2024-07-07@06:34:20 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«کان المساح»:

      الكاتب والأديب والإعلامي محمد المساح أحد الأسماء اللامعة في دنيا الصحافة والأدب، وله حضوره الكبير منذ عدة عقودٍ من الزمن، ويعرفه القراء وخاصة قراء صحيفة الثورة من خلال عموده الشهير “لحظة يا زمن”.. وظل اسمه يتلألأ من خلال كتاباته النثرية المختلفة التي تحمل ملامحه ونبضه ونكهته الخاصة.. وهي الكتابات التي ظل الكثير من القراء ينتظرون صدورها في كتب وذلك منذ زمن طويل، وهي الأمنية التي كانت تنتظر أن يقوم بتحقيقها الكاتب والمبدع المساح.. وأمام هذا الانتظار جاءت مبادرة رائعة من قبل الأديبين انتصار السري وفوزي الحرازي اللذين قاما بإعداد وجمع مجموعة من كتابات المساح وشهادات عنه من قبل مجموعة من الشخصيات الثقافية والإعلامية، وإصدار ذلك في كتاب حمل عنوان “لحظة يا زمن المساح.. نصوص وشهادات” والذي صدر خلال الاعوام...
        كان له (لحظته) المفعمة بتراتيل الحب وحروف العشق، لعقود كنت وأمثالي كثيرون نبدأ قراءة الصحيفة الأولى في البلاد من الصفحة الأخيرة حيث (العمود) الذي يشد القارئ إليه ليس لمعرفة أخبار الكون، بل لمعرفة ما يجود به (يراع) مبدع تعفرا بتراب وطن، رجل عشق وطنه على طريقته فكان أصدق العشاق وأبرهم وأكثرهم إخلاصا، وكان يزرع عموده كل صباح بحروف من صدق، حروف تحمل لنا كل صباح مشاعر الحب والانتماء، ومشاعل التنوير تضيء لمن (يكحل) بها عيونه كل صباح مسامات الوعي وتشده نحو الجذور والهوية بدون رتوش ولا تكلف.. كان (المساح) مدرسة نعم.. لكنه كان أيضا (جامعة وأكاديمية) للتواضع، كان مثقفا عضويا، ومبدعاً اجتماعياً، لم يكن (نرجسيا) مع أن أحدا لن يلومه لو كان كذلك، ولما لا وهو المبدع المتألق...
    سنجعلهم يسرقون أموال شعوبهم، ليودعوها في بنوكنا، ثم نعيد إقراض شعوبهم من أموالهم، ولا يقتضي الأمر سوى وزير مالية من جنودنا.جاكوب روتشيلدملياردير يهودي أسهم في بناء إسرائيلحِنْ وجمل ومعذب حنينحِنْ هي الجمائل والأصائل إذا حنَّيت تحِنصدق وجمل مثلي:إذا قالوا جمَّالك سُجِنْفي سجن فراشه سَنَفْليتك وحبيبي من أنينه تئنْ!ماذا تتوقع إذا سقطت صنعاء؟الجواب:سيذهب سعيد وتأتي سعيدة، وتبقى اليمن مطلمسة مثلما هي مطلمسةكحجاب تنعق في سقوف الدهر.تغيير النشيد الوطني بنشيد طلع البدر علينا.. وعلى أمناء أحزاب اليسار أن يحملوا الدفوف.مقترح حزب الرشاد السلفيهذا هو أحدث مقالات محمد المساح وآخرها. نُشر في موقع صحيفة "النداء" في 19 أبريل، 2024، يوم وفاته، أما آخر ما نشره الموقع باسم المساح فكان جملة واحدة من أربعة أسطر: "أخذوني أصحاب "النداء"ولم يتركونيعلى الرصيفأخوكم المساح".بين 6 نوفمبر 2023، و20...
