عليكم بمناجات المرحوم حميدتي يا أيها الجرذان الجربانين أدعياء الحياد لاعقي أحذية المليشيا والجنجويد!!
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
تجاهلوها عندما طالبهم بها الأستاذ الشهيد المناضل #علي_محمود_حسنين والآن يبحثون عنها عند قائد المليشيا الجاهل !!
على الرغم من أن الاستاذ علي محمد حسنين وضع بنود ودستور ووثيقه حكم متسخه وليست متسقه #إلا أنه طالب بشكل واضح على ضرورة تلبية نداءات الثوار المعتصمين أمام بوابة القياده العامه عندما كانوا يهتفون بالمطالبه والإسراع
#بتشكيل_وإعلان_الحكومة_المدنية_من_داخل_الإعتصام ووضع الكل أمام خيار الأمر الواقع هذا الطلب كان حقيقه وقد هتف الثوار به فعلياً و #فوضوا قوى المركزي ودعموها من أجل إتخاذ الخطوات اللازمه في هذا الصدد وحذروهم من عدم الجوء للحوار مع المكون العسكري أو التنازل عن أي إنتصار حققه الثوار ،،
في ذلك الوقت لو فعلت قحت هذه الخطوة لوجدت قبول وتأييد وإلتفاف منقطع النظير ولو كان هذا الخيار خاطئً في ذلك الوقت لو جد حمايه ثورية متكامله لأنه مطلب نابع من عمق الفاعل الحقيقي ،،
لكن!! أثبتت التجربه والمواقف كالعاده أن من أول أسباب سقوط الثورة هو رهن أمرها بيد مجموعه قوى المركزي لأنها مجموعات ضعيفه ومهزوزه خائره و #قذميه عاجزة عن التمثيل الحقيقي الذي يوازي عظمه الثورة وتضحيات الثوار في ذلك الزمان كما أن فشل قحت في كثير من المواقف برهن للكل بأنها لاتعدوا من كونها مجموعات مرتجفه طوحها أقل من طموحات الشعب وليس لها مقدرة ع تحريك الساكن وإتخاذ القرار اللازم وجُرأة الفعل وإن كان بيدها القلم فهي متعمده ع التوقيع بإسم الفشل والتعاسه وما أكثر التجارب والصدمات والسقطات التي سجلتها قحت في تاريخ الثورة !!
كيف لا يتأسف الكل ويتأفف ويتفُل ع وجه هؤلاء الأطفال القميئين الأغبياء الذين يمثلون قوى الحريه والتغير المركزي وهم اليوم وأمس يغردون ويصرخون ويكتبون عن أملهم الخفي وحلمهم والمرجو والمسنود ع تسجيل صوتي منسوب لقائد #مليشيا_الجنجويد وهم يتمنون ويأملون أن يفعلها لهم حميدتي ويعلن #تشكيل حكومه بإسم الثورة والمدنية والتحول الديمقراطي !! نعم اليوم قحت بقياده عرمان وسلك والدقير وجعفر وود الفكي الموهوم تنظر وتنتظر وتترجى وتأمل وتتمنى من حميدتي بأن ينفذ #وصية_الشهيد_المناضل_المحامي_علي_محمود_حسنين ويعلن حكومة مدنية وهذه ليس من داخل إعتصام أو بإسم الثورة ولا تلبية لنداء الثوار بل من داخل #منازل المواطنين و #مؤسساتهم_الخدميه بإسم القتل والنهب والسرقه والسلب والإغتصاب والتهجير والكذب والتلفيق والإرتزاق نعم اليوم هؤلاء الأبالسه ينتظرون عاجزون بأن يحقق لهم حميدتي من داخل قبره
#ذلك_الحلم_الذي_كان_بين_أيديهم_على_طبق_من_ذهب حينما كانوا يمثلون كل السودان وبإسم الثورة وتضحيات الثوار،،،
نقولها لكم اليوم وأسمعوها جيدآ لن تستطيعوا إعلان حكومه لا اليوم ولا غدا ولابعده لأنكم أدنى من ذلك وأضعف مما تتصورون ويتصوركم الآخرون لأنكم نكرات وحشرات ليس إلا لتعلموا أن الجيش سيمضي كالعاده ويضع قدمه ع أعناقكم كما كان يفعل كالعاده وعلى أعناق الخونه والمرتزقه والعملاء وسيعلن حكومه بإسم الشعب والعزه والكرامة لا بإسم اللصوص الهاربين المتسترين خلف ظهور المليشيا ،،
لابأس من السعي وعليكم بمناجات المرحوم حميدتي حتى يسرع ويشرع فيما قاله أمس وأن لا ينتظر ،، وبشراكم بالفشل وإن طال السفر
إنه عجز ليس بعده عجز يا أيها الجرذان الجربانين أدعياء الحياد لاعقي أحذية المليشيا والجنجويد!!
