2024-12-27@02:46:44 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9
«صناعة الکلیم»:
فى قلب منطقة كينج مريوط، غرب الإسكندرية، حيث تمتزج الطبيعة الهادئة بعراقة التراث البدوى، تقيم راحيل هيرنتون، السيدة الأمريكية التى تركت صخب الحياة فى الولايات المتحدة منذ 10 سنوات، وتبدأ فصلاً جديداً من الإبداع، والتمكين، والاحتفاء بالتراث المصرى. عندما وصلت راحيل إلى كينج مريوط، بدأت بالتعرّف على السيدات العربيات فى المنطقة، منبهرة بثقافتهن البدوية وتراثهن الغنى. وخلال حديثها معهن، اكتشفت موهبة دفينة تتمثل فى الحرف اليدوية التى يمارسنها، لا سيما صناعة الكليم البدوى، الذى طالما كان جزءاً من التراث المصرى. سيدات كينج مريوط يصنعن أشياء جميلة بموارد بسيطة تقول «راحيل» لـ«الوطن»: «انبهرت بالمهارة الفطرية التى تمتلكها السيدات، وكيف يصنعن أشياء جميلة بموارد بسيطة، ورأيت أن هناك إمكانية لتطوير هذه المهارات وصقلها بما يناسب الأسواق الحديثة، دون فقدان الهوية التراثية». بدأت «راحيل»...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تعد صناعة الكليم الأسيوطي واحدة من الحرف التقليدية في محافظة أسيوط بصعيد مصر، وتحديدا في مدينة منفلوط، وتتميز تلك الصناعة باستخدام الألياف الطبيعية مثل الصوف والقطن، حيث يتم نسج الكليم يدويا على أنوال خشبية.وتعتبر قرية بنى عديات وشهرتها بنى عدى، والتى يبلغ حجم تعداد سكانها 51950 نسمة قد شيدها محمد على باشا القرية عام 1823 كمعسكرات لتدريب جنوده، والتى تعد أول مدرسة عسكرية حديثة فى مصر، من أشهر القرى، بل إنها الوحيدة على مستوى جمهورية مصر العربية التى تصنع الكليم العدوى من الصوف الطبيعى بجودة خامات عالية، وذلك لأن الخامات جميعها من الصوف الطبيعى غير المضاف إليه أى خيوط أو مواد أخرى. وتتمثل مراحل صناعة الكليم الأسيوطي في اختيار المواد خيث يتم اختيار الصوف أو القطن...
عادت صناعة الكليم السيناوي ذو الالوان الزاهية مرة أخري في طور سيناء بعد افتتاح أول مشغل لتعليم فنون المشغولات اليدوية بقرية الوادي بطور سيناء .ورغم إنه صناعة معقدة اشرفت علي الانقراض مازالت تعتبر من اجمل اعمال التراث و تبدع في صنعه السيدات البدويات من صوف الماعز و الاغنام مستخدمة ادوات بدائية لصناعة الكليم السيناوي بالنولوج الخشبي وقرون الغزال والماعز .تقول السيدة البدوية جميلة سليمان المشرفة على مركز تعليم فنون المشغولات اليدوية إن الفتيات السيناويات يبدعن في فنون صناعة الكليم السيناوي مشيرا إلي إن صناعة الكليم السيناوي من التراث السيناوي الجميل التي كان للمرأة السيناوية فيه الريادة وتابعت سليمان أن تعليم فنون الكليم السيناوي يعود بدخل اقتصادي للسيدات البدويات .ويعد الكليم اليدوي أحد هذه المشغولات التي تأتي ضمن أولويات السيدة السيناوية،...
أعلن الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية استمرار تنفيذ برنامج التدريب الحرفي لتدريب 30 شابًا وفتاة لرفع جودة وتطوير المنتجات الفخارية بقريتى كفر المشهدي وكفر محمد جاويش، ومنتجات الكليم بجمعية رعاية شباب المستقبل بمدينة بلبيس، والذي تنظمه إدارة السياحة والمتاحف بالتعاون مع إدارة التعاون الإنتاجي بديوان عام محافظة الشرقية، والممول من قطاع الإدارة الإستراتيجية بوزارة التنمية المحلية لتفعيل «مبادرة منصة أيادي مصر». تدريب 15 شابا على صناعة الكليم وكلف المحافظ المهندسة لبنى عبد العزيز نائبة محافظ الشرقية لمتابعة سير البرنامج التدريبي، لتدريب 15 شابًا من مركز بلبيس للتدريب على رفع جودة وتطوير صناعة الكليم وذلك بجمعية رعاية شباب المستقبل بمدينة بلبيس، بحضور الدكتور جلال عبد الكريم رئيس مركز ومدينة بلبيس والدكتورة رشا حسن مدير إدارة السياحة والمتاحف والأستاذة حنان فتوح مدير...
