2025-02-22@23:39:12 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15
«الکونغو الدیمقراطیة ورواندا»:
يحضر رئيسا الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي والرواندي بول كاغامي قمة مشتركة بعد أيام في تنزانيا لبحث الأزمة في شرق الكونغو، في حين دعت الولايات المتحدة رعاياها إلى مغادرة البلاد فورا. وتغيّب تشيسيكيدي وكاغامي عن المحادثات السابقة التي كانت ترمي إلى التوسط في السلام بين الجانبين. ومن المقرر أن تبدأ القمة المشتركة لمجموعة شرق أفريقيا والجماعة الإنمائية للجنوب الأفريقي والتي تستمر يومين، في تنزانيا الجمعة باجتماعات وزارية. ثم سيجتمع الرئيسان السبت مع عدد من القادة الإقليميين، وفقا لبيان صادر عن مكتب الرئيس الكيني وليام روتو. وجاء في البيان "ستُعقد قمة مشتركة للجماعة الإنمائية للجنوب الأفريقي (سادك) ومجموعة شرق أفريقيا (إياك) الجمعة والسبت حول النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، في دار السلام بتنزانيا". وأضاف البيان "يأتي ذلك عقب اتفاق بين رئيس...
نشرت صحيفة "إزفيستيا" الروسية، تقريرا، سلّطت فيه الضوء على الصراع المحتدم شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية، وتأثيره على دول المنطقة والعالم. وقالت الصحيفة في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إنّ "حالة التوتر في المنطقة بدأت منذ جرائم الإبادة الجماعية في رواندا سنة 1994، التي عصفت بحياة نحو مليون شخص من قبيلة التوتسي، لكن الوضع ازداد سوءا في الفترة الأخيرة". وأوضحت الصحيفة أنّ "متمردي حركة "23 مارس" الكونغولية المدعومين من رواندا، بسطوا سيطرتهم على مدينة غوما، عاصمة إقليم شمال كيفو، التي يبلغ عدد سكانها مليوني نسمة". وحسب آخر البيانات، لقي أكثر من 100 شخص مصرعهم، فيما أصيب نحو 1000 آخرين، إثر الاشتباكات التي سيطر خلالها المتمردون على مطار غوما الذي يؤمّن وصول المساعدات من الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية وقوات حفظ...
وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الخميس، الأزمة بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية بأنها "مشكلة خطيرة للغاية".وخلال مؤتمر صحفي حول حادث تصادم جوي في واشنطن، سُئل ترامب عما إذا كان لديه خطة لإحلال السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث تصاعد الصراع في شرق البلاد - والذي تقول واشنطن والأمم المتحدة وآخرون إنه يشمل رواندا.وقال ترامب، للصحفيين "أنت تسألني سؤالا عن رواندا، وهي مشكلة خطيرة للغاية، أوافق، لكنني لا أعتقد أنه من المناسب الآن التحدث عنها لكنها مشكلة خطيرة للغاية"، بحسب ما أوردته وكالة رويترز للأنباء.وفي وقت سابق اليوم الخميس، تعهد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي باستعادة سلطة الحكومة في الشرق، حيث استولى متمردو حركة إم23 المدعومة من رواندا على مدينة غوما ويقال إنهم يتقدمون جنوبًا للاستيلاء على المزيد من الأراضي.في خطاب...
يقوم وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو بمهمة دبلوماسية إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، في إطار جهود لمنع التصعيد، بعد أن تقدم متمردون من حركة 23 مارس (إم23)، بدعم من قوات رواندية، إلى مدينة غوما بشرق الكونغو. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية كريستوف ليموين، اليوم الخميس، إن مهمة الوزير بارو جاءت بعد أن تحدث الرئيس إيمانويل ماكرون إلى نظيريه فيليكس تشيسكيدي وبول كاغامي. الجثث تتراكم في شرق الكونغو..آلاف يهربون من المتمردين والفوضى تخيم على غوما - موقع 24يفر مئات الآلاف في شرق الكونغو الديمقراطية، وفق منظمات إنسانية اليوم الثلاثاء، فيما هاجم محتجون سفارات دول إفريقية وأخرى لدول الاتحاد الأوروبي. وأضاف المتحدث أن مهمة بارو تستهدف دعم جهود الوساطة الجارية في لواندا ونيروبي.
