2024-11-27@05:43:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 304

«بعد السوید»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    وثق مقطع فيديو نشرته شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية، يوم الخميس، سقوط طفل يبلغ من العمر 6 سنوات من "زيبلاين" (حبل انزلاق) بعد انفلات حزامه في متنزه بالمكسيك. وذكرت الشبكة أن الطفل سيزار يخضع للعلاج بعد السقوط، وأن الحادثة وقعت في منطقة ترفيهية الأحد الماضي في ولاية نويفو ليون المكسيكية.وأفادت القناة الأمريكية نقلا عن أقارب الطفل بأن حزامه انفلت وسقط في بركة اصطناعية تقع أسفل منطقة "زيبلاين".وأشارت وسائل إعلام مكسيكية، نقلا عن السلطات المحلية، إلى أن الطفل سقط عن ارتفاع يقرب من 40 قدما (12 مترا) في البركة الاصطناعية.ويظهر الفيديو الطفل على حبل الانزلاق قبل أن ينفلت الحزام ويسقط.فيديو مروع.. سقوط طفل من "زيبلاين" بعد انفلات حزامهووفقا للعائلة، قفز سائح قريب إلى المسبح وأنقذ الطفل سيزار، ويلقي أفراد الأسرة باللوم على...
    دعا رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون، إلى التزام الهدوء بعد مهاجمة سفارة بلاده في العراق احتجاجا على حرق القرآن في ستوكهولم. ووفقا له، لا توجد دواع لإهانة الآخرين. ونقلت صحيفة "افتونبلاديت" عن كريسترسون قوله: "أعتقد أيضا أننا يجب أن نكون أكثر هدوءا في السويد. هذا وضع في غاية الجدية من حيث السياسة الأمنية، ولا داعي لإهانة الآخرين".
    اتهم المدعون الكرواتيون مرة أخرى أمس الخميس، لوكا مودريتش قائد المنتخب الوطني والدولي السابق ديان لوفرين بالإدلاء بشهادة زور في محاكمة فساد كبرى متعلقة بكرة القدم. ومثُل اللاعبان في عام 2017 كشاهدين خلال محاكمة فساد بملايين اليوروهات متعلقة بمدرب دينامو زغرب السابق زدرافكو ماميتش، وقدما تفاصيل عن انتقاليهما من دينامو زغرب.وفي ذلك الوقت، أدلى مودريتش بشهادته بشأن تفاصيل انتقاله عام 2008 من دينامو إلى توتنهام الإنجليزي قبل أن ينتقل إلى ريال مدريد الإسباني في 2012.أما لوفرين، فقد قدم تفاصيل انتقاله عام 2010 من دينامو إلى ليون الفرنسي الذي عاد إليه هذا العام.وتم اتهام كلا اللاعبين بالإدلاء بشهادة زور في عام 2018، ولكن تم إسقاط التهم لاحقا بسبب نقص الأدلة، عن مودريتش في العام ذاته وعن لوفرين في أوائل 2019.ووجه ممثلو...
    شوارع فرنسا على موعد جديد مع المحتجين، لكن هذه المرة الخلفية ليست مطلبية. أشعلت الاحتجاجات حادثة قتل شرطي فرنسي شاباً من دون أي مبرر. لتتحول المسيرات كما في الكثير من الأحيان، إلى مواجهات بين المحتجين والشرطة. اعتُقِلَ مئات المحتجين وأحرقت سيارات واقتحم متظاهرون غاضبون مبانيَ عامة، فيما دفعت السلطات بأربعين ألفا شرطي لمواجهة التحركات. أما الشرطة فأوقفت الشرطي القاتل، واعترفت بأنه لم يكن هناك ما يبرر القتل. فلماذا قالت بداية إن الشاب حاول تنفيذ عملية دهس، قبل أن تتراجع عن روايتها الكاذبة؟ أسئلة كثيرة طفت إلى السطح مجدداً..هل يهدأ الشارع على ضوء الإجراءات الأمنية والقضائية المتخذة؟ لماذا يظهر مجدداً أن الشارع الفرنسي في واد والقيادة في واد آخر وما سبب بقاء الشارع الفرنسي قابلاً للاشتعال في أي لحظة؟ وهل من...