2024-11-22@21:05:49 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14
«الأصوات المؤیدة»:
اختار الناخبون بين الرئيسة الحالية مايا ساندو المؤيدة لأوروبا والمنافس ألكسندر ستويانوغلو الذي يدعم توثيق العلاقات مع روسيا. اعلانأظهرت نتائج اللجنة في الانتخابات الرئاسية في مولدوفا، وبعد فرز 93.5% من الأصوات، أن مايا ساندو المرشحة المؤيدة للغرب قد حصلت على 51.1% من أصوات الناخبين مقابل 48.9% لخصمها المؤيد لموسكو. وكانت النتائج الأولية للجولة الثانية قد أوحت بتقدم المرشح ألكسندر ستويانوغلو بنسبة 51.17% بعد فرز 88% من الأصوات، فيما حصلت ساندو على 48,95%.وقد تصدرت المرشحة والرئيسة الحالية لمولدوفا مايا ساندو الجولة الأولى التي جرت في 20 أكتوبر/تشرين الأول، حيث حصلت على نسبة 42% من الأصوات، لكنها فشلت في الفوز بأغلبية مطلقة، بينما حصل خصمها ألكسندر ستويانوغلو المدعي العام السابق والمقرب من روسيا على 26% من الأصوات.ونظرا لعدم حصول أي من المرشحين على...
دعا ممثلون ومحترفو الترفيه قيادة نقابة ممثلي الشاشة (الاتحاد الأميركي لفناني التلفزيون والإذاعة SAG-AFTRA) إلى إصدار بيان علني يدين القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، وكذلك "القمع المكارثي للأعضاء الذين يعبّرون عن تضامنهم مع معاناة الفلسطينيين" في هذه الصناعة. في رسالة مفتوحة صدرت الأربعاء الماضي، طالب أكثر من 700 عضو -في واحدة من أكبر نقابات هوليود- جمعيتهم باتخاذ موقف لحماية الأصوات المؤيدة للفلسطينيين من التعرض للقائمة السوداء في صناعة السينما والترفيه. وجاء في الرسالة "نحن نطالب (قيادتنا) بالتحدث عن استهداف وقتل المدنيين الفلسطينيين الأبرياء، والعاملين في المجال الصحي، وزملائنا الصحفيين.. والقضاء على أي لبس حول تضامننا مع العمال والفنانين والمضطهدين في جميع أنحاء العالم". ووقع الرسالة عدد من الشخصيات المعروفة مثل مارك رفالو وسينثيا نيكسون وكومون وسوزان ساراندون وريز أحمد...
دائما ما تكمن دلالة في أي من الأصوات يعد صالحا وأيها غير ذلك، أيها «تكتيكي» وأيها يُعبّر عن «مخاوف مشروعة»، وأيها محض أصوات «طائفية». يجري بالفعل النظر إلى المرشحين الأربعة المستقلين الذين فازوا في انتخابات الأسبوع الماضي لاستغلالهم إحباطات غزة باعتبارها علامة مثيرة للقلق على نشوء سياسات طائفية. والمعنى الضمني هنا هو أن المسلمين وحدهم هم الذين يكترثون لأمر غزة، وأن اكتراثهم بها يأتي على حساب اهتماماتهم وولاءاتهم المحلية. وحقيقة الأمر هي أن أصداء غزة تتردد عبر مختلف الفئات الديموغرافية. ويرتبط ذلك وينجم عن مظالم سياسية أخرى، وبات تعبيرا عن شيء جعله مناخنا السياسي صعب القبول، وهو أن يكون لدى ناخبينا مبادئ يكترثون لأمرها دون أن يعد ذلك مؤشرا على تطرف أو انشغال بما لا يجب الانشغال به.وانظروا إلى إلفورد...
يتم التعامل مع المرشحين المستقلين الأربعة الذين فازوا في الانتخابات البريطانية الأسبوع الماضي من خلال استغلال الإحباطات بشأن غزة، على أنهم "علامة مثيرة للقلق على ظهور سياسة طائفية". نشرت صحيفة "الغارديان" مقالا للصحفية نسرين مالك قالت فيه إن "الطريقة التي يتم فيها تصنيف الأصوات أيها صالحة وأيها غير ذلك، أيها "تكتيكية"، وأيها تعبر عن "اهتمامات مشروعة"، وأيها "طائفية"، تقول لنا الكثير عن صاحب التصنيف". وأضافت أن "المعنى الضمني هو أن المسلمين وحدهم هم الذين يهتمون بغزة، وأنهم يفعلون ذلك على حساب اهتماماتهم الداخلية وولاءاتهم. والحقيقة هي أن صدى غزة يمتد عبر مجموعات سكانية متنوعة. فهو مرتبط ومتأثر بمظالم سياسية أخرى، وقد أصبح تعبيرا عن شيء جعل مناخنا السياسي من الصعب قبوله ــ وهو أن الناخبين من الممكن أن...
