2024-11-27@05:54:49 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«کان الثوار»:

    د. الهادي عبدالله أبوضفآئر مسطول معجب بجارته. كان يراها كل يوم، فتخطف أنظاره بجمالها الهادئ، وابتسامتها التي تشع دفئاً وطمأنينة. ظل يراقبها من بعيد، في كل مرة يراها، كان يخوض في عالم من الخيال، يخترع حوارات لا تنتهي، يكتب نهايات لمواقف لم تحدث، ويتخيل لقاءات مليئة بالحب والأمل. لكن الواقع كان أقسى من أن يسمح له بتلك الأحلام لأنها ست بيت. حتى جاء ذلك اليوم الذي تغير فيه كل شيء. مات زوجها فجأة، وتحولت أيامها إلى حداد طويل. ومع مرور الوقت وانتهاء عدتها، رأى المسطول أن الفرصة مواتية ليقترب منها، فحزم أمره وقرر الذهاب إلى منزلها ليطلب يدها، وقف أمام بابها، شعر بأن قلبه قد يخرج من صدره من فرط التوتر. طرق الباب بخفة، متمنياً ألا تخذله الكلمات التي...
    ليبيا – علق مروان الدرقاش الناشط الإسلامي الموالي للمفتي المعزول الصادق الغرياني،على اغتيال عبد الرحمن ميلاد الملقب بـ “البيدجا”قائلا:” البيدجا هو أحد الثوار الذين سواء اتفقنا معه أو اختلفنا إلا أنه كان أحد الأعمدة التي تحمي فبراير”. الدرقاش وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”،أضاف:” من يعتقد أن فبراير انتهت وثوارها انتهوا فهو واهم،الثورة لا زالت قوية وثوارها هم من يحمون مسيرتها ولولا ذلك لكنا مثل مصر أو سوريا أو تونس التي انتهت فيها ثوراتها”. وتابع الدرقاش حديثه:” اسألوا حفتر وعقيلة والمشري وصوان والكبير فسيقولون لكم نعم المليشيات (الثوار) يمنعوننا من تحقيق أهدافنا، نتفق أو نختلف معهم لكنهم موجودون وبقوة وحضورهم هو ما يحافظ على أهداف فبراير من أن يغتالها العسكر وأصحاب الأطماع، قد لا...
    أحمد ضحية حوار سناء حمد في الجزيرة مباشر، أكد أن الكيزان لا زالوا ينظرون لحميدتي كاعرابي بسيط! تسهل سواقته بالخلا، إذا تم الانفراد به بعيداً عن الشفوت في (قوى تقدم). والكلام ده ما صحيح، ليه: لأن حميدتي إطلاقاً لم يكن مجرد بدوياً بسيطاً، وإنما كان لفرط ذكائه يُظهر البساطة ليدخل قلوب البسطاء، وقد ساعدته عفويته وحسه الشعبي الريفي على ذلك! كما أن حميدتي الذي عاش في وديان دارفور، هو شخص آخر مختلف عن حميدتي الذي جاء إلى الخرطوم، ورأى تظاهرات الثوار، ومسيراتهم الهادرة في شارع النيل الخرطوم قادمين من أم درمان عبر الكوبري. وقطعا هو ليس الشخص نفسه الذي رأى قطار عطبرة، وزحام الهتافات في ميدان الاعتصام. وكذلك هو ليس الشخص نفسه بعد أن التقى بكبار قادة القوى السياسية في...
    بقلم / عمر الحويج كبسولة : الإسلموكوز : الثورة المضادة تهرب من السجون كالشعرة من عجين القانون وزج الثورة والثوار وقادة تقدم والوطن في السجون بذات عجين القانون وعجبي!! . الإسلاموكوز : الثورة المضادة تنفذ ما يقرره كرتي ويعلنه صرفة ثم القانون بيد ياسر يطبقه النائم العام ويزج بالثورة في السجون بذات عحين القانون وعجبي!! . *** الفرق بين النقد بمحبة وسط الثوار ، والإنتقاد الخبيث من هجمة الثورة المضادة (2-2) تحدثنا في المقال السابق عن الذين راح ليهم الدرب ، فوجب علينا الإمساك بخيط الدرب الضائع نفسه من أوله ، يوم قطعت الحركة الإسلاموية الطريق على الثورة القرنعالمية المجيدة ، بالإعلان عن نقطة البداية للتآمر المخطط له مسبقاً ، لوأد الثورة في مهدها ، بإنحياز اللجنة الأمنية...
