2024-07-24@15:48:11 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15

«رائحة الخلود»:

    كشف باحثون في معهد ماكس بلانك الألماني، عن رائحة التحنيط القديمة التي استخدمت على جثة امرأة مصرية بارزة، تدعى سينيتناي، حوالي عام 1450 قبل الميلاد.مرت آلاف السنين، ولكن لا تزال الكثير من ممارسات التحنيط في مصر القديمة، مخفية في التاريخ، ولكن الآن، يقوم الباحثون باستخلاص أدلة جديدة. نهاية العالم.. اللون الوردي يغطي سماء هذه الدولة زوج ينسى زوجته في غابة ويرحل.. ما القصة؟ وباستخدام أحدث التقنيات، نجح الخبراء في معهد ماكس بلانك الألماني، في تحديد واستنساخ العطر المستخدم في عملية تحنيط امرأة مصرية بارزة، بحسب ما نشر موقع "euro news”. كان تركيز بحث الفريق يدور حول المواد المستخدمة لتحنيط السيدة النبيلة سينيتناي، حوالي عام 1450 قبل الميلاد.وتم اكتشاف رفاتها فيوادي الملوك عام 1900 على يد عالم الآثار البريطاني الشهير...
    سر علم التحنيط في مصر الفرعونية أو مصر القديمة .. عبر العصور بقيت أسرار الحياة في مصر القديمة أو مصر الفرعونية كنوزًا مثيرة يسعى العديد من الباحثين لاكتشافها، لكن مؤخرًا تمكن العلماء من كشف سرّ "رائحة الخلود" من خلال عيّنات من أوانٍ كانوبية مأخوذة من مقبرة نبيلة تدعى سينيتناي، والتي عاشت قبل نحو 3500 عام، وتعتقد أنها ماتت مع الفرعون أمنحتب الثاني.  سر علم التحنيط في مصر القديمةبفضل تطور تكنولوجيا التحليل الكيميائي، تمكّن العلماء من إعادة تكوين رائحة السائل المستخدم في تحنيط بقايا المومياوات المصرية من وادي الملوك. هذا السائل كان يهدف إلى الحفاظ على الأعضاء لضمان حياة أبدية في الحياة الآخرة. اقرأ أيضًا: تطورات جديدة في قضية حادث الفاشينيستا.. هل اعترفت فاطمة المؤمن بحيازة مخدرات؟ «فيديوجراف»وقد كشفت الدراسات أن رائحة هذا...
    عبر العصور، بقيت أسرار الحياة في مصر القديمة كنوزًا مثيرة يسعى العديد من الباحثين لاكتشافها، ومؤخرًا تمكن العلماء من كشف سرّ "رائحة الخلود" من خلال عيّنات من أوانٍ كانوبية مأخوذة من مقبرة نبيلة تدعى سينيتناي، والتي عاشت قبل نحو 3500 عام، وتعتقد أنها ماتت مع الفرعون أمنحتب الثاني.  علم تحليل العطور يكشف السر وبفضل تطور تكنولوجيا التحليل الكيميائي، تمكّن العلماء من إعادة تكوين رائحة السائل المستخدم في تحنيط بقايا المومياوات المصرية من وادي الملوك. هذا السائل كان يهدف إلى الحفاظ على الأعضاء لضمان حياة أبدية في الحياة الآخرة. وقد كشفت الدراسات أن رائحة هذا السائل كانت تتألف من مزيج معقد من المكونات.  حفظ الأعضاء ببراعة رائحة السائل تحتوي على مكونات متنوعة، تشمل روائح شمع العسل لحماية الأعضاء من البكتيريا ورائحة مادة الكومارين المشابهة...
    سبتمبر 5, 2023آخر تحديث: سبتمبر 5, 2023 المستقلة/- تمكن علماء من معهد ماكس بلانك من إعادة تصنيع إحدى الروائح المستخدمة في تحنيط مومياء مصرية منذ أكثر من 3500 عام. حيث قام العلماء بإعادة إنشاء رائحة تسمى “رائحة الخلود” أو “رائحة الحياة” التي تم استخدامها أثناء تحنيط مرضعة أمنحتب الثاني والتي تُدعى “سينيتناي”. قام علماء من معهد ماكس بلانك في ألمانيا بتحليل مواد من ست عينات بلسم من رئتي سينيتناي وكبدها والذي استخدم في التحنيط. وكان شمع العسل والزيت النباتي والدهون والقار وراتنج الشجر من بين المكونات التي شكلت الرائحة منذ أكثر من 3500 عام. تضمن إنشاء رائحة الخلود، سلسلة من الإجراءات العلمية المعقدة، بما في ذلك التحليل اللوني. ونجح العلماء في إعادة إنتاج الرائحة باستخدام البقايا العضوية المتبقية الموجودة في...
