2024-12-25@06:46:54 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12
«من التوتسی»:
دولة تقع شرق وسط القارة الأفريقية، وتتميز بتضاريسها المرتفعة حتى اشتهرت بلقب "بلد الألف تل". تتعايش فيها عدة ديانات وعرقيات، وتعرضت للاستعمار الألماني والبلجيكي خلال النصف الأول من القرن العشرين، وبعد استقلالها عانت من العنف القبلي والفساد السياسي والاقتصادي، لكنها استطاعت أن تتجاوز هذا الوضع وتحقق نهضة اقتصادية ملفتة. المعلومات الأساسية الاسم: جمهورية رواندا. الاسم المختصر: رواندا. العاصمة: كيغالي. الأقاليم والتقسيمات الإدارية: استبدل الهيكل السابق المكون من 12 مقاطعة بخمس مقاطعات منذ عام 2006، وهي: مقاطعة كيغالي بالوسط وعاصمتها كيغالي، المقاطعة الجنوبية وعاصمتها نيانزا (رواندا)، المقاطعة الغربية وعاصمتها كيبوي، المقاطعة الشمالية وعاصمتها بيومبا، المقاطعة الشرقية وعاصمتها روامغانا. المساحة: تبلغ مساحة رواندا 26338 كيلومترا مربعا، أي (10169 ميلا مربعا) من الأرض. مشهد عام للعاصمة الرواندية كيغالي (شترستوك) اللغة: اللغة الرئيسية للبلاد...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قال السفير دان مونيوزا، سفير رواندا في مصر، إنه بعد الإبادة الجماعية ضد التوتسي في بلاده قبل 30 عاما، عملت رواندا على إعادة البناء من الصفر، فبدأت من خلال تطبيق الدروس المهمة المستفادة من مأساة عام 1994، والدرس الأول الذي تعلمناه كروانديين هو أننا كنا وحدنا.وأكد السفير أنه قبل أشهر من وقوع الإبادة الجماعية، كانت هناك تحذيرات كثيرة من أن السلطات في كيغالي كانت تخطط لارتكاب إبادة جماعية، وجاءت هذه التحذيرات من مصادر مختلفة، بما في ذلك قائد قوات الأمم المتحدة المنتشرة في رواندا آنذاك، الجنرال روميو دالير، وحث الجنرال دالير المجتمع الدولي على التدخل وإنقاذ الأرواح، وتم تجاهل تحذيراته، وعندما بدأت عمليات القتل في أبريل 1994، بدلاً من التدخل، امتنعت أقوى الدول عن استخدام...
على الرغم من وجود أدلة قاطعة على وقوع الإبادة الجماعية ضد التوتسي، والإقرار بوقوعها من قبل المجتمع الدولي، لكن الإقرار بهوية ضحاياها لا يزال يواجه إحجامًا مقلقًا. يتخذ إنكار وقوع الإبادة الجماعية أشكالًا متعددة، وغالبًا ما يصدر عن أفراد ومنظمات ووسائل إعلام، ولكن يبدو أن دولًا مثل الولايات المتحدة الأميركية ترى أنّه من المقبول اعتماد أحد أشكال الإنكار. إنه ذلك الإنكار الذي يتسلل بشكل خفي، والمتمثل بعدم اعتماد التسمية الصحيحة والواقعية للجريمة، والمبنية على أساس هوية الضحايا. عندما زار الرئيس الأميركي بيل كلينتون رواندا في مارس/آذار 1998، أقرّ بنفسه بأن العالم "لم يتصرف بالسرعة الكافية" لوقف الإبادة الجماعية، وأن المجتمع الدولي "لم يسمِّ هذه الجرائم على الفور باسمها الحقيقي- إبادة جماعية". وعلى الرغم من أن الرئيس كلينتون ترأس الوفد الأميركي...
الدوحةـ رغم مرور 3 عقود على الإبادة الجماعية بحق عرقية التوتسي التي شهدتها رواندا في أبريل/نيسان 1994، إلا أن ذكريات هذه المأساة ما تزال عالقة في أذهان الكثيرين، ومنهم الناجية جلوريوسا أويمبوهوي. فقدت جلوريوسا والديها وإخوتها الأربعة (أخان وأختان)، وعاشت تجارب مرعبة سواء خلال الإبادة أو بعدها، خاصة أن تفرقها عن عائلتها وانفصالها عنهم خلال عمليات الإبادة، كان سببا في نجاتها. لم تكن النجاة من الإبادة رحمة، وإنما كانت أكثر إيلاما لجلوريوسا التي لم تجد فرصة لدفن أفراد عائلتها وأحبائها بكرامة، واضطرت للعيش وسط مرتكبي الإبادة الجماعية سواء اعترفوا أم لا، وكلما تراهم تشعر بالحزن، وتتساءل عما إذا كانت عائلتها قُتلت على أيديهم، وتشعر أن بعضهم يعرف ما حدث، وأين قُتلوا. حضور كبير لفعالية إحياء ذكرى الإبادة الجماعية لعرقية التوتسي...
