2024-11-22@17:06:29 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12
«أکل لحوم البشر»:
(CNN)-- قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، الأربعاء، إن الولايات المتحدة لم تتمكن من استعادة رفات عمه، أمبروز فينيجان، بعد تحطم طائرته بالقرب من غينيا الجديدة خلال الحرب العالمية الثانية، "لأنه كان هناك الكثير من أكلة لحوم البشر" في المنطقة. وتختلف رواية بايدن عن وفاة عمه – واحتمال أكل لحوم البشر – عن الرواية التي نشرتها وكالة محاسبة أسرى الحرب التابعة لوزارة الدفاع، والتي تقول إن طائرة فينيجان، وهي من طراز A-20 Havocكانت التي كانت متوجهة إلى غينيا الجديدة في رحلة بريدية، "أُجبرت على الهبوط في المحيط" قبالة سواحل الجزيرة "لأسباب غير معروفة". ويشار إلى أنه حقيقة كان هناك أكل لحوم البشر وتم توثيقهم في المنطقة في منتصف القرن العشرين. ويبدو أن ادعاء بايدن - بأن الجيش لم يتمكن...
عاد الدولي الجزائري إسماعيل بن ناصر، لاعب نادي ميلان الإيطالي، بعد موسم صعب عاشه مع الفريق، ليصنع الحدث ويخطف الأضواء. وتعرض إسماعيل بن ناصر لإصابة خطيرة مع ميلان في مايو الماضي، وغاب بسببها عن الملاعب لمدة 6 أشهر، وكان يواجه خطر خسارة مكانه في تشكيلة الفريق الأساسية مؤخرا.ولكن ت اللاعب الجزائري تمكن من استعادة لياقته وثقة مدربه ستيفانو بيولي، ليصبح من جديد عنصرا لا غنى عنه في تشكيلة "الروسونيري".وأطلقت صحيفة "لا غازيتا ديلو سبورت" الإيطالية، لقبا جديدا على إسماعيل بن ناصر، حيث وصفته وزميله الهولندي تيجاني رايندرز بـ"آكلي لحوم البشر" في وسط الميدان الدفاعي.ويشير لقب "آكل لحوم البشر" إلى قدرة بن ناصر ورايندرز على استخلاص الكرة من الخصم ببراعة وشراسة، مما يجعلهما ثنائيا صعبا للغاية وعصياً على أي فريق. إقرأ...
من أعماق الظلام، عاد إسماعيل بن ناصر، ليُبهر العالم بمهاراته الاستثنائية وقوته التي لا تُقهر، فبعد موسم صعب عانى فيه من إصابة قاسية، عاد الصقر الجزائري ليفرض نفسه كأحد أهم لاعبي ميلان الإيطالي، لكن صاحب لقب «آكل لحوم البشر» لم يستسلم. إسماعيل بن ناصر يعود بقوة بعد الإصابة لم تكن رحلة إسماعيل بن ناصر سهلة، فقد واجه تحديات كثيرة خلال الأشهر المنقضية، عقب إصابته في مايو الماضي، التي غيبته عن الملاعب لمدة 6 أشهر، وخلال تلك الفترة واجه خطر فقدان مكانه في تشكيلة الفريق الأساسية، لكن يبدو أن لقب «آكل لحوم البشر» لم يأت من فراغ، والذي منحته له صحيفة «لا جازيتا ديلو سبورت» الإيطالية. بعد موسم صعب عاناه الدولي الجزائري إسماعيل بن ناصر لاعب ميلان الإيطالي، عاد بن ناصر...
طرح مسلسل "الحشاشين" بطولة الممثل المصري كريم عبد العزيز، نبذة عن "الشدة المستنصرية" في مصر. وأثارت القصة المأساوية تعجب العديد من المواطنين بشأن ما عاناه الشعب المصري لمدة 7 سنوات متواصلة من عدم وجود طعام وشراب.وذكر موقع "القاهرة 24" المصري أنه وخلال "الشدة المستنصرية" تم اللجوء حينها إلى تناول لحوم البشر والكلاب وأنواع متعددة من الحيوانات نتيجة المجاعة والسنين العجاف التي شهدتها مصر في تلك الحقبة الزمنية.ما هي "الشدة المستنصرية"؟و"الشدة المستنصرية" هي فترة امتدت لسبع سنين في عهد الخليفة الفاطمي المستنصر بالله، وقد سُميت هذه الفترة نسبة إليه، وحصلت هذه السنوات العجاف تحديدا في النصف الثاني من القرن الخامس الهجري حيث حصلت المجاعة خلاله نتيجة جفاف مياه نهر النيل وذلك هو السبب الرئيسي، فيما حدثت "الشدة المستنصرية" نتيجة عدة أسباب...
