2025-01-22@20:53:44 GMT
إجمالي نتائج البحث: 108

«الأزهر الش»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    انطلقت اليوم فعاليات المؤتمر العالمي الثامن لدار الإفتاء المصرية، تحت مظلة الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، ورعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، تحت عنوان "الفتوى وتحديات الألفية الثالثة"، الذي تستمر فعالياته على مدار يومَي 18-19 من أكتوبر الجاري.ويمثل المؤتمر نقطة انطلاق مهمة في مناقشة آليات مواجهة تحديات الألفية الثالثة على كافة الأصعدة والمجالات، وبيان ارتباط الفتوى بهذا الشأن، وكيف تأخذ بعين الاعتبار تلبية حاجيات الأفراد في ظل ما يواجه العالم من تحديات.ويشهد المؤتمر في نسخته الثامنة تمثيلًا عالي المستوى من منظمات أممية ووزراء وسفراء ورجال الدولة وكبار المفتين من مائة دولة على مستوى العالم، وتهدف مناقشاته إلى إبراز دور الفتوى في القضايا الإنسانية المحورية، وتحديد أخطر التحديات التي تواجهها البشرية في الألفية الثالثة، ودعم التوجهات العالمية لمواجهة...
    نظم الأزهر الشريف «وقفة تضامنية» داخل مشيخة الأزهر الشريف، لدعم حقوق الشعب الفلسطيني ضد الكيـ.ـان الصهيـ.ـوني المحتل؛ واحتجاجًا وإدانة لجرائم الكيـ.ـان المُحتـ.ـل ضد الشعب الفلسطيني.  موظفو الأزهر يتبرعون بالدم للمصابين الفلسطينيين في غزة الأزهر يطالب الأمة الإسلامية بالوقوف خلف فلسطين.. ويؤكد: يواجهون عدواً فقد الضمير والشعور والإحساس    وأصدر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، بيانا مهما حيث يعاني الشعب الفلسطيني منذ ما يقرب من قرن من الزَّمان إرهـابًا مُمنهجًا واضطهـادًا وتهجيـرًا وقهـرًا وإبادة وحشيَّة على يدِ مُحتـل غاصب، يضرب بالقوانين الدولية والحقوق الإنسانية عرض الحائط، ويحظى بدعم عالميّ استقوائيّ فاشيّ ازدواجيّ المعايير.القضية الفلسطينية▪️لا زال شعـب فلسطين بصموده وإبائه وتشبثه بأرضه -رغم مخاطر القصـف الصهيـوني الغاشم- يضرب أروع الأمثلة في البطولة، ويضع العالم الصامت المُتخاذل أو الداعي الداعم لهذه الجرائم...
    أصدر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، بيانا مهما حيث يعاني الشعب الفلسطيني منذ ما يقرب من قرن من الزَّمان إرهـابًا مُمنهجًا واضطهـادًا وتهجيـرًا وقهـرًا وإبادة وحشيَّة على يدِ مُحتـل غاصب، يضرب بالقوانين الدولية والحقوق الإنسانية عرض الحائط، ويحظى بدعم عالميّ استقوائيّ فاشيّ ازدواجيّ المعايير.القضية الفلسطينية▪️لا زال شعـب فلسطين بصموده وإبائه وتشبثه بأرضه -رغم مخاطر القصـف الصهيـوني الغاشم- يضرب أروع الأمثلة في البطولة، ويضع العالم الصامت المُتخاذل أو الداعي الداعم لهذه الجرائم في مأزق إنساني وأخلاقي كبير، ويزيح عن وجهه الكريه وشاحَ الإنسانية المزعوم المكذوب.وقال:«مستوطنـو الأرض المُحتلـة من الصهاينـة لا ينطبق عليهم وصف «المدنييـن»، بل هم محتلـون للأرض، مغتصبون للحق، مُتنَكِّبُون لطريق الأنبياء، معتدون على مقدسـات مدينة القـدس التّاريخية بما فيها من تراث إسلاميّ ومسيحيّ.وبين أن ما ينفذه الكيـان الصهيـ.ـوني الآن...