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق رأت صحيفة (لوموند) الفرنسية، في افتتاحيتها الصادرة اليوم /الأربعاء/، أن سيطرة حركة 23 مارس المتمردة المعروفة باسم (إم 23) على مدينة جوما تشبه في الواقع سيطرة كيجالي على هذه المدينة الكبيرة الواقعة في شرق الكونغو، ويشكل ذلك خطر وقوع كارثة إنسانية في منطقة عانت من الصراع لعقود.وأوضحت الصحيفة أنها حرب مستمرة منذ ثلاث سنوات محفوفة بالمعاناة الإنسانية والدمار ولكنها بعيدة إلى حد كبير عن أنظار الدبلوماسيات المؤثرة، فمنذ أن أشعلت حركة 23 مارس المتمردة اشتباكات جديدة ضد جمهورية الكونغو الديمقراطية في شرق البلاد في نوفمبر 2021، لجأ ما يقرب من مليون شخص إلى مخيمات مؤقتة على مشارف مدينة جوما التي يقطنها بالفعل مليون شخص.وقالت: لم يؤد تكثيف القتال منذ خرق وقف إطلاق النار - الذي...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق بحث رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، هاتفيا، مع نظيره الرواندي بول كاجامي، تطورات الأوضاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث تدور معارك عنيفة بين الجيش الكونغولي وحركة "23 مارس". وذكرت الرئاسة في جنوب إفريقيا - في بيان أورده (راديو فرنسا الدولي) اليوم الثلاثاء - أن الزعيمين اتفقا على الحاجة الملحة إلى وقف إطلاق النار واستئناف محادثات السلام من قبل جميع أطراف النزاع.وكان مجلس الأمن الدولي قد دعا في اجتماع طارئ - أمس - مسلحي حركة "23 مارس" في الكونغو الديمقراطية إلى وقف هجومها وتقدمها نحو جوما، أكبر مدينة في شرق البلاد، كما طالب بانسحاب "القوى الخارجية" من المنطقة على الفور.
تمر العلاقات بين رواندا والكونغو الديمقراطية بحالة من التوتر المتزايد في الشهرين الأخيرين نتيجة تصاعد الصراع في شرق الكونغو الذي تعد حركة إم 23 المتمردة محركه الرئيس، بعد سيطرتها على مناطق إستراتيجية قبل دخولها اليوم الاثنين إلى غوما عاصمة إقليم شمال كيفو، وهذا أدى إلى نزوح آلاف المدنيين وتصاعد الأزمة الإنسانية. وفي تداخل بين الملفات الداخلية والخارجية في المنطقة تتهم الكونغو وأطراف أخرى رواندا بتقديم الدعم للحركة المتمردة وهو ما تنفيه كيغالي، ما يثير المخاوف من انزلاق البلدين إلى حرب مباشرة لن تنجو دول الجوار من تداعياتها. ومن خلال الإجابة عن 6 أسئلة يرسم هذا التقرير خريطة كاشفة للمفاتيح الأساسية لهذا الصراع الشديد التعقيد والبالغ الخطورة. مدنيون نازحون في أعقاب القتال بين متمردي حركة إم 23 والقوات المسلحة لجمهورية الكونغو...

