2024-09-19@14:59:27 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14

«نیوتن غزة»:

    غزة – أضاء الفتى الفلسطيني حسام العطار، مخيم النزوح الذي يقيم فيه مع عائلته بمدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة، بعدما فروا إليه نتيجة الحرب الإسرائيلية المتواصلة على غزة. واستخدم الفتى الملقب بـ”نيوتن غزة”، صاحب الخمسة عشر عامًا، النازح من بيت لاهيا شمالي القطاع، مراوح هوائية قديمة لتوليد الطاقة الكهربائية من طاقة الرياح. ويقول العطار لمراسل الأناضول: “لقبني النازحون داخل المخيم بنيوتن غزة، تقديراً لدوري في إضاءة المخيم”. ويضيف الفتى: “بعد مرور 20 يومًا على نزوحنا إلى رفح وانقطاع الكهرباء وعدم توفر أي مصدر للطاقة ينير خيام النزوح، فكرت في إنشاء طاحونة لإنارة عتمة المخيم”. ومنذ اندلاع الحرب المدمرة على قطاع غزة، في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، قطعت إسرائيل إمدادات الماء والكهرباء والوقود عن نحو 2.3 مليون فلسطيني...
    غزة - صفا تألق الفتى الفلسطيني حسام العطار، البالغ من العمر خمسة عشر عاما، في إيجاد حل إبداعي لمشكلة الإضاءة في الخيمة، التي يقيم فيها مع عائلته بعد نزوحهم نتيجة للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. واستخدم العطار مروحتين وجدهما في سوق للخردة، وربطهما ببعض الأسلاك لإنشاء نظام إضاءة يعتمد على توربيني رياح صغيرين. ونظرا لبراعته في هذا الابتكار، أطلق عليه سكان المخيم لقب "نيوتن غزة"، تيمنا بالعالم الإنكليزي إسحاق نيوتن. وقال العطار: “لقّبوني بنيوتن غزة بسبب الشبه بيني وبين نيوتن، الذي سقطت عليه تفاحة بينما كان جالسا تحت شجرة تفاح واكتشف الجاذبية، وفي ظل الظلام الذي نعيش فيه والمأساة والصواريخ التي تسقط علينا، اخترعت هذا الضوء”. يعيش أكثر من نصف سكان قطاع غزة، البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، بالقرب من...
    استعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تليفزيونيا حول طفل فلسطيني يتغلب على الحصار ويبتكر طريقة جديدة لتوليد الكهرباء، وذلك تحت عنوان ««نيوتن غزة» يعيد الأمل لأهله بعد شهور من المعاناة.أفاد التقرير: «هنا غزة، تلك الأرض العاصية على الاستسلام أو الموت، المدينة التي خلقت من قلب المعاناة أملا وإبداعا جديدا لتتحدى بهما آلة عسكرية يقودها عدو لا يفقه معاني الإنسانية، وبالرغم من الحصار والدمار، فإن الغزيين كانوا دائما عند الموقف ذاته أقوياء تماما ككذلك الطفل العبقري «نيوتن غزة».وأضاف: «طفل كسائر الأطفال لكنه سبق سنه وتحدى الحرب والحصار والدمار فكان عقله سلاحه الأبرز في تلك المعركة غير المتكافئة، إذ تحدى انقطاعات الكهرباء بصناعة جديدة أدخلت الأمل على قلوب ذويه وجيرانه».وتابع التقرير: «طفل لم يتخطَّ عمره الـ15 عاما واجه الموت مرات تتخطى عدد سنوات...
    استعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تليفزيونيا حول طفل فلسطيني يتغلب على الحصار ويبتكر طريقة جديدة لتوليد الكهرباء، وذلك تحت عنوان ««نيوتن غزة» يعيد الأمل لأهله بعد شهور من المعاناة».أفاد التقرير: «هنا غزة، تلك الأرض العاصية على الاستسلام أو الموت، المدينة التي خلقت من قلب المعاناة أملا وإبداعا جديدا لتتحدى بهما ألة عسكرية يقودها عدو لا يفقه معاني الإنسانية، وبالرغم من الحصار والدمار، فإن الغزيين كانوا دائما عند الموقف ذاته أقوياء تماما ككذلك الطفل العبقري «نيوتن غزة»».وأضاف: «طفل كسائر الأطفال لكنه سبق سنه وتحدى الحرب والحصار والدمار فكان عقله سلاحه الأبرز في تلك المعركة غير المتكافئة، إذ تحدى انقطاعات الكهرباء بصناعة جديدة أدخلت الأمل على قلوب ذويه وجيرانه».وتابع التقرير: «طفل لم يتخطى عمره الـ15 عاما واجه الموت مرات تتخطى عدد سنوات...