    قال وكيل الأزهر الدكتور محمد الضويني إن الدِّفاع عن الأرضِ والعرضِ حقٌّ وأمانةٌ، والاستشهاد في سبيلِ الله حقٌّ وأمانةٌ، وإقامةُ كِيانٍ على زورٍ من التَّاريخِ باطلٌ وخيانةٌ، وقصف المدنيِّين الآمنين باطلٌ وخيانةٌ، وسكوت المؤسَّساتِ المعنيَّةِ باطلٌ وخيانةٌ.جاء ذلك في كلمته بالجلسة الافتتاحية للمؤتمر، نيابةً عن فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر أ.د أحمد الطيب ناقلًا صادقَ دعواتِ الأزهرِ الشَّريفِ وإمامِه الأكبر إلى الشَّعبِ الفلسطينيِّ الصَّامدِ الَّذي يتمسَّكُ بأرضِه، ويقفُ بكلِّ بسالةٍ وبطولةٍ في وجهِ الآلةِ الصُّهيونيَّةِ المتغطرسةِ، وتأكيدَ فضيلتِه أنَّ استهدافَ المدنيِّين وقصفَ المؤسَّساتِ جريمةُ حربٍ مكتملةُ الأركانِ، ووصمةُ عارٍ يسجِّلها التَّاريخُ بأحرفٍ من خزيٍ على جبين الصَّهاينةِ. أكد وكيل الأزهر  أنَّ العالمَ المعاصرَ يواجهُ تحدِّيَاتٍ في كثيرٍ من مجالاتِ الحياةِ اقتصادًا، وسياسةً، واجتماعًا، لافتا الى أنَّ هذه التَّحدياتِ ككرةِ الثَّلجِ كلَّما...
    أكد الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر الشريف، أن الدِّفاع عن الأرضِ والعرضِ حقٌّ وأمانةٌ، والاستشهاد في سبيلِ الله حقٌّ وأمانةٌ، وإقامةُ كِيانٍ على زورٍ من التَّاريخِ باطلٌ وخيانةٌ، وقصف المدنيِّين الآمنين باطلٌ وخيانةٌ، وسكوت المؤسَّساتِ المعنيَّةِ باطلٌ وخيانةٌ.وجاء ذلك في كلمته بالجلسة الافتتاحية للمؤتمر، نيابةً عن الإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب ناقلًا صادقَ دعواتِ الأزهرِ الشَّريفِ وإمامِه الأكبر إلى الشَّعبِ الفلسطينيِّ الصَّامدِ الَّذي يتمسَّكُ بأرضِه، ويقفُ بكلِّ بسالةٍ وبطولةٍ في وجهِ الآلةِ الصُّهيونيَّةِ المتغطرسةِ، وتأكيدَ فضيلتِه أنَّ استهدافَ المدنيِّين وقصفَ المؤسَّساتِ جريمةُ حربٍ مكتملةُ الأركانِ، ووصمةُ عارٍ يسجِّلها التَّاريخُ بأحرفٍ من خزيٍ على جبين الصَّهاينةِ.وأهدى الحاضرين جميعًا تحيَّاتِ الإمامِ الأكبرِ شيخِ الأزهرِ الدُّكتورِ أحمد الطَّيِّب -حفظَه اللهُ- ورجاءَه الصَّادقَ لهذا المؤتمرِ الَّذي يحظى برعايةٍ كريمةٍ من الرَّئيسِ عبدِ...
