2024-12-05@01:37:43 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«تعفن الدماغ»:
ففي تأكيد جديد على الجانب السلبي للهواتف المحمولة، اختارت دار نشر جامعة أكسفورد مصطلح "تعفن الدماغ" كلمة العام 2024، وذلك بعد تحليل دقيق شمل 26 مليار كلمة من مصادر الأخبار العالمية الناطقة بالإنجليزية. ويعتبر "تعفن الدماغ" واحدا من التداعيات السلبية لاستخدام الهواتف المحمولة وهي تعني تدهور الحالة العقلية أو الفكرية للشخص بسبب الإفراط في التعامل مع المواد التي تعتبر تافهة أو غير مهمة. وتم اعتبار "تعفن الدماغ" كلمة العام بعد تصويت عام شارك فيه أكثر من 37 ألف شخص، وبعد مناقشة عامة على مستوى العالم وتحليل بيانات اللغة. ولاحظ خبراء اللغة في جامعة أكسفورد -المسؤولة عن إصدار قاموس أكسفورد الإنجليزي الشهير- أن معدل استخدام هذا المصطلح، "تعفن الدماغ"، زاد بين عامي 2023 و2024 بنسبة 230%. ما هو تعفن الدماغ؟ ويستخدم...
لقد اختبرنا جميعًا هذا الشعور الضبابي الذي يحدث بسبب قلة النوم مع صعوبة التركيز مما ينتج عنه عدم العمل بشكل جيد.ويمكن أن نشعر بالاضطراب والقلق والسلبية وحتى الاكتئاب، وفي هذه الأيام، يشعر الكثير منا بهذه المشاعر، حتى عندما نحصل على قسط كافٍ من الراحة.ولكن تسبب الساعات التي لا نهاية لها أمام هواتفنا وشاشات الكمبيوتر في زيادة التحميل على المعلومات الرقمية، والنتيجة هي تعفن الدماغ، والذي يمكن أن يكون له آثار بعيدة المدى على الصحة العقلية للشباب البالغيناتعفن لدماغ هو حالة من الضبابية العقلية، والخمول، وانخفاض مدى الانتباه، والتدهور المعرفي الذي ينتج عن وفرة وقت الشاشة.وتعد أحد سلوكيات تعفن الدماغ هو استخدام الهواتف طوال الوقت، والذي يتضمن فترات طويلة من البحث عن الأخبار السلبية والمؤلمة عبر الإنترنت، وتشمل عواقب تعفن الدماغ...
بعد استطلاع رأي عام بمشاركة أكثر من 37 ألف شخص، فازت كلمة «تعفن الدماغ» بكلمة العام 2024 من جامعة أكسفورد، إذ جرى التوصل إلى هذا الاختيار بعد دراسة معمقة لبيانات اللغة ونتائج التصويت، واستطاعت هذه الكلمة أن تعكس أهم الأحداث والموضوعات التي شغلت الرأي العام خلال العام الماضي. تعفن الدماغ كلمة العام في جامعة أكسفورد يُعرف «تعفن الدماغ» الذي اختارته جامعة أكسفورد كلمة عام 2024، بأنّه التدهور المفترض للحالة العقلية أو الفكرية للشخص، وخاصةً نتيجة الإفراط في استهلاك المواد (بشكل خاص المحتوى عبر الإنترنت) التي تعتبر تافهة أو غير مثيرة للتحدي، ولاحظ الخبراء أنّ هذا المصطلح اكتسب أهمية جديدة نظرًا لاستخدامه للتعبير عن المخاوف بشأن تأثير استهلاك كميات مفرطة من المحتوى منخفض الجودة عبر الإنترنت، وخاصة على وسائل التواصل الاجتماعي. وبحسب...
أعلنت دار نشر جامعة أكسفورد، المسؤولة عن إصدار قاموس أكسفورد الإنجليزي، اختيار مصطلح “تعفن الدماغ Brain rot“، “كلمة العام” لعام 2024. وبحسب صحيفة الغارديان، “صوّت أكثر من 37 ألف شخص للمساعدة في اختيار الفائز من قائمة مختصرة مكونة من ست كلمات أعدتها مطبعة جامعة أكسفورد، ناشر قاموس أكسفورد الإنجليزي، وتهدف جائزتها السنوية، إلى عكس الحالة المزاجية والاتجاهات السائدة في العام”. وبحسب المجلة، يُعرّف مصطلح تعفن الدماغ بأنه “التدهور المفترض للحالة العقلية أو الفكرية للشخص، وخاصةً ما يُنظر إليه على أنه نتيجة الإفراط في استهلاك المواد (بشكل خاص المحتوى عبر الإنترنت) التي تعتبر تافهة أو لا تمثل تحديًا”. وقالت مطبعة جامعة أكسفورد إن المصطلح “اكتسب أهمية جديدة في عام 2024 كمصطلح يستخدم للتعبير عن المخاوف بشأن تأثير استهلاك كميات زائدة من...
بعد تصويت أكثر من 37 ألف شخص، احتلت عبارة "تعفّن الدماغ" التي وصفت بها جامعة أوكسفورد البريطانية التأثير السلبي لوسائل التواصل، المرتبة الأولى للعام 2024 بين 6 مصطلحات جديدة أدخلت على "قاموس أوكسفورد الإنجليزي". كان أول استخدام لهذه الكلمة في عام 1854 في كتاب هنري ديفيدا تورو "وولدين أو الحياة في الغابة" وفقاً لصحيفة "ذا غارديان" البريطانية، وصفت أوكسفورد التأثير السلبي لمحتويات وسائل التواصل الاجتماعي بأنّه يخدّر العقل وينحدر به وصولاً إلى إحداث "تعفّن بالدماغ".يهدف الاختيار السنوي لعبارات جديدة تدخل إلى قاموس أوكسفورد لـ"عكس الحالة المزاجية والاتجاهات السائدة في العام"، من هنا أسقطت "مطبعة جامعة أوكسفورد" المنظمة للحدث السنوي تعبير تعفّن الدماغ على تأثير وسائل التواصل السلبي.وشرحت أن تعريف "تعفن الدماغ" هو "التدهور المفترض للحالة العقلية...
أعلن قاموس أكسفورد الإنجليزي، الاثنين، عن الكلمة الأكثر شعبية لعام 2024.وقال قاموس أكسفورد، أن كلمة العام هي “تعفن الدماغ” . وأضاف أنه مع تزايد المخاوف بسبب ثقافة التصفح التي لا نهاية لها والمحتوى الذي يخدر العقل على وسائل التواصل الاجتماعي، أعلن بأن كلمة العام 2024 هي”تعفن الدماغ”. وتابع أن أكثر من 37 ألف شخص صوتوا لتحديد الفائز من قائمة مكونة من ستة كلمات أعدها قاموس أكسفورد، وتهدف الكلمة المختارة كل عام إلى عكس الاتجاهات والحالات المزاجية لتلك السنة.