      حيروت – متابعات نعت نقابة الصحفيين اليمنيين رحيل الكاتب الصحفي الكبير محمد عبد الله المساح أحد مؤسسي النقابة الذي وافته المنية يوم أمس الجمعة الموافق 19 ابريل 2024م بعد مسيرة صحافية ثرية ومؤثرة عن عمر ناهز 76 عاما. وقال بيان النعي، بأن الصحافة اليمنية فقدت أحد أبرز الصحفيين والنقابيين الذين ساهموا بإخلاص في تطوير الصحافة اليمنية وتعزيز العمل النقابي. وأضاف: “لقد عرفنا الفقيد ببساطته وتواضعه وعصاميته إلى جانب علاقته الودودة مع جميع زملائه وكل من وأصدقائه، وتميز بعطائه الفكري والثقافي الذي استفاد منه أجيال من الصحفيين والمهتمين”. ويعد الفقيد “المساح” من مواليد عام 1948 في محافظة تعز، حيث تلقى تعليمه الاساسي في مدينة عدن وارتبط بالصحافة مبكرا أثناء ما كان يبيع الصحف الصادرة في عدن قبل الاستقلال لتوفير مصاريف دراسته...
    ‏تغص حسابات الإعلاميين والصحفيين والمثقفين اليمنيين على منصتي إكس وفيسبوك بصورة محمد المَسّاح فقيد الصحافة والأدب اليمنيين الذي غادر دنيانا أمس. ‏عرفنا المساح بعموده الدائم في صحيفة الثورة بعنوان “لحظة يا زمن”. ‏كان هذا العمود يحمل لقطات بسيطة من الواقع الذي يراه المساح ويكتبه في سطور محدودة وبكلمات معدودة هي هواجس وهلوسات الواقع العبثي والمجنون قلما يطول العمود. ‏نصوص حياتية بنسق قصصي فاخر يحمل عناصر القصة القصيرة : حكاية، موقف، حدث، شخصيات، وحبكة وبالطبع سؤال ومفاجئة وصورة حية مفعمة بالحركة. ‏لم أكن اعرف عنه سوى انه صحفي من الجيل الاول ويساري عتيق بالكلمة والموقف ونمط الحياة. ‏وكان أحد أولاده صديق الشِلة التي انتمي إليها من عشاق القات الصوتي ورواد مطاعم الجامعة القديمة ورفاق الصحف المحلية وفلسفة الذي لا يفلسَف. ‏ثم...
    نعت نقابة الصحفيين اليمنيين رحيل الكاتب الصحفي الكبير محمد عبد الله المساح أحد مؤسسي النقابة الذي وافته المنية يوم أمس الجمعة الموافق 19 ابريل 2024م بعد مسيرة صحافية ثرية ومؤثرة عن عمر ناهز 76 عاما.   وقال بيان النعي، بأن الصحافة اليمنية فقدت أحد أبرز الصحفيين والنقابيين الذين ساهموا بإخلاص في تطوير الصحافة اليمنية وتعزيز العمل النقابي.   وأضاف: "لقد عرفنا الفقيد ببساطته وتواضعه وعصاميته إلى جانب علاقته الودودة مع جميع زملائه وكل من وأصدقائه، وتميز بعطائه الفكري والثقافي الذي استفاد منه أجيال من الصحفيين والمهتمين".   ويعد الفقيد "المساح" من مواليد عام 1948 في محافظة تعز، حيث تلقى تعليمه الاساسي في مدينة عدن وارتبط بالصحافة مبكرا أثناء ما كان يبيع الصحف الصادرة في عدن قبل الاستقلال لتوفير مصاريف دراسته...
    توفي في تعز امس الجمعة، الصحفي الكبير محمد المساح ونعى الوسط الصحفي رحيل الكاتب المخضرم، المساح، صاحب أشهر عمود صحفي لعدة سنوات في صحيفة الثورة "لحظة يا زمن". وأشاروا إلى مسيرته الصحفية والأدبية الطويلة الحافلة بالإنجاز والإبداع، حيث كان قد تولى رئاسة تحرير صحيفة "الثورة" في العام 1972. ونعت وزارة الإعلام إلى الوسط الصحفي وفاته، عن عمر ناهز الـ76 عاما، بعد حياة حافلة بالعطاء والتميّز والإبداع في المجال الصحفي، والنضال الوطني. وأشادت الوزارة بمسيرة الفقيد المهنية في العمل الأدبي والصحفي وكتابة الأخبار والتقارير والقصص الصحفية. وأكدت أنه كان أحد أعمدة الصحافة اليمنية، وممن أسهموا في تطوير العمل في مؤسسة الثورة ومطبوعاتها، وكان صاحب خلق رفيع وحضور كثيف، وتأثير واسع، وحس رفيع في علاقته بالمهنة وزملائه. وقالت الوزارة، في بيان النعي:...