اشتعال شرق الكونغو الديمقراطية.. الأمم المتحدة تطالب "إم23" بوقف التقدم إلى جوما.. فرار عشرات الآلاف من السكان.. ورواندا متورطة في دعم المتمردين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعرب أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة عن قلقه إزاء تقدم جماعة المتمردين إم23 نحو مدينة جوما أكبر مدينة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، في تمرد متجدد أدى إلى نزوح أكثر من 178 ألف شخص في الأسبوعين الماضيين.وفي بيان، قال الأمين العام للأمم المتحدة إن تقدم إم23 كان له ثمن مدمر على السكان المدنيين وزاد من خطر اندلاع حرب إقليمية أوسع نطاقا. ودعا الأمين العام إم23 إلى وقف هجومها على الفور، بحسب ما أوردته صحيفة الجارديان البريطانية.كانت إم23 تتقدم بسرعة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية في الأسابيع القليلة الماضية، وتحيط بمدينة جوما بينما تقاتل الجيش الكونغولي وتحاول الاستيلاء على المدينة، عاصمة إقليم شمال كيفو.وفي وقت سابق من هذا الشهر، استولى المتمردون على بلدات مينوفا وكاتالي وماسيسي. وفي...
حثت سفيرة أمريكا لدى الأمم المتحدة ليندا توماس جرينفيلد، إلى عقد اجتماع جديد بين الكونغو الديمقراطية ورواندا برعاية أنجولا من أجل إحياء عملية السلام في شرق الكونغو الديمقراطية وذلك بعد الاجتماع الثلاثي بين الدول الثلاث في 15 ديسمبر الماضي والذي ألغي بسبب عدم مشاركة رواندا. وأعربت السفيرة الأمريكية، عن قلقها إزاء استمرار هجمات حركة 23 مارس على عدة محاور في مقاطعة كيفو الشمالية، وفقا لما نقلت وسائل إعلام كونغولية اليوم. وقالت: "إننا قلقون للغاية بشأن التقدم الأخير لحركة 23 مارس والأراضي التي احتلتها. وندعو جميع الأطراف في عملية لواندا إلى مضاعفة جهودهم من أجل تنفيذ آلية التحقق المخصصة المعززة"، مشيرة إلى أن إلغاء الاجتماع الثلاثي الذي كان مقررا يوم 15 ديسمبر الجاري يعد بمثابة فرصة ضائعة. ودعت السفيرة الأمريكية قادة...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعلنت الرئاسة في أنجولا إلغاء قمة السلام (المحادثات) التي كان من المقرر إجراؤها اليوم /الأحد/ بين الرئيسين الكونغولي فيلكس تشيسكيدي والرواندي بول كاجامي من أجل إنهاء الصراع في شرق الكونغو الديمقراطية.وقال ماريو خورخي المسئول الإعلامي في الرئاسة الأنجولية للصحافيين - حسبما ذكر راديو "فرنسا الدولي" اليوم /الأحد/ - "إنه على عكس ما توقعنا لن تعقد القمة اليوم".يذكر أن وزيري خارجية الكونغو الديمقراطية ورواندا وقعا إتفاقية لوقف إطلاق النار في شرق الكونغو الديمقراطية في نهاية يوليو الماضي ودخلت حيز التنفيذ في 4 أغسطس 2024 لكن خلال الأسابيع القليلة الماضية استؤنفت المعارك بين المتمردين والقوات المسلحة الكونغولية ؛ بسبب هجمات شنتها حركة 23 مارس المتمردة.

اتفاق بين كينشاسا وكيجالي بشأن تحييد جماعة "تحرير رواندا" المسلحة وإلغاء التدابير الدفاعية الرواندية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعلن الوسيط الأنجولي للسلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا أن وزيري خارجيتي كينشاسا وكيجالي أبرما اتفاقا بشأن خطة تنسيق عملية "تحييد" جماعة "القوات الديمقراطية لتحرير رواندا"؛ وإلغاء التدابير الدفاعية الرواندية.وأفاد بيان صحفي صادر في ختام الاجتماعي الوزاري الخامس بين الكونغو الديمقراطية ورواندا بوساطة أنجولا، بأن الوفود المشاركة في اجتماع، بحثت التطورات الحادثة منذ الاجتماع الوزاري الرابع الذي استضافته لواندا في 14 سبتمبر 2024.. وجددت التأكيد على أهمية احترام وقف إطلاق النار الموقع بين كينشاسا وكيجالي والذي دخل حيز التنفيذ منذ 4 أغسطس الماضي.وأشار البيان إلى أن وزراء خارجية: الكونغو الديمقراطية ورواندا وأنجولا (وسيط السلام) اتفقوا على المهام والمسئوليات في إطار الخطة التي تهدف بوجه خاص إلى تحييد القوات الديمقراطية لتحرير رواندا (المناوئة لحكومة كيجالي) وتخفيف التدابير...
