2025-03-06@11:26:02 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14

«میثاق الهجرة»:

    رفضت المفوضية الأوروبية الإفصاح عما إذا كانت ستطلق إجراءً قانونيًا بشأن رفض بولندا تنفيذ ميثاق الهجرة واللجوء. اعلانالتزمت بروكسل صمتًا واضحًا بعد أن أعادت بولندا التأكيد على رفضها تطبيق ميثاق الهجرة واللجوء، الذي وُصف في وقت من الأوقات بأنه إنجاز تشريعي "تاريخي" يسمح للدول الأعضاء بإدارة عملية وصول طالبي اللجوء بالتعاون فيما بينها.ظهر المشهد للعلن وعلى مرأى ومسمع من الجميع مساء الأربعاء، بعد اجتماع وزراء الداخلية الأوروبيين بقيادة بولندا التي تتولى الرئاسة الدورية للمجلس الأوروبي.سُئل توماش سيمونياك، وزير الداخلية البولندي، بشكل مباشر عما إذا كانت بلاده ستلتزم بميثاق الهجرة، الذي يتكون من خمسة قوانين منفصلة ولكن مترابطة تم التفاوض عليها بشق الأنفس في الولاية السابقة.وجاء رد الوزير الذي كان يتحدث إلى جانب ماغنوس برونر، المفوض الأوروبي للشؤون الداخلية والهجرة، فقال...
    بعد أربع سنوات من المفاوضات الشاقة بين مجموع الدول المشكلة للاتحاد الأوروبي، صادق البرلمان الأوروبي الأسبوع الماضي، وبعده مجلس الاتحاد الأوروبي في نفس الأسبوع على ما يطلق عليه بميثاق الهجرة واللجوء الأوروبي. حيث كان الهدف الأساسي الذي رُسم له هو التقريب بين مواقف هذه الدول، خصوصًا بعد ما عُرِف بأزمة اللاجئين التي تعود لسنة 2015. وهي مواقف منها ما يقترب أحيانًا من المقاربة الحقوقية والإنسانية لموضوع الهجرة واللجوء، ومنها ما يتبنى المقاربة الأمنية، التي غالبًا ما تكون ضحيتها الأقليات بمختلف ألوانها، خصوصًا في صفوف المسلمين بعدما ألِف اليمين واليمين المتطرف توظيف موضوع الهجرة، لتأجيج الانقسام المجتمعي، وتصعيب الاندماج في سياق عالمي محفز على الرفع من منسوب الإسلاموفوبيا، ولا يكشف بالشكل الكافي عن المفارقات التاريخية والعلمية لفرضية معاداة السامية. هذا الميثاق...
    يناقش المجلس الأوروبي خلال اجتماعات بروكسل قضية الهجرة التي أصبحت أولوية ملحة، رغم تراجع عدد المهاجرين غير النظاميين بنسبة 42% خلال الأشهر التسعة الأولى سنة 2024 مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقاً لبيانات وكالة فرونتكس. اعلانوشهدت الأشهر الأخيرة تشدّداً في مواقف عدد من الدول الأعضاء، حيث أعادت ألمانيا فرض الرقابة على حدودها مع دول الجوار التسع، فيما تسعى حكومة ميشيل بارنييه في فرنسا إلى تشديد السياسات، وأعلن رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك رغبته في تعليق حق اللجوء الأوروبي مؤقتاً.رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني تتناقش مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرونCredits: European Councilورغم إقرار ميثاق أوروبي للهجرة واللجوء في مايو الماضي بعد مفاوضات استمرت ثلاث سنوات ونصف، فإن الدول الأعضاء في الاتحاد تنقسم حول تنفيذه. فبينما تؤيد إسبانيا وفرنسا وهولندا الإسراع...
    اعتمد مجلس الاتحاد الأوروبي رسميًا إصلاح ميثاق الهجرة واللجوء في الاتحاد الأوروبي. بعد الضوء الأخضر الذي أعطاه أعضاء البرلمان الأوروبي. من خلال اعتماد نظام جديد، يضع الاتحاد الأوروبي قواعد جديدة من شأنها أن تساعد الدول الأعضاء على إدارة وصول المهاجرين. من خلال إجراءات منظمة، وإنشاء إجراءات فعالة وموحدة، فضلا عن ضمان تقاسم العبء بالتساوي. وسوف يضمن ميثاق اللجوء والهجرة نظام هجرة أكثر عدالة وقوة. من شأنه أن يحدث فرقاً ملموساً على أرض الواقع. ومن شأن هذه القواعد الجديدة أن تجعل نظام اللجوء الأوروبي أكثر فعالية وتزيد من التضامن بين الدول الأعضاء. وكما أوضح المجلس، وتماشياً مع لائحة الفحص، ستتمكن الدول الأعضاء الآن. من تنفيذ الإجراءات اللازمة للمهاجرين وطالبي اللجوء على الحدود الخارجية. علاوة على ذلك، تنص لائحة الفحص على أن...