بأيديهن الناعمة وأعينهن الثاقبة، تبدع سيدات وفتيات قرية تونس بمحافظة الفيوم في الغزل على «النول»، ليصنعن «الكليم» بأشكال وألوان مبهجة تزين آلاف المنازل في مختلف أنحاء العالم. ويقبل السياح على شراء «الكليم الفيومي» سواء من داخل المشغل أثناء زيارتهم للقرية السياحية الواقعة على ضفاف بحيرة قارون، أو من خلال المعارض المحلية والدولية التي يُعرض فيها، فما أن تطأ قدم السائح قرية تونس، حتى يجذب عينيه «الكليم اليدوي» بمختلف الأشكال والألوان المبهجة. حرفة وتحسين دخل ميادة علي عبد العليم مدير أحد مشاغل النول، قالت في تصريحات لـ«الوطن»، إن المشغل يهدف لتمكين المرأة وتحسين دخلها، مبينة أنه يجري تدريبهن قبل افتتاح الورشة لمدة 3 أشهر، حتى يتقن صناعة الكليم اليدوي بحرفية شديدة. إنتاج السيدات يسافر للخارج وذكرت أن الكليم اليدوي...
"صناعة الكليم" مهنة تقاوم الإندثار في شمال سيناء.. ومقبولة: أعمل بها للحفاظ على تراث الآباء والأجداد
الكليم الطبيعي يعتبر من أهم المنتجات التي تعبر عن تراث الآباء والأجداد في محافظة شمال سيناء، وبدأت صناعة الكليم في مصر، منذ عهد القدماء المصريين.وجاء مصطلح الكليم من الكلمة الفارسية "غليم" أو "كليم" بمعنى "أن تمتد"، والكليم هو نسيج يشبه السجاد يستخدم للأرضية أو لوحات فنية على الحائط . ونجد مقبولة سالم إمرأة سيناوية تعمل في صناعة الكليم منذ الصغر، فورثت هذه المهنة عن والدتها والتي كانت تحرص على تعليمها هذه الحرفة فكانت هي الاعتماد الأول لتعينهم على مطالب الحياة . وتقول "مقبولة": كنت أعمل في الكليم منذ صغري، فهو في كل بيت من بيوت سيناء، وكان دائما مصدر رزق للعديد من السيدات ولكن في الفترة الحالية أصبحت الصناعة غير مجزية، ولكني استمر في الحفاظ على المهنة وتراث الآباء والأجداد.وأضافت "مقبولة" لـ...
بأنامل فنان بارع يشكل لوحة فسيفساء رائعة من توالف قماش المصانع، "البورصو"، وَخرَج ورش الخياطة، يعزف على أوتار نوله الخشبي العتيق فتصطك أوصاره في رسالة تحذيرية "أحتاج المزيد من المسامير للضم أجزائي"، نول قديم يمتلك قدْرًا من الصبر من فيض صبر صانعه، عم ناصر، صبر تواجه به أعمدته رياح ليالي يناير الهوجاء. الزهد لازمة لدى عشاق الفنونقد يكون الزهد وصفة مثالية للعيش، لكنه سمة كارثية لصانع شغوف يكد في الحياة حمله عشق النول اليدوي وصناعة الكليم حملا من بيته في كفر الشيخ إلى القاهرة المحروسة تَارِكًا زوجة وولدين، أحمد وعبد الرحمن، أعمارهم حاليًّا21 و16 على الترتيب، لايحمل في جعبته سوا طموح شاب ثلاثيني وعشق يسري مجرى الدماء انتقل إليه مع اسمه ولقبه فشغل فكره واشتغلت به يداه قبل أن يتجاوز العشر...
ينظم فرع ثقافة الفيوم مجموعة متنوعة من اللقاءات الثقافية والفنية ضمن البرنامج الذي تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، خلال شهر يناير الجاري. يأتي هذا فى إطار الفعاليات التي ينظمها الفرع تحت إشراف إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي برئاسة لاميس الشرنوبي، بقصر ثقافة الفيوم والمكتبات الفرعية. خلال ذلك تشهد جمعية تنمية المجتمع بقرية دسيا التابعة لمركز الفيوم، صباح غد الخميس، انطلاق فعاليات ورشة الحرف البيئية ومشغولات الكليم، والتي تنظمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، ضمن برامج وزارة الثقافة المنفذة للحفاظ على الحرف البيئية وتنميتها، وتستمر حتى 27 يناير الحالي. تتضمن الورش التي تأتي بإشراف مدرب النسيج محمد بشير، تعريف المتدربين بصناعة السجاد اليدوي والكليم، والخامات المستخدمة بالورش، وكيفية الاستفادة منها، إلي جانب التدريب العملي على...
بظهر منحني يقف عم ناصر أبو عيطة، البالغ من العمر 58 عاماً، بورشة صغيرة لصناعة الكليم اليدوي في شارع التونسي بمدينة دار السلام بمصر القديمة، لتنسج أنامله قطعاً من الكليم اليدوي المصنوع من الصوف والقماش لبيعها والتربح منها، ويعمل عم ناصر بهذه الحرفة منذ أن كان عمره 8 أعوام، إذ ورثها عن أجداده. 50 سنة حرفة «بشتغل من 50 سنة في المهنة، كانت حرفة أجدادي وورثتها عنهم، طلعت ملقتش غيرها، علشان كدة عشقتها، حبيت النول وأتقنت فنونه فبقيت أنسج أفضل القطع منه»، قالها عم «ناصر»، معبرا عن عشقه لـ«النول»، وأنه سيظل يعمل بالحرفة حتى الرمق الأخير، رغم اندسار المهنة: «مبقاش حد بيشتغل فيها كتير، حتى الجيل الجديد مش عاوز يتعلمها». يخشى الرجل الذي قارب على الـ60 عاما، من...