2024-11-09@01:59:28 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«المومیاء الصارخة»:

    كانت ولا تزال المومياء الغامضة التي تُعرف بـ"المومياء الصارخة"،  تثير تساؤلات كثيرة حول تاريخ مصر القديم وأسراره، حيث يتجلى فيها دليل على ممارسات وتقاليد الحضارة المصرية القديمة، تثير هوية المومياء وسبب تسميتها بـ"الصارخة" تساؤلات عديدة بين العلماء والمحققين، مما يجعل هذا الاكتشاف محط أنظار العالم بأسره.المومياء الصارخةقال مجدي شاكر كبير الأثريين: ورد أن الملك رمسيس الثالث كان متزوجاً من زوجة رئيسية وزوجة ثانوية تُدعى تيي،  كان لها ابن يُدعى بنتاؤر، وأرادت أن يتولى مقاليد الحكم لأنه كان مقررًا أن يتولى الحكم ابن الملك رمسيس الثالث من الزوجة الأساسية، تواطأت تيا مع بعض الحراس والكهنة لاغتيال الملك، إلا أن المحاولة فشلت ولم يمت الملك.  100 لوحة في معرض الفنان محمد عبد المنعم بجاليري ضي الزمالك.. الأحد الجمعة.. "المايسترو" تحتفل...
    تمكن العلماء أخيرًا من كشف الوجه الحقيقي لمومياء مصرية قديمة تُعرف باسم "المومياء الصارخة"، التي عاشت قبل 3500 عام وماتت وهي تصرخ من الألم. وبحسب موقع "ديلي ستار"، بعد إعادة بناء صورتها، ثبت أنها مومياء ذكر وليس أنثى، خلافًا لما كان يُعتقد في السابق.تم اكتشاف المومياء في عام 1935 بالدير البحري بمصرتم اكتشاف المومياء في عام 1935 بالدير البحري بمصر، واعتُقد أن فمها كان مفتوحًا بسبب إهمال في عملية التحنيط. لكن الدراسات الحديثة أثبتت أن هذا الانفتاح كان نتيجة وفاة مؤلمة. وفقًا لشيشرون مورايس، الخبير الجرافيكي البرازيلي الذي قاد إعادة بناء التمثال، تم استخدام تقنيات حديثة تجمع بين الأساليب التقليدية والتصوير المقطعي لإعادة تشكيل وجه المومياء.وفي تطور آخر، كشف الدكتور أحمد عامر، الخبير الأثري، أن المومياء الصارخة هي في الحقيقة...
    نجح العلماء من تحديد الوجه الحقيقي لمومياء مصرية قديمة ماتت وهي تصرخ من الألم لأول مرة منذ 3500 عام، بعد أن أعادوا بناء صورتها، وأطلق عليه اسم مومياء المرأة الصارخة، وفقا لما ذكره موقع ديلي ستار. وعثر على مومياء المرأة الصارخة عام 1935 في الدير البحري بمصر، وعلى غير العادة،  تُركت أعضاء المومياء بداخلها، لذا ساد اعتقاد لفترة طويلة بأن فمها كان مفتوحًا بسبب إهمال المحنطين، ولكن كشفت دراسة حديثة أنها بسبب وفاة مؤلمة. كيف تم إعادة بناء تمثال المومياء الصارخة؟  شيشرون مورايس، الخبير الجرافيكي البرازيلي، الذي يقف وراء إعادة بناء التمثال، قال إن النتيجة النهائية كانت وجهًا لطيفًا، موضحًا أنه استخدم تقنية تجمع بين عناصر من المدارس التقليدية لإعادة بناء الوجه، مع أساليب جديدة تعتمد على بيانات التصوير المقطعي،...