عبرت عدّة منظمات غير حكومية عن مخاوفها من "قمع" الأصوات المؤيّدة للقضية الفلسطينية في أوروبا، إثر إلغاء فعاليات وملاحقات في حقّ مفكّرين ونشطاء. وقالت جوليا هال الباحثة في "منظمة العفو الدولية" إن "القوانين حول خطاب الكراهية ومكافحة الإرهاب تُستغلّ لمهاجمة" الأصوات المؤيّدة للفلسطينيين.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4لبنان يقبل اختصاص الجنائية الدولية في جرائم حرب إسرائيليةlist 2 of 4العفو الدولية: استمرار العنصرية الممنهجة والتمييز الديني بفرنساlist 3 of 4تعذيب وتسليم.. رايتس ووتش: تصاعد القمع ضد السوريين بلبنانlist 4 of 4ردا على تقرير أميركي.. طالبان: لنا حقوقنا ولكم حقوقكمend of list وأشارت إلى أن أوروبا شهدت "سيلا من الإخلاءات وعمليات استهداف متظاهرين سلميين وأكاديميين وكلّ شخص هو بالأساس متضامن مع الحقوق الإنسانية للفلسطينيين أو ينتقد دولة إسرائيل". وفي...
في ظل استقطاب شديد في الآراء حول الحرب الإسرائيلية على غزة، كشفت عدة منظمات غير حكومية لوكالة الصحافة الفرنسية عن مخاوف من "قمع" الأصوات المؤيدة للقضية الفلسطينية في أوروبا، إثر إلغاء فعاليات وملاحقات في حق مفكرين ونشطاء. وقالت الباحثة في منظمة العفو الدولية جوليا هال إن "القوانين حول خطاب الكراهية ومكافحة الإرهاب تستغل لمهاجمة" الأصوات المؤيدة للفلسطينيين. وأشارت إلى أن أوروبا شهدت "سيلا من الإلغاءات وعمليات استهداف متظاهرين سلميين وأكاديميين، وكل شخص متضامن مع الحقوق الإنسانية للفلسطينيين أو ينتقد دولة إسرائيل". وردت إسرائيل على عملية طوفان الأقصى التي نفذتها المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، واستهدفت قطاع غزة بعدوان مستمر أسفر إلى غاية الآن عن استشهاد أكثر من 34 ألف فلسطيني. وفي هذه الأجواء المحمومة، غالبا ما تُتهم...
سرايا - في ظلّ استقطاب شديد في الآراء حول الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، كشفت منظمات غير حكومية لوكالة فرانس برس عن مخاوف من "قمع" الأصوات المؤيّدة القضية الفلسطينية في أوروبا، إثر إلغاء فعاليات وملاحقات في حقّ مفكّرين ونشطاء.وقالت جوليا هال الباحثة في "منظمة العفو الدولية" إن "القوانين حول خطاب الكراهية ومكافحة الإرهاب تُستغلّ لمهاجمة" الأصوات المؤيّدة الفلسطينيين.وأشارت إلى أن أوروبا شهدت "سيلا من الإلغاءات وعمليات استهداف متظاهرين سلميين وأكاديميين وكلّ شخص هو في الأساس متضامن مع الحقوق الإنسانية للفلسطينيين أو ينتقد دولة إسرائيل".وفي هذه الأجواء المحمومة، غالبا ما تُتّهم الأصوات المؤيّدة الفلسطينيين بالتساهل مع حماس وبمعاداة الصهيونية بشدّة أو حتّى بمعاداة السامية.وأسهمت تصريحات خلال تظاهرات مؤيّدة الفلسطينيين ومواقف لليسار الراديكالي الذي وصف هجمات حماس بفعل "مقاومة" في تغذية...
