2024-11-16@08:22:22 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14

«خیمة النزوح»:

    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يتحمل كل جيل عبء الحرب بشكل مختلف، لكن الألم والخسارة والقدرة على الصمود تربطهم جميعًا. وسلطت هيئة الأمم المتحدة للمرأة في تقرير يحمل عنوان "حياة مهشمة وروح ترفض الانكسار" الضوء على التحديات التي تواجهها ثلاثة أجيال من النساء يتحملن في كثير من الأحيان العبء الأكبر، ويكافحن لحماية أسرهن ومستقبلهن وسط الفوضى والدمار.وقالت ثريا الفوراني التي تبلغ من العمر 82 عامًا: "شكل النزوح مسار حياتي. أتذكر بوضوح ذلك اليوم من عام 1948 عندما داهمتنا الميليشيات الإسرائيلية. جمع والدي أسرتنا على عجل، وتركنا منزلنا في الفالوجة، وهي قرية صغيرة بين الخليل وغزة. وجدنا ملاذًا في خان يونس، تاركين كل شيء وراءنا". ورغم أن ثريا تحملّت ويلات سبعة حروب، جردتها كل واحدة منها من كرامتها واستقرارها، إلا...
    78 عاما بين ولادة الأب في خيمة النزوح ووفاته بخيمة نزوح أخرى في عام 1950 ولد والد فتاة فلسطينية من قطاع غزة بخيمة النزوح جراء النكبة الفلسطينية عام 1948 ومات بخيمة النزوح جراء العدوان وحرب الإبادة على القطاع المتواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي.  اقرأ أيضاً : في غزة يتوضأ الأطفال بالدموع.. من أجل صلاة الثأر والتحرير 78 عاما بين ولادة الأب في خيمة النزوح ووفاته بخيمة نزوح أخرى، القصة تحكي معاناة شعب أعزل عاش ويلات الحروب والنكبات المتتالية طوال الأعوام التي شهدت التهجير القسري، منذ النكبة إلى النكسة وما قبلها وبعدها وصولا إلى الإبادة في 2023 و2024.  اقرأ أيضاً : الأونروا تعلق خدماتها في رفح وتنتقل إلى خان يونس- تفاصيل القصة روتها فتاة فلسطينية تعيش خارج فلسطين لتكمل...
    الفنانون، كغيرهم من فئات الشعب الفلسطيني، تأثروا بالحرب على غزة، وخسروا أعمالهم، بعدما طال القصف الإسرائيلي منازلهم ومؤسساتهم. /رائد عيس/ فنان فلسطيني يحاول استغلال الوقت في مخيم النزوح برفح لتطوير مهارات أبنائه الأربعة في الرسم.
    إدلب- تجتمع النسوة في خيمة النزوح الصغيرة بالليالي الأخيرة من رمضان لإعداد حلويات عيد الفطر ولكن "مريم أم عارف" تُصر على صناعة "كعك العيد" أو ما يعرف باسم كعك "بعصفر" في إدلب والذي تصفه بأنه الأكلة التراثية الأشهر في يوم العيد وإذا لم تكن موجودة فلا معنى للعيد بدونها. كعك العيد يشتهر كعك العيد في مناطق شمال غرب سوريا خصوصا وسوريا عموما لأنه يناسب جميع العوائل من حيث التكلفة المادية البسيطة، حيث يتكون من مواد بسيطة جدا، وهي الطحين والزيت النباتي والسمن والبهارات المكونة من "حبة البركة والسمسم والمحلب والزنجبيل والشمر واليانسون والقرفة وجوزة الطيب والعصفر وهو المكون الرئيسي الذي يعطي هذا الكعك لونه الأصفر. وتتم صناعته حسب رغبة العائلة على شكلين مختلفين الأول يكون مملَّحا، والثاني حلو وبعض العوائل...
