2025-03-21@05:35:53 GMT
إجمالي نتائج البحث: 108
«رغم القصف»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي الآن معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة وجمهورية مصر العربية، وبعد دقائق من عبور 6 شاحنات وقود تابعة للأمم المتحدة إلى داخل غزة قادمة من مصر. القصف الإسرائيلي للمعبر يشير إلى احتمالية إدخال مصر شاحنات الوقود رغمًا عن سلطة الاحتلال، وهو ما يؤكده القصف اللاحق على عملية عبور الشاحنات، كما أن طيران الاحتلال قصف مستودعات منظمة الأونروا التي تحوى موادًا غذائية، واحتياجات أساسية، ووقود لخدمة أهالي قطاع غزة.
كرت صحيفة "الجمهورية" أنه تحت نيران القصف المتواصل وفي ظل انقطاع مستمر للمياه والكهرباء، ورغم الضغوطات الإنسانية والمعيشية الكبيرة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني البطل، إلا أنه يرفض ترك أرضه وبيته، مفضلا الموت فيها عن الهروب والتخلي عن قضية، ضحى من أجلها عقودا طويلة، هو وآباؤه وأجداده.فلسطين.. قضية أمةوأوضحت الصحيفة - في افتتاحية عددها الصادر اليوم الاثنين، بعنوان "فلسطين.. قضية أمة" - أن الفلسطينيين تعلموا الدرس القاسي بعد أن أجبرتهم قوات الاحتلال على الرحيل من أراضيهم عام 1948 ولم يعودوا إليها حتى الآن، وإذا كان التاريخ يكرر نفسه بالنسبة للإسرائيليين فقد تصدى الفلسطينيون لمؤامرة التهجير القسري لهم، رافضين بشدة وإباء الإنذار الصادر عن الجيش الإسرائيلي لسكان قطاع غزة وممثلي المنظمات الدولية بالقطاع بمغادرة منازلهم خلال 24 ساعة، فضَّلوا الموت عن...
"أين أذهب؟ لأكون في الشتات وأعيش الحزن والفقر؟ لا، لا، لن أترك بلدي. سأبقى هنا حتى أموت"، تقول إحدى متساكنات رفح جنوب قطاع غزة، وهي تطل من نافذة بيتها المهدّم، بعد أن أصابته الغارات الجوية الإسرائيلية، ونجت مع أطفالها بأعجولة لأنها أخلت المبنى خلال الليل. اعلانتروي سميرة قصاب تفاصيل ليلة مروّعة في غزة: "لقد نمنا في الشوارع الليلة الماضية. أعاني من أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والسكري، واضطررت إلى إخلاء منزلي مع بزوغ الفجر مع أطفالي. أليس لديهم خوف من الله؟ أين أذهب مع أطفالي الأبرياء العزّل".قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) اليوم إن نحو مليون شخص نزحوا في قطاع غزة خلال الأسبوع الأول من التصعيد بين إسرائيل وحركة حماس. أحياء بأكملها تحولت إلى أنقاض، في حين اكتظت...
ملك الأردن"عبدالله الثاني"؛يوجه بضرورة بقاء المستشفى الميداني في قطاع غزة، رغم تعرض المستشفى لأضرار جسيمه وخروجها عن الخدمه من جراء القصف الإسرائيلي. صرح المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات في عمّان إن "عبدالله الثاني " وجّه بضرورة إبقاء المستشفي الميدانى بغزة، على أن يستمر في تقديم خدماته لسكان القطاع ،وفي السياق ذاته، صرّح رئيس الوزراء الأردني، " بشر الخصاونة"، أن المستشفى الأردني الميداني في غزة باق وسيواصل تقديم خدماته. ونقلت عنه وكالة الأنباء الأردنية الرسمية "بترا" أن "المستشفى الميداني في غزة سيبقى قائما وشاهدا على الالتزام الأردني تجاه أشقائنا". وكانت وسائل إعلام أردنية أفادت، السبت، بخروج المستشفى الميداني في قطاع غزة عن الخدمة من جراء القصف الإسرائيلي المكثف الذي أصابه كما أصاب المناطق المحيطة به. اقرأ أيضاً مصر تؤكد أن أمنها...