شفق نيوز/ توصّلت دراسة جديدة، نشرت اليوم السبت، أنّ أكل لحوم البشر كان ممارسة جنائزية روتينية في أوروبا قبل حوالي 15 ألف عام، حيث كان الناس يأكلون موتاهم ليس بدافع الحاجة بل كجزء من ثقافتهم. وفيما عثر الباحثون سابقاً على عظام مقضومة وجماجم بشرية تم تعديلها كي تصبح أكوابًا داخل كهف غوف في إنجلترا، أشارت الدراسة التي نشرت في مجلة Quaternary Science Review إلى أن ذلك لم يكن حادثًا منعزلاً. وتركّزت أبحاثهم على الفترة المجدلانية في أواخر العصر الحجري القديم الأعلى، ذلك أنّ المجدلانيين عاشوا قبل حوالي 11 ألف و17 ألف سنة. وقام خبراء في متحف التاريخ الوطني بلندن بمراجعة الأدبيات لتحديد 59 موقعًا مجدلانيًا تحتوي على بقايا بشرية. معظمها عُثر عليها في فرنسا، مع وجود مواقع أخرى...
كشفت دراسة حديثة عن حقائق صادمة بشأن الطقوس الجنائزية في أوروبا قبل آلاف السنين، بينها أكل لحوم البشر، عكس ما كان شائعًا بأن هذه الممارسات ينتشر في أفريقيا وأمريكا الجنوبية فقط. وأوضحت الدراسة أن أكل لحوم البشر هو طقس جنائزي روتيني في أوروبا منذ أكثر من 15 ألف عام، إذ أن الأفراد يأكلون موتاهم كجزء من ثقافتهم وعاداتهم في هذا الحدث، وليس بسبب الضرورة والحاجة إلى طعام. وعثر الباحثون سابقًا على بقايا عظام وجماجم بشرية معدلة على شكل أكواب في كهف غوف بإنجلترا، ولم يكن هذا حادثا فرديا حسبما ذكرت الدراسة التي نشرت في مجلة Quaternary Science Review وحدد الخبراء بمتحف التاريخ الوطني في لندن 59 موقعا تحتوي على بقايا بشرية، وكان أغلبها في فرنسا، قبل حوالي 11 إلى 17...
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- توصّلت دراسة جديدة إلى أنّ أكل لحوم البشر كان ممارسة جنائزية روتينية في أوروبا قبل حوالي 15 ألف عام، حيث كان الناس يأكلون موتاهم ليس بدافع الحاجة بل كجزء من ثقافتهم. وفيما عثر الباحثون سابقًا على عظام مقضومة وجماجم بشرية تم تعديلها كي تصبح أكوابًا داخل كهف غوف في إنجلترا، أشارت الدراسة التي نشرت في مجلة Quaternary Science Review إلى أن ذلك لم يكن حادثًا منعزلاً. وتركّزت أبحاثهم على الفترة المجدلانية في أواخر العصر الحجري القديم الأعلى، ذلك أنّ المجدلانيين عاشوا قبل حوالي 11 ألف و17 ألف سنة. وقام خبراء في متحف التاريخ الوطني بلندن بمراجعة الأدبيات لتحديد 59 موقعًا مجدلانيًا تحتوي على بقايا بشرية. معظمها عُثر عليها في فرنسا، مع وجود مواقع أخرى في...
كشفت دراسة جديدة حقيقة "صادمة"، حول ممارسة طقوس أكل لحوم البشر لدى الشعوب الأوروبية، قبل آلاف السنين، على عكس ما كان شائعا، أن هذه الممارسات تكثر في إفريقيا وأميركا الجنوبية فقط، وفق سكاي نيوز عربية.وأظهرت الدراسة التاريخية أن أكل لحوم البشر كان ممارسة جنائزية روتينية في أوروبا منذ حوالي 15 ألف عام، حيث كان الناس يأكلون موتاهم ليس بسبب الضرورة بل كجزء من ثقافتهموبينما عثر الباحثون سابقا على عظام مقضمة وجماجم بشرية تم تعديلها إلى أكواب في كهف غوف في إنجلترا، تشير دراسة نشرت في مجلة Quaternary Science Review إلى أن هذا لم يكن حادثا منعزلا.وركزت أبحاثهم على الفترة المجدلية في أواخر العصر الحجري القديم.قام الخبراء في متحف التاريخ الوطني بلندن بمراجعة الأدبيات لتحديد 59 موقعا مجدلينيا يحتوي على بقايا...
