتبكي عندما تسمع الأغاني المصرية.وأضافت أن نجاح سلام أورثت عائلتها حب مصر، مؤكدة أنها كانت تعشق مصر وظروف حالتها الصحية هي من منعتها من زيارة مصر الفترة الأخيرة.
    (1)فكرة الكتابة عن جدتي لأمي فكرة توقيتها غير صائب. لأن الجدة إذا علمت بذلك أطال الله في عمرها، لن تسكت.لكنني، وعطفا على محادثة هاتفية مع ابنتها (نهلات) التي هي أمي - هذا الاسم المختزل لكل نساء الأرض في دلعهن وغنجهن وجمال تحملهن على مكاره الدهر اللئيم وسياطه ما جعلني أتشَجن عميقا؛ وأنا أسأل الأم عن أمها المريضة: كيف صحتها؟ فأجابت بتعب وأسى: «على حالها.» فقلت لها يا نهلات لا تقولي هذا الرد لكل من يسألك عن أمك، بل قولي: هي بخير، فالناس يقولون عن المريض: إنه بخير.ثم أخذني الحديث حول سؤالي المتكرر: أما زالت جدتي تسأل عني؟ فتجيب أمي: نعم. وتكرر سؤالها عنك «آمنة عادها في مسقط؟» فأجيبها بنعم. لا تزال في مسقط. ثم يَحين دوري أنا آمنة لأسأل سؤالي...
    مع التصعيد الدراماتيكي في حرب السودان بين الجيش والقوات شبه العسكرية، دفنت عائلتي جدتي البالغة من العمر 84 عاماً بينما كان الرصاص يتطاير فوق الرؤوس في مقبرة في أم درمان الواقعة على الجانب الآخر من نهر النيل من الخرطوم. كانت جدتي مصابة بمرض السكري وانخفض ضغط دمها، لكننا لم نتمكن من أخذها للعلاج لأن أم درمان، حيث لا يزال الملايين من الناس يعيشون على الرغم من النزوح الجماعي خارج المدينة، لا يوجد بها سوى مستشفى واحد عامل، بينما تعرضت بقية المستشفيات للنهب أو الاختطاف من قبل المقاتلين. المستشفى يستقبل فقط المرضى الذين أصيبوا في الحرب، وهناك الكثير منهم، حيث ينهمر الرصاص والقنابل والقذائف كل يوم على الأحياء السكنية. ونتيجة لذلك، لم يعد المرضى يتلقون العلاج في مستشفى أم درمان....
۱