2024-07-06@06:08:43 GMT
إجمالي نتائج البحث: 16

«مسنة فلسطینیة من»:

    جرائم الاحتلال الإسرائيلي.. هجوم وحشي من كلب بوليسي على سيدة فلسطينية مسنة.. يواصل الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب جرائمه بحق الشعب الفلسطيني، حيث انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية، يظهر فيه كلب بوليسي تابع لجيش الاحتلال وهو يهاجم سيدة مسنة تبلغ من العمر 67 عامًا داخل منزلها في مخيم جباليا شمال قطاع غزة. أثار هذا الفيديو غضب الكثيرين وتركهم في حالة فظع شديد. تفاصيل الهجوم الوحشيوفقًا لمقطع الفيديو، ظهرت السيدة المسنة الفلسطينية، الحاجة دولت عبد الله الطناني، وهي تستغيث من هجوم الكلب البوليسي الذي عقرها بيدها أثناء محاولاتها الضعيفة لدفعه عنها. أدى الهجوم إلى إصابتها بجروح خطيرة وكسور ونزيف وأكدت السيدة دولت عبد الله في تصريحات تلفزيونية أنها كانت ترفض مغادرة منزلها منذ بداية الحرب، معتقدة أنها ستكون آمنة...
    أظهرت ثوان وجيزة من مقطع فيديو جريمة جديدة من جرائم جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق مسنة فلسطينية، جرى مهاجمتها من قِبل كلب بوليسي أطلقه جيش الاحتلال نحوها في منزلها بمنطقة جباليا شمالي قطاع غزة، ما تسبب لها في نزيف وكسور.  تفاصيل ما حدث مع المسنة الفلسطينية وبحسب مقطع الفيديو، المتداول عبر منصات التواصل الاجتماعي، والذي تم تصويره من كاميرا تم تركيبها أعلى الكلب البوليسي، قد تعرضت المسنة الفلسطينية لتنكيل وانتهاكات مثل غيرها من مئات آلاف الفلسطينيين وذلك بعد رفضها ترك منزلها.  والمسنة الفلسطينية، هي دولت عبد الله الطناني، البالغة من العمر 67 عامًا، وعقب الجريمة الوحشية التي تعرضت لها من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، روت في لقاء تلفزيوني ما حدث لها، مؤكدة أن قوات الاحتلال أطلقت كلبًا عليها وعضها في فراشها أثناء نومها،...
    #سواليف كشفت #مسنة #فلسطينية عن وضع سلطات #الاحتلال #عقبات أمامها وعدد من #المصلين والمصليات، ومنعهم من الدخول إلى #المسجد_الأقصى، الجمعة. وقالت في “فيديو” متداول على مواقع التواصل، قبل صلاة أمس الجمعة، إنها لن تفارق حاجز قلنديا في الضفة الغربية، قبل أن تدخل. وأوضحت: “لو بظلني للمغرب وبفطر على الحاجز لازم أفوت”. مقالات ذات صلة مسؤول إسرائيلي: الذخيرة بدأت تنفد ويشكو من تأخير المساعدات الأمريكية 2024/03/16 ولوحت بهويتها المدنية الفلسطينية، وقالت “إحنا مواطنين جايين نصلي، كل مرة بنيجي وبرجعونا”، لافتة إلى أنه تم إرجاعها 4 مرات، متسائلة “شو يعني مخربين إحنا؟”. وقالت “إحنا بدنا نصلي. هذا أقصانا”. “هذا أقصانا وما رح أرجع إلا أصلي فيه”.. مسنّة فلسـ.ـطينية تتحدى الاحتلال بعد منعها من دخول #المسجد_الأقصى لصلاة الجمعة#الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/m7axEsyWMd— الجزيرة مباشر...