كشفت دراسة جديدة حقيقة "صادمة"، حول ممارسة طقوس أكل لحوم البشر لدى الشعوب الأوروبية، قبل آلاف السنين، على عكس ما كان شائعا، أن هذه الممارسات تكثر في إفريقيا وأميركا الجنوبية فقط. وأظهرت الدراسة التاريخية أن أكل لحوم البشر كان ممارسة جنائزية روتينية في أوروبا منذ حوالي 15 ألف عام، حيث كان الناس يأكلون موتاهم ليس بسبب الضرورة بل كجزء من ثقافتهم وبينما عثر الباحثون سابقا على عظام مقضمة وجماجم بشرية تم تعديلها إلى أكواب في كهف غوف في إنجلترا، تشير دراسة نشرت في مجلة Quaternary Science Review إلى أن هذا لم يكن حادثا منعزلا. وركزت أبحاثهم على الفترة المجدلية في أواخر العصر الحجري القديم. قام الخبراء في متحف التاريخ الوطني بلندن بمراجعة الأدبيات لتحديد 59 موقعا مجدلينيا يحتوي على بقايا...
(CNN)—كشفت دراسة حديثة أن أكل لحوم البشر كان ممارسة جنائزية روتينية شائعة في أوروبا منذ حوالي 15 ألف عام، حيث كان الناس يأكلون موتاهم ليس بسبب الضرورة بل كجزء من ثقافتهم. وبينما عثر الباحثون سابقًا على عظام مقضمة وجماجم بشرية تم تعديلها إلى أكواب في كهف غوف في إنجلترا، تشير دراسة نشرت في مجلة Quaternary Science Review إلى أن هذا لم يكن حادثًا منعزلاً. وركزت الدراسة على الفترة "المجدلية" في أواخر العصر الحجري القديم، إذ عاش المجدليون قبل حوالي 11.000 إلى 17.000 سنة، وقام الخبراء في متحف التاريخ الوطني بلندن بتحديد 59 موقعًا مجدلينيًا تحتوي على بقايا بشرية، كان معظمها في فرنسا، مع وجود مواقع أيضًا في ألمانيا وإسبانيا وروسيا والمملكة المتحدة وبلجيكا وبولندا وجمهورية التشيك والبرتغال. وتمكن الباحثون من...
هل تخيلت تناول لحوم البشر والجثث كدواء؟ ربما لا، لكن المومياوات وغيرها من البقايا البشرية كانت مكونًا شائعًا في الطب في العصور القديمة، وكان الأوروبيون منذ وقت ليس ببعيد من آكلى لحوم البشر، وهناك وقائع تاريخية مروعة في هذا الشأن، وهو ما تتناوله محاضرة اللغة الإنجليزية في جامعة نيو إنجلاند في أستراليا، لويز نوبل، في كتابها الجديد «أكل لحوم البشر الطبية في الأدب والثقافة الإنجليزية الحديثة المبكرة»، كما تناوله كتاب ريتشارد سوج من جامعة دورهام البريطانية بعنوان «المومياوات وآكلو لحوم البشر ومصاصو الدماء: تاريخ طب الجثث من عصر النهضة إلى الفيكتوريين». أخبار متعلقة وفاة «آكل لحوم البشر» الياباني إيسي ساغاوا بينها كورونا وبكتيريا آكل لحوم البشر.. 5 أمراض تهدد سلامة العالم القبض على شخص في نيبال...
في العام 1994، شارك العداء الأولمبي الإيطالي ماورو بروسبيري في "ماراثون دي سابل" المغربي في الصحراء الكبرى، وهي أكبر الصحاري الحارة في العالم بمساحة تفوق 9 ملايين كيلومتر مربع، وتحتل الجزء الأكبر من شمال أفريقيا. ويُعد"ماراثون دي سابل" (Marathon des Sables) بالصحراء المغربية أحد أصعب الماراثونات على وجه الأرض، إن لم يكن أصعبها، إذ يقطع المتسابق نحو 251 كيلومترا وسط الرمال موزعة على 6 مراحل، ومن ضمنها مرحلة مسافتها 82 كيلومترا وسط الصحراء المغربية بالقرب من الحدود الجزائرية والموريتانية. ويُسمح لكل متسابق بحمل حقيبة صغيرة فيها بعض الطعام والشراب فقط، ولا يحصل على أي مساعدة من جانب المنظمين أثناء السباق، وتتراوح درجة الحرارة أثناء النهار بين 40 و48 درجة مئوية، وفي الليل بين 13 و20 درجة مئوية، مروراً بتضاريس صعبة، مثل...