2024-10-05@07:23:50 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«تلک القصص»:

    صدر حديثًا عن دار فهرس للنشر والتوزيع، الكتاب الساخر «الذين ضربوا المربوط.. فضربهم السايب» للشاعر والكاتب طارق الجنايني، بالتزامن مع معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ55 والتي تبدأ في الفترة من 24 يناير الجاري، وحتى الـ6 من شهر فبراير المقبل. تحويل قصص التراث لمحتوى ساخر وعن الكتاب، قال طارق الجنايني: إن «فكرته قائمة على انتقاد قصص التراث المكذوبة بطريقة ساخرة، فالتراث الأدبي العربي والإسلامي مليء بتلك القصص المختلقة». وأضاف: «لم أجد عناءً في تحويل تلك القصص لمحتوى ساخر فهي بالأساس بعيدة عن المنطق، ولكن الأمر الذي كان مثيرًا للفضول هو اقتناع شريحة كبيرة من الناس بحقيقة تلك القصص، بل وصل الحد للاستشهاد بها على منابر الخطب يوم الجمعة كقصة أبي يزيد البسطامي مع راهب كنيسة تدعى كنيسة سمعان كما...
    كتب/ أحمد القاضي: في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها اليمن تتغير مسارات المهن وتتحول حياة الكثيرين رأسًا على عقب في مديرية الصبيحية بالذات كان لهذا الواقع تأثيره الواضح على العديد من الأشخاص بينهم مدرسون كانوا يعملون بتفانٍ واجتهاد لسنوات طويلة.تختلف قصص تحول المهن من شخص لآخر واحدة من هذه القصص المؤثرة هي تلك التي تروي قصة الأستاذ علي الذي كان يعمل في المدرسة الابتدائية وكانت المدرسة مصدر فخر له، ومع زيادة الصعوبات المالية وتدهور الأوضاع الاقتصادية.وجد الاستاذ على نفسه يقف أمام معضلة صعبة حيث تراجعت رواتب الموظفين وتزايدت التكاليف اليومية للمعيشة في محاولة لضمان لقمة العيش لعائلته اضطر الأستاذ إلى ترك مهنته التعليمية وتحول إلى بيع القات تلك القرارات الصعبة التي يضطر الأفراد إلى اتخاذها تعكس بشكل واضح...
    الحب يجعل كل ما هو مظلم نابضاً بالحياة، هو تلك العقدة التى تربط العاشقين، تجعل العائلة تمتد من جيل إلى جيل حتى آخر الزمان، ومن بين كل قصص الحب تأتى تلك المصرية - الفلسطينية لتعمّق روابط المحبة منذ كنا الفراعنة وكانوا الكنعانيين، فهى ليست علاقة جيرة، وإنما أخوة ومحبة متأصلة منذ فجر التاريخ، ترجمت فى الوقت الحالى إلى قصص حب استثنائية ورائعة، يستعرضها الملف التالى ويُبرز نقاط النور فى كل علاقة زواج، وذلك بمناسبة الاحتفال بالفالنتين المصرى، الذى يأتى هذا العام متزامناً مع جرح دامٍ فى قلوب المصريين والفلسطينيين، ولكن هذه القصص تحكى كيف نعيش معاً قوة موحّدة، وتحكى قصص أسر تنجب أطفالاً لا يعرفون معنى الاختلاف، ويؤكدون أننا جميعاً شعب واحد. الشاعر الفلسطينى مريد البرغوثى والكاتبة المصرية رضوى عاشور...