    أحد أقارب المسنة يسرد تفاصيل العثور على الحاجة نايفة بربخ تحت أنقاض منزلها في غزة لا تنتهي المعجزات الإلهية في قطاع غزة المنكوب، الذي يتعرض لأبشع جرائم الإبادة الجماعية منذ 116 يوما، ويرتقي في كل يوم العشرات من الشهداء. اقرأ أيضاً : قيادي في حماس يكشف مقترحات باريس بشأن وقف إطلاق النار في غزة واليوم وقف العالم بصمت أمام قصة المسنة الفلسطينية التي تبلغ من العمر 80 عاما، والتي خرجت من تحت الأنقاض على قيد الحياة بعد 64 يوما من وجودها تحته. الحاجة نايفة بربخ خرجت من تحت الركام، بعدما اعتقد أهلها أنها استشهدت بعد استهداف قوات الاحتلال منزلها، لكن إرادة الله أقوى وأكبر. ويقول أحد أقارب المسنة إنه ذهب إلى المنزل بعدما جرى قصفه، وحاولوا العثور على ناجين...
    منذ بدء الاحتلال الإسرئيلي حرب الإبادة الجماعية في السابع من أكتوبر الماضي على قطاع غزة، لم يتوقف عن ارتكاب جرائمه البشعة التي لا يرحم بها لا الصغار أو حتى كبار السن والنساء، فبكل قسوة ارتكبوا مجازر مختلفة راح ضيحتها آلاف الشهداء الأبرياء، وتدمير العديد من المباني أصبحت مجرد ركام ورمادية اللون. لحظات ومشاهد مأساوية عديدة وثقها الصحفيون الفلسطينيون وشباب غزة في أحداث الحرب التي شنها الاحتلال على هذا الشعب المكلوم، كان منها مشهد مسنة فلسطينية كانت تزحف على الأرض، ممسكة في «حبل» طويل يحاول بعض الشباب إنقاذها من استهداف الاحتلال الإسرائيلي، حيث أصابها قناص بجيش الاحتلال، وفقا لمقطع فيديو تم تداوله على إحدى وسائل الإعلام الفلسطينية وعبر منصات التواصل. أصابها قناص من جيش الاحتلالولم يكن هناك سبيل لإنقاذها إلا بجرها...
    تجلس المسنة الفلسطينية فتحية الشامي أمام خيمتها الصغيرة التي تؤويها، بعد نزوحها من خان يونس في قطاع غزة، عقب إخراجها من تحت ركام منزلها الذي قصفه الاحتلال الإسرائيلي. وتشكو المسنة التي بلغت سن الـ80 من ضيق الحال وصعوبة الأوضاع، إلا أنها رغم ذلك تؤكد بقاءها صامدة على أرضها وترفض التهجير. وتقول السيدة في حديث خاص بالجزيرة: "لو يأتي كل العالم لن نخرج من أرضنا، إذا ليس أنا فابن ابني سيعيش وكل ذريتي، أريد أن أموت في أرضي، وأنا باقية هنا للأبد رغم كل الدمار والقصف". وتضيف المسنة عن الوضع المعيشي لها بعد انتقالها للعيش في خيمة: "أنا امرأة أصلي وعمري 80 سنة، أنقطع عن الصلاة، لا أجد حماما أدخله ولا مكانا أتوضأ فيه، لا أجد طعاما آكله ولا غطاء أتغطى...
    قالت السيدة الفلسطينية أم معاذ حامد، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت منزلها في بلدة سلواد شمال رام الله بالضفة الغربية، وعبثت في محتوياته وأفسدت بعض أثاثه، قبل اعتقالها لساعات. وضمن حملة موسعة طالت مدنا وبلدات فلسطينية في الضفة الغربية، اقتحمت قوات الاحتلال نحو 30 منزلا في بلدة سلواد، واعتقلت عددا من الفلسطينيين، من بينهم زوجة أسير محرر مبعد إلى غزة، في حين تم اعتقال أم معاذ وهي سيدة مسنة وأم لأسيرين، والتحقيق معها قبل إخلاء سبيلها في وقت لاحق. وأوضحت السيدة أم معاذ أن عملية الاقتحام جرت فجر اليوم الثلاثاء، وبدأت بطرق شديد على باب المنزل وتهديد بتفجيره، لتضطر إلى المسارعة لفتحه رغم صعوبة حركتها، وقامت بعدها القوات بتفتيش المنزل والعبث في محتوياته، ونزع صور شهيد من العائلة كانت معلقة...
