2024-11-07@22:08:13 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«المقاطعة الأکادیمیة»:

    مع بداية الحرب الحالية نمت دعوات مقاطعة إسرائيل في جميع المجالات اقتصاديا وعسكريا وثقافيا، وكذلك أكاديميا على المستوى الجامعي، ومنذ سنوات كان عدد من الأكاديميين حول العالم ينددون بممارسات إسرائيل العسكرية، وأصدروا بيانات تدعو لمقاطعة بعض المؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية. ترى حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على إسرائيل (بي دي إس)، أن الجامعات الإسرائيلية متورطة وبشكل مقصود ومستمر وممنهج في ممارسات الاحتلال وسياسات الفصل العنصري في فلسطين، لذا فإن المقاطعة الأكاديمية لإسرائيل إحدى الأنشطة الأساسية للحركة ولحركات أخرى مثل الحملة الأميركية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل. وتحظى المقاطعة الأكاديمية لإسرائيل بدعم جمعيات أكاديمية في مختلف أنحاء العالم، منها جمعية الدراسات الأميركية وجمعية الدراسات النسائية الوطنية وجمعية الأدب الأفريقي. وفي بيانات سابقة أيد هذه المقاطعة الأكاديمية اتحاد المعلمين في أيرلندا، واتحاد الطلاب...
    تتواصل التأثيرات السلبية لتصاعد الاحتجاجات العالمية على دولة الاحتلال في ظل عدم وجود قدرة حقيقية عميقة وشاملة على مواجهتها، مع تزايد مظاهر المقاطعة الأكاديمية التي يمكن أن تؤدي إلى نتائج مدمرة في غضون سنوات قليلة على صعيد المؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية، مما دفع عددا من كبار أقطاب هذه المؤسسات للتداعي لمحاولة مكافحتها، والدعوة لتحشيد المزيد من الجهات الاحتلالية لكبح جماحها، دون جدوى. اثنان من كبار الباحثين بمعهد شموئيل للسياسة الوطنية في معهد التخنيون بحيفا، وهما البروفيسور بوعز غولاني والبروفيسور رفقا كرمي، أكدا أن "دولة الاحتلال تخوض حاليا حربا متعددة الجبهات: عسكرية، وسياسية، واقتصادية، وقانونية، وسيبرانية، وغيرها، بما في ذلك الجبهة الأكاديمية، لكن على هذه الجبهة لم تبدأ الحرب قبل تسعة أشهر، لأن الدعوة للمقاطعة الأكاديمية لإسرائيل جزء من حركة المقاطعة...
      الثورة / وكالات في مقال لها حمل عنوان “مقاطعة إسرائيل تمتد إلى زوايا جديدة من المجتمع” ، ونشرته أمس .. أشارت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، ، إلى أنّ “حملة المقاطعة تكتسب زخماً من الأوساط الأكاديمية إلى الدفاع، الأمر الذي يعرض الأبحاث والإيرادات الإسرائيلية للخطر”. وعلى الرغم من أن سنوات من الحملات المؤيدة للفلسطينيين، والداعية إلى المقاطعة العالمية لـ”إسرائيل” لم تجد سوى دعم محدود، ولكن، وبحسب “وول ستريت”، “في الأشهر التي تلت بدء الحرب في غزة، تزايد الدعم لعزل إسرائيل واتّسع إلى ما هو أبعد من المجهود المكرّس لوقف الحرب الإسرائيلية”. ومن شأن هذا التحول، تقول الصحيفة الأمريكية، “أن يغير الحياة المهنية للإسرائيليين، ويضرّ بالشركات، ويؤثر على اقتصاد دولة يبلغ عدد سكانها، 9 ملايين نسمة، تعتمد على التعاون الدولي،...