    تمكن العلماء من إعادة رسم الوجه الحقيقي لمومياء مصرية قديمة ماتت وهي تصرخ من الألم لأول مرة منذ 3500 عام.وبحسب صحية "ديلي ميل" البريطانية، تعرف هذه المومياء باسم المرأة الصارخة، وقد عُثر عليها عام 1935 في الدير البحري بمصر ، في مقبرة عائلة المهندس الملكي سنموت. على نحو غير معتاد بالنسبة لمومياء، تركت أعضاؤها داخل جسدها، واعتقد العلماء أن فمها ظل مفتوحا بسبب إهمال المحنطين لكن دراسة حديثة أثبتت أن المومياء ماتت بطريقة مؤلمة كانت السبب في تعبيرها الصارخ الظاهر على وجهها.وقال شيشرون مورايس، الخبير الجرافيكي البرازيلي الذي يقف وراء إعادة بناء التمثال، إن النتيجة النهائية كانت "وجهًا لطيفًا" مصنوعًا من خلال الجمع بين عدة أساليب، وأوضح الخبير: "لقد استخدمت تقنية تجمع بين عناصر من المدارس التقليدية لإعادة بناء الوجه مع...
    كتب- محمد شاكر:بعد أيام من إثارة المومياء الصارخة، جدلا واسعا في الأوساط العلمية والأثرية، وتصدرها مواقع البحث الإلكترونية، بسبب وضعيتها الغريبة والتي تم تحنيطها مفتوحة الفم، وكأنها تصرخ، إذا بمومياء جديدة تخطف الأنظار من جديد، بعد أن وثقت دراسة جديدة نشرت في دورية "العلوم الأثرية والأنثروبولوجية"، وضعية أخرى غريبة لمومياء مصرية، ظهرت في حالة تأهب، وكأنها تستعد لعمل ما. وظهرت هذه الوضعية الغريبة في الأشعة المقطعية التي أجريت على المومياء، المحفوظة حالياً في متحف الأنثروبولوجيا والإثنوغرافيا بجامعة تورينو في إيطاليا. وتمكن الباحثون من الكشف عن هذه الرسومات من خلال طريقة التنظيف المبتكرة المعتمدة على الليزر، والتي تم استخدامها لإزالة طبقة الغبار المضغوطة من ضمادات الكتان. حيث كشفت الأشعة عن إزاحة غريبة في عظام الصدر والحوض، تشير إلى أن الشخص كان...
    اشعلت دراسة مصرية جديدة حول أسباب وفاة "المومياء الصارخة" أزمة بين العلماء وسببت حالة من الجدل والغموض، إذ قامت الأستاذة الدكتورة سحر سليم، أستاذ لأشعة بكلية الطب بجامعة القاهرة عضو اللجنة العلمية للعرض المتحفي بوزارة السياحة و الآثار المصرية، بالتعاون مع دكتورة سامية الميرغني المدير الأسبق لمركز بحوث وصيانة الآثار بوزارة السياحة والآثار المصرية باستخدام الأشعة المقطعية على مومياء امرأة بتعابير وجه صارخة عاشت منذ ٣٥٠٠ عام وتسبب في صدمة علماء الآثار حول العالم مما جعلها واحدة من أشهر المومياوات على الأطلاق.المومياء الصارخةالمومياء الصارخة تثير حيرة العلماء وفقًا للدراسة التي نشرت في مجلة journal Frontiers in Medicine، توصل العلماء إلى معرفة سبب وفاة المومياء الصراخة ولماذا حنطت على هذا الشكل، باستخدام الأشعة المقطعية والتي بينت أنها كانت تعاني من تصلب العضلات وتسمي...
    شمسان بوست / متابعات:مومياء “المرأة الصارخة” المصرية محور أبحاث ودراسات.. فما هو سرها؟بفمها المفتوح الذي يتخذ وضعية تبدو كصرخة، استحوذت امرأة مصرية قديمة على خيال علماء الآثار الذين اكتشفوا بقايا مومياءها عام 1935، في مقبرة بالقرب من مدينة الأقصر، جنوب مصر.ولا يزال فريق آخر من العلماء مفتونين بمومياء “المرأة الصارخة” التي توفيت قبل حوالي 3500 عام، واستخدموا أخيرًا عمليات مسح بالأشعة المقطعية للكشف عن تفاصيل حول مورفولوجيا المومياء وحالتها الصحية وحفظها، واستخدموا التصوير بالأشعة تحت الحمراء وتقنيات متقدمة أخرى “لتشريح البقايا افتراضيًا”، لفهم ما سبب تعبير وجهها المذهل.وكشفت النتائج، التي نشرت الجمعة، في الدورية الطبية “Frontiers in Medicine”، أن المرأة كانت تبلغ من العمر 48 عامًا عندما توفيت، استنادًا إلى تحليل مفصل الحوض الذي يتغير مع تقدم العمر.وقد برزت جوانب...
