2024-11-21@23:58:39 GMT
إجمالي نتائج البحث: 21

«التعرف على الوجوه»:

    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق يعد عمى الوجوه، أو عمى التعرف على الوجوه، اضطراب عصبي يصيب القدرة على التعرف على وجوه الأشخاص، حتى المقربين منهم، ويعرف علميًا باسم "بروسوباغنوسيا" وينتج غالبًا عن خلل في منطقة الدماغ المسؤولة عن معالجة الوجوه، والتي تعرف بـ "التلفيف المغزلي"، وقد يحدث هذا الخلل بسبب إصابة الدماغ، أو قد يكون حالة ولادية منذ الطفولة.ووفقا لموقع هيلث لاين، عمى الوجوه اضطراب نادر ومعقد، يعيق القدرة على تمييز الوجوه، وهو ما يعد من أساسيات التواصل الاجتماعي البشري بفضل التصريحات العلنية لبعض المشاهير حول معاناتهم من هذا المرض، زاد الوعي العام حول عمى الوجوه.أسباب عمى الوجوه:1. إصابة في الدماغ: يمكن أن يؤدي تلف منطقة التلفيف المغزلي إلى الإصابة بعمى الوجوه، وغالبًا ما يحدث هذا نتيجة لإصابات الرأس أو...
    حياة النجوم والمشاهير العالميين ليست وردية كما يعتقد البعض، بل إن بعضهم يعاني من أمراض نادرة ومزمنة، ليس لها علاج حتى الآن، وأبرزهم إصابة الممثل براد بيت بعمى التعرف على الوجوه، والذي أعلن عنه منذ عدة سنوات، إلا أنه قرر التعايش مع الأمر، حتى يستطيع إكمال حياته، بحسب صحيفة «Times of India».  معاناة براد بيت مع عمى التعرف على الوجوه لا يزال الممثل الأمريكي براد بيت يعاني من مرض نادر، يُصاب به عدد قليل جدا من البشر، ولا يوجد له علاج حتى الآن رغم الاكتشافات الطبية الهائلة، وهو مرض عمى التعرف على الوجوه، والذي تم تشخيصه على أنه مرض عصبي نادر جدا، يمكن أن يُصاب به شخص واحد من بين كل 50 شخصًا حول العالم، بحسب ما كشفه المعهد الوطني...
    حذر مكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة من أساليب استخباراتية خبيثة، يستخدمها جيش الاحتلال الإسرائيلي لجمع معلومات عن العائلات والأفراد والأماكن، مشيرا إلى أنها تهدف  إلى ارتكاب جرائم قتل واغتيالات ومجازر بحق المدنيين. ولفت المكتب في تصريح صحفي وصل "عربي21" نسخة منه، إلى أن الاحتلال يجري اتصالات مدروسة مع العديد من العائلات والأفراد، يجمع خلالها معلومات حول أماكن تواجدهم وتحركاتهم، وذلك تحت ستار تقديم مساعدات عينية أو نقدية أو غذائية بشكل مضلل. ودعا المكتب الشعب الفلسطيني إلى أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر من هذه الأساليب، وناشدهم بعدم التعاطي مع مثل هذه الاتصالات، التي قد تؤدي إلى قصف وارتكاب مجازر وإبادة جماعية. التعرف على الوجوه وفي تقرير سابق، كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" تفاصيل استخدام الاحتلال الإسرائيلي لبرنامج تجسس...