نفذت الحكومة الرواندية، مشاريع سكنية في قرية المصالحة، التي كانت متدهورة بسبب الإبادة الجماعية خلال الفترة بين أبريل ويونيو 1994، التي راح ضحاياها 800.00 ألف شخصًا.قصص المتضررون تسرد أناستاسي نيراباشيتسي وجانيت موكابياغاجو، لحظة صداقتهما ، تقول:"توطدت صداقة النساء ذات يوم في عام 2007، عندما ترك موكابياغاجو، الذي ذهب إلى مكان ما، طفلا وراءه ليعتني به نيراباشيتسي".وقد أذهل هذا التعبير عن الثقة نيراباشيتسي لأن موكابياغاجو، وهي ناجية من التوتسي فقدت معظم أفراد أسرتها في الإبادة الجماعية في رواندا، كانت تترك طفلا في أيدي امرأة من الهوتو لأول مرة منذ أن عرفوا بعضهم البعض.قالت نيراباشيتسي مؤخرا ، واصفة مشاعرها في ذلك الوقت:"إذا كان بإمكانها أن تطلب مني الاحتفاظ بطفلها ، فذلك لأنها تثق بي، المرأة ، عندما يتعلق الأمر بأطفالها ، عندما يثق...
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد تُنكّس الأعلام في رواندا الأحد وعلى مدى أسبوع من الحداد تشهده البلاد إحياء للذكرى الثلاثين من الإبادة الجماعية للتوتسي. وغير مسموح خلال الحداد عزف الموسيقى في الأماكن العامة أو على الإذاعة بينما مُنع على التلفزيونات بث الفعاليات الرياضية والأفلام، ما لم تكن على صلة بمراسم إحياء الذكرى.وتحيي رواندا بدءا من الأحد ذكرى مرور 30 عاما على إبادة العام 1994 التي نفذها متطرفو الهوتو ضد أقلية التوتسي على مدى مئة يوم.وقُتل أكثر من 800 ألف رجل وامرأة وطفل آنذاك، معظمهم من التوتسي ولكن أيضا من الهوتو المعتدلين في المجازر التي انقلب فيها أفراد العائلة الواحدة والأصدقاء على بعضهم بعضا في إحدى فصول التاريخ الأكثر قتامة في أواخر القرن العشرين.وبعد ثلاثة عقود، أعادت الدولة الصغيرة بناء نفسها في ظل...
تحيي رواند، غدا الأحد، ذكرى مرور 30 عاما على الإبادة الجماعية التي ارتكبها عام 1994 متطرفون من عرقية الهوتو ضد أقلية التوتسي، وتسببت في مقتل نحو 800 ألف شخص. وبدأ قادة أفارقة في التوافد إلى العاصمة الرواندية، كيغالي، للمشاركة في فعاليات هذه الذكرى، حيث وصل الرئيس الموريتاني، محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي يتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الأفريقي، إلى كيغالي لحضور الفعاليات. ومن المقرر أن ستمر فعاليات إحياء ذكرى الإبادة في رواندا لمدة أسبوع، إذ سيتوقف كل شيء في رواندا وستُنكّس الأعلام ويحظر عزف الموسيقى في الأماكن العامة، أو على الإذاعة، وتمنع التلفزيونات من بث المناسبات الرياضية، فيما سيلقي الرئيس الرواندي بول كاغامي خطابا بهذه المناسبة. 100 يوم من الإبادة اندلعت الإبادة الجماعية إثر وفاة الرئيس الرواندي، جوفينال...
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد بعد ثلاثة عقود على الإبادة الجماعية في البلاد، عاد تقليد إيميغونغو، الذي يعد شكلا من أشكال الفنون الخاصة بشعب التوتسي لينتعش من جديد في رواندا حيث بات رمزا للثقافة والاتحاد.ويعتقد على نطاق واسع أن إيميغونغو، المعروف بأنماطه البارزة بالأبيض والأسود، ابتكره أمير من إثنية التوتسي في القرن التاسع عشر.وخلط الأمير كاكيرا روث البقر والرماد وصنع مادة استخدمها لرسم نقوش ثلاثية الأبعاد على جدران قصره في مملكة غيساكا شرق رواندا.وسمي هذا التقليد "أوموغونغو"، وهي كلمة من لغة كينيارواندا تعني "عمود فقري"، بسبب الخطوط المستقيمة المعتمدة فيه، وبات شائعا بين الأسر الريفية حيث تستخدم النساء الروث والأصباغ الطبيعية المصنوعة من التربة والطين وعصارة الصبار لتزيين منازلهن.تقول مؤسِسة تعاونية "كاكيرا إيميغونغو كووبيريتيف" في منطقة كيريهي الشرقية باسيريس...