    بصوت مبحوح ونبرة حزينة، روت مسنة فلسطينية معاناتها داخل دولتها التي شهدت على نكبتها منذ عام 1948، وحتى نزوحها للمرة الرابعة بسبب العدوان المتواصل لجيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، وارتكاب المزيد من الجرائم الوحشية والمجازر بحق المدنيين الفلسطينيين.  معاناة مسنة فلسطينية مع التهجير تروي مرزوقة علي أبو القاسم رحلتها المأساوية مع التهجير والنزوح المستمر في الأراضي الفلسطينية المحتلة، في مقطع فيديو التقطه أحد المصورين الفلسطينيين، وتداولته مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت في المقطع المصور وهي تقول: «والله من يوم ربنا ما خلقني وأنا بهاجر». وتابعت «الحاجة مرزوقة» حديثها، لتؤكد أنه تم استهداف منزلها أكثر من مرة، على أيدي الاحتلال الإسرائيلي، وأضافت أنها كلما حاولت البداية من جديد يتم تهجيرها مجدداً، وقالت: «في 48 هجرنا...
    عرضت “الحدث العربية”، مقطع فيديو لسيدة مسنة فلسطينية من غزة عانت طوال حياتها من الاحتلال الإسرائيلي، لتكشف في رسالة مؤلمة عن حياتها مع التدمير والتهجير والقصف والعدوان الإسرائيلي على فلسطين.مسنة فلسطينية من غزة كلمات مؤثرة من طفلة فلسطينية فقدت أسرتها في غزة.. "بدي أخواتي وماما" "أنا جعانة وبدي أشوف أهلي".. كلمات موجعة من طفلة فلسطينية فقدت أسرتها (فيديو) وقال سيدة مسنة فلسطينية من غزة، :"من يوم الله خلقني وأنا بتهجر"، وتستذكر بأسى هجراتها المتوالية منذ عام 1948 وحتى العام الحالي بسبب القصف الإسرائيلي على القطاع. View this post on Instagram A post shared by Al Hadath الحدث (@alhadath) مسنة فلسطينيةوأوضحت سيدة مسنة فلسطينية من قطاع غزة، أنها قبل عام 1948 كانت من سكان يافا وتم تهجيرها مع الاحتلال الإول لإسرائيل...
    8/11/2023مقاطع حول هذه القصةشاهد.. ردة فعل مواطن فقد جميع أبنائه في مجزرة مخيم جبالياplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 05 seconds 04:05أزمة خبز خانقة سبّبتها الحرب الإسرائيلية على غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 45 seconds 00:45سكان غزة يلجؤون إلى مياه البحر للاستحمام رغم خطورتهاplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 50 seconds 00:50قصف إسرائيلي يستهدف منزل عائلة الأسطل في خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 51 seconds 02:51شهداء وجرحى في مجزرة إسرائيلية بأحد مخيمات رفح جنوبي القطاعplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 24 seconds 03:24الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة في دير البلح وسط قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 50 seconds 04:50شاهد.. مقاتلو القسام يستهدفون القوات الإسرائيلية المتوغلة في غزة بقذائف الهاونplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 57 seconds 00:57من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض...
    بعثت مسنة فلسطينية في قطاع غزة، برسالة من فوق أنقاض بيتها المدمر جراء القصف الإسرائيلي الوحشي. وقالت المسنة وهي تجلس فوق ركام المنزل: "ما بدنا رحمة إلا رحمة الله علينا، واللي من الله عالعين والراس، نحمد الله ونشكره يا بني". وأضافت: "ما زال الشباب بخير، ربنا راح يعوضنا يا رب"، متابعة؛ "إن شاء الله لنا الآخرة، بدناش إياها الدنيا، الدنيا زوال، ما بدوم إلا وجه الله والعمل الصالح". إظهار أخبار متعلقة واستشهد أكثر من 8 آلاف مدني منذ العدوان الوحشي على قطاع غزة في السابع من تشرين أول/ أكتوبر الجاري. وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، فإن جل الشهداء هم من المدنيين؛ النساء والأطفال والكبار في السن. تغطية صحفية: فلسطينية من قطاع غزة: "ما زال الشباب بخير،...