    السومرية نيوز – منوعاتبحثت دراسة جديدة، أجراها قسم علم النفس في جامعة "يورك" في إنجلترا، في كيفية معالجة الدماغ للمعلومات لتحديد الوجوه بشكل أفضل. وبحسب موقع "روسيا اليوم"، اعتمدت الدراسة على المسلسل التلفزيوني الشهير Game of Thrones (صراع العروش)، لكشف خفايا هذا اللغز الغامض. وقالت كيرا نواد، المعدة الرئيسية للدراسة: "اخترنا أن نعرض للمشاركين لقطات من مسلسل "لعبة العروش" الذي أسر الناس في جميع أنحاء العالم بشخصياته القوية والدقيقة للغاية". وشاهد نصف المشاركين في الدراسة (البالغ عددهم 70 مشاركا) المسلسل سابقا، بينما لم يشاهده النصف الآخر من قبل. وأجرى علماء النفس مسحا لأدمغة المشاركين باستخدام الرنين المغناطيسي أثناء مشاهدتهم "صراع العروش". وكشفت الفحوصات أنه عندما عُرضت الشخصيات الرئيسية في مسلسل "صراع العروش"، أظهرت أدمغة المشاركين...
    تسببت "مطابقات" خاطئة باستخدام تكنولوجيا "التعرف على الوجه" في مدينة ديترويت بولاية ميشيغان في اعتقالات غير صحيحة، ما أجبر إدارة الشرطة على تبني سياسات جديدة. وبسبب الاعتقالات الخاطئة اضطرت شرطة ديترويت إلى إجراء تسوية، الجمعة، مع أحد الأشخاص الذين اعتقلتهم بشكل خاطئ، والتي تضمن اعتماد "قواعد جديدة لاستخدام الشرطة تقنيات التعرف على الوجه"، بحسب تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز. وتكنولوجيا "التعرف على الوجه" هي تقنية للتحقق من هوية الشخص من خلال صورة رقمية أو فيديو، اعتمادا على ملامح الوجه التي تكون مخزنة في قاعدة البيانات أو على الإنترنت، باستخدام "خوارزميات" معقدة تعمل بأنظمة الذكاء الاصطناعي أحيانا. وقال اتحاد الحريات المدنية الأميركي، الذي مثّل أحد ضحايا هذه التكنولوجيا أن هذه القواعد الجديدة يجب أن "تمثل المعيار الوطني الجديدة" لاستخدام تقنيات التعرف...
    تمكن الأمن الوطني المغربي من إدخال سيارة الشرطة الذكية “Smart Patrol” إلى أسطوله. هذه السيارة المتطورة مجهزة بكاميرات تعمل بزاوية 360 درجة، مما يمكنها من مراقبة شاملة وفعالة للمحيط. بالإضافة إلى ذلك، تتمتع السيارة بقدرات الرصد الحراري والتعرف على الوجوه، مما يسهم في تحسين قدرات الأمن الوطني في التعرف على الأشخاص والتحقق من هوياتهم بسرعة ودقة. ومن أبرز الميزات التي تقدمها سيارة “Smart Patrol” هي قدرتها على إطلاق طائرات مسيرة صغيرة. هذه الطائرات تعزز من قدرات الاستطلاع والمراقبة، وتسمح بتغطية أوسع وأكثر دقة للمناطق المستهدفة، خاصة في الحالات التي تتطلب استجابة سريعة ومراقبة من الجو. التكنولوجيا المتقدمة التي تحتويها سيارة الشرطة الذكية تعد خطوة مهمة نحو تحديث البنية التحتية الأمنية وتعزيز الكفاءة العملياتية للأمن الوطني المغربي. هذا التطور يسلط الضوء...
    كشفت صحيفة" نيويورك تايمز"  عن أن الاحتلال الإسرائيلي أطلق مشروعا للمراقبة في غزة يعتمد على تقنيات التعرف على الوجوه لجمع بيانات عن الفلسطينيين بدون إذنهم .وأضافت الصحيفة أن الرنامج أنشأ بعد السابع من أكتوبر ويعتمد على تكنولوجيا من برنامج صور محرك البحث" Google" بالإضافة إلى أداة مخصصة صممتها شركة "كورسايت" الإسرائيلية لتحديد الأشخاص المنتمين لحركة المقاومة الإسلامية" حماس".وأشارت الصحيفة إلى أن جيش الاحتلال ركز كاميرات التعرف على الوجوه في نقاط التفتيش على الطرق الرئيسية، من أجل تعزيز قاعدة البيانات وتحديد الأشخاص المشتبه بهم.ونقلت الصحيفة عن ضابط صهويني قوله إن الهدف هو إنشاء"قائمة اغتيالات" بأسماء الأشخاص الذين شاركوا في هجوم 7 أكتوبر، لكن تكنولوجيا" كورسايت" لم تكن دقيقة دائما. وذكرت الصحيفة أن التكنولوجيا أخطأت على سبيل المثال في التعرف على عدة...