تزامنا مع إحياء رواندا ذكرى مرور 30 سنة على الإبادة الجماعية التي شهدتها عام 1994 وراح ضحيتها أكثر من 800 ألف شخص غالبيتهم من عرق التوتسي، التقت الجزيرة نت الباحث والمؤرخ توم نداهيرو والباحث في الشأن السياسي غاتيتي نييرينغابو، الروانديين، لشرح سياقات تلك المذبحة المأساوية. توجهتُ للقاء نداهيرو، حضّرت جيدا للمقابلة، محاور صعبة ومتشابكة عن تاريخ أمة ثم دولة طبعت بالمأساة مرارا. أردت محاولة فهم جذور الفاجعة، وكيف يمكن أن يُقتل 800 ألف إنسان في 100 يوم. وهو تقدير غير نهائي، فالرقم قد يصل لنحو مليون ضحية. مع حلول الذكرى الـ30 للإبادة الجماعية بحق التوتسي، تلمح في شوارع العاصمة كيغالي شعارات تدل على رسوخ تلك المذبحة في الذاكرة الجماعية للروانديين، فالطريق الذي أسلكه كي أصل للسيد توم نداهيرو، هو أحد...
أبلغت الولايات المتحدة رواندا والكونغو، أنه "يجب عليهما الابتعاد عن شفا الحرب"، وهو أشد تحذير حتى الآن من صراع وشيك بين الجارتين الأفريقيتين.وجه نائب السفير الأمريكي روبرت وود هذا التحذير خلال اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي دعت إليه فرنسا مع تفاقم العنف في شرق الكونغو الغني بالمعادن والمتاخم لرواندا.وقال وود إن رواندا والكونغو، إلى جانب "الجهات الفاعلة الإقليمية"، يجب أن تستأنف المحادثات الدبلوماسية على الفور. وشدد على أن "هذه الجهود الدبلوماسية الإقليمية، وليس الصراع العسكري، هي الطريق الوحيد نحو حل تفاوضي وسلام مستدام". ويأتي التحذير الأمريكي بعد رفض وزارة الخارجية الرواندية يوم الاثنين الدعوات الأمريكية لسحب قواتها وأنظمة صواريخ أرض جو من شرق الكونغو.وانتقدت وزارة الخارجية الأمريكية أيضا تفاقم أعمال العنف التي سببتها جماعة إم23 المسلحة "المدعومة من رواندا".وقال بيان وزارة رواندا...
برأت محكمة رواندية، مدرسًا يحمل الجنسية الدنماركية، من تهم الإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية خلال الإبادة الجماعية التي ضربت الدولة الإفريقية عام 1994، حسبما صرح المدعي العام في رواندا. يُزعم أن وينسيسلاس تواجيرايزو، الذي كان يعمل مدرساً في مدرسة ابتدائية شمالي رواندا، كان الرئيس المحلي لتحالف الهوتو المتطرف للدفاع عن الجمهورية، والمتهم بلعب دور رئيسي في التحريض على الإبادة الجماعية. تقارير متصلة بوروندي تغلق حدودها مع رواندا وتحملها مسؤولية الفوضى بالمنطقة 2024-01-12 بريطانيا توقع اتفاقًا مع رواندا لإحياء خطة ترحيل المهاجرين 2023-12-05 ووجهت الاتهامات لدوره المشتبه به في الهجمات على التوتسي في مقاطعة جيسيني السابقة في الشمال. استهدفت الإبادة الجماعية أقلية التوتسي إلى حد كبير، ولكنها استهدفت أيضًا الهوتو المعتدلين، الذين تعرضوا لإطلاق النار أو الضرب حتى الموت على يد...
استؤنفت محكمة في بروكسل، محاكمة اثنان من مرتكبى جرائم الإبادة الجماعية في رواندا ، أحدهما لم يحضر، بسبب مرضه وبلوغه 76 عامًا. بدء معركة المحكمة العليا في المملكة المتحدة حول سياسة الترحيل في رواندا أفاد رئيس المحكمة الجنائية الدولية، أن الجلسة يمكن أن تستمر لأن محاميه المتغيب وافق علي تمثيله، حيث أنه يعاني من مرض ويجب أن يبقى في المستشفى لمدة أسبوعين آخرين على الأقل.وقال رئيس المحكمة، إنه أمر بإجراء فحوصات طبية للرجل السبعيني، لتأكد من قدرته لحضور الجلسة أم لا، مؤكدًا بأنه تلقي رسائل من المريض.وجاء مضمون الرسالة، أن باسابوسي تم إدخاله أيضًا إلى المستشفى بسبب عدوى جلدية، ربما نتيجة لمرض السكري، ويحتاج إلى رعاية في المستشفى لمدة أسبوعين آخرين على الأقل.مرتكبى جرائم الإبادة الجماعية في رواندايعد المتهم...