    نعى الوسط الصحفي رحيل الكاتب الصحفي المخضرم، محمد المساح، صاحب أشهر عمود صحفي لعدة سنوات في صحيفة الثورة "لحظة يا زمن".   وتوفي مساء الجمعة، الكاتب والصحفي اليمني الشهير، محمد المساح، عن عمر ناهز الخامسة والسبعين عامًا.   وذكرت مصادر مقربة من الصحفي أن المساح توفي في قريته بمنطقة العزاعز التابعة لمحافظة تعز، إثر تدهور حالته الصحية.   ويُعدّ المساح من أبرز أقلام الصحافة اليمنية، حيث اشتهر بعموده اليومي "لحظة يا زمن" الذي ظل يكتبه لعدة عقود في الصفحة الأخيرة من صحيفة الثورة الصادرة في صنعاء.   وكان المساح قد اضطر للانتقال إلى قريته في السنوات الأخيرة، هربًا من ظروف الحرب في اليمن، وانقطاع المرتبات، وانعدام المساحة الحرة التي كان يتمتع بها في عموده الصحفي.   رحل المساح تاركًا خلفه...
    محمد المكي أحمد خبر صادم .. رحل محمد المساح الكاتب والصحافي اليمني المبدع .. قرأت خبر رحيله الموجع باختصار شديد في كلمة (وجعي) التي سطرها الكاتب والصحافي اليمني صديقي عبد الرحمن بجاش مساء (٢٩ أبريل ٢٠٢٤) على صفحته في (فيسبوك). أعرف أن رحيل المساح موجع لزميلي الأستاذ بجاش.. وهو صديق تاريخي للراحل المساح .. الرحيل موجع لأحباب المساح الذين عايشوه وتفاعلوا معه.. كان انساناً متواضعا وبسيطا لكنه كان كبيرا بأدواره في عالم الكلمة والإبداع.. وكان ممتلئا بقيم شموخ يمنية وانسانية، .. رحيله موجع للذين يحبون معانقة حروفه التي كان يكتبها بلغة جميلة تحت عنوان (لحظة يازمن). عشت في أحضان صنعاء ، ووسط دفء الزملاء والأصدقاء .. اذ عملت صحافيا في صحيفة (الثورة) الحكومية اليومية.....
    أحمد إبراهيم أبوشوك (1) ذاع صيت الشاعر علي أحمداني، الشهير بعلي المسَّاح، بإنتاج الشعر الغنائي، وتأثر في بداياته بإبراهيم العبادي، وصالح عبد السيِّد، وخليل فرح. وفي ربيع عمره الرابع عشر نظم أغنية “الشاغلين فؤادي”، التي لَحْنَها الفنان الطيب الإنجليزي وصدح بها في مدينة ود مدني، ثم أعجب بها الفنان إبراهيم الكاشف، وغناها بآلة الرق في مدينة امدرمان، بنفس اللحن الذي ابتكره لها الطيب الإنجليزي. وُلِدَ علي أحمداني بحي (الاسبتالية) بأم درمان عام 1901، وانتقل مع والده في بواكير طفولته إلى مدينة ود مدني، حيث كان يعمل والده ترزي أفرنجي بسوقها الكبير، ولُقب بالمسَّاح لكثرة تجواله في أرجاء المدينة. وبعد وفاة المسَّاح استقر علي بحي المدنيين بمدينة ود مدني مع بقية أفراد أسرته. وبالرغم من نشأته الأمية في الأبجدية العربية؛ إلا...
۱