    أعلنت منصة "بلينكْس" عن نيتها إعطاء مساحة أكبر للأخبار في محتواها المقدم على المنصات، عبر إطلاق blinx news. وفي أيلول (سبتمبر) الماضي، أزيح الستار عن مشروع "بلينكْس" الإعلامي الرقمي الذي يتخذ من دبي مقراً له، وهو أوّل "ميديا هَب" من نوعه في الشرق الأوسط، يستهدف جيل "زِد" وجيل الألفية في المنطقة وخارجها، لإشراكهم في رواية الأحداث وتغطية الأخبار وسرد القصص. تم تجهيز بليـنكْس (blinx) بأحدث الأستوديوهات وتقنيات الإنتاج بالواقع المُمدَّد (Extended Reality) لمُحاكاة الميتافيرس (Metaverse)، بما يُعدُّ سابقة في تقديم القصص الإخبارية في المنطقة. كما زُوّدت غُرف التحكُّم بأحدث أدوات الإنتاج المباشر، بما فيها تلك المعزّزة بالذكاء الاصطناعي (AI) لتحليل الفيديوهات والبيانات وإثراء المحتوى. ووفق بيان للمشروع، "يلتزم بليـنكْس نهجاً قوامه الدقة والمصداقية والثقة واحترام ذكاء المتلقي ووقته، بعيداً عن...
    تتداول هذه الأيام وعلى نطاق واسع قصص تحدث بين زوجين على أنها ظاهرة في المجتمع العماني، وتروج لها بعض الحسابات لتنتشر بين أوساط المجتمع عبر الهواتف، وبتعليقات منمقة ومنسوبة في كثير من الأحيان لمحامين قانونيين، تعرفوا على تلك القصص بحكم مهنتهم ومواقع عملهم، وتتداول هذه القصص بما لا يليق بتماسك الأسرة العمانية التي يصونها المجتمع والمؤسسات.يطرح هذا التداول العديد من علامات الاستفهام، حول أهداف نشر تلك القصص التي لا تمثل المجتمع، ولماذا تجتهد تلك الحسابات بالوقوف عند مثل هذه القصص والترويج لها؟ وهل يحق للمحامي الذي نشر القصة أن يفشي سرها بين الناس وهو الواعي بالقانون؟هذه الحالات وأن تم تداولها فهي لا ترقى إلى أن تكون ظاهرة مجتمعية، وعلى المجتمع ألا يلتفت لها؛ لأن إعادة نشر وترويج مثل هذه القصص...
    يتجنب معظم الآباء قراءة القصص المخيفة لأطفالهم، حتى تلك التي قُرئت لهم في طفولتهم كـ "ذات الرداء الأحمر" مثلا، أو "الأميرة والوحش"، صارت تخضع لإعادة النظر بشأنها، تارة بدافع التربية الإيجابية وتارة أخرى بدافع "عدم الملائمة" وهي وجهة النظر التي تنتشر على مستوى عالمي، ففي المملكة المتحدة مثلا، يتجنب ثلث الآباء قراءة القصص المخيفة لأطفالهم، بينما تتواصل الدراسات العلمية التي تعدد فوائد الخوف، وأثره ليس فقط في التعلم ولكن أيضا في التذكر. هل يخاف الأطفال حقا؟ رافقت الحكايات المخيفة نشأة العديد من الأجيال عبر العالم، إن لم يكن في صورة قصص مطبوعة أو إلكترونية، ففي صورة "أساطير" مرعبة تتناقلها الأجيال، بداية من "أبو رجل مسلوخة" في مصر، إلى "بابا ياغا" في روسيا، و "بوجي مان" في أميركا، و"ماري الدموية" في...
    يضطر قسم من المهاجرين الى (الجنة الموعودة أوروبا) اختلاق وتأليف قصص مأساوية من خيالهم الخصب والمتخم بألم مغامرة الرحيل الى تلك الجهة من الكرة الأرضية لتمرير وتبرير لجوئهم، وقد شهدتُ شخصياً حالات كثيرة واستمعت الى الكثير من تلك القصص والروايات التراجيدية، ولعل أكثرها سخرية تلك التي يتقمص صاحبها ديناً ليس دينه أو مذهباُ ليس مذهبه بل وقومية أو عرقاً ليس مما يوصف حقيقته، كل ذلك من أجل قبول لجوئه، ومعظم تلك القصص مبررة للتغطية على حقيقة هجرته وأسبابها ولا أقصد هنا الجميع ولكن هناك ظاهرة متداولة ومبررة لدى كثير من المحامين في تلك الدول وخاصة في أوقات الحروب والكوارث التي تصنعها الأنظمة الطاغية والأحداث الكارثية كما حصل في غزوات داعش الإرهابية ضد المكونات غير المسلمة مثل الإيزيديين والمسيحيين...
۱