    للمفارقة: أكبر فرق بين الجيش والمليشيا قالوا خالد سلك لمن كان بيحاول يقنع الثوار بي الإتفاق الإطاري قبل الحرب:قال: برهان والعطا وكباشي وجابر ممكن نطلع مليونيين تلاته يمشو بيوتهم وإنتهينا منهم؛ حميدتي واخوه حنعمل فيهم شنو؟ نسقطهم بي مليونيات كيف؟طبعا حاليا هوانات قحت وجريواتهم بيتريقوا لمن نقول إنو قيادات الجيش بنقدر نناضل ضدها ونسقطها لكن آل دقلو مستحيل. لكن طبعا الاراء بتتغير حسب تعليمات أسيادهم.Mohamed Mirghani Ahmed
    •هل 25 يناير 2011 كانت ثورة؟-نعم هى بكل المقاييس ثورة ولو كره الكارهون..•هل اكتملت أم أجهضت؟-أُجهضت، وقُطعت شرايينها، وأُريقت دماؤها، ومُزق  قلبها، وأُكل كبدها،  وأخيرا كتبوا شهادة رسمية بوفاتها!•من فعل ذلك؟-فعله مصريون وعرب وأمريكان وأوروبيون واسرائيليون!واليوم  يمر 13 عاما على تلك الثورة، فمن ولد عشية يوم تلك الثورة صار الآن فتى فى العقد الثانى من عمره، ومن كان عمره 20 عاما عندما اندلعت صار اليوم شابا ثلاثينيا أوشك على الدخول فى مرحلة الكهولة..وكل من عاشوا أيام الثورة شاهدوا بأنفسم كيف تم تقديسها حتى صار اسمها بوسترا تتزين به السيارات الخاصة والعامة.ولكن  رويدا رويدا  بدأ الهجوم عليها حتى تم شيطنتها تماما و صار كثيرون يرونها رجسا من عمل الشيطان.والحقيقة التى لا ينكرها منصف أن قطاعا كبيرا ممن شارك فى الأيام الأولى...
    الكوفية الفلسطينية، المعروفة أيضًا باسم الحطّة، هي عبارة عن غطاء رأس من القطن أو كتان باللونين الأبيض والأسود، لكنها تحوّلت عبر الزمن من غطاء يحمي الرأس من أشعة الشمس إلى رمزٍ للكفاح الوطني الفلسطيني في وجه الحكم الاستعماري البريطاني في عام 1936.اقرأ ايضاًدعوات لـ مقاطعة ماكدونالدز لدعم إسرائيل.. ووكيل السعودية يتبرأ غابت كلمة "الكوفية" عن القواميس العربية القديمة، باستثناء قاموس "تاج العروس"، الذي يعود إلى القرن الثامن عشر، والتي فسّرها مرتضى الزبيدي بأنها "شيء يُلبس على الرأس، سُمي بهذا الاسم لأنه ملفوف".تاريخ الكوفية الفلسطينيةمن الصعب تتبع تاريخ قطعة القماش الملفوفة على الرأس عبر الزمن، لكن من المعلوم أن الكوفية في فلسطين كانت شائعة فقط بين العمال الريفيين (الفلاحين) باعتبارها نافذة للهواء جعلتها وسيلة فعالة لحماية المزارعين من أشعة الشمس القاسية...
    تجاهلوها عندما طالبهم بها الأستاذ الشهيد المناضل #علي_محمود_حسنين والآن يبحثون عنها عند قائد المليشيا الجاهل !! على الرغم من أن الاستاذ علي محمد حسنين وضع بنود ودستور ووثيقه حكم متسخه وليست متسقه #إلا أنه طالب بشكل واضح على ضرورة تلبية نداءات الثوار المعتصمين أمام بوابة القياده العامه عندما كانوا يهتفون بالمطالبه والإسراع #بتشكيل_وإعلان_الحكومة_المدنية_من_داخل_الإعتصام ووضع الكل أمام خيار الأمر الواقع هذا الطلب كان حقيقه وقد هتف الثوار به فعلياً و #فوضوا قوى المركزي ودعموها من أجل إتخاذ الخطوات اللازمه في هذا الصدد وحذروهم من عدم الجوء للحوار مع المكون العسكري أو التنازل عن أي إنتصار حققه الثوار ،، في ذلك الوقت لو فعلت قحت هذه الخطوة لوجدت قبول وتأييد وإلتفاف منقطع النظير ولو كان هذا الخيار خاطئً...
۱