    قال الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، إن الدِّفاع عن الأرضِ والعرضِ حقٌّ وأمانةٌ، والاستشهاد في سبيلِ الله حقٌّ وأمانةٌ، وإقامةُ كِيانٍ على زورٍ من التَّاريخِ باطلٌ وخيانةٌ، وقصف المدنيِّين الآمنين باطلٌ وخيانةٌ، وسكوت المؤسَّساتِ المعنيَّةِ باطلٌ وخيانةٌ.جاء ذلك في كلمته بالجلسة الافتتاحية للمؤتمر، نيابةً عن فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب ناقلًا صادقَ دعواتِ الأزهرِ الشَّريفِ وإمامِه الأكبر إلى الشَّعبِ الفلسطينيِّ الصَّامدِ الَّذي يتمسَّكُ بأرضِه، ويقفُ بكلِّ بسالةٍ وبطولةٍ في وجهِ الآلةِ الصُّهيونيَّةِ المتغطرسةِ، وتأكيدَ فضيلتِه أنَّ استهدافَ المدنيِّين وقصفَ المؤسَّساتِ جريمةُ حربٍ مكتملةُ الأركانِ، ووصمةُ عارٍ يسجِّلها التَّاريخُ بأحرفٍ من خزيٍ على جبين الصَّهاينةِ.وأهدى فضيلتُه الحاضرين جميعًا تحيَّاتِ فضيلةِ الإمامِ الأكبرِ شيخِ الأزهرِ الدُّكتورِ أحمد الطَّيِّب ورجاءَه الصَّادقَ لهذا المؤتمرِ الَّذي يحظى برعايةٍ كريمةٍ من الرَّئيسِ...
    استقبل الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، الدكتور حاجي محمد نعيم، الوزير بمكتب رئيس الوزراء الماليزي للشؤون الإسلامية، اليوم الاثنين، لبحث سبل تعزيز التعاون في مجالي التعليم والدعوة. وأكد وكيل الأزهر، اعتزاز الأزهر بالعلاقة الطيبة والتاريخية، التي تجمعه بماليزيا، التي كان الطلاب الماليزين الوافدين للدراسة في الأزهر أحد أبرز مقوماتها واستمرارها، مشيرا إلى أن الطالب الماليزي، يتميز بالاجتهاد والأدب والحرص على تحصيل العلوم من منابعها الأصيلة. وزير الشئون الدينية بماليزيا وأوضح الدكتور الضويني، أن الأزهر لا يدخر جهدا في خدمة أبنائنا من الطلاب الوافدين؛ كما يقوم على تدريب الأئمة والوعاظ بأكاديمية الأزهر العالمية لتدريب الأئمة والوعاظ، على أحدث برامج الفتوى، وهي تهدف إلى ترسيخ قيم المواطنة والتعايش السلمي، وتشتمل على أسس المنهج الأزهري الوسطي، كما تدربهم على آلية بحث الفتوى التي...
    بابتسامة لا تحجبها ما تخفيه سنين التّعب والانتظار الطّوال، يستقبل حرفائه في مقهى الحي. وبنبرات حزن جليّة تُسمع بين الكلمة والأخرى، رغم محاولات إخفائها في بيته المتواضع، في حي الزّهور من ولاية القصرين، وهو يرصّف ما ناله من شهادات جامعيّة وتدريبات مهنيّة كثيرة، يروي الأزهر قسّومي 44 سنة حكايته من أروقة الجامعة وصولاً إلى جناحات مقهى شعبيّ، في عمل غير منتظم لا يلبّي من حاجياته وأحلامه إلاّ النّزر القليل. وقال الأزهر أو "الفرياني" كما يلقّبه أبناء حيّه،  لموزاييك، "إنّه لشعور محزن إلى حدود القهر يرتسم في دواخلي، في كلّ مرّة أجول فيها بين شهادتيَّ الجامعيّتين ووثائقي الجامعيّة، فلا أخرج من الجولة إلّا بألم راكَمته سنين البطالة الممتدّة، وبأحلام تحوّلت تدريجيّاً إلى مجرّد سراب، بمضيّ سنين العمر، دون تحصيل عمل قارّ أو منزل خاصّ أو عائلة..."...