    سرايا - نشرت إسرائيل برنامج تعقب واسع النطاق للتعرف على الوجوه في قطاع غزة، وأنشأت قاعدة بيانات للفلسطينيين من دون علمهم أو موافقتهم، حسبما نقل موقع ذا فيرج عن تقرير لصحيفة نيويورك تايمز.ويستخدم البرنامج، الذي تم إنشاؤه بعد هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تكنولوجيا من برنامج صور غوغل، بالإضافة إلى أداة مخصصة صممتها شركة كورسايت (Corsight) ومقرها تل أبيب لتحديد الأشخاص المنتمين إلى حماس.تم إنشاء برنامج التعرف على الوجه بالتزامن مع الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة، وفقا لتقرير نيويورك تايمز.فبعد هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول، حدد ضباط في الوحدة 8200 التابعة للجيش الإسرائيلي، وهي وحدة الاستخبارات الرئيسية في الجيش الإسرائيلي، الأهداف المحتملة من خلال مشاهدة لقطات الكاميرا الأمنية ومقاطع الفيديو التي قامت حماس بتحميلها على وسائل التواصل الاجتماعي. كما طلب...
    أحد أهم أهداف إسرائيل في حربها على غزة هو القضاء على حماس، ولتحقيق ذلك ترى إسرائيل وجوب اغتيال واعتقال قادة الحركة المختبئين في القطاع. الأونروا: الوقت يمضي بسرعة نحو المجاعة في غزة الرئيس الإيراني يدعو الخيّرين بالعالم الإسلامي للمشاركة في إعادة إعمار غزة صحيفة "نيويورك تايمز" سلطت الضوء على تلك الجهود، حيث نشرت تقريراً تحت عنوان "إسرائيل تستعين بتقنية التعرّف على الوجوه في غزة للقبض على قادة حماس".وذكرت الصحيفة، أن برنامج التعرّف على الوجوه، الذي تديرة وحدة الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي ينتقي الوجوه من بين الحشود والمقاطع المشوشة للطائرات المسيّرة.وأشار مسؤولون استخباراتيون إسرائيليون للصحيفة إلى إن التكنولوجيا استخدمت بداية للبحث عن المحتجزين الإسرائيليين الذين أسرتهم حماس في 7 أكتوبر.وفي بعض الأحيان، حدّدت التكنولوجيا، وبطريقة غير صحيحة، مدنيين باعتبارهم من مسلحي حماس حسب قول ضابط إسرائيلي.فلسطينيون...
    ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن إسرائيل أطلقت نظاما تجريبيا للتعرف على الوجوه في قطاع غزة منذ ديسمبر 2023 للمراقبة الجماعية على الفلسطينيين دون علمهم ولا موافقتهم وتشير الصحيفة نقلا عن مصادر إلى أن نظام التعرف على الوجه في قطاع غزة بدأ العمل في ديسمبر 2023. وهي تكنولوجيا تجريبية تستخدم لإجراء مراقبة جماعية، وجمع وفهرسة وجوه الفلسطينيين دون علمهم أو موافقتهم.وتؤكد نيويورك تايمز أن النظام تم استخدامه في البداية للبحث عن الرهائن الذين تم اختطافهم في 7 أكتوبر 2023، ولكن بعد بدء العملية البرية للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، بدأت إسرائيل في استخدامه في كثير من الأحيان لتحديد الأفراد المرتبطين بحماس، والفصائل الفلسطينية الأخرى.ويذكر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عزا قراره بعدم إرسال وفد إسرائيلي إلى الولايات المتحدة بعد قرار...
