2024-09-18@09:17:37 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«یرویها مصطفى بکری»:

    هذه ليست قصة حياة، بل شهادة حية على مرحلة تاريخية مهمة، عشت فصولها، انتصاراتها وانكساراتها، حلوها ومرها، اقتربت من صناع هذه الأحداث أحيانًا، وكنت ضحية لعنفوانهم في أحيان أخرى، معارك عديدة دخلتها، بعضها أودى بي إلى السجون، لم أنكسر، ولم أتراجع عن ثوابتي وقناعاتى. أروي هذه الشهادات، بصدق وموضوعية، بعض شهودها أحياء، والبعض رحل إلى الدار الآخرة، لكن التاريخ ووقائعه لا تُنسى، ولا يمكن القفز عليها، وتزوير أحداثها. 1 - ثورة مصر فى التاسع عشر من نوفمبر 1977، قام الرئيس أنور السادات برحلته المفاجئة إلى القدس، لم أصدق الخبر، أغلقت على نفسى باب حجرتى، كان الخبر صادمًا بالنسبى لى، كدت أخرج إلى الشارع، وأمسك بيافطة أقول فيها: "لا"، كانت وسائل الإعلام تهيئ للزيارة منذ إعلان السادات، فى مجلس الشعب، استعداده...
    هذه ليست قصة حياة، بل شهادة حية على مرحلة تاريخية مهمة، عشت فصولها، انتصاراتها وانكساراتها، حلوها ومرها، اقتربت من صناع هذه الأحداث أحيانًا، وكنت ضحية لعنفوانهم فى أحيان أخرى، معارك عديدة دخلتها، بعضها أودى بي إلى السجون، لم أنكسر، ولم أتراجع عن ثوابتي، وقناعاتى. أروي هذه الشهادات، بصدق وموضوعية، بعض شهودها أحياء، والبعض رحل إلى الدار الآخرة، لكن التاريخ ووقائعه لا تُنسى، ولا يمكن القفز عليها، وتزوير أحداثها. 1- صحيفة السيدة زينب بعد تقدمى بإجازة مفتوحة من العمل بمجلة المصور بسبب الخلاف المهنى مع الأستاذ مكرم محمد أحمد رئيس التحرير، بدأت أبحث عن البديل، جلست فى مكتبى لبعض الوقت وتذكرت نصيحة الشيخ أحمد الصباحى رئيس حزب الأمة. كان أحمد الصباحى رئيس حزب الأمة يتردد دومًا على الأستاذ صبرى أبو المجد،...
    هذه ليست قصة حياة، بل شهادة حية على مرحلة تاريخية مهمة، عشتُ فصولها، انتصاراتها وانكساراتها، حلوها ومرها، اقتربت من صناع هذه الأحداث أحيانًا، وكنت ضحية لعنفوانهم في أحيان أخرى، معارك عديدة دخلتها، بعضها أودى بي إلى السجون، لم أنكسر، ولم أتراجع عن ثوابتي، وقناعاتي. أروي هذه الشهادات، بصدق وموضوعية، بعض شهودها أحياء، والبعض رحل إلى الدار الآخرة، لكن التاريخ ووقائعه لا تُنسى، ولا يمكن القفز عليها، وتزوير أحداثها. 1) العنف والإرهاب في شارع أحمد عصمت كانت الأيام تمضى سريعًا، لم أعرف الطريق إلى الراحة، كنت أخصص كل وقتي للعمل، اذهب إلى مجلة المصور فى السابعة صباحًا، لم يكن هناك سوى عمال النظافة، وأغادر مكتبي فى وقت متأخر من المساء، وكنت زبونًا دائمًا لمحلات الطعام التي تقع خلف مبنى المؤسسة، فحتى...
