2024-06-26@19:42:39 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«رمسیس الثالث»:

    كتب- محمد شاكر: يصادف اليوم الأربعاء، "يوم العمال العالمي"، وهو احتفال سنوي يقام في دول عديدة احتفاءً بالعمال، تنظمه الحركة العمالية ويحتفل به في الأول من مايو كل عام، وهو عطلة رسمية في أغلب دول العالم. وفي هذا الصدد، قال علي أبو دشيش خبير الآثار المصرية، عضو اتحاد الأثريين: منذ أكثر من قرن مضى كان ماضي مصر كتابا مغلقا ولم يكن لأحد يستطيع فك سر الرموز الموجودة على الآثار والتماثيل المصرية، وكان للفنان المصري القديم الدور البارز والفعال في إخراج هذا العمل الفني الرائع. وأضاف أبودشيش: من وراء الفنانين كان هناك العمال وهم المحرك الفعلي لمختلف نواحي الحياة وقام على عاتقهم هذا الخضم الهائل من الإنتاج الحضاري على ضفاف نهر النيل الذي انبعثت منه الحياة في مصر القديمة...
    قال الدكتور وسيم السيسي، المفكر وعالم المصريات، إن الحضارة المصرية القديمة قامت على قانون مثاليًا في قواعده عادلًا في أحكامه صافيًا في مواده نقيًا في مبادئه.وأضاف السيسي خلال حواره لبرنامج "الشاهد" مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، المُذاع على قناة "إكسترا نيوز": "قانون الأخلاق في مصر القديمة سبب دهشة للمؤرخين حيث قام على دعامتين وهما العدل أساس الملك، والعدالة الاجتماعية بأن الكل سواء أمام القانون".وتابع: "ابن رمسيس الثالث اتُهم بالخيانة تشكلت محكمة من 14 قاضيًا وثبت خيانته وحكم عليه بالإعدام، تم إعدام ابن الملك".
    هناك مومياوتين صارختين، أحدهما لسيدة، والأخري لرجل، ومما زاد من غموض الأمر، أن كلا الموميتين من الأمراء، والموميتين تم العثور عليهما فاغرين أفواههم، يبدو وكأن موتهم شهد رعبًا عظيمًا، ووجه يملؤه الألم، والسؤال عن ذلك الألم الذي لايزال مستمرا منذ أكثر من ثلاثة آلاف سنة وحتي اليوم.أعلن عالم الآثار المصري ووزيرها الأسبق، الدكتور زاهي حواس، عن حل لغز "مومياء المرأة الصارخة"، والتي وجدت في الخبيئة الملكية في الدير البحري في الأقصر، وذلك في عام ١٨٨١، عن توصله والدكتورة سحر سليم أستاذة الأشعة بجامعة القاهرة والمتخصصة في أشعة الآثار، لسر موتها، وذلك باستخدام جهاز الأشعة المقطعية، والذي أكد اصابتها بتصلب شديد في شرايين القلب التاجية، كذلك شرايين الرقبة وشريان الأبهر البطني والحرقفي وكذلك شرايين الطرفين السفليين والساقين، مما أدي الي تلف...
    في عام 2012، كشفت دراسة تحليلية جديدة -أجريت في المتحف المصري في التحرير- أن الملك «رمسيس الثالث» قد «مات مذبوحا في مؤامرة من أجل عرش مصر، من تدبير إحدى زوجاته وأحد أبنائه، بمعاونة حريم القصر وبعض رجال الجيش». وأوضح باحثون أن تصويرا جديدا بالأشعة المقطعية «أظهر وجود قطع عميق وكبير تحت الضمادات التي تغطي حلقوم الملك المحنط، ولا يمكن إزالتها حفاظا على المومياء».ونقلت تقارير صحفية عن رئيس فريق الباحثين ألبرت زنك، وهو اختصاصي علم الأمراض القديمة في معهد المومياوات والرجل الجليدي في إيطاليا، قوله: «أخيرا وبهذه الدراسة نحل لغزا مهما في تاريخ مصر القديمة».كما كشف الباحثون أيضا وجود تميمة صغيرة غرست في الجرح بحلق الملك. وقال زنك: «ربما وضعها المحنطون على أمل أن تعمل على التئام الجرح في الحياة الآخرة». وقد...
    قال الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والأثار، إن الملك تحتمس الثالث خاض 16 معركة فى بلاد الشرق الأدنى، ووصلت الإمبراطورية في عهده من تركيا وحتى الصومال. أخلاقيات الملك تحتمس الثالث وأضاف كبير الآثاريين بوزارة السياحة والأثر خلال لقائه ببرنامج « 8 الصبح» على قناة « DMC»، أن الملك تحتمس الثالث كان يقول لجنوده «لا تقتلوا جنديًا يستسلم، ولا تقتلوا مدنيًا لم يرفع السلاح، إياكم أن تمسوا طفلًا أو إمرأة بسوء، وأعطوا الطعام للجائع حتى يعطيكم الرب ضعفه، إياكم أن ترهبوا خائفًا مذعورًا فهذا لا يرضي الألة الأعظم». الملك رمسيس الثاني وأوضح أن هناك حدث آخر مهم جرى بالأمس، والخاص بتعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني في معبد أبو سمبل، مشيرًا إلى أن الملك رمسيس الثاني ما زال الغرب يحاربه...
    في موسوعة مصر القديمة، يشير الأثري الكبير الراحل سليم حسن إلى أن «رمسيس الثالث» تولى الحكم بعد موت والده «ستنخت» الذي لم يمكث على عرش الملك أكثر من عامين كافح في خلالهما لطرد الغزاة وتثبيت حكمه في البلاد. تقول الموسوعة: والظاهر أنه -أي «ستنخت»- قد أشرك ابنه «رمسيس الثالث» في الحكم. فلما انفرد «رمسيس» بالحكم أثبت للعالم والتاريخ أنه خلف صالح لوالده، كما أثبت أن الدم الملكي الجديد كان له خطره في إنهاض البلاد من كبوتها التي سقطت فيها خلال عهد آخر ملوك الأسرة التاسعة عشر الضعاف.وقد جمع «رمسيس الثالث» في شخصه القوة الحربية والقدرة السياسية التي امتاز بها «سيتي الأوَّل» ومن بعده ابنه «رمسيس الثاني» الذي سعى لحذا حذوه، وإن لم تكن الأحوال مُهيأة له لتنفيذ مقاصده.وكان عهد «رمسيس الثالث»...
    قال الدكتور أحمد عامر الخبير الأثري والمتخصص في علم المصريات، إن سبب تسمية وادي السبوع بهذا الاسم نسبة إلى طريق الكباش المؤدي إلى المعبد، وهو موقع لاثنين من المعابد المصرية الحديثة، وتم بناء المعبد الأول من قبل ملك الأسرة الثامنة عشرة أمنحتب الثالث، ثم تم ترميمه فيما بعد عن طريق الملك رمسيس الثاني، ويعتبر معبد وادي السبوع أحد معابد المملكة المصرية الحديثة في النوبة السفلى، ويقع على بعد 150 كم جنوب أسوان. أهمية معبد وادي السبوع وأوضح الدكتور أحمد عامر، المتخصص في علم المصريات خلال حديثة لـ «الوطن»، أن أهمية معبد وادى السبوع تعود إلى أنه يضم ثلاثة معابد متداخلة به، وحمل اسمه الفرعوني القديم رمسيس محبوب آمون في ضيعة آمون، أما عن تصميم المعبد فنجد أنه مميز، فالجزء الأمامي منه...
۱