    تمكن العلماء من استعادة رائحة سائل التحنيط الذي استُخدم لحفظ مومياوات وادي الملوك، بفضل التقدم في تكنولوجيا التحليل الكيميائي.ووفقا لموقع الجارديان البريطانية، فقد تمت إعادة توليف هذه الرائحة لتكون عبارة عن عطر يعرف بـ"رائحة الخلود".وتعتبر الحضارة المصرية القديمة وأسرارها محط أهتمام العديد من الأشخاص الذين يتطلعون لاكتشافها واستكشاف تفاصيل حياتها.. فماذا تعرف عن عطر الخلود؟ تفاصيل اكتشاف سر التحنيطوفي هذا السياق، تم اكتشاف "رائحة الخلود" في حياة القدماء المصريين من خلال أوانٍ كانوبية تعود لسينيتناي، التي كانت مرضعة الفرعون أمنحتب الثاني، والتي يُعتقد أنها توفيت منذ حوالي 3500 عام.استخدم التحليل الكيميائي المتقدم لإعادة تكوين رائحة سائل التحنيط الذي استُخدم لحفظ بقايا المومياوات في وادي الملوك، وذلك لتحقيق الخلود في الحياة الأبدية وفقًا لما ذكرته صحيفة "الجارديان" البريطانية. رائحة الخلود.....
    تحدث الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، عن   اكتشاف «رائحة الخلود». رائحة الخلود.. علماء يعيدون صنع بلسم استخدم في تحنيط مرضعة فرعون «عاصمة الخلود.. حكايات من دفتر الجمهورية الجديدة».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب وقال الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، خلال لقائه ببرنامج "التاسعة"، المُذاع عبر فضائية "الأولى"،: "كل وسائل الإعلام حاليا تتحدث عن عطر الخلود"، لافتا: "العلماء تمكنوا مؤخرا من اكتشاف ما يطلق عليه "رائحة الخلود" في أوانٍ كانوبية، لسيدة تدعى سينيتناي، وهي مرضعة الفرعون أمنحتب الثاني، التي يعتقد أنها ماتت منذ حوالي 3500 عام".  وأضاف: "الانعكاس الاقتصادي ينقلب على التحنيت، وكل ما كانت الحالة الاقتصادية للبلد وكإنسان جيدة التحنيط يكون جيد"، مشيرا: "يجري استيراد بعض المواد الخاصة بالتحنيط من جنوب شرق...
    اكتشف مجموعة من العلماء ما  يطلق عليه "رائحة الخلود" فى  الحياة المصرية القديمة من خلال أوانٍ كانوبية مأخوذة من مقبرة مصرية قديمة لسيدة تدعى سنتناى، وهى الممرضة الملكية بالبلاط الفرعونى، ويعتقد أنها ماتت منذ حوالى 3500 عام. كم عمر الأهرامات؟ براعة الفراعنة التكنولوجية بنات مصر يتألقن في بطولة الفراعنة الدولية للجمباز الفني وعرضت فضائية "العربية"، اليوم الأحد، تقريرا يرصد اكتشاف العلماء  وصفة عطر الخلود الفرعوني ووفقا للتقرير فإن الباحثين  في فك شفرة رائحة الخلود الفرعونية من خلال تحديد المكونات المستخدمة في مراهم التحنيط، إذ استطاع الفريق من استخلاص العطر من بلسم سيدة تسمى "سينيتاي"؛ وهي مرضعة الفرعون أمنحتب الثاني.وحدد الباحثون أن مكونات العطر اشتملت على شمع العسل وزيوت نباتية ودهون حيوانية وصمغ الأشجار إضافة إلى مركب الكومارين الذي تشبه...