    هنا غزة، تلك الأرض العاصية على الاستسلام أو الموت، المدينة التي خُلقت من قلب المعاناة أملًا وإبداعًا جديدًا لتتحدى بهما آلة عسكرية يقودها عدو محتل لا يفقه معاني الإنسانية، وبالرغم من الحصار والدمار، فإن الغزيين كانوا دائما عند الموقف ذاته أقوياء تمامًا كذلك الطفل العبقري «نيوتن غزة». طفل يتحدى الحصار والدمار طفل كسائر الأطفال لكنه سبق سنه وتحدى الحرب والحصار والدمار فكان عقله  سلاحه الأبرز في تلك المعركة غير المتكافئة، إذ تحدى انقطاعات الكهرباء بصناعة جديدة أدخلت الأمل على قلوب ذويه وجيرانه، وفق تقرير تليفزيوني أذاعته قناة القاهرة الإخبارية. طفل لم يتخط عمره الـ15 عامًا واجه الموت مرات تتخطى عدد سنوات عمره، إلا أنَّه لم يستسلم، فترك العنان لعقله ليسبق الجميع وبأدوات بسيطة تحدى أزمة انقطاع الكهرباء التي فرضتها عليهم...
    أضاء الفتى الفلسطيني حسام العطار الخيمة التي يقيم فيها مع عائلته بعدما نزحوا نتيجة الحرب الإسرائيلية على غزة، مستخدمًا مروحتين وجدهما في سوق للخردة وربطهما ببعض الأسلاك. وتقديرًا لبراعته، أطلق عليه المقيمون في المخيم لقب "نيوتن غزة". وقال العطار صاحب الـ15 عامًا والهيئة التي قد تبدو أصغر من ذلك: "لقبوني بنيوتن غزة بسبب الشبه بيني وبين نيوتن الذي سقطت عليه تفاحة بينما كان جالسًا تحت شجرة تفاح واكتشف الجاذبية. وفي ظل الظلام الذي نعيش فيه والمأساة والصواريخ التي تسقط علينا، اخترعت هذا الضوء". ويرتبط العالم الإنجليزي إسحق نيوتن، الذي حقق إنجازات هائلة في الفيزياء والرياضيات والفلك في أواخر القرن الـ17 وأوائل القرن الثامن عشر، في الخيال الشعبي بقصة التفاحة. ويتكدس حاليًا أكثر من نصف سكان غزة البالغ...
    باستخدام مروحتين التقطهما من سوق الخردة وربطهما ببعض الأسلاك، أنشأ الطفل «حسام العطار» مصدرًا خاصًا به للكهرباء لإضاءة الخيمة التي يعيش فيها هو وعائلته، بعدما نزحوا بسبب هجمات الاحتلال الإسرائيلي على غزة، بحسب ما ذكرته وكالة «رويترز». «نيوتن في غزة» وتقديرًا لبراعته وإبداعاته في إنشاء مصدر للكهرباء، أطلق عليه جيرانه في خيام النازحين لقب «نيوتن في غزة». وقال العطار الذي يبلغ من العمر 15 عامًا: «بدأوا ينادونني بنيوتن في غزة بسبب التشابه بين ما فعلته وبين نيوتن، فكان نيوتن جالسًا تحت شجرة تفاح عندما سقطت تفاحة على رأسه واكتشف الجاذبية، ونحن هنا نعيش في الظلام والمأساة، والصواريخ تسقط علينا، لذلك فكرت في خلق الضوء، وفعلت ذلك». ويبرز العالم الإنجليزي إسحاق نيوتن، الذي حقق تقدمًا هائلًا في الفيزياء والرياضيات...
    من رحم الظلام، ولدت فكرته، فشق غياهب الحصار كشمعة مضيئة اخترق ضوؤها العتمة، فقد تمكن "نيوتن غزة" - كما أطلق عليه - من ابتكار طريقة لإضاءة خيمة نزوحه.شاهد الفيديو:الطفل الفلسطيني «حسام العطار» ابن غزة، اعتبرته والدته "معجزة"، فلطالما اعتاد تسلق الأماكن المرتفعة وترويض الأسلاك بيديه الصغيرتين من أجل أن يوفر لها الضوء.وخلال الحرب، وبعد 20 يومًا من العيش في الظلام الدامس داخل خيمة النزوح، تمكن من ابتكار طريقة لإضاءة الخيام، وذلك بتسخيرقوة الرياح.بشيكل واحد، اشترى حسام مجموعة من البطاريات والأسلاك، وأوصلها بطاحونة هواء مبتكرًا دائرة كهربية لتوليد الكهرباء من الرياح.أفكار مدرسية طورها الطفل الفلسطيني حسام العطار، ونجح في إضاءة الخيام بابتكاره البسيط في حرفته، العظيم في تأثيره.فلطالما خشي عليه والده من تسلقه وصعوده على أماكن مرتفعة فوق الخيام، ومنعه عدة...
