2025-01-10@18:20:13 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«ولایة أراکان»:

    أراكان- قُتل ما لا يقل عن 41 شخصا وأصيب 52 آخرون بجروح معظمهم من قوميتي الروهينغا والكيمان المسلمتين، بقصف على قرية "تِشياوك ني ماو" الأربعاء، من قبل طيران الجيش الميانماري، وهو الوحيد الذي يحلق بالمنطقة الساحلية جنوب جزيرة رامري بالولاية، وعلى بُعد 14 كيلومترا من وسط بلدتها. وبحسب شهود عيان من ناشطي الأقلية المسلمة داخل ولاية أراكان فقد تسبب القصف أيضا باحتراق ما بين 500 و600 منزل خشبي، وقال المواطنون الذين عملوا في أعمال الإنقاذ والتعامل مع الجثث والمصابين، إنهم يخشون التحرك في المنطقة لإنقاذ مزيد من المصابين خوفا من تعرضهم للقصف مجددا. وقال متحدث باسم جيش أراكان -الفصيل المسلح المعارض للحكومة المركزية بالمنطقة- في تصريح نشر على وسائل التواصل الاجتماعي إن القصف وقع في وقت لم تكن بالمنطقة أي مواجهات...
    أعلنت جماعة جيش أراكان المسلحة في ميانمار السيطرة على مقر عسكري رئيسي في غرب البلاد، مما يمثل سقوط القيادة الإقليمية الثانية للمجلس العسكري الذي يواجه المزيد من الهزائم على يد مقاومة مسلحة في أنحاء البلاد. وقال جيش أراكان في بيان صدر في ساعة متأخرة من مساء أمس الجمعة إن القيادة العسكرية الغربية في ولاية راخين المتاخمة لبنغلاديش سقطت أمس بعد قتال عنيف على مدى أسبوعين. ولم يتسن الاتصال بمتحدث باسم الحكومة العسكرية في ميانمار للتعليق اليوم السبت. وتشهد ميانمار اضطرابات منذ أوائل عام 2021 عندما أطاح الجيش بحكومة مدنية منتخبة، مما أثار احتجاجات واسعة النطاق تحولت إلى تمرد مسلح ضد المجلس العسكري. وجيش أراكان جزء من تحالف مناهض للمجلس العسكري شن هجوما في أكتوبر/ تشرين الأول 2023 وحقق عددا من...
    أعربت الأمم المتحدة -اليوم الجمعة- عن تخوفها من تتكرر الفظائع التي ارتكبت ضد أقلية الروهينغا المسلمة المضطهدة في ميانمار عام 2017. وأعرب المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك -في بيان- عن قلقه البالغ إزاء التدهور الحاد للوضع في ميانمار، لا سيما في ولاية راخين حيث "يعتقد أن مئات المدنيين قتلوا أثناء محاولتهم الفرار من القتال". المفوضية العليا للأمم المتحدةوأكدت المفوضية العليا للأمم المتحدة أنه على مدى الأشهر الأربعة الماضية، فرّ عشرات آلاف الأشخاص، بينهم عدد كبير من الروهينغا، من هجوم كبير شنه جيش أراكان بهدف السيطرة على بلدتي بوثيدونغ ومونغداو في الولاية. وتشهد ولاية راخين اشتباكات منذ هاجم جيش أراكان، وهو جماعة متمردة مسلحة، قوات المجلس العسكري الحاكم في نوفمبر/تشرين الثاني، وأطاح بوقف لإطلاق النار ظل صامدا إلى حد كبير...
    أعلنت الأمم المتحدة -اليوم الجمعة- أنها تخشى أن تتكرر الفظائع التي ارتكبت ضد أقلية الروهينغا المسلمة المضطهدة في ميانمار عام 2017. وأعرب المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك -في بيان- عن قلقه البالغ إزاء التدهور الحاد للوضع في ميانمار، لا سيما في ولاية راخين حيث "يعتقد أن مئات المدنيين قتلوا أثناء محاولتهم الفرار من القتال". وأكدت المفوضية العليا للأمم المتحدة أنه على مدى الأشهر الأربعة الماضية، فرّ عشرات آلاف الأشخاص، بينهم عدد كبير من الروهينغا، من هجوم كبير شنه جيش أراكان بهدف السيطرة على بلدتي بوثيدونغ ومونغداو في الولاية. وتشهد ولاية راخين اشتباكات منذ هاجم جيش أراكان، وهو جماعة متمردة مسلحة، قوات المجلس العسكري الحاكم في نوفمبر/تشرين الثاني، وأطاح بوقف لإطلاق النار ظل صامدا إلى حد كبير...
    قالت هيومن رايتس ووتش إن جيش ميانمار وجيش أراكان المعارض ارتكبا عمليات قتل خارج نطاق القضاء في ولاية راخين (أراكان) غرب ميانمار في الأشهر الأخيرة. وبحسب المنظمة فإن جيش ميانمار وجماعات الروهينغا المسلحة المتحالفة معه، بالإضافة إلى جيش أراكان، ارتكبوا في أبريل/نيسان ومايو/أيار 2024، "فظائع" ضد المدنيين.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2رايتس ووتش تناشد لنبش المقابر الجماعية في العراق ضمانا للعدالةlist 2 of 2استقالة كبير مفوضي حقوق الإنسان بكندا بسبب إسرائيلend of list وأضافت أن القتال تصاعد على مدى الأسبوع الماضي، مع ورود تقارير عن عمليات قتل وانتهاكات أخرى ضد سكان الروهينغا، بما في ذلك الأطفال والنساء وكبار السن. ودعت المنظمة جميع أطراف الصراع إلى وقف الهجمات غير القانونية، والتوقف عن استخدام خطاب الكراهية، والسماح بوصول المساعدات...
