2024-11-20@05:32:39 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«للمدارس السودانیة»:

    يواجه طلاب سودانيون في مصر مستقبلا غامضا، بعدما اتخذت الحكومة المصرية قرارات بإغلاق مدراس سودانية بسبب "عدم التزامها" بإجراءات الحصول على تصاريح عمل.وفي ظل الظروف التي يواجهها السودانيون الذين وصلوا إلى مصر بأعداد كبيرة منذ بدء الحرب في أبريل 2023، ناشدت أسر وأصحاب مدارس سودانية متضررة المسؤولين في مصر بإيجاد حلول بديلة لتقديم المساعدة لهؤلاء الطلاب، حرصا على استكمال مسارهم التعليمي.وكانت المستشارية الثقافية للسفارة السودانية في القاهرة، قد أصدرت في وقت سابق هذا الشهر، تنويها لأصحاب المدارس والأسر السودانية، يفيد أن السلطات التعليمية المصرية لم توافق بعد للمدارس السودانية بمزاولة النشاط التعليمي.وأوضحت المستشارية، في بيان، أنه لم يتم إصدار قرار رسمي من وزارة التربية والتعليم الاتحادية في السودان، بشأن التقويم الدراسي للمدارس السودانية في مصر.وطالبت أصحاب المدارس بالالتزام التام واحترام سيادة وقرارات...
    أصدرت المستشارية الثقافية للسفارة السودانية في القاهرة، تنويها لأصحاب المدارس والأسر السودانية المتواجدين في البلاد، يفيد أن السلطات التعليمية المصرية لم توافق بعد للمدارس السودانية بمزاولة النشاط التعليمي.وأوضحت المستشارية، السبت، أنه لم يتم إصدار قرار رسمي من وزارة التربية والتعليم الاتحادية في السودان، بشأن التقويم الدراسي للمدارس السودانية في مصر.وطالبت المستشارية الثقافية أصحاب المدارس بالالتزام التام واحترام سيادة وقرارات الدولة المضيفة مصر.وأشارت إلى أن إغلاق المدارس لا يزال سارياً، ولم تحصل أي من المدارس السودانية على ترخيص من السلطات المصرية لاستئناف الدراسة.ودعت المستشارية كذلك، الأسر السودانية، إلى التمهّل في عملية التسجيل للعام الدراسي الجديد، وعدم دفع الرسوم نهائياً.كما طالبت المدارس السودانية في مصر التي أعلنت بدء العام الدراسي، بالتوقف فوراً، لتجنب المساءلة وسحب الترخيص والإغلاق النهائي. إغلاق مدارس سودانية في...
    القاهرة: السوداني أعلنت المستشارية الثقافية بالسفارة السودانية بالقاهرة لأصحاب المدارس والأسر السودانية بمصر، أن السلطات التعليمية المصرية لم توافق للمدارس السودانية بمزاولة النشاط التعليمي. كما أنه لم يرِد إليهم قرارٌ رسمي من السلطات التعليمية بالسودان (وزارة التربية والتعليم الأتحادية) بالتقويم الدراسي للمدارس السودانية بمصر. وطالبت المستشارية الثقافية من جميع أصحاب المدارس الالتزام التام واحترام سيادة وقرارات الدولة المضيفة. وقالت: “كذلك ننوه لأسر الطلاب بأن إغلاق المدارس مازال ساريًا ولم تحصل أي من المدارس السودانية على ترخيص من السلطات المصرية باستئناف الدراسة، لذلك نرجو من جميع أسر الطلاب التريُّث في عملية التسجيل للعام الدراسي الجديد وعدم دفع الرسوم نهائياً.. كذلك ننوّه لأصحاب المدارس التي أعلنت عن بدء الدراسة التوقف فوراً قبل التعرض للمساءلة وسحب الترخيص والإغلاق النهائي”.  