    شدد أكاديمي ومؤرخ إسرائيلي على أن الجامعات الإسرائيلي "متواطئة" بجرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن المقاطعة التي عززها الحراك الطلابي المناصر لفلسطين تحظى "بدعم عدد متزايد من الأوساط الأكاديمية"، وذلك وفقا لمقال نشرته صحيفة "الغارديان" واستطلعت فيه رأي اثنين من الباحثين الأكاديميين بشأن فرض مقاطعة أكاديمية على "إسرائيل". وقال الأكاديمي والمؤرخ الإسرائيلي إيلان بابي وهو أحد الأكاديميين الاثنين، إن "المقاطعة الأكاديمية لإسرائيل كانت جزءاً من حملة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات التي بدأت عام 2005. ولم تكن تستهدف الأفراد الإسرائيليين، بل المؤسسات فقط". وأضاف في معرض رده على سؤال "هل يجب على المؤسسات الأكاديمية مقاطعة إسرائيل؟" و"هل العنصر الأكاديمي في حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات ضد إسرائيل هو أمر عادل؟"، أن المقاطعة تحظى "بدعم...
    الجديد برس: قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الدلائل تشير إلى مقاطعة أكاديمية لباحثين إسرائيليين في الجامعات الخارجية، وسط قلق متزايد من مقاطعة دولية. وتابعت أن وزير التعليم الإسرائيلي يوآف كيش قال إنه “يعتزم تقديم خطة عملية للحكومة في أقرب وقت ممكن، لكن مثل هذه الخطة تتطلب ميزانية كبيرة”. وعلى خلفية التظاهرات المناهضة للعدوان الإسرائيلي على غزة في الجامعات الكبرى في الولايات المتحدة، هناك تقديرات متزايدة بأن “إسرائيل” تواجه مقاطعة أكاديمية غير مسبوقة، في حين أن حكومة الاحتلال لا تفعل شيئاً حيال ذلك. ولفت الإعلام الإسرائيلي إلى أن مثل هذه المقاطعة يمكن أن تعرض الأوساط الأكاديمية الإسرائيلية للخطر وتضر بشدة بالاقتصاد. ووفقاً للبروفيسور مانويل تراختنبيرغ، رئيس معهد دراسات “الأمن القومي” والرئيس السابق للجنة التخطيط والموازنة التابعة لمجلس التعليم العالي، فإن “العلاقات...
    اشتدت حدة المقاطعة الأكاديمية لإسرائيل، في ظل حرب الإبادة الجماعية في غزة، بشكل ملحوظ، مما يعكس الموقف القوي الذي اتخذه المجتمع الأكاديمي الدولي ضدها. وقد نمت هذه الحركة على الرغم من الاتهامات بمعاداة السامية، والتي غالبا ما تستخدم لتحدي شرعية الدعوة المؤيدة للفلسطينيين ورفض الجرائم التي يتعرضون لها من قبل أداة الحرب والإجرام الإسرائيلية. لم تردع هذه الاتهامات الحركات الطلابية أو المقاطعة الأكاديمية، ولكنها بدلا من ذلك سلطت الضوء على تعقيدات حرية التعبير والشكوك التي تدور حولها داخل الدول الغربية التي تغّنت ذات يوم بالاستقلال الأكاديمي وحرية الرأي والتعبير. حظيت المقاطعة الأكاديمية والثقافية بتأييد العديد من المنظمات والهيئات الأكاديمية حول العالم، مما يعكس إجماعا واسعا ضد الحرب الإسرائيلية على غزة. كانت الحملة الأمريكية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (USACBI) صريحة...
    قالت الحملة الأكاديمية الدولية لمناهضة الاحتلال، والابارتايد الإسرائيلي، إن وتيرة المقاطعة الأكاديمية للاحتلال، تزايدت، بعد نشاط لفعاليات دبلوماسية وشعبية وأكاديمية. وأشارت الحملة في تقرير أصدرته، إلى أنه في ضوء جرائم الاحتلال، المتصاعدة منذ 7 تشرين أول/أكتوبر الماضي، وعمليات الإبادة الجماعية لسكان غزة، فإن الباحثين الإسرائيليين، شعروا بما أسموه "عداء عاما تجاه إسرائيل"، في أقسام الجامعات الأميركية، وكليات الطب والعلوم الطبيعية، رغم أن مقاطعة إسرائيل كانت مقتصرة سابقا على أقسام وكليات العلوم الإنسانية والاجتماعية. ويخشى الباحثون الإسرائيليون أن تؤدي مواقف الأوساط الأكاديمية إلى الإضرار بعملهم في الخارج، ومنعهم من التقدم المهني، والإضرار بالبحث الأكاديمي في إسرائيل ونبذ الباحثين الإسرائيليين في العالم الأكاديمي. ونتيجة المقاطعة الأكاديمية، فقد رفضت جميع الجمعيات العلمية في مجالات بحثية عدة نشر بيان دعم للاحتلال،...