أعلنت ماريانا ليسينكو الرئيسة المشاركة لحملة ترشيح فلاديمير بوتين للانتخابات الرئاسية أن مقر الحملة سلّم 315 ألف صوت مؤيدة لمرشحها إلى لجنة الانتخابات المركزية الروسية. وقالت ليسينكو للصحفيين: "اليوم هو يوم مهم للغاية بالنسبة لنا، نحن نقدم الأصوات إلى لجنة الانتخابات المركزية. هذه الأصوات من جميع مقاطعات بلادنا، وسلّمنا 315 ألف صوت اليوم للجنة الانتخابات المركزية". إقرأ المزيد حملة بوتين تعلن بدء جمع تواقيع ترشيحه اعتبارا من الـ23 من الشهر الجاري ويتنافس 11 مواطنا على الترشح لخوض الانتخابات الرئاسية في روسيا، حيث قبلت لجنة الانتخابات المركزية أوراق ثلاثة مرشحين آخرين هم ليونيد سلوتسكي، ونيقولاي خاريتونوف، وفلاديسلاف دافانكوف، وبما أن الثلاثة ممثلون لأحزاب برلمانية، فإن جمع التوقيعات لدعمهم ليس ضروريا للتسجيل كمرشحين للانتخابات، خلافا لبوتين المرشح المستقل.ويجب على المرشحين من الأحزاب...
برلين-ساناوقع مئات المثقفين والفنانين حول العالم، بينهم الكاتبة الفرنسية الفائزة بجائزة نوبل للآداب آني إيرنو عريضة تدعو إلى مقاطعة المؤسسات الثقافية الألمانية، بسبب قمعها الأصوات المؤيدة لفلسطين.ونقلت وكالة فرانس برس عن دار “سوهركامب” الألمانية التي تنشر كتب إيرنو أن الأديبة الفرنسية وقعت على هذه العريضة التي جمعت أكثر من ألف توقيع.وكانت لانا باستاسيتش الروائية البوسنية الحائزة العديد من الجوائز أعلنت أول أمس على موقع “إنستغرام” إنهاء عقدها مع ناشرها الألماني تضامناً مع الحملة.وتعرف الحملة نفسها على موقعها الإلكتروني بأنها “مقاطعة للعنصرية المناهضة للفلسطينيين وللرقابة بأشكالها الرسمية الأكثر تقدماً”، وتقول: إنه “في الوقت الذي يتم فيه ارتكاب المجازر في غزة تقع على عاتق الفنانين والعاملين في مجال الثقافة مسؤولية النضال من أجل التضامن الدولي والحق في التحدث علناً ضد المذبحة المستمرة”.
اتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش غير الحكومية، شركة ميتا بتقييد المحتوى المؤيد للفلسطينيين على فيسبوك وإنستغرام. منددة بـ”الرقابة المنهجية على الإنترنت”. وكتبت في تقرير مؤلف من 51 صفحة صدر يوم الخميس. “إن سياسات ميتا وأنظمة إدارة المحتوى تعمل بشكل متزايد على إسكات الأصوات المؤيدة للفلسطينيين. على إنستغرام وفيسبوك”. وقالت ديبورا براون، القائمة بأعمال نائب مدير قسم التكنولوجيا وحقوق الإنسان. في هيومن رايتس ووتش، في بيان صحفي. إن هذه الرقابة “ضارة بشكل خاص في فترة الفظائع الرهيبة والقمع التي تقمع بالفعل الأصوات الفلسطينية”. السياسة مقيدة للغاية في يوم الثلاثاء، 19 كانون الأول (ديسمبر)، انتقد مجلس الإشراف المستقل لشركة ميتا منصات عملاق وسائل التواصل الاجتماعي. بسبب سياسة الاعتدال التقييدية المفرطة في سياق الحرب على فلسطين. “بشكل تعسفي وبدون تفسير” وفي تقريرها الذي...
اتهمت منظمة "هيومن رايتس ووتش" شركة "ميتا"، اليوم الخميس 21 ديسمبر 2023، بأنها "تعمل على إسكات" الأصوات المؤيدة للفلسطينيين في "فيسبوك" و"إنستغرام" منذ بداية الحرب على غزة . تابعوا وكالة سوا - تغطية مستمرة وسريعة وواسعة للأحداث وقالت المنظمة التي تتخذ مقرًّا في نيويورك في تقرير صدر اليوم، إن "سياسات وممارسات ميتا تعمل على إسكات الأصوات الداعمة لفلسطين وحقوق الإنسان الفلسطيني على إنستغرام وفيسبوك في موجة من الرقابة المشددة على وسائل التواصل الاجتماعي". وذكرت المديرة بالإنابة لقسم التكنولوجيا وحقوق الإنسان في "هيومن رايتس ووتش"، ديبورا براون، أن "الرقابة التي تفرضها شركة ميتا على المحتوى الداعم لفلسطين، تزيد الطين بلة في وقت تخنق أصلا الفظائع والقمع الذي يفوق الوصف قدرة الفلسطينيين على التعبير". وكان مجلس الرقابة المستقل في "ميتا" قد انتقد...