    بعثت مسنة فلسطينية في قطاع غزة، برسالة من فوق أنقاض بيتها المدمر جراء القصف الإسرائيلي الوحشي. وقالت المسنة وهي تجلس فوق ركام المنزل: "ما بدنا رحمة إلا رحمة الله علينا، واللي من الله عالعين والراس، نحمد الله ونشكره يا بني". وأضافت "ما زال الشباب ربنا راح يعوضنا يارب"، متابعة "ان شاء الله لنا الآخرة، بدناش إياها الدنيا، الدنيا زوال، ما بدوم إلا وجه الله والعمل الصالح". واستشهد أكثر من 8 آلاف مدني منذ العدوان الوحشي على قطاع غزة في السابع من تشرين/ أول أكتور الجاري. وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، فإن جل الشهداء هم من المدنيين النساء والأطفال، والكبار في السن. تغطية صحفية: فلسطينية من قطاع غزة: "ما زال الشباب بخير ربنا راح يعوضنا". pic.twitter.com/aCm5okVmf4...
    كانت الفلسطينية سعاد العلم واحدة من حوالي 10 آلاف شخص أجبروا على الفرار من قرية المجدل الفلسطينية عام 1948، والآن وهي في التسعينات من عمرها تعيش الحرب في غزة. وبحسب شبكة "سي إن إن" الأميركية، قالت سعاد: "إني أرى الموت كل يوم 20 مرة في السماء وفي الأرض، وحتى قوة كل انفجار تؤثر علينا نفسيا، يبدو الأمر وكأنه فوق رؤوسنا". لقد تحولت المجدل، التي كانت ذات يوم سوقا مزدحمة معروفة بصناعة المنسوجات، إلى أنقاض بعد حرب 1948. اختفت جميع منازلها منذ فترة طويلة، وحلت محلها المباني الإسرائيلية الحديثة، ولم يبق إلا المسجد القديم قائما فيها. قالت العلم، وهي تجلس بخيمة للاجئين في خان يونس جنوب قطاع غزة: "لقد عشت نكبة عام 1948 والآن أعيش نكبة عام 2023". وأضافت سعاد المصابة...
    أظهر مقطع فيديو خاص بالجزيرة لحظات عصيبة عاشتها مسنة فلسطينية، بعد أن قصفت الطائرات الإسرائيلية منزلا على رؤوس ساكنيه فجر اليوم في منطقة بئر النعجة شمال قطاع غزة. وفي الفيديو، تناشد المسنة الفلسطينية كوادر الدفاع المدني والصحفيين بانتشالها ورفع الأحجار الكبيرة عن جسدها. ونجحت طواقم الإنقاذ في انتشالها ونقلها للمستشفى لتلقي العلاج. وتتواصل غارات جيش الاحتلال على قطاع غزة، مما أسفر -حتى الآن- عن استشهاد 6546 فلسطينيا، بينهم 2704 أطفال و2704 من النساء و295 مسنا، وإصابة 17439 آخرين، إضافة إلى أكثر من 1600 مفقود تحت الأنقاض، وسط فقدان الدفاع المدني المعدات اللازمة لإنقاذهم.
    القدس أكدت مسنة فلسطينية ناجية من قصف الاحتلال في غزة تمسكها بأرضها متحدية قوات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت المسنة: “أنا موجودة قبل إسرائيل ومتمسكة بهذه الأرض .. ولدي فرن أخبز عليه منذ 25 سنة”. وأضافت أنها متمسكة بأرضها وأنها متواجدة في الأرض قبل الاحتلال الإسرائيلي. https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/10/WhatsApp-Video-2023-10-23-at-10.59.13-PM.mp4    
۱