    القدس المحتلة- تواجه إسرائيل مقاطعة أكاديمية عالمية غير مسبوقة بسبب الحرب على غزة؛ حيث يتم طرد علمائها من المجموعات البحثية العالمية، وإنهاء التعاون معهم، ورفض مقالاتهم وأبحاثهم، وكذلك إلغاء مشاركتهم بالمحاضرات والمؤتمرات الأكاديمية بالجامعات حول العالم. وللشهر السابع على التوالي، تتواصل في حرم العديد من الجامعات الأوروبية والأميركية، ومن بينها أرقى الجامعات في العالم، مظاهرات واحتجاجات ضد إسرائيل بسبب الحرب على غزة والجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال بحق الفلسطينيين. ودفعت الاحتجاجات المتصاعدة للطلبة العديد من إدارات الجامعات حول العالم إلى إلغاء المحاضرات والزيارات للمحاضرين الإسرائيليين، في حين فرضت بعض الجامعات العالمية مقاطعة أكاديمية على مختلف الجامعات والكليات الإسرائيلية. وتلقّى كثير من المحاضرين الإسرائيليين إشعارات مسبقة بعدم حضور المحاضرات والمؤتمرات العالمية في العديد من الجامعات حول العالم، بينما وصل آخرون ووجدوا...
    الناصرة-“رأي اليوم- من زهير أندراوس: في الوقت الذي يعمل فيه كيان الاحتلال دون كللٍ أوْ مللٍ على كبح جماح عزلته الدوليّة، ويُخصص مئات ملايين الدولارات لهذه الغاية، تتوالى انتصارات ونجاحات حركة مقاطعة إسرائيل (BDS) على كافة الأصعدة، ومعها يُثبت نشطاء ومؤيدو المقاطعة أنّ كلّ محاولات الترهيب لن تنجح في تقويض التضامن الفعّال مع النضال الفلسطينيّ التحرّري، علمًا أنّ الدولة العبريّة تعتبِر حركة القاطعة تهديدًا إستراتيجيًا على أمنها القوميّ.  وفي هذا السياق، أصدرت حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات من إسرائيل بيانًا حيَّت فيه الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل أعضاء جمعية الأنثروبولوجيا الأمريكية (AAA) الذين صوتوا بغالبية 71 بالمائة لدعم النداء الفلسطينيّ للمقاطعة الأكاديمية وقطع العلاقات مع الجامعات الإسرائيلية.  وجاء في البيان، الذي تلقّت (رأي اليوم) نُسخةً منه: تُحيي الحملة الفلسطينية للمقاطعة...
    صوتت جمعية علماء الأنثروبولوجيا الأميركية "إيه إيه إيه" (AAA) لتبني مقاطعة المؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية وقطع العلاقات مع الجامعات الإسرائيلية بسبب دورها في التمييز ضد الفلسطينيين، في انتصار كبير لحركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها "بي دي إس" (BDS). ووصفت رئيسة الجمعية رامونا بيريز التصويت بأنه "مثير للجدل"، ولكنها قالت إن القرار جماعي "وأصبح الآن واجبنا المضي قدما متحدين في التزامنا بتعزيز المعرفة العلمية، وإيجاد حلول للمشكلات الإنسانية والاجتماعية، والعمل حارسا لحقوق الإنسان". وأسفر التصويت -الذي أجري عبر الاقتراع الإلكتروني بين 15 يونيو/حزيران الماضي و14 يوليو/تموز الجاري- عن فوز ساحق لصالح المقاطعة، حيث صوت 71% بنعم و29% بلا. وكانت نسبة المشاركة في التصويت منخفضة نسبيا، حيث لم يدل سوى 37% من الأعضاء المؤهلين في الجمعية بأصواتهم، أي حوالي...
۱