تبيان توفيق الماحي أكد
.المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: من داخل
إقرأ أيضاً:
الطاقة المتجددة في بريطانيا.. تأخير الربط بشبكة الكهرباء يعرقل خطط الحياد الكربوني (تقرير)
مقالات مشابهة يونيبر الألمانية تؤجل استثماراتها الخضراء
ساعة واحدة مضت
قانون خفض التضخم.. هل يكون هدف الجمهوريين الأول بعد فوز ترمب؟ (تقرير)3 ساعات مضت
مجانأ القنوات الناقلة مباراة مانشستر يونايتد ضد باوك اضبط التردد الآن3 ساعات مضت
موعد مباراة مانشستر يونايتد وباوك سالونيكي من يقود ” الشياطين الحمر” بعد رحيل هاغ؟3 ساعات مضت
“وزارة التعليم” تُجدد تذكير الطلاب بمواعيد التقويم الدراسي لما تبقى من العام 14463 ساعات مضت
“وزارة التعليم” توضح خطوات معرفة درجات الطلاب في اختبارات الفصل الأول 1446 عبر نظام نور3 ساعات مضت
اقرأ في هذا المقال
• أول مصنع بريطاني لتصنيع السيارات الكهربائية يترقّب التشغيل بطاقة الرياح والشمس• ستيلانتيس تواجه تأخيرًا طويلًا في ربط الطاقة المتجددة لمصنعها بشبكة الكهرباء المحلية• تأخير ربط المنازل والمصانع ومراكز البيانات بشبكة الكهرباء الوطنية البريطانية يهدد الاستثمارات• ربط مشروعات الطاقة المتجددة الجديدة بشبكة كهرباء بريطانيا قد يستغرق 15 عامًايؤدي تأخير ربط مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا بشبكة الكهرباء إلى عرقلة خطط الحياد الكربوني وتراجع وتيرة الاستثمارات الطموحة في هذا القطاع.
في هذا الإطار، تعتزم شركة صناعة السيارات الأوروبية ستيلانتيس Stellantis تشغيل أول مصنع بريطاني مخصص لتصنيع السيارات الكهربائية حصريًا بمزارع الرياح والطاقة الشمسية.
وبدأت ستيلانتيس التي تمتلك مصنع إلسيمير بورت، العمل على تركيب 4 ميغاواط من سعة الطاقة الشمسية على مساحة 500 متر مربع من أسطح المبنى، وهو ما يكفي لتشغيل نحو 8 آلاف منزل بالطاقة المتجددة في بريطانيا.
وستساعد هذه الألواح الشمسية في خفض الانبعاثات من المصنع، ما يجعل سيارات فوكسهول وبيجو وسيتروين أكثر خضرة، ويمكن للكهرباء الاحتياطية التي تولّدها أن تجعل شبكة الكهرباء البريطانية أكثر مراعاة للبيئة، ولكن ليس قبل عقد آخر من الزمن.
تأخير ربط الطاقة المتجددة في بريطانيا بالشبكةتُعد شركة ستيلانتيس واحدة من العديد من الشركات المصنعة التي أُبلِغت بأنها تواجه تأخيرًا طويلًا في ربط الطاقة المتجددة في بريطانيا، خاصة في مصنعها، بشبكة الكهرباء المحلية، مع عدم احتمالية الربط حتى عام 2035.
ويتسبّب هذا التأخير برفع تكلفة تحقيق هدفها بخفض انبعاثات الكربون إلى النصف بحلول عام 2030، وأن تكون محايدة كربونيًا عالميًا بحلول عام 2038، بحسب صحيفة الغارديان البريطانية (The Guardian).
مصنع ستيلانتيس إلسيمير بورت للسيارات الكهربائية بالمملكة المتحدة – الصورة من الغارديان البريطانيةوعلى الرغم من أنه يمكن للشركة أن تركب الألواح الشمسية، فإنه يتعذّر عليها بيع الكهرباء الاحتياطية للشبكة المحلية دون ربط، ما يقطع تدفقًا مفيدًا من الإيرادات من شأنه أن يساعد في جعل الاستثمار اقتصاديًا.