    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بفم مفتوح على مصراعيه، متخذًا وضعية أبديه تبدو كصرخة، استحوذت امرأة مصرية قديمة على خيال علماء الآثار الذين اكتشفوا بقايا مومياءها عام 1935، في مقبرة بالقرب من مدينة الأقصر، جنوب مصر.ولا يزال فريق آخر من العلماء مفتونين بمومياء "المرأة الصارخة" التي توفيت قبل حوالي 3500 عام، واستخدموا أخيرًا عمليات مسح بالأشعة المقطعية للكشف عن تفاصيل حول مورفولوجيا المومياء وحالتها الصحية وحفظها، واستخدموا التصوير بالأشعة تحت الحمراء وتقنيات متقدمة أخرى "لتشريح البقايا افتراضيًا"، لفهم ما سبب تعبير وجهها المذهل.وكشفت نتائجهم، التي نشرت الجمعة، في الدورية الطبية "Frontiers in Medicine"، أن المرأة كانت تبلغ من العمر 48 عامًا عندما توفيت، استنادًا إلى تحليل مفصل الحوض الذي يتغير مع تقدم العمر. وقد برزت جوانب معينة من العملية المستخدمة...
    يقول علماء الآثار إنّ الفم المفتوح على مصراعيه لامرأة توفيت قبل حوالي 3500 عام قد يكون ناتجًا عن شكل نادر وفوري من أشكال تيبّس الموتى. اعلانتعبير غريب على تقاسيم "المومياء الصارخة" حيّر العلماء لسنوات. تذكّرك بلوحة "الصرخة" للفنان النرويجي إدفارد مونك. ولكن يبدو أنّ السر انكشف أخيرا. إذ تشير الأبحاث إلى أنّ المرأة ماتت وهي "تصرخ من الألم".في عام 1935 اكتشف العلماء هذه المومياء في تابوت خشبي في موقع دفن عائلة "سنموت" مهندس "الملكة حتشبسوت" في الدير البحري بالقرب من الأقصر.وقالت الدكتورة سحر سليم، أستاذة الأشعة في جامعة القاهرة: "على الرغم من عدم تسجيل أي اسم على المومياء الصارخة، إلا أنه من المحتمل أن تكون أحد أفراد العائلة المقربين لدفنها ومشاركتها المثوى الأبدي للعائلة"، حسبما نقلته صحيفة "ذي غارديان" عن...
    آثار تحليل لمومياء مصرية شهيرة حالة من الجدل، بعد اكتشاف أن المومياء التي تعرف باسم "المرأة الصارخة" تم تحنيطها دون نزع الأعضاء، بخلاف النمط السائد للتحنيط في فترة المملكة الحديثة بمصر القديمة، التي تنتمي لها. وتشمل الطريقة الكلاسيكية للتحنيط في المملكة الحديثة (1550-1069 قبل الميلاد) إزالة جميع هذه الأعضاء باستثناء القلب، ولكن الاكتشاف الذي جاء ضمن دراسة بحثية قادتها الدكتورة سحر سليم، الأستاذ بقسم الأشعة بمستشفى القصر العيني جامعة القاهرة، ونشرت تفاصيله الجمعة في دورية "فونتيرز"، وجد أن المومياء تم تحنيطها في وجود أعضاء الدماغ والحجاب الحاجز والقلب والرئتين والكبد والطحال والكلى والأمعاء. الدكتورة سحر سليم مع مومياء المرأة الصارخة (سحر سليم ) وفي حين وصفت سليم في تصريحات للجزيرة نت هذا الاكتشاف بأنه يشير إلى "نمط مختلف للتحنيط كان...
۱