2024-12-28@09:38:23 GMT
إجمالي نتائج البحث: 203

«التحکیم الدولی»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    لندن- رأي اليوم- خاص قدرت أوساط مختصة في وزارة الطاقة الأردنية بأن الإشارات الأولية في  ملف التحكيم الدولي بخصوص الخلاف على تسعير الكهرباء والإنتاج بمشروع العطارات الضخم “لاتبدو مشجعة حتى الأن” في سياق مرحلة تقديم الإفادات والتقارير للطرفين . وأوصت دوائر خبيرة بالإستعداد التام لسيناريو  رفض قبول الإدعاء الأردني بالتعرض لغبن شديد في مشروع العطارات .  ويقدر مسئولون بان لجنة التحكيم الدولي قد لا تعتبر الأردن في شكواه محقا بخصوص تعرضه لغبن من الصعب إثباته لكنها قد تدعم الدعوة لحوار تفاوضي بين الحكومة الأردنية ومجموعة المستثمرين في المشروع الضخم الذي اقيم بغطاء مالي وإستثماري صيني . وطالبت الطاقة الأردنية عبر التحكيم الدولي بإعادة التسعير. لكن لا يبدو ان التقديرات مشجعة مما دفع بمسئولين محليين للإعلان بأن خسارة الإدعاء في التحكيم...
    عمان- رأي اليوم- خاص عاد مشروع العطارات الذي يعتبر من ابرز استثمارات الطاقة في الاردن الى واجهة الاحداث عبر رافعة تخص الصحافة الاجنبية هذه المرة لكن منابر حراكية في الداخل واخرى معارضة في الخارج تمكنت فيما يبدو من زرع الشك بدلا من اليقين مجددا في ذهن الراي العام .  ورغم ان صحيفة الفايننشال تايمز  هي التي تطرقت مؤخرا لمشكلات ملف الطاقة الاردني بصيغة فيها قدر من الاثارة الا ان المنابر المناكفة عادت وتبنت رواية جديدة مع انها قديمة في الواقع عنوانها وقف وتجميد مشروع العطارات لإنتاج الكهرباء من الصخر الزيتي تحت ضغط سياسي أمريكي ولأغراض تمرير صفقة الغاز الاسرائيلي .  وصعد الجدل في مشروع العطارات الى الواجهة مجددا بعد زرع الشكوك  في الطريقة التي لجات اليها الحكومة وهي تحاول معالجة...
    لندن- رأي اليوم- خاص لم تعلق الحكومة الاردنية رسميا ولا وزارة الطاقة  فيها على الأنباء التي تناقلتها بعض التقارير الاعلامية مؤخرا بعنوان خسارة مالية كبيرة فادحة في المتابعة القضائية الدولية لمشروع العطارات المثير للجدل . وهو أحد أضخم مشروعات الطاقة وتم بناء على قرض واستثمار لائتلاف شاركت فيه حكومة الصين او البنوك الرئيسية في الصين ثم تم شطب المشروع والتراجع عنه بجرة قلم. ولد مشروع العطارات الضخم في الاردن لتوليد الطاقة الكهربائية من انصهار الصخر  الزيتي في ظرف غامض اغلق  المشروع ايضا بقرار من حكومة الرئيس الدكتور عمر الرزاز في ظرف اكثر غموضا وقررت الحكومة الاردنية اللجوء للتحكيم الدولي تجنبا لغرامة مالية كبيرة في ذلك الوقت قبل اكثر من عامين. لكن هذه الغرامة اطلت ولو عبر التسريبات الاعلامية برأسها مجددا...