وقالت مديرة مصنع ستيلانتيس إلسيمير بورت، ديان ميلر: “هذا التأخير يعني أن مجموعة الطاقة الشمسية الكبيرة لدينا لن تتمكّن من توفير فائض من الكهرباء النظيفة لشبكة المملكة المتحدة”.
وأضافت: “نحن نواجه تكاليف إضافية كبيرة جدًا لتركيب بطاريات التخزين وغيرها من تدابير التخفيف، التي كان من الممكن استثمارها في تنفيذ المزيد من تدابير خفض إمدادات الطاقة”.
تداعيات الاختناق في شبكة الكهرباء البريطانيةيهدّد هذا الاختناق في شبكة الكهرباء البريطانية بعرقلة مهمة وزيرة الخزانة البريطانية، راشيل ريفز، لإطلاق التجديد الاقتصادي في بريطانيا، وفقًا لبعض أكبر الشركات في المملكة المتحدة.
ووعدت الوزيرة ريفز هذا الأسبوع “بإصلاح أسس” الاقتصاد البريطاني لإطلاق مليارات الجنيهات الإسترلينية في الاستثمار الخاص.
ويشير المحللون إلى أن التأخير الذي دام عقودًا من الزمان لربط المساكن والمصانع والمستودعات ومراكز البيانات الجديدة بشبكة الكهرباء الوطنية يهدّد بتقصير هذا الاستثمار الذي تشتد الحاجة إليه.
وأثار مطوّرو مشروعات الطاقة المخاوف بشأن هذا الركود لأول مرة، بعد أن أبلغتهم هيئة تشغيل نظام الكهرباء البريطاني أن الزيادة في عدد الشركات التي تأمل في بناء المزيد من مشروعات الطاقة المتجددة في بريطانيا.
ويعني ذلك أنها ستحتاج إلى الانتظار لمدة تصل إلى 15 عامًا، لربطها بالشبكة في بعض أجزاء من البلاد، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
قائمة الانتظارأثارت قائمة انتظار ربط الطاقة المتجددة في بريطانيا بشبكة الكهرباء -التي تستمر في النمو- مخاوف بشأن هدف الحكومة لمضاعفة طاقة الرياح البرية مرتين، و3 أضعاف الطاقة الشمسية، و4 أضعاف طاقة الرياح البحرية بحلول عام 2030.
إحدى مزارع الرياح البرية في المملكة المتحدة – الصورة من بي بي سيوطلبت هيئة نظام الكهرباء البريطانية من مستخدمي الطاقة الجدد الانتظار حتى أواخر الثلاثينيات من القرن الـ21 للربط بشبكة الكهرباء، حسب صحيفة الغارديان البريطانية (The Guardian).
في المقابل، تواجه خطط بناء آلاف المنازل الجديدة تأخيرات تصل إلى 4 سنوات في بعض مناطق المملكة المتحدة، وهو الوضع الذي وصفه الخبراء بأنه “أزمة بنية تحتية”.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة تشغيل نظام الطاقة الوطني في المملكة المتحدة “نيسو” (Neso)، فينتان سلاي، لصحيفة الأوبزرفر البريطانية الشهر الماضي، إن نظام الانتظار جرى تطويره في وقت يتقدم فيه مشروع طاقة واحد أو اثنان فقط سنويًا للربط بالشبكة.
وأشار الرئيس التنفيذي لشركة أون-سايت إنرجي On-site Energy، التي تركّب مشروعات الطاقة النظيفة للشركات المصنعة الكبرى، ديفيد كيبلينغ، إلى أنه “لم يكن هناك سوى القليل من الحركة في قائمة الانتظار”.
وأكد: “لا أستطيع أن أقول إنني رأيت أي فرق، إذ ما يزال العملاء يعانون تأخيرات كبيرة في خططهم”. وأضاف: “في بعض الحالات، رأينا مشروعات تقترب بضع سنوات، ولكن بعد ذلك بقدرات ربط محدودة”.
وأردف: “لا شك أن هذا سيؤثر سلبيًا في أهداف الطاقة المتجددة في بريطانيا التي تُعد طموحة جدًا”، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
ويرى كبير موظفي شركة الخدمات اللوجستية سيغرو Segro، المسؤولة عن تطوير وتأجير المستودعات لشركات، بما في ذلك أمازون ونيتفليكس، أندرو بيلسوورث، أن “جمود الربط يبطئ الوتيرة اللازمة لتطوير مواقع تخزين جديدة، فضلًا عن إزالة الكربون من الصناعة”.
موضوعات متعلقة..
اقرأ أيضًا..
إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.Source link ذات صلة