سر علم التحنيط في مصر الفرعونية أو مصر القديمة .. عبر العصور بقيت أسرار الحياة في مصر القديمة أو مصر الفرعونية كنوزًا مثيرة يسعى العديد من الباحثين لاكتشافها، لكن مؤخرًا تمكن العلماء من كشف سرّ "رائحة الخلود" من خلال عيّنات من أوانٍ كانوبية مأخوذة من مقبرة نبيلة تدعى سينيتناي، والتي عاشت قبل نحو 3500 عام، وتعتقد أنها ماتت مع الفرعون أمنحتب الثاني.

 

سر علم التحنيط في مصر القديمة

بفضل تطور تكنولوجيا التحليل الكيميائي، تمكّن العلماء من إعادة تكوين رائحة السائل المستخدم في تحنيط بقايا المومياوات المصرية من وادي الملوك. 

هذا السائل كان يهدف إلى الحفاظ على الأعضاء لضمان حياة أبدية في الحياة الآخرة. 

اقرأ أيضًا: تطورات جديدة في قضية حادث الفاشينيستا.. هل اعترفت فاطمة المؤمن بحيازة مخدرات؟ «فيديوجراف»

وقد كشفت الدراسات أن رائحة هذا السائل كانت تتألف من مزيج معقد من المكونات.

فادي خفاجة يكسر صمته ويرد على منتقدي فيديو تيك توك البذيء.. فيديوجراف مرض غامض يتفشى في دولة إفريقية.. أصاب 59 وأنهى حياة 7 حتى الآن «فيديوجراف»

للمزيد حول سر علم التحنيط في مصر القديمة أو مصر الفرعونية وماذا اكتشف العلماء مؤخرًا شاهد الفيديوجراف التالي:

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التحنيط مصر القديمة مصر الفرعونية فی مصر

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف تأثير الروائح العطرية على الحالة المزاجية والأداء

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت دراسة حديثة قام بأجرأها فريق من الباحثون بجامعة الجنوب الفيدرالية أن الروائح العطرية يمكن أن تحسن الذاكرة البصرية قصيرة المدى بشكل كبير وتنشط بعض أجزاء الدماغ ما يساعد على حفظ المعلومات بشكل أفضل وفقا لما نشرتة مجلة إزفيستي .

أوضحت الدكتورة :غالينا تشوديسكايا  أخصائية طب الأعصاب  بجامعة الجنوب الفيدرالية أن تلك الروائح تلعب دورا أكثر أهمية في حياة الإنسان مما يبدو للوهلة الأولى لأنها تؤثرعلى حالة المزاجية والتركيز والذاكرة وحتى الأداء كما يمكن لرائحة الليمون وإكليل الجبل والنعناع والريحان والمريمية والأوكالبتوس أن تزيد من التركيز وتحفز النشاط العقلي في حين رائحة نبتات مثل الزعتر والخزامى والبلسم الليموني على العكس من ذلك،كما انها تعمل على تعزيز الاسترخاء ما يساعد على تقليل مستوى التوتر وتحسين المزاج.

أظهرت الدراسة أن رائحة زيت البرتقال العطري يمكن أن تحسن الذاكرة البصرية قصيرة المدى بشكل كبير لأن رائحة البرتقال تنشط بعض أجزاء الدماغ ما يساعد على حفظ المعلومات بشكل أفضل ولكن هذه الطريقة العلاجية لا تساعد في علاج أمراض مثل الزهايمر ولكنها قد تكون مفيدة كحافز إضافي لتدريب الذاكرة.

وتشير: الطبيبة إلى أن استخدام العطور المختلفة في الأماكن العامة أصبح أمرا شائعا يساعد هذا على خلق جو لطيف وتحسين مستوى تصور وتقبل المنتجات.

وتقول:يمكن أن يؤدي استخدام الروائح المنشطة مثل الحمضيات أو النعناع في الفصول الدراسية لأطفال المدارس والطلاب إلى تحسين التعلم أما في مناطق الراحة أو الأماكن المعزولة سيكون من الأفضل استخدام الروائح المريحة لخلق جو مريح وهادئ.

مقالات مشابهة

  • رائحة الكبريت تعود إلى بغداد
  • إنفينيكس تعزز تجربة الذكاء الاصطناعي في هواتفها بدمج تقنية DeepSeek-R1
  • إفطارهم فى الجنة.. أحمد جمال من رائحة الأمل إلى أفق الشهادة
  • العراق يعلن تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز السائل
  • وزارة النفط العراقية تحقق الإكتفاء الذاتي وتصدير الفائض للأسواق الخارجية
  • النفط تعلن تحقيق الإكتفاء الذاتي من الغاز السائل وتصدير الفائض منه للأسواق الخارجية
  • دراسة تكشف تأثير الروائح العطرية على الحالة المزاجية والأداء
  • إنفينيكس تطلق تقنية DeepSeek-R1 في هواتفها الجديدة لتعزيز تجربة الذكاء الاصطناعى
  • فعاليات رمضان تزين الموصل القديمة (صور)
  • رسامني: رائحة الجنوب تحمل تاريخا من الصمود والعزة تلامس الوجدان