    هذه ليست قصة حياة، بل شهادة حية على مرحلة تاريخية مهمة، عشتُ فصولها، انتصاراتها وانكساراتها، حلوها ومرها، اقتربت من صناع هذه الأحداث أحيانًا، وكنت ضحية لعنفوانهم في أحيان أخرى، معارك عديدة دخلتها، بعضها أودى بي إلى السجون، لم أنكسر، ولم أتراجع عن ثوابتي، وقناعاتي. أروي هذه الشهادات، بصدق وموضوعية، بعض شهودها أحياء، والبعض رحل إلى الدار الآخرة، لكن التاريخ ووقائعه لا تُنسى، ولا يمكن القفز عليها، وتزوير أحداثها. 1- كانت الصحافة حلمي منذ زمن بعيد، كنت أصحو مبكرًا، أتابع إذاعة صوت العرب، أكتب الأخبار، وأذهب إلى مدرسة المعنى الابتدائية لأقدم نشرة الصباح، كنت أتأمل الكلمات، مقدمة الخبر ونهايته، كيف أبدأ وكيف أنتهى، أحاول أن أدفع بوجهة نظري، أكاد أهتف بعد نشرة الأخبار، التي كنت ألقيها من ميكرفون الإذاعة المدرسية. كانت...
    هذه ليست قصة حياة، بل شهادة حية على مرحلة تاريخية مهمة، عشت فصولها، انتصاراتها وانكساراتها، حلوها ومرها، اقتربت من صناع هذه الأحداث أحيانًا، وكنت ضحية لعنفوانهم فى أحيان أخرى، معارك عديدة دخلتها، بعضها أودى بي إلى السجون، لم أنكسر، ولم أتراجع عن ثوابتي، وقناعاتى. أروي هذه الشهادات، بصدق وموضوعية، بعض شهودها أحياء، والبعض رحل إلى الدار الآخرة، لكن التاريخ ووقائعه لا تُنسى، ولا يمكن القفز عليها، وتزوير أحداثها. الطريق إلى ليمان طرة فى صيف 1981 فى صيــف العــام 1981، كانــت مصر على فوهــة بركان، جــراء الأحداث الساخنة، والمتصاعدة، التى راحت تضرب البلاد، من شمالها إلى جنوبها، فى وقــت تصاعدت فيه المعارضة السياســية لنظام الرئيس أنور الســادات بشكل متســارع، وامتدت من التظاهرات الجامعية، إلى تحركات واسعة للأحزاب، والقوى السياسية، والتى راحت...
    هذه ليست قصة حياة، بل شهادة حية على مرحلة تاريخية مهمة، عشت فصولها، انتصاراتها وانكساراتها، حلوها ومرها، اقتربت من صناع هذه الأحداث أحيانًا، وكنت ضحية لعنفوانهم فى أحيان أخرى، معارك عديدة دخلتها، بعضها أودى بي إلى السجون، لم أنكسر، ولم أتراجع عن ثوابتي، وقناعاتى. أروى هذه الشهادات، بصدق وموضوعية، بعض شهودها أحياء، والبعض رحل إلى الدار الآخرة، لكن التاريخ ووقائعه لا تنسى، ولا يمكن القفز عليها، وتزوير أحداثها. السجن للمرة الأولى في 6 أبريل 1976، أعلن عن تأسيس منبر «اليسار» بقيادة خالد محي الدين، وتم انتخاب سكرتارية عامة، وهي أول هيئة تأسيسية، مكونة من 39 عضوًا في 10 أبريل، كنت أصغر عضو جرى انتخابه في هذه الهيئة التي كانت بمثابة أعلى هيئة تنظيمية داخل منبر اليسار، والذي كان واحدًا من...
    - القاهرة حلم كل صعيدي والعتبة الخضراء قبلته - فى منظمة الشباب تعلمنا دروس الوطنية ومعنى الانتماء - بعد ما يقارب الشهر عدت إلى بلدتي.. وكانت المفاجأة هذه ليست قصة حياة، بل شهادة حية على مرحلة تاريخية مهمة، عشت فصولها، انتصاراتها وانكساراتها، حلوها ومرها، اقتربت من صناع هذه الأحداث أحيانًا، وكنت ضحية لعنفوانهم فى أحيان أخرى، معارك عديدة دخلتها، بعضها أودى بي إلى السجون، لم أنكسر، ولم أتراجع عن ثوابتي، وقناعاتى. أروى هذه الشهادات، بصدق وموضوعية، بعض شهودها أحياء، والبعض رحل إلى الدار الآخرة، لكن التاريخ ووقائعه لا تنسى، ولا يمكن القفز عليها، وتزوير أحداثها. الخطوة الأولى.. داخل القطار منذ الصباح الباكر، قلبي يخفق، في الليلة السابقة عيناي لم تريا للنوم طعمًا، أحلامي تحلق عابرة كل الحصون والمنحنيات تصحو أمي...
۱