2025-01-05@06:55:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«المنافقون»:

    في غزوة الأحزاب جمعت قريش تحت رايتها جيشا قوامه عشرة آلاف مقاتل من المشركين واليهود والنصارى وغيرهم ، وكان لليهود الدور الأكبر في التحريض والتحضير لحرب الإبادة للمسلمين والرسول الأعظم صلى الله عليه واله وسلم، وذلك بسبب الحقد على الرسول لأنه لم يكن منهم وأيضا لما الحقه المسلمن بهم من الهزائم بقيادته صلى الله وآله...
    الحقيقة لا غير | هكذا يسقط المنافقون.. طارق عفاش نموذجًا 23-04-1446هـ 26-10-2024م#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/3dNCCI0EUm — الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) October 26, 2024
    السيد القائد:المنافقون يسعون لتدجين الأمة لصالح الأعداءويعملون على تنفيذمخططاتهم
    بقلم: حسن المياح – البصرة .. هؤلاء المنافقون المصطادون بالماء العكر المتاجرون الماديون حد النخاع الذين في ذكرى إستشهاد السيد محمد باقر الصدر عليه السلام يتسابقون بكل إحتدام وزخم ونفاق وعنفوان …… إنما هم من فر من ساحة النزال طلبٱ لسلامة النفس والذات والبقاء على قيد الحياة لقطف ثمار جهد وجهاد ، وصبر وثبات ،...
    قال المفكر الإسلامي أبوزيد المقرئ الإدريسي، إن غاية الكافرين مقاومة الإسلام ومحاربته وأن يبقى ضعيفا وذليلا، بينما غاية المنافقين "نسف الإسلام من الداخل، وإفنائه كيانا عقديا بشريا اجتماعيا ماديا ومعنويا". جاء ذلك في الحلقة الـ19 من برنامج "الشريعة والحياة في رمضان"، التي تناولت سمات المنافقين ودورهم الهدّام من عصر النبوة حتى عصرنا الحالي. وأشار الإدريسي...
        حمد بن سالم العلوي من فضائل معركة "طوفان الأقصى" -التي وقعت في السابع من أكتوبر 2023م- أن أظهرت المنافقين والمرجفين على حقيقتهم؛ وذلك في خذلانهم لقضية فلسطين، لقد كانوا يتوارون عن البوح بما تُكِنُّه أنفسهم من خيانة للأمة؛ وذلك بالوقوف باطنيًّا مع الكيان الصهيوني، وظاهريًّا مع الحق ضد الباطل، ولكن جدية المعركة أبطلت...
    يمانيون../ أولئك المنافقون – الذين هم عشّاقُ التخفي أمام الأعداء، والسرابُ الذي يتلاشى أمام قوة المجاهدين وصمود المقاومين – يظنون أنهم كسبوا المعركةَ نيابةً عن الإسرائيليين بالكشفِ عن وجهِ أو هوية ابو عبيدة الناطق العسكري لكتائب القسام. – ربما أنهم كشفوا وجها، لكن هيبته واحتمالاته كمجاهدٍ لا تزال مخفيةً كدررٍ في بحرٍ عميق. – ربما...
        المرتزقة والمنافقون، والمرجفون في الأرض، والذين في قلوبهم مرض، لا يعجبهم العجب، ولا الصيام في رجب – كما يقال – يكايدون في القضايا المصيرية. يقدمون خدماتهم لمشغليهم في كل الأوقات؛ يتعسفون الحقائق، ويلوون أعناقها، كما هي عادتهم. اليهودة في قلوبهم؛ يقللون من فعل المقاومة في غزة وفلسطين؛ ومن قدرة محور المقاومة الداعم لها،...
        يتعالى زعيق المنافقين في مواقع التواصل الاجتماعي على ما يسمونه تمزيق العلم الوطني في حركة مفتعلة من عفافيش الفساد، يريدون بها استدرار عواطف الجماهير نحوهم، وزعزعة ثقة الشعب بقيادته الثورية، وإحداث اختراق في المنظومة الأمنية.. وفي نفس الوقت يريدون أن يفسدوا على الناس فرحتهم بأعيادهم الوطنية والدينية. الأيام كشفت كل منافق، وكل عميل.....
۱