    الاتحاد الأوروبي يقر بشكل نهائي ميثاق الهجرة واللجوء
    السومرية نيوز – دولياتأقرّ النواب الأوروبيون، مساء اليوم الأربعاء، تعديلاً واسع النطاق لسياسات اللجوء في الاتحاد الأوروبي، في خطوة أتت ثمرة تسوية صعبة حول موضوع خلافي بين الدول الـ27 الأعضاء في التكتّل منذ أعوام. وصوّت المشرّعون الأوروبيون لمصلحة عشرة نصوص تمثّل ميثاق الهجرة واللجوء الجديد، وذلك في جلسة عامة عُقدت في بروكسل. وكان البرلمان الأوروبي قد بدأ صباح اليوم مناقشة ميثاق الهجرة واللجوء الجديد الذي يتضمّن مزيداً من التشدّد في بنوده بشأن طلبات اللجوء في دول الاتحاد الأوروبي، بعدما كان القادة في أوروبا قد اتّفقوا عليه في ديسمبر/ كانون الأول 2023. وسوف يتعيّن على المشرّعين الأوروبيين، قبل شهرَين من انتخابات البرلمان الأوروبي المرتقبة بين السادس والتاسع من يونيو/ حزيران 2024، التوصّل خلال أسبوع إلى قواسم مشتركة تُنهي اختلاف دولهم بشأن...
    في خطوة تاريخية، نجح الاتحاد الأوروبي في اجتياز ثماني سنوات من الجمود لتمرير تغييرات شاملة على قوانين الهجرة الخاصة به. يمثل تصويت البرلمان الأوروبي يوم الأربعاء معلما هاما في جهود الاتحاد الأوروبي لإصلاح إدارة الحدود وعمليات اللجوء عبر دوله الأعضاء البالغ عددها 27 دولة.يأتي التشريع المعتمد حديثًا، وسط مناقشات وانقسامات حادة داخل الاتحاد الأوروبي. ويشيد المؤيدون بهذه الخطوة باعتبارها خطوة حاسمة إلى الأمام، مشددين على الحاجة إلى إطار قوي لمعالجة تحديات الهجرة واللجوء داخل الكتلة.وأشادت رئيسة البرلمان الأوروبي روبرتا ميتسولا بالقرار ووصفته بأنه "حدثا تاريخيا"، مؤكدة التزام الاتحاد الأوروبي بإيجاد توازن بين التضامن والمسؤولية في إدارة الهجرة. ومع ذلك، تصاعدت التوترات خلال عملية التصويت، مما يعكس الطبيعة المثيرة للجدل للقوانين.وعطل المتظاهرون الإجراءات، منددين بالاتفاق ومعبرين عن مخاوفهم بشأن تأثيره المحتمل...
    بروكسل "أ.ف.ب": يجري البرلمان الأوروبي غدا الأربعاء التصويت النهائي على إصلاح كبير لسياسة الهجرة في الاتحاد الاوروبي، والذي ينص بشكل خاص على تعزيز المراقبة على المهاجرين الوافدين إلى دول التكتل وآلية للتضامن الإلزامي بين الدول الأعضاء.ويتعلق التصويت بمجموعة نصوص تشكل "ميثاق الهجرة واللجوء" الذي قدّمته المفوضية الأوروبية في سبتمبر 2020، لإعادة صياغة اللوائح الأوروبية، بعد سنوات من الانقسامات والتوترات بين الدول السبعة والعشرين.وإلى جانب هذا الإصلاح الذي سيتم تطبيقه في عام 2026، يعمل الاتحاد الأوروبي على زيادة الاتفاقيات مع بلدان المنشأ والعبور للمهاجرين (تونس وموريتانيا ومصر) في محاولة لتقليل عدد الوافدين إلى حدوده.ويواجه الاتحاد الأوروبي ارتفاعا في طلبات اللجوء التي تخطت 1.14 مليون في عام 2023، وهو أعلى مستوى لها منذ عام 2016، وفقا لوكالة اللجوء الأوروبية. وازدادت أيضاً عمليات...
    بعد مفاوضات شاقة استمرت ثلاث سنوات؛ اتخذت دول الاتحاد الأوروبي خطوة لوقف ما سمته تدفق اللاجئين والمهاجرين نحو أوروبا ؛ حيث تم الاتفاق على ميثاق الهجرة الجديد أو ما يعرف "بنظام بروكسل" الذي ينتظر إقراراه مطلع العام الحالي؛ بعد أن استقبلت دول التكتل عدة ملايين منهم خلال السنوات الماضية؛ ليقلص بذل فرص الحالمين بالوصول إلى "الجنة الأوروبية" كما هو في الماضي.نظام بروكسل الجديدووضع نظام بروكسل الجديد عدة إجراءات من أجل اللجوء إلى دول الاتحاد والتي تبدأ من خارج حدود التكتل ؛ فمن كان موطنه الأصلي آمناً أعيد إليه دون النظر في أسباب تركه له ؛ ومن لم يتم ترحيلهم مباشرة يتم وضعهم في مراكز احتجاز بانتظار حسم طلبات لجوئهم وذلك بعد فرزهم واستناداً لجنسيتهم وإقامتهم الأصلية.الاتحاد الأوروبيالإصلاح التاريخي كما يوصف...
    دعا وزير الداخلية الإيطالي ماتيو بيانتيدوزي، إلى ضرورة التوصل إلى اتفاق بشأن إصلاح ميثاق الاتحاد الأوروبي بشأن الهجرة واللجوء.وقال بيانتيدوزي في تصريحات إعلامية عقب اجتماع مجموعة برلين التي تضم إيطاليا وفرنسا وألمانيا والتشيك والسويد وإسبانيا وبلجيكا في بروكسل إنه "من المهم التوصل إلى موافقة على نص توافق عليه المؤسسات الثلاث المفوضية الأوروبية والمجلس الأوروبي والبرلمان الأوروبي".وأشار وفقا لما أوردته وكالة أنباء "أنسا" الإيطالية اليوم الثلاثاء إلى أن هذا الاتفاق سيتطلب اختبارا كبيرا للمرونة من جانب الجميع.وتسعى الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى الاتفاق على قواعد جديدة لإدارة الهجرة على أساس قدر أكبر من التضامن مع دول خط المواجهة مثل إيطاليا وتقاسم المسؤولية عبر الكتلة.
    رحبت المفوضية الأوروبية بالاتفاق السياسي المسجل في المجلس الأوروبي بين الدول الأعضاء بشأن مقترح إدارة الأزمة في الميثاق الجديد بشأن الهجرة واللجوء.ووصفت المفوضية التطور بأنه عنصر أساسي في الميثاق الجديد بشأن الهجرة واللجوء الذي تم الاتفاق عليه، بعد التوصل إلى نهج عام في يونيو بشأن ركيزتين رئيسيتين للميثاق هي لائحة إدارة اللجوء والهجرة ولائحة إجراءات اللجوء، مؤكدة أنها على استعداد لمواصلة العمل مع البرلمان الأوروبي والمجلس لضمان الاتفاق على الميثاق بحلول نهاية هذه الولاية التشريعية.ويمهد هذا الاتفاق السياسي الطريق لبدء المفاوضات بين البرلمان الأوروبي والمجلس أيضًا حول هذا الاقتراح التشريعي.
    رئيسة المفوضية الأوروبية أورزولا فون ديرلاين ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجينا ميلوني (لامبيدوزا، 17 سبتمبر 2023) في موجة هجرة غير مسبوقة، وصل ما لا يقل عن 120 ألف مهاجر في قوارب إلى إيطاليا منذ بداية العام الجاري، أي ما يقرب ضعف العدد المسجل في نفس الفترة من عام 2022 والذي بلغ 64 ألفا، وفقا لبيانات وزارة الداخلية الإيطالية. هذه الأرقام دقت ناقوس الإنذار في معظم العواصم الأوروبية وزادت من حدة وآنية ملف الهجرة في التكتل القاري كأولوية قصوى. تظافرت عدة عوامل ساهمت في موجة الهجرة هذه، منها الطقس المعتدل حاليا وهدوء أمواج البحر الأبيض المتوسط، إضافة إلى تصاعد الاضطرابات في منطقة الساحل والصحراء وكذلك في تونس وليبيا والسودان. وتتزامن أزمة لامبيدوزا مع تصاعد اليمين الشعبوي في دول التكتل قبيل الانتخابات الأوروبية...
۱