       تعتزم الحكومة البريطانية التوسع في اعتماد تقنية التعرف على الوجه ونشرها في المملكة المتحدة، نظراً إلى كونها أثبتت فاعليتها، لكنّ هذا التوجه يثير المخاوف، ويجعل بعض الجهات تتهم السلطات بالانزلاق نحو فرض مراقبة جماعية. وقد وُضعت كاميرا اختبارية في أحد أيام ديسمبر 2023 قرب محطة «كرويدون» في جنوب لندن، ومكّن هذا الإجراء من القبض على عشرة من المشتبه بهم في قضايا تهديد بالقتل أو احتيال مصرفي أو سرقة. كما استُخدمت تقنية التعرف على الوجه بشكل خاص خلال سباق الجائزة الكبرى البريطاني للفورمولا 1 وتتويج تشارلز الثالث في مايو، ولذلك تعتبر هذه التقنية «أولوية قصوى» وفق ما أعلن وزير الدولة للشرطة «كريس فيلب» في أكتوبر الماضي، مسلطاً الضوء على «الإمكانات العالية» لهذه التكنولوجيا. وأضاف أن انتشارها «أدى إلى توقيفات كانت...
    أفادت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الثلاثاء، أن قوات الجيش الإسرائيلي تمكن من إعتقال مئات المطلوبين من حركة حماس عن طريق تقنية التعرف على الوجوه، استخدمتها على طريق النازحين الفلسطينيين من خان يونس. وقالت مصادر صحفية اسرائيلية إن الجيش الإسرائيلي قام بوضع كاميرا مربوطة بكمبيوتر وتعمل بالذكاء الاصطناعي للتعرف على الوجوه وذلك على طريق النازحين الفلسطينيين من خان يونس باتجاه رفح. وأضافت أن من خلال هذه الكاميرا تمكن الجيش من التعرف على على نحو 300 مطلوب من حركة حماس كانوا بين نحو 100 ألف نازح فلسطيني وقام الجيش باعتقال هؤلاء المطلوبين.وتقول مصادر أمنية إن من بين هؤلاء من هم مطلوبين على خلفية مشاركتهم في هجوم السابع من أكتوبر.
    تعتزم الحكومة البريطانية التوسع في اعتماد تقنية التعرف على الوجه ونشرها في المملكة المتحدة، نظرا إلى كونها أثبتت فاعليتها، لكنّ هذا التوجه يثير المخاوف، ويجعل بعض الجهات تتهم السلطات بالانزلاق نحو فرض مراقبة جماعية، بحسب تقرير لوكالة فرانس برس. المراقبة أثبتت فعاليتها وقد وُضعت كاميرا اختبارية في أحد أيام ديسمبر/كانون الأول قرب محطة كرويدون في جنوب لندن، ومكّن هذا الإجراء من القبض على عشرة مشتبه بهم في قضايا تهديد بالقتل أو احتيال مصرفي أو سرقة. كما استُخدمت تقنية التعرف على الوجه بشكل خاص خلال سباق الجائزة الكبرى البريطاني للفورمولا 1 وتتويج تشارلز الثالث في مايو/أيار، ولذلك تعتبر هذه التقنية "أولوية قصوى" وفق ما أعلن وزير الدولة للشرطة كريس فيلب في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مسلطا الضوء على "الإمكانات العالية" لهذه التكنولوجيا....