    إدلب- لا تجد صبحية الخلوف "الكفيفة" ما تفطر به بعد صيام يوم شاق تقضيه تحت قماش الخيمة مع ابنتيها الكفيفتين، وزوج مسن مُقعد في مخيم "السكة" بريف إدلب على سكة القطار، التي تعطلت عن العمل منذ بداية الحرب في سوريا، لتتعطل معها حياة هذه العائلة التي تواجه كل تفاصيل القهر تحت أروقة هذه الخيمة القماشية. رمضان بلا فطور تغلب دموع "صبحية" على كلماتها بعد أن أقسمت "لا يوجد لدينا طعام للفطور، ولم نتناول طعام السحور اليوم"، وهذا ليس مجرد كلام، إنما واقع تعيشه مع عائلتها في ظل انقطاع السلال الإغاثية عنهم منذ أشهر، وعدم توفر فرصة عمل لهم بسبب الوضع الصحي الذي تعاني منه مع ابنتيها "مروة وخديجة" وزوجها المسن المريض، وطفلها الصغير الذي يبلغ من العمر ثماني سنوات. صبحية...
    ترفض النزوح وتصر على الصمود فوق ركام بيتها، إنها أم نائل الكحلوت الفلسطينية ابنة مدينة جباليا شمال قطاع غزة. جلست أم نائل تقرأ القرآن فوق ما تيسّر من ركام منزلها، حيث اختارت وعائلتها البقاء بدلا من النزوح الى مكان آخر في القطاع الذي أحال العدوان مساحات شاسعة منه، دمارا كاملا، بحسب تقرير لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا". وتسأل أم نائل "إلى أين نذهب؟". وتضيف: "فوجئنا وصُعقنا عندما وجدنا البيت كله مهدمًا، الطوابق الخمسة كلها. نصبنا خيمة وقعدنا فوق الردم". تروي أم نائل كيف قررت مع زوجها سعيد إسماعيل بناء مأوى لهما فوق الأنقاض، في تجربة ستبقى على صعوبتها، أقل مرارة من تجربة النزوح والتشرد. وتوضح أثناء جلوسها على أريكة أنقذتها من تحت الركام في هذا...
    غزة- في خيمة متهالكة يقيم محمد وشاح و52 شخصا من عائلته، بعدما أجبروا على النزوح من المحافظة الوسطى في قطاع غزة إلى مدينة رفح أقصى جنوب القطاع على الحدود مع مصر. وتعكس خيمة وشاح وعائلته حياة البؤس التي يعيشها مئات آلاف النازحين بالخيام المترامية في أرجاء مدينة رفح الصغيرة، التي تؤوي حاليا بحسب تقديرات محلية ودولية أكثر من نصف التعداد الكلي للغزيين البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة. وقد تعمقت مأساة وشاح والنازحين إلى مدينة رفح بفعل الأجواء الشتوية الماطرة وشديدة البرودة. ويقول هذا النازح الأربعيني للجزيرة نت "نعيش هنا دون أدنى مقومات الحياة الأساسية.. لا صرف صحي، ونحصل على المياه من مسافات بعيدة، وهذا النايلون لا يقينا البرد ولا المطر". ويتأثر هذا القطاع الساحلي الصغير منذ بضعة أيام بموجة قطبية...
    قبل أكثر من 3 أشهر، كان الفنان التشكيلي الفلسطيني يعبر عن كل ما يحدث في غزة بفرشاته، داخل ورشته الخاصة بوسط قطاع غزة، ومع بدء الحرب في السابع من أكتوبر الماضي، اضطر لترك كل ما لديه بمنزله والنزوح إلى مرسمه الواقع بجوار مستشفى الشفاء الطبي كحال آلاف الغزيين، لكن يداه لم تتوقف عن رسم معاناة شعبه على ورق بسيط بدلا من «إسكتشاته»، إذ تحدت رسوماته قذائف الاحتلال الإسرائيلي. رسومات الفنان التشكيلي الفلسطيني باسل المقوسي «لوحاتي تتحدى قذائف الاحتلال، وأرسم دائمًا من أجل فلسطين، هنا ولدت، هنا عشت، وهنا فقدت بعض أفراد أسرتي، هنا ذكرياتي وهنا اعبر عن معاناتي ومعاناة أهلي»، بهذه الكلمات عبر الفنان التشكيلي الفلسطيني باسل المقوسي، عن معاناة أهالي غزة، مؤكدًا أن الاحتلال الإسرائيلي لن يوقفه عن التعبير...