    #سواليف تفاقمت معاناة أهل #غزة مع استمرار #الحرب على القطاع التي دخلت يومها الـ121، فالنزوح إلى الجنوب واتخاذهم الخيم مأوى لهم، بعدما دمر #الاحتلال الإسرائيلي بيوتهم، وأصبحوا يفتقرون لأبسط مقومات الحياة من #غذاء ونقص في #المياه و #الكهرباء. ولكن يقال من رحم المعاناة يولد #العظماء، ويولد الأمل والإبداع وهذا ما حدث مع الطفل #حسام_العطار، من نازحي غزة، ولقب بـ” #نيوتن_غزة “، بعدما استطاع من خلال أدوات بسيطة أن يولد الطاقة من اختراع يتكون من مروحتين، لتوليد الكهرباء للخيمة التي يعيش فيها وعائلته حاليا في محافظة رفح، جنوبي قطاع غزة، بأبسط الإمكانيات المتاحة. وكشف الطفل حسام في تقرير خص به وكالة القدس برس، أن السبب الذي دفعه لتصميم هذا الاختراع، هو رغبته في توفير #الإضاءة اللازمة كي يتسنى لشقيقه...
    من رحم الظلام، ولدت فكرته، فشق غياهب الحصار كشمعة مضيئة اخترق ضوئها العتمة، فقد تمكن "نيوتن غزة" - كما أطلق عليه - من ابتكار طريقة لإضاءة خيمة نزوحه.الطفل الفلسطيني «حسام العطار» ابن غزة، اعتبرته والدته "معجزة"، فلطالما اعتاد تسلق الأماكن المرتفعة وترويض الأسلاك بيديه الصغيرتين من أجل أن يوفر لها الضوء. كيف أضاء نيوتن غزة الخيام ؟وخلال الحرب، وبعد 20 يومًا من العيش في الظلام الدامس داخل خيمة النزوح، تمكن من ابتكار طريقة لإضاءة الخيام، وذلك بتسخير  قوة الرياح.بشيكل واحد، اشترى حسام مجموعة من البطاريات والأسلاك، وأوصلها بطاحونة هواء مبتكرًا دائرة كهربية لتوليد الكهرباء من الرياح.أفكار مدرسية طورها الطفل الفلسطيني حسام العطار، ونجح في إضاءة الخيام بابتكاره البسيط في حرفته، العظيم في تأثيره.فلطالما خشي عليه والده من تسلقه وصعوده على أماكن مرتفعة...
    نيوتن غزة.. الطفل حسام العطار، من نازحي غزة، لقب بـ نيوتن غزة، بعدما استطاع من خلال أدوات بسيطة أن يولد الطاقة ليضيء الخيام، بأبسط الإمكانيات.قالت والدته إنه اعتاد منذ صغره أن يبتكر أشياء ويصلح الأدوات الكهربائية التالفة، إلى أن لقبه السكان بـ نيوتن غزة.الطفل حسام في الصف التاسع هاجر من شمال غزة إلى جنوبها، قال : "طموحي أجيب جاز علشان أطور الفكرة" وأساعد كل النازحين في إضاءة عتمتهم.وظهر في مقطع فيديو على منصة أكس نشرته فدس برس، وهو يصنع من أدوات بسيطة مروحة تولد الطاقة.يُنادونه بــ"نيوتن غزة"الطفل حسام العطار في الصف التاسع هاجر من شمال غزة إلى جنوبهايضيء عتمة مخيم النزوح بأبسط الإمكانيات pic.twitter.com/i2jqfDrgwr— Khaled Safi ???????? خالد صافي (@KhaledSafi) January 31, 2024
    تزامنًا مع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والتحديات البيئية التي ترتبت على تشريد نحو 2.6 مليون مواطن، أصبحت البطولة تتجسد بشكل مختلف، حيث يخوض الأبطال الحقيقيين معاركهم في مجالات الابتكار والتقنية، وهذا ما قام به الطفل حسام العطار حتى نال لقب "نيوتن غزة".ونجح الطفل الغزاوي حسام في صنع أداة تجمع بين العبقرية والبساطة، لكنها كانت كفيلة في جعله بطلًا في عيون الكثيرين حول العالم حتى توّجوه بـ"نيوتن غزة"، بعدما نجح في إنارة خيمة عائلته معتمدًا على طاقة الرياح.يُنادونه بــ"نيوتن غزة"الطفل حسام العطار في الصف التاسع هاجر من شمال غزة إلى جنوبهايضيء عتمة مخيم النزوح بأبسط الإمكانيات pic.twitter.com/i2jqfDrgwr— Khaled Safi ???????? خالد صافي (@KhaledSafi) January 31, 2024 لماذا نال لقب نيوتن غزة؟وتمكّن الطفل النازح من شمال غزة إلى وسطها وثم إلى...
۱