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن سياسات شركة ميتا أسكتت بشكل متزايد الأصوات المؤيدة لفلسطين على منصتي إنستغرام وفيسبوك في ظل الحرب الإسرائيلية على غزة. وأوضحت المنظمة -في تقرير حصلت الجزيرة نت على نسخة منه- أن هناك نمطا من الإزالة غير المبررة والقمع للمحتوى المؤيد لفلسطين بما يشمل التعبير السلمي والنقاش العام حول الحقوق الإنسانية للفلسطينيين. وذكر التقرير الصادر اليوم الخميس في 51 صفحة بعنوان "نكث الوعود.. سياسات ميتا والرقابة على المحتوى المتعلق بفلسطين على إنستغرام وفيسبوك"، أن المشكلة ترجع إلى الخلل في سياسات الشركة وتنفيذها، والذي "تشوبه التناقضات والأخطاء، والاعتماد المفرط على الأدوات الآلية للإشراف على المحتوى، والتأثير الحكومي غير المبرر على عمليات إزالة المحتوى". وقالت ديبرا براون المديرة بالإنابة لقسم التكنولوجيا وحقوق الإنسان في هيومن رايتس ووتش إن...
اتهمت دول إسلامية ألمانيا بإسكات الأصوات المؤيدة للفلسطينيين والتقاعس عن بذل ما يكفي من جهد للتصدي لرُهاب الإسلام «الإسلاموفوبيا» وذلك في مراجعة لسجلها الحقوقي بالأمم المتحدة يوم أمس الخميس.وقمعت السلطات الألمانية جماعات مؤيدة للفلسطينيين منذ هجمات حركة المقاومة الإسلامية «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر، ورفضت إصدار تصاريح للكثير من المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين، قائلة إن القيود تهدف للحد من الاضطرابات العامة ومنع معاداة السامية علنا.ويقول مؤيدون للفلسطينيين إنهم يشعرون بأنهم محرومون من التعبير علنا عن دعمهم أو مخاوفهم حيال المواطنين في قطاع غزة الذي تديره حماس دون المخاطرة بالقبض عليهم أو فقدان وظائفهم أو وضعهم كمهاجرين.وحث مندوب إندونيسيا لدى الأمم المتحدة في جنيف ألمانيا على «ضمان ممارسة حرية الرأي والتعبير من خلال تجنب المعاملة المتحيزة من الشرطة في مواجهة...
بوليتيكو: حملات قمع الأصوات المؤيدة للفلسطينيين في الولايات المتحدة وصلت حد الطرد من العمل والملاحقة قانونياً
واشنطن-سانابموازاة الدعم العسكري والسياسي غير المحدود الذي تقدمه الولايات المتحدة لـ “إسرائيل”، انتشرت خلال الأسابيع الماضية ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة حملة فصل صحفيين وكتاب وموظفين من أعمالهم لمجرد دعوتهم إلى وقف إطلاق النار أو لتجرئهم على انتقاد كيان الاحتلال الإسرائيلي، في تطور وصفته مجلة بوليتيكو الأمريكية بأنه “خطير وينذر بتحرك واسع لتكميم الأفواه”.المجلة سلطت الضوء في مقال أعدته مراسلتها كالدر ماكهيو على حملات القمع بحق الأصوات المؤيدة للفلسطينيين داخل الولايات المتحدة في كل المجالات وكل القطاعات لتشمل الجامعات والصحف ووسائل الإعلام وصولاً إلى الشركات.وأشارت المجلة إلى تفشي ظاهرة قمع حرية التعبير وطرد موظفين من أعمالهم أو توجيه تحذيرات جدية لهم لمجرد تعبيرهم عن رأيهم المناهض للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مبينة أن النشاط المؤيد للفلسطينيين على وسائل...