    من المتوقع أن تصادق لجنة من وزراء التشريع اليوم (الاثنين) على مشروع القانون، تقدم به وزيرا الأمن القومي، إيتمار بن غفير، والقضاء، ياريف ليفين، يسمح للشرطة باستخدام كاميرات التعرف على الوجوه في الحيّز العام، بما في ذلك في مواقع التظاهر والاحتجاجات، الأمر الذي أثار موجة من الخوف على الخصوصية نظرا للصيغة الفضفاضة لمقترح القانون وغياب جهة إشراف رقابية مستقلة. ويثير مشروع القانون انتقادات حيال إمكانية استخدام الشرطة للمعطيات من أجل إقامة مخزون معلومات بيومتري، وذلك في ظل ضعف الإشراف الرقابي الذي يفرضه القانون على عمل الشرطة في هذا المجال، بحيث يسمح لضباط الشرطة بالمصادقة على تشغيل الكاميرات البيومترية، شريطة "عدم انتهاك خصوصية شخص ما إلى حد يتجاوز ما هو مطلوب". وبحسب الاقتراح سيكون بمقدور الشرطة وضع كاميرات متنقلة حتى في...
    يعتقد البعض أن الذكاء الاصطناعي والبرامج التي تستخدم تقنية التعرف على الوجه، هما مستقبل مكافحة الجريمة حول العالم، لكنّ الشرطة البريطانية تقول إنها ستواصل الاعتماد على طرق أكثر تقليدية لكشف المخالفين، تشمل أفراداً "فائقي القدرة على التعرف". تستخدم القوات الأمنية في كل أنحاء البلاد عناصر يتمتعون بذاكرة استثنائية للوجوه وقدرة أعلى من المتوسط لتحديد هويات الأشخاص.اعلانوقالت تينا والاس، خبيرة المراقبة في شرطة تيمز فاليه، إن 1% فقط من السكان يملكون هذه "القوة الخارقة".بدأ فريقها تعيين عناصر متخصصين في العام 2017 ليصبح عددهم الآن 20 شرطياً، من بينهم أليكس ثوربرن التي تخدم في السلك منذ 17 عاماً.وقالت ثوربرن لوكالة فرانس برس "لطالما كنت جيدة في تذكّر الوجوه. لذلك، عندما نشروا إشعاراً بشأن الاختبارات، تقدّمتُ عليها!".وأضافت "عُرضت عليّ صور تعود إلى ما...
    أصبح الذكاء الاصطناعي التوليدي أكثر شعبية خلال الأشهر القليلة الماضية خاصة بعد طرح أداة ChatGPT من شركة أوبن إيه آي المدعومة من عملاق التكنولوجيا الأمريكية  مايكروسوفت Microsoft، أكثر الشركات على الساحة الآن تهتم بهذا المجال وتطوره. وفقا لتقرير موقع gizmochina أضاف عملاق التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي إلى منتجاته وخدماته منذ فترة مثل الإضافة الأخيرة للملخصات التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي الموجودة في متجر التطبيقات وتخطط الشركة الآن لإضافة ميزات الذكاء الاصطناعي إلى برنامجي الرسام Paint والصور Photos وأيضا أداة التقطيع (snipping) مع نظام التشغيل  Windows 11.  Windows تتردد شائعات قوية مفادها أن شركة مايكروسوفت تخطط لدمج قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي بعدد كبير من منتجاتها المعروفة بما في ذلك تطبيقات Paint وPhotos وSnipping Tool الموجودة مع نظام تشغيل "ويندوز 11"،  وبالتالي ستكون هذه...
    يثير استخدام تقنية "التعرف على الوجوه" الكثير من الجدل داخل وخارج الولايات المتحدة، وذلك بعد تكرار حالات اعتقال أشخاص مشتبه بارتكابهم جرائم في أميركا، لاسيما من أصحاب البشرة السمراء، بسبب تلك التقنية، وفقا لما ذكرت صحيفة "غارديان" البريطانية. وكانت آخر تلك الحالات ما حدث مع سيدة أميركية من أصول أفريقية جرى اعتقالها في فبراير، وأُطلق سراحها بعد أكثر من 10 ساعات، على خلفية جريمة لم ترتكبها. وقدّمت بورتشا وودروف، وهي من سكان ولاية ميشيغن شمالي الولايات المتحدة، شكوى بتهمة الاعتقال الاعتباطي، ضد سلطات مدينة ديترويت والشرطة المسؤولة عن التحقيق في قضية سرقة سيارة باستخدام العنف. وهذه المرأة التي اشتبهت بها السلطات بعد عملية بحث باستخدام برنامج للتعرف على الوجوه، أمضت "نحو 11 ساعة واقفة أو جالسة على مقعد خرساني" في...