    نجح باحثون في فك شفرة رائحة الخلود الفرعونية من خلال تحديد المكونات المستخدمة في مراهم التحنيط. مرضعة الفرعون وبحسب تقرير قناة "العربية"، استطاع فريق البحث من استخلاص العطر من بلسم سيدة تسمى "سينيتاي"؛ وهي مرضعة الفرعون أمنحتب الثاني.مكونات العطر وحدد الباحثون أن مكونات العطر اشتملت على شمع العسل وزيوت نباتية ودهون حيوانية وصمغ الأشجار إضافة إلى مركب الكومارين الذي تشبه رائحته الفانيليا.رائحة عملية التحنيطوذكرت عالمة الأثار باربر هوبر أن رائحة الخلود تمثل أكثر من مجرد رائحة عملية التحنيط، إنها تجسد الأهمية الثقافية والتاريخية والروحية الغنية للممارسات الجنائزية المصرية القديمة.سيعرض العطر في متحف موسجارد بالدنماركوعمل الباحثون مع صانعة العطور الفرنسية كارول كالفيز لإعادة تكوين رائحة سائل التحنيط، وسيعرض العطر في متحف موسجارد بالدنمارك؛ ما سيسمح للزوار باستنشاقة نفحة من عملية التحنيط المصرية القديمة.
    مصر – حدد العلماء الوصفة العطرية التي حافظت على رفات نبيلة مصرية تم تحنيطها عام 1450 قبل الميلاد، معيدين بذلك تركيب “رائحة الخلود”. وأتاح التقدم في تكنولوجيا التحليل الكيميائي إعادة تكوين رائحة سائل التحنيط المستخدم لحفظ بقايا مومياء من وادي الملوك حتى تتمكن من العيش إلى الأبد في الحياة الآخرة. ويسلط العطر الضوء على براعة المصريين منذ ما يقارب 3500 عام في حماية أعضاء سينيتناي، وهي من السيدات المعروفات باسم “حلية الملك” (لقب مصري قديم مختص بالسيدات ذوات المركز الرفيع) باعتبارها عضوا رئيسيا في “حاشية” الفرعون أمنحتب الثاني، بعد أن أرضعته رضاعة طبيعية أثناء طفولته. وتحتوي رائحة سائل التحنيط على مزيج معقد من المكونات، بما في ذلك روائح شمع العسل الحلوة التي من شأنها أن تحمي من البكتيريا، بالإضافة إلى...
    عطر يعود عمره لأكثر من 3500 عاما ينتمى لمقبرة مصرية قديمة لنبيلة تُدعى «سينيتناي»، وهي مرضعة الفرعون أمنحتب الثاني، استطاع العلماء اكتشافها وأطلقوا عليها اسم «عطر الخلود» أو «رائحة الحياة الأبدية». مكونات العطر أشارت إليها صحيفة «ذا جارديان» البريطانية، إذ يحتوي على مزيج معقد عبارة عن الدهون والزيوت، وشمع العسل، والقار، والراتنجات من أشجار عائلة الصنوبر، ومادة تسمى الكومارين لها رائحة تشبه الفانيليا، وحمض البنزويك، الذي يمكن العثور عليه في العديد من المصادر النباتية بما في ذلك القرفة والقرنفل. ويقول الدكتور بسام الشماع، المؤرخ والمحاضر الدولي لـ«الوطن» إنّ هذه المواد إن صحت تظهر أهميتها في إثبات فصل من فصول تاريخنا التي تعطي عمقًا وتقديرًا وتبجيلًا لحضارتنا المصرية القديمة. وللاطلاع على المزيد من التفاصيل حول عطر الخلود واكتشافه من خلال الضغط على الرابط هنــــــــا.
    على مر السنين تظل أسرار الحياة المصرية القديمة كنوزا يتوق الكثيرون لاكتشافها ومعرفة خبايا تفاصيلها، ومؤخرا استطاع العلماء اكتشاف ما يطلق عليه «رائحة الخلود» في تلك الحياة من خلال أوانٍ كانوبية مأخوذة من مقبرة مصرية قديمة لنبيلة تدعى سينيتناي وهي مرضعة الفرعون أمنحتب الثاني، والتي يعتقد أنها ماتت منذ حوالي 3500 عام. وأتاح التقدم في تكنولوجيا التحليل الكيميائي إعادة تكوين رائحة سائل التحنيط المستخدم لحفظ بقايا مومياء من وادي الملوك حتى تتمكن من العيش إلى الأبد في الحياة الآخرة، حسب ما جاء في صحيفة «الغارديان» البريطانية. ويسلط العطر الضوء على براعة المصريين منذ ما يقارب 3500 عام في حماية أعضاء سينيتناي، وهي من السيدات المعروفات باسم «حلية الملك» (لقب مصري قديم مختص بالسيدات ذوات المركز الرفيع) باعتبارها...