    سرايا - أعلنت منظمة "أطباء بلا حدود" غير الحكومية أنها مضطرة إلى وقف أنشطتها الطبية في شمال ولاية راخين في ميانمار، بسبب "تصاعد حدة النزاع" بين الجيش وجماعة متمردة عرقية مسلحة.واندلعت اشتباكات في ولاية راخين منذ تشرين الثاني/نوفمبر حين شنّ متمردو جيش أراكان هجوماً على قوات المجلس العسكري الحاكم. وأنهى هذا الهجوم وقفاً لإطلاق النار ظلّ صامداً إلى حدّ كبير منذ الانقلاب العسكري في 2021.وسيطر جيش أراكان منذ ذلك الحين على أراض على طول الحدود مع الهند وبنغلادش، ما زاد الضغط على المجلس العسكري الحاكم الذي يقاتل أيضًا معارضين في أماكن أخرى في الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا.وأعلنت منظمة "أطباء بلا حدود" الخميس أنها علقت "أنشطتها الطبية الإنسانية" في شمال ولاية راخين المتاخمة لبنغلادش بسبب "تصاعد حدة النزاع...
    نزح أزيد من 45 ألفا من مسلمي الروهينغا بسبب تصاعد حدة القتال في ولاية أراكان في ميانمار وفق ما أعلنت عنه الأمم المتحدة. وقال أحد الناجين، إنه رأى عشرات الجثث أثناء فراره من بوثيدونغ، فيما قال آخر إنه كان من بين عشرات الآلاف الذين فروا من البلدة ليجدوا أنفسهم محاصرين من جانب جيش أراكان على الطريق غربا نحو بلدة مونغداو. وقال رئيس فريق مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان المكلف بملف ميانمار، جيمس رودهيفر، « إن فريقه جمع إفادات واطلع على لقطات للأقمار الاصطناعية، وعلى تسجيلات فيديو منشورة على الإنترنت تفيد بأن إحراق بلدة بوثيدونغ بدأ في 17 مايو الجاري بعد مرور يومين على انسحاب الجيش منها، وإعلان جيش أراكان بسط سيطرته الكاملة عليها ». وقال إن فريقه « وثق 4 حالات قطع رؤوس...
    أعلنت الأمم المتحدة أن تصاعد حدة القتال في ولاية أراكان في ميانمار أرغم نحو 45 ألفا من مسلمي الروهينغا على الفرار، وحذرت من اتساع دائرة العنف على نحو خطير"، وسط أنباء عن حصول عمليات قتل وحرق ممتلكات. وقالت الناطقة باسم مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إليزابيث ثروسيل للصحفيين في جنيف أمس الجمعة "نزح عشرات آلاف المدنيين في الأيام الأخيرة بسبب القتال في بوثيدونغ ومونغداو" وهما مدينتا صفيح. وأضافت "يقدر عدد الروهينغا الذين فروا بنحو 45 ألفا، انتقلوا إلى منطقة على نهر ناف قرب الحدود مع بنغلادش بحثا عن الأمان". وأشارت ثروسيل إلى أن "أكثر من مليون من الروهينغا موجودون في بنغلادش، بعد أن فروا من عمليات تطهير سابقة". وحذرت من "مخاطر واضحة وقائمة لاتساع العنف على نحو خطير". كما أشارت...
    قالت منظمات مدافعة عن الروهينغا إن "جيش أراكان" -وهو جماعة عرقية مسلحة في ميانمار– قام بتهجير آلاف من أفراد الأقلية المسلمة المضطهدة في ولاية راخين غربي البلاد. وفي بيان أصدرته الأربعاء، قالت المنظمات إن جيش أراكان (أراكان هو الاسم السابق لراخين) هجّر الأسبوع الماضي سكانا من الروهينغا من بلدة بوثيدونغ الواقعة شمال سيتوي عاصمة ولاية راخين، بعدما حرق بيوتهم ونهبها. وتعد ولاية راخين موطنا لمئات الآلاف من الروهينغا الذين يعيش كثير منهم في مخيمات للنازحين بعد عقود من النزاع العرقي، خصوصا منذ عام 2017 حين استهدفت حملة عسكرية هذه الأقلية ذات الأغلبية المسلمة. واندلعت اشتباكات جديدة في ولاية راخين منذ أن هاجم متمردو "جيش أراكان" قوات الأمن نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، منهين وقف إطلاق نار تم احترامه إلى حد كبير منذ...
    قالت جماعة متمردة في ميانمار، اليوم الأربعاء، إن العشرات من أفراد قوات الأمن استسلموا أو جرى احتجازهم، في الوقت الذي يتسارع فيه هجوم منسق تشنه الجماعات المتمردة، التي تخوض قتالاً ضد المجلس العسكري في عدة أجزاء من البلاد. وأوضحت جماعة تعرف باسم جيش أراكان، وتقاتل من أجل الحكم الذاتي في ولاية راخين غربي ميانمار، أن ما لا يقل عن 28 شرطياً سلموا أسلحتهم واستسلموا فيما تم القبض على 10 جنود. ولم يتم التحقق بشكل مستقل من المعلومات الواردة من جماعة جيش أراكان، وهي واحدة من 3 جماعات متمردة من الأقليات العرقية شنت هجوماً منسقاً ضد قوات المجلس العسكري في أواخر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي. Myanmar rebels says dozens of junta forces surrender, captured https://t.co/KtvEQUzekM pic.twitter.com/1eTU9jMBAj — Reuters Asia...
۱