جابت مسيرات حاشدة مناطق عدة في قطاع غزة، رفضا لمخططات التهجير الجديدة التي يدفع إلى تنفيذها الاحتلال، ودعما للمقاومة الباسلة. وفي مخيم الشاطئ للاجئين غرب غزة، خرج المئات من الشبان رغم كثافة القصف، معبرين عن رفضهم للمخططات التي يرتبها الاحتلال واشنطن والدولة الغربية، لتهجير سكان قطاع غزة نحو سيناء. وردد المتظاهرون هتافات ترفض التهجير وتدعم صمود المقاومة التي تواصل التصدي لجرائم قوات الاحتلال على قطاع غزة. Gaza | «We will not leave!» Hundreds of Palestinians take to the street in Shati RC with one slogan that they will not leave Gaza for the Israeli military pic.twitter.com/aW7rktyWaG — Younis Tirawi | يونس (@ytirawi) October 13, 2023 وفي حي الشيخ رضوان وسط غزة، خرج آلاف في مسيرات حاشدة...
على وقع الصدمة، تواصل إسرائيل سياسة الانتقام وقتل المدنيين في قطاع غزة، وتلجأ عائلة فلسطينية إلى غرفة ذات إضاءة خافتة وسط تصاعد أجواء الحرب التي تلوح في الأفق. قضت العائلة ليلة مظلمة إثر قطع تيار الكهرباء عن غزة مثل كل سكان القطاع، لكن لم ينم أحد من أفرادها بسبب توالي أصوات القصف الجوي والانفجارات التي تهز جنبات المنزل، وهي واحدة من الهجمات الكثيرة التي تجعل قرابة 2.25 مليون من سكان غزة يعيشون تجربة الموت مرة أخرى. وفي الصباح، مع ارتفاع صوت الطائرات الحربية الإسرائيلية، تجمّع الصحفي الفلسطيني المقيم في غزة محمد رفيق مهاوش وعائلته في غرفة سفلية ذات إضاءة خافتة، على أمل أن يكون هذا هو المكان الأكثر أمانا. كانت زوجته تتمسك به وتطمئنهم -كما فعلت مرارا- بينما كانوا ينزلون...
تواصل روسيا إعادةَ إعمار دونيتسك، ورصد فريق آرتي عمليات إصلاح الطرق والشوارع في المنطقة، رغم تواصل القصف الأوكراني العشوائي على الأحياء المدنية في المدينة.
في الفترة التي نوثّق فيها حكيَها، نقلت لنا (عايدة، ب) شهادتها مضمنة كل مرة بتسجيلات صوتية عن صوت صافرات الإنذار وكثافة القَصف الصّاروخي الذي يخترق سماء “أوديسا” المدينة السّاحلية المطلة على البحر الأسود. عايدة، 25 سنة، مغربية تعيش في أوكرانيا وتقطن في أوديسا. فضلت، بسبب ارتباطها الوجداني بالمدينة، أن تبقى هناك رغم دمار الحرب. اختارت خيار البقاء رغم القصف الصاروخي الذي يستهدف المدينة لأزيد من 500 يوم. قصف فوق الرؤوس “حين أسمع صوت الصواريخ، أقول: هي نهايتي. أشعر في تلك اللحظة أني صغيرة أمام هذا الكون، أحس وأنا أنتظر في ركن من المنزل بضعفي البشري”، تقول عايدة بدارجتها المغربية التي تخترقها اللكنة الأوكرانية. هكذت وصفت المتحدثة المشهد الذي تعيشه، فحين تسمع لدمار أو تساقط شظايا حديدية لقنبلة، فإنها لا...