    تعلن المستشارية الثقافية بالسفارة السودانية بالقاهرة لأصحاب المدارس والأسر السودانية بمصر بالاتي:1. لم يرِد إلينا قرار رسمي من السلطات التعليمية بالسودان (وزارة التربية والتعليم الأتحادية) بالتقويم الدراسي للمدارس السودانية بمصر.2. ما زالت السلطات التعليمية المصرية لم توافق للمدارس السودانية بمزاولة النشاط التعليمي.3. لذلك ترجو المستشارية الثقافية من جميع أصحاب المدارس الالتزام التام واحترام سيادة وقرارات الدولة المضيفة.4. كذلك ننوه لأسر الطلاب بأن إغلاق المدارس مازال ساريًا ولم تحصل أي من المدارس السودانية على ترخيص من السلطات المصرية باستئناف الدراسة لذلك نرجو من جميع أسر الطلاب التريُّث في عملية التسجيل للعام الدراسي الجديد وعدم دفع الرسوم نهائياً.5. كذلك ننوّه لأصحاب المدارس التي أعلنت عن بدأ الدراسة التوقف فوراً قبل التعرض للمساءلة وسحب الترخيص والإغلاق النهائي. وبالله التوفيق..المستشارية الثقافيةسفارة جمهورية السودان |...
    القاهرة: الشرق الاوسط: أحمد إمبابي يترقب طلاب سودانيون مصيرهم الدراسي، بعدما أعلنت السفارة السودانية بالقاهرة صدور قرار «إغلاق شامل» لكافة المدارس في مصر، تنفيذاً لتعليمات السلطات المصرية، لحين توفيق الأوضاع القانونية لتلك المدارس والاتفاق على ضوابط جديدة. وتستضيف مصر أكثر من نصف مليون سوداني فروا من الحرب الداخلية بين الجيش وقوات «الدعم السريع»، التي اندلعت في 15 أبريل (نيسان) من العام الماضي، فضلاً عن آلاف من السودانيين الذين يعيشون في مصر منذ سنوات. وطالبت السفارة السودانية في القاهرة مديري المدارس السودانية بـ«الالتزام بتطبيق قرار السلطات المصرية، بالإغلاق الشامل، وعدم القيام بأي نشاط سواء كان بالإعلان عن التسجيل أو تسلم المصروفات من الطلاب وأسرهم للعام الدراسي الجديد»، وشددت في إفادة لها (الثلاثاء)، على «ضرورة الالتزام لحين فتح المدارس...
    القاهرة: السوداني أعلنت المستشارية الثقافية بسفارة السودان بالقاهرة، بأنها في تواصل دائم مع السلطات المصرية لإيجاد حلول لأزمة إغلاق المدارس وتقنين أوضاعها وفقاً لشروط ممارسة النشاط التعليمي للمدارس الخاصة الأجنبية بجمهورية مصر. وأكدت متابعتها بصورة لصيقة التطورات الأخيرة الخاصة بإغلاق بعض المدارس السودانية بمحافظة الجيزة، بما فيها مدرسة الصداقة التابعة للسفارة السودانية، علماً بأنها المدرسة الوحيدة التي لديها ترخيصٌ للعمل. وطالبت المستشارية بضرورة الالتزام بالشروط التي طالبت بها السلطات المصرية المختصة، للحصول على التصديق اللازم لتقديم الخدمة التعليمية للمدارس السودانية بجمهورية مصر، والتي تتمثل في: “الحصول على موافقة وزارة التربية والتعليم السودانية، الحصول على موافقة وزارة الخارجية السودانية، الحصول على موافقة وزارة الخارجية المصرية، توفير مقر للمدرسة يفي بجميع الجوانب التعليمية والعلمية والتربوية، إرفاق البيانات الخاصة والسيرة الذاتية...
    قدّم الأستاذ محمود سر الختم الحوري وزير التربية والتعليم الاتحادي روشتة متكاملة للإدارة العامة للتقويم والامتحانات بولاية نهر النيل، عن كيفية إدارة امتحانات الشهادتين الابتدائية والمتوسطة للمدارس الخارجية للعام الدراسي(٢٠٢٣-٢٠٢٤م) التي ستتم تحت إشراف وزارة التربية والتعليم بولاية نهر النيل وبالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم الاتحادية وذلك من خلال الاجتماع الذي عقد بمكاتب إدارة التقويم والامتحانات برئاسة الوزارة بالدامر، بحضور الأستاذ أحمد حامد أحمد يس، المدير العام لوزارة التربية والتعليم بولاية نهر النيل، الوزير المكلف و الدكتور أحمد خليفة عمر، مدير المركز القومي لتدريب المعلمين الاتحادي، والأستاذ الهادي العقيد محمد خالد، مدير الإدارة العامة للتقويم والامتحانات بالولاية. وقدّم أستاذ الحوري، تنويراً موجزاً عن