    حدد العلماء الوصفة العطرية التي حافظت على رفات نبيلة مصرية تم تحنيطها عام 1450 قبل الميلاد، معيدين بذلك تركيب "رائحة الخلود". وأتاح التقدم في تكنولوجيا التحليل الكيميائي إعادة تكوين رائحة سائل التحنيط المستخدم لحفظ بقايا مومياء من وادي الملوك حتى تتمكن من العيش إلى الأبد في الحياة الآخرة. إقرأ المزيد اكتشاف تفاصيل "مخفية" في لوحات مصرية قديمة بعد أكثر من 3000 عام ويسلط العطر الضوء على براعة المصريين منذ ما يقارب 3500 عام في حماية أعضاء سينيتناي، وهي من السيدات المعروفات باسم "حلية الملك" (لقب مصري قديم مختص بالسيدات ذوات المركز الرفيع) باعتبارها عضوا رئيسيا في "حاشية" الفرعون أمنحتب الثاني، بعد أن أرضعته رضاعة طبيعية أثناء طفولته.وتحتوي رائحة سائل التحنيط على مزيج معقد من المكونات، بما في ذلك روائح...
    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- نجح العلماء بفك شيفرة رائحة قديمة من خلال تحديد المكونات المستخدمة في مستحضرات التحنيط المصرية، وتمكنوا من إعادة إحياء الرائحة. وسيتمكن المتحمّسون لتنشّق رائحة تعود من الماضي أطلق عليها الباحثون اسم "رائحة الخلود"، خلال معرض سيقام في متحف موسغارد بالدنمارك. وأطلق على العطر أيضًا "رائحة الحياة الأبدية"، ويتكوّن من شمع العسل، والزيوت النباتية، وراتنجات الأشجار من الأراضي البعيدة التي عثر عليها الفريق في تكوين مستحضر للتحنيط استخدم قبل أكثر من 3500 عام للحفاظ على سينيتناي، المرأة النبيلة التي وُضعت رفاتها داخل الجرار الكانوبية. واكتشفت في وادي الملوك بمصر عام 1900. يزيل هذا الاكتشاف الستار عن الوضع الاجتماعي لسينيتناي، والأساليب المستخدمة للحفاظ على بقاياها، وأهمية مكوّنات مستحضر التحنيط. وقد نُشرت الدراسة التفصيلية للنتائج في مجلة...
    عطر الفراعنة.. تمكن فريق من العلماء بعد رحلة من البحث من إعادة تركيب عطر استخدمه المصريون القدماء قبل ٣٥٠٠ ععاما مما جعل الباحثون يطلقون عليه اسم عطر الفراعنة.  بسبب تصريح الفراعنة.. زاهي حواس: مرتضى منصور زعل مني وصالحته بهذه الطريقة باتباع هذه النصائح.. تخلص من رائحة الفم الكريهة عند الاستيقاظ ومن جانبها قالت الباحثة في علم الآثار الجزيئية الحيوية باربرا هوبر، قائدة الفريق البحثي، عن إعادة إنتاج ما سموه «رائحة الخلود» المستخدمة في التحنيط عند المصريين القدماء، وذلك وفق ورقة بحثية شاركتها عبر حسابها الرسمي في منصة «إكس». وأوضحت الدراسة أن رائحة الخلود التي أعيد تركيبها كانت لسيدة نبيلة مصرية قديمة اسمها سينيتناي، مشيرةً إلى أنها تتكون من شمع العسل والزيت النباتي وصمغ الأشجار، إضافة إلى مكونات أخرى...
    سيعود رواد المتحف إلى ما يزيد عن 3500 عام لشم رائحة بلسم، بعد أن حدد الباحثون وأعادوا إنتاجه، حيث كان يستخدم في تحنيط سيدة نبيلة مصرية قديمة، وفقا لما نشرته الجارديان البريطانية.  ويستحضر التحنيط في الأذهان مناظر الضمادات والجرار، إلا أن العملية كانت بمثابة شأن عطري يتم فيه تحنيط الجسد والأعضاء للحفاظ عليها للحياة الآخرة، ومع ندرة النصوص من مصر القديمة التي تكشف عن المكونات الدقيقة المستخدمة، استخدم العلماء التحليلات الحديثة لفحص المواد المعنية.  والآن، لم يكشف الباحثون الذين يدرسون بقايا البلسم المستخدم في تحنيط سيدة نبيلة تدعى سينيتناي، أن العديد من مكوناته جاءت من خارج مصر فحسب، بل قاموا أيضًا بإعادة إنتاج عطرهم. قالت باربرا هوبر، المؤلفة الأولى للبحث من معهد ماكس بلانك لعلم الأرض الجيولوجية: "يبرز بلسم التحنيط الذي صنعته...
۱