    يثير استخدام تقنية التعرف على الوجه من جانب الشرطة الجدل مجدداً في الولايات المتحدة بعد شكوى من امرأة سوداء قُبض عليها في شباط/فبراير، وأُطلق سراحها بعد عشر ساعات، على خلفية جريمة لم ترتكبها. وقدّمت بورتشا وودروف، وهي من سكان ولاية ميشيغن في شمال الولايات المتحدة، شكوى بتهمة الاعتقال الاعتباطي، الأسبوع الماضي، ضدّ سلطات مدينة ديترويت والشرطة المسؤولة عن التحقيق في قضيّة سرقة سيارة باستخدام العنف.اعلانهذه المرأة التي اشتبهت بها السلطات بعد عملية بحث باستخدام برنامج للتعرف على الوجوه، أمضت "حوالى 11 ساعة واقفة أو جالسة على مقعد خرساني" في مركز الشرطة، عندما كانت حاملاً في شهرها الثامن، وفق الشكوى.بعد خمسة عشر يوماً، في آذار/مارس، أسقطت المحكمة التهم الموجهة إليها لعدم توافر الأدّلة الكافية.وقال محامو وودروف في نصّ الدعوى "بالنظر إلى...
    يثير استخدام تقنية التعرف على الوجوه من جانب الشرطة الجدل مجددا في الولايات المتحدة، بعد شكوى من امرأة من  أصول إفريقية، قُبض عليها في فبراير، وأُطلق سراحها بعد 10 ساعات، على خلفية جريمة لم ترتكبها. وقدمت بورتشا وودروف، وهي من سكان ولاية ميشيغن في شمال الولايات المتحدة، شكوى بتهمة "الاعتقال الاعتباطي" الأسبوع الماضي، ضد سلطات مدينة ديترويت والشرطة المسؤولة عن التحقيق في قضية سرقة سيارة باستخدام العنف. وهذه المرأة التي اشتبهت بها السلطات بعد عملية بحث باستخدام برنامج للتعرف على الوجوه، أمضت "حوالى 11 ساعة واقفة أو جالسة على مقعد خرساني" في مركز الشرطة، عندما كانت حاملا في شهرها الثامن، وفق الشكوى. وبعد 15 يوما، في مارس، أسقطت المحكمة التهم الموجهة إليها لعدم كفاية الأدلة. وقال محامو وودروف في نص...
    يحدث أحيانا أن نصادف أشخاصا نتذكر وجوههم ولا نذكر أسماءهم. ويسبب هذا الأمر لنا إحراجا، فأنت تعرف هذا الشخص حق المعرفة، بل وتكون بينكما ذكريات مشتركة، ولكنك في لحظة ما تنسى اسمه. والأسوأ من ذلك حين لا تنسى الاسم فقط، بل وحتى شكل وجه الشخص الذي أمامك، مع أنك تعرف في أعماقك أنك تعرف هذا الشخص، وتحدثت وتعاملت معه سابقا. وهذا الأمر ربما لا يحدث مع الغرباء فقط، بل مع بعض أفراد العائلة أو الأصحاب المقربين. فلماذا ننسى الأسماء والوجوه؟ وماذا يعني ذلك؟ نسيان الأسماء استكشف عالما النفس ليز أبرامز ودانييل ديفيس الأسباب المعقدة لنسيان الأسماء، وحددا 4 أسباب تجعل أسماء الأشخاص تختلف عن غيرها من المسميات والكلمات، ومن ثم يصعب علينا تذكرها، وفق تقرير لمنصة "سايكولوجي توداي" (Psychologytoday). عَمَى...
۱