أعرب رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، موسى فقي محمد، اليوم الخميس، عن قلقه البالغ إزاء التوتر المستمر في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية وكرر دعوته إلى التهدئة السريعة.ودعا فقي في بيان للاتحاد الأفريقي، القادة الإقليميين، ولا سيما قادة جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، إلى إعطاء الأولوية للحوار في إطار الآليتين الأفريقيتين بقيادة الرئيس جواو لورنسو رئيس أنجولا وأوهورو كينياتا رئيس كينيا السابق، بهدف الاتفاق، بروح تعاونية وأخوية، على على الطريق المعقول لتسوية الخلافات السياسية مهما كانت طبيعتها.وأكد فقي على ضرورة ضمان سلامة وأمن وسيادة واستقرار جميع دول المنطقة، وحماية حياة السكان المدنيين بشكل كامل.وكرر رئيس المفوضية الأفريقية بقوة أنه لن يكون هناك أي حل عسكري للمشاكل والخلافات داخل الأسرة الأفريقية.ودعا جميع القوى الأجنبية إلى الامتناع التام عن أي تدخل في الشؤون الداخلية لجميع...
تشهد منطقة وسط إفريقيا تخوفات من اندلاع حرب بين دولتي الكونغو الديمقراطية ورواندا في ظل مطالبة الأولى بإسراع انسحاب قوات حفظ السلام من أرضها. قلق من اندلاع مواجهة عسكرين بين البلدين وبحسب موقع الأمم المتحدة، ذكرت رئيسة بعثة الأمم المتّحدة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بينتو كيتا، أمام مجلس الأمن الدولي أمس الاثنين في مؤتمر أن الأمم المتحدة قلقة من الوضع بين البلدين في ظل تدهور مستمر في الأوضاع وتزايد حدة الصراع بين البلدين وسط تخوفات بأن ينتهي الأمر بمواجهة عسكرية بين البلدين. توتر ومطالبات بانسحاب الأمم المتحدة وشهدت العلاقات بين رواندا والكونغو الديمقراطية توترا في ظل حرب وصراع عسكري ظل بين البلدين خلال السنوات العشرة الأولى من هذا العقد، وقبل عامين حقق حركة متمردة شمال الكونغو الديمقراطية انتصارا مدعومة من...
أعربت الأمم المتحدة عن قلقها بشأن خطر حدوث “مواجهة مباشرة” بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا اللتين تشهدان خلافات منذ عودة تمرد حركة مارس 23 إلى الظهور نهاية عام 2021 في شرق الكونغو. وقد ذكر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، هذا الخطر في تقرير حديث حول الوضع في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وأكده مبعوثه الخاص إلى المنطقة، هوانغ شيا، خلال اجتماع لمجلس الأمن مخصص للمنطقة، البحيرات العظمى المضطربة.وأعلن شيا أن "خطر المواجهة المباشرة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، اللذين يواصلان اتهام بعضهما البعض بدعم الجماعات المسلحة هو خطر حقيقي للغاية"، مشيراً إلى أنه خلال الأشهر الستة الماضية، كان الوضع على ما يرام. أما المستوى الأمني أو الإنساني، "لم يتحسن على الإطلاق، بل على العكس".واستولى متمردو حركة 23 مارس، على مساحات واسعة من الأراضي...