    غزة- "أرسم من أجل إنسانيتي وفلسطين"، بهذه الكلمات يفسّر الفنان التشكيلي باسل المقوسي تمسّكه بريشته وأقلامه وأوراقه، وتعاليه بالرسم على مآسي الحرب، بعد اضطراره هو وأسرته إلى النزوح من مدينة غزة إلى رفح أقصى جنوب قطاع غزة. في خيمة صغيرة تستند إلى جدار في شارع بحي تل السلطان غربي مدينة رفح، يقيم باسل وأسرته، وهي محطة النزوح الثالثة، فقد نزحوا للمرة الأولى من شمال القطاع إلى مرسمه الفني في مدينة غزة، ومنه إلى منزل صديقه في مدينة خان يونس. ومع اشتداد القتال إثر توغل جيش الاحتلال برا، اضطر إلى النزوح لمدينة رفح، التي تؤوي حاليا أكثر من مليون نازح يشكلون زهاء نصف التعداد الكلي للسكان في القطاع الساحلي الصغير. وانعكست مآسي الحرب والنزوح على لوحات باسل الفنية. ويقول للجزيرة نت...
    سرايا - في ظل الظروف المأساوية عاهدت الطفلة ديما خالد المدني نفسها أن تجعل أمانها وطمأنينتها في هذه الحرب الدموية بإتمام حفظ القرآن الكريم كاملًا.وقالت: "أماني في أن يرافقني مصحفي في رحلة النزوح من خيمةٍ إلى خيمة، ومن غارةٍ إلى أخرى، إلى أن أتمّتت حفظ كتاب الله الكريم في إحدى خيمات النزوح في رفح".
    سرايا - في ظل الظروف المأساوية عاهدت الطفلة ديما خالد المدني نفسها أن تجعل أمانها وطمأنينتها في هذه الحرب الدموية بإتمام حفظ القرآن الكريم كاملًا.وقالت: "أماني في أن يرافقني مصحفي في رحلة النزوح من خيمةٍ إلى خيمة، ومن غارةٍ إلى أخرى، إلى أن أتمّتت حفظ كتاب الله الكريم في إحدى خيمات النزوح في رفح".
    حائرة فوق أنقاض منزل دمرته الطائرات الإسرائيلية بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، تشير الفلسطينية عائشة الصواف إلى مأواها الجديد المكون من خيمة من النايلون لا تكاد تتسع لأفراد عائلتها الأربعة، بعد رحلة نزوح قاسية خاضتها من مدينة غزة (شمال). الصواف تقول لمراسل الأناضول إنها فضلت الإقامة بأنقاض بيت على مراكز الإيواء الممتلئة عن آخرها بنازحين يشكون من نقص أبسط أساسيات الحياة. وتضيف: «اضطررت أن أنصب هذه الخيمة الصغيرة من النايلون فوق أنقاض أحد المنازل المدمرة بعد أن نزحت إلى حي تل السلطان بمدينة رفح بناء على تعليمات الجيش الإسرائيلي». وعادة ما يرسل جيش الاحتلال الإسرائيلي تحذيرات لسكان قطاع غزة يوجههم فيها إلى النزوح نحو ما يسميه «مناطق آمنة» وسط وجنوب القطاع. ورغم ذلك فإن الطائرات الإسرائيلية تستهدف هذه المناطق بشكل...
    مرّ يوم آخر في غزة كبحت فيه الهدنة المؤقتة الطائرات الإسرائيلية عن القصف، وسمح الوقت المستقطع بالوقوف على آثار الدمار، حيث اختارت بعض العائلات العودة لتفقد بيوتها. ووسط الركام الهائل، لا يبحث من عادوا عن متاع خلّفوه وراءهم، بقدر الرغبة في البدء من جديد واستعادة حياة طبيعية. اعلانتعد تغريد النجار خبز الصاج على الحطب والشاي ثم تبدأ تحضير ساندويشات من الجبن والفلفل الأحمر الذي تشتهر به غزة لفطور صباحي على أنقاض منزلها المدمر في حي عبسان شرق مدينة غزة.انهارت الجدران وغرق الأثاث تحت الإسمنت. لكن المرأة البالغة 46 عاماً تبدو وكأنها لا تبالي بكل الدمار المحيط بها.تقول تغريد وهي تغسل كؤوس الشاي: "منذ أعلنوا الهدنة خرجت مشياً من مدرسة الوكالة (وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا) في خان...
۱