2024-09-17@10:19:38 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«من الکروشیه»:

    أتقنت فن الكروشيه ومهاراته، وجمعت كل أسراره في حقيبة أفكارها، وبدأت تطوع كل تلك التفاصيل في إبداع قطع فنية تجذب الناظرين، لتحترف المهندسة عبير عصام، وتصبح مصممة كروشيه ومدربة تطوير الأعمال للسيدات الحرفيات. تحكي «عبير»، خلال استضافتها برنامج «السفيرة عزيزة»، على شاشة «قناة dmc»، اليوم، إنَّ والدتها كلمة السر وراء تحولها من العمل في تخصصها الجامعي «الهندسة» إلى مزاولة فن الكروشيه: «أمي كانت فنانة في الكروشيه، وكل شتاء كانت تصنع بلوفر من صنع يديها، ولم أكن أحب ارتدائه، لكن بدخولي الكلية قدرت قيمتها وأنها شيء غالي وفريد، لما كنت الوحيدة التي لا ترتدي ملابس شبيهه للمحيطين». بداية احتراف الكروشيه تضيف: «من إعدادي هندسة عملت بأحد المصانع حتى زواجي، وكنت الوحيدة في هذا الوقت التي تعمل بالمصنع، لكن بعد الزواج والحمل في ابني...
    طرطوس-سانانجحت الشابة جيسكا خاشو من محافظة طرطوس بتأسيس مشروع يدوي صغير لصناعة الدمى والحقائب عماده خيوط الكروشيه والمهارة والدقة والصبر، وأصبح يشكل مصدر دخل جيد لها.الشابة جيسكا (27) عاماً تحدثت لـ سانا الشبابية عن مشروعها، مبينة أنها اعتمدت في البداية على تصميم أشياء بسيطة من الصوف كإكسسوارات الشعر، حتى تمكنت فيما بعد من إتقان تصميم الحقائب من ثلاثة أنواع من الخيوط (الصوف والكليم والمكرمية)، ثم طورت أسلوبها، ونجحت في صناعة الألعاب من الكروشيه ( ايمجورومي)، والشالات والقبعات والألبسة وأدوات الزينة والكفوف وغيرها.منذ عام واحد أطلقت جيسكا مشروعها ضمن منزلها في مدينة صافيتا لمساندة زوحها من خلال إيجاد مصدر إضافي للدخل، مشيرة إلى أنها لا تزال تطور نفسها من خلال البحث على (اليوتيوب) لتعلم مختلف أنواع الغرزات والاطلاع على آخر صيحات...
    حماة-ساناانتقل بها شغفها بمجال الخياطة وتحديدا فن الكروشيه من مهنة التدريب الرياضي إلى نسج الصوف بحرفية عالية، لتصبح سمر الدربولي صاحبة مشروع معروف على مستوى منطقتها في ريف حماة وفي المحافظات الأخرى.الدربولي أم لأسرة مكونة من 6 أشخاص بريف حماة، اكتسبت حرفة الكروشيه التي تمارسها النساء عادة في وقت الفراغ لتطورها وتضيف عليها لمسة من الجمال والإبداع، فكانت مصدرا لدخل يدعمها وأسرتها معيشياً.وأوضحت الدربولي في حديثها لـ سانا أنها علمت حرفة الكروشيه والصوف لأولادها الأربعة ليصنعوا ملابس ومشغولات متنوعة ومفيدة حتى أتقنوها بكل مهارة، لافتة إلى أنها أعطت هذه المهنة كل الاهتمام والجهد لتتوسع في عملها تدريجياً من محل صغير كانت تتخذه سابقاً لتسويق إنتاجها ومشغولاتها إلى مشروعها الخاص الذي يعنى بتصريف الإنتاج في الأسواق المحلية والمحال التجارية الكبيرة، إضافة...
    دمشق-سانالم تمنع الظروف الاقتصادية الصعبة الشابة مجد الصفدي من تحقيق حلمها بإطلاق مشروع خاص بتنفيذ أعمال الكروشيه، بل ربما شكلت دافعاً أساسياً لها لإرساء عمل منتج يولد لها ولأسرتها دخلاً جيداً يلبي جانباً من الاحتياجات الحياتية المتزايدة.بإرادة وتصميم كبيرين قررت الصفدي أن تلاحق شغفها بالعمل اليدوي الذي رافقها منذ الصغر لتبدأ أولى تجاربها في هذا المجال من خلال صناعة حقيبة نسائية باستخدام الصوف والصنارة، لافتة في حديثها لنشرة سانا الشبابية إلى أنها وبعد نجاح خطوتها الأولى هذه في العام 2022 انطلقت فعلياً بمشروعها الخاص وسط تشجيع من عائلتها وزوجها.وأضافت: إن البداية جاءت من خلال تأسيس ورشة صغيرة لحياكة الألبسة من كنزات ووشاحات من الصوف، إضافة إلى الحقائب اليدوية، مبينة أنها قامت بإنتاج العديد من القطع المتميزة بدقة وإتقان عاليين، كما...
    طرطوس-ساناانطلاقاً من شغفها بالأعمال اليدوية والملبوسات المميزة التي تحيكها جدتها لأفراد العائلة، نجحت اليافعة كارلا عبود رغم صغر سنها من إتقان الحياكة وتنفيذ مشغولات يدوية متعددة من خلال خيوط الكروشيه والصوف والبدء بمشروعها الصغير الذي يحمل اسم “قهوة مع الكروشيه”.وقالت عبود 17 عاماً خلال حديثها لسانا الشبابية: “أتقنت الحياكة منذ عامين حيث أثارني الفضول لتعلمها، وأنا أراقب جدتي التي كانت تحيك مختلف الأعمال”، مضيفة: “أشرفت جدتي على تعليمي وتشجيعي وإرشادي ومساعدتي حتى أتقنت العمل بعد عدة محاولات فاشلة، كون الأمر يحتاج دقة وصبراً عند تنفيذ الأعمال اليدوية”.عبود وهي من سكان مدينة صافيتا وطالبة في الصف الثالث الثانوي أكدت أهمية تعلم حرفة يدوية بعمر صغير لأن ذلك يغني تجربة كل شابة بهذا المجال، مبينة أن أدوات المشروع تشمل صنارة وخيوط كروشيه...
    السيدة المكاوية "فايزة مال" صاحبة الـ68 عامًا قضت قرابة 56 عامًا تتعلم وتعمل في فن الكورشيه والخياطة، وذلك لتحقق هوايتها ولتتحدى أوقات فراغها، لتصبح اليوم أحد أقدم المكاويات اللاتي يمتهن هذه المهنة، لتتمكن من خياطة وتطريز الكثير من الأعمال، وتصقل مهاراتها التي اكتسبتها من والدتها وأخريات كن يعملن في هذا المجال منذ نعومة أظفارها وحتى اليوم. قالت "مال" خلال حديثها لـ"اليوم": "أنا هاوية كروشيه وأعمال خياطة وأعمال يدوية منذ أن كنت صغيرة، واتعلمت الخياطة من أمي الله يرحمها، كانت أمي وأهلها من النوع اللي يخيطوا، بعد ذلك في المدرسة رأيت الكروشيه وعجبني وتعلمته ونميت هوايتي وصرت أشتغل دائمًا، وبعد ما بدأت البازارات قبل 20 سنة أصبحت أشارك بأعمال الكروشية وأعمال الخياطة، والحمدالله شاركت في مهرجانات كثيرة، ومن إتقاني للعمل أخذوني...
    دمج الخرز مع خيوط الكروشيه والجلد لتصنيع الحقائب يمثل تقنية إبداعية جميلة تتيح للأشخاص صنع قطع فريدة من نوعها ومختلفة عن الحقائب التقليدية، يمكن تنفيذ هذه العملية بعدة طرق مختلفة واستخدام مجموعة متنوعة من المواد والأدوات.ورصدت عدسة صدى البلد أحد مراكز تعليم تصنيع الشنط من الخرز والكروشيه والجلد بالقناطر الخيرة، في البداية تقول دعاء عبد الغني مدربة أشغال يدوية لعدسة صدي البلد “عند دمج الخرز مع خيوط الكروشيه والجلد، يتم إضفاء لمسة فريدة وأنيقة على الشنط، ويمكن استخدام الخرز لتزيين الجزء الأمامي من الشنطة أو لإنشاء نقوش رائعة على الجلد، ويستخدم الخرز بألوان مختلفة وأحجام متنوعة لتحقيق التصاميم المرغوبة”. وأضافت عبد الغني “للبدء في صنع الشنط، يجب أن يتم اختيار نمط الكروشيه المناسب والملائم للتصميم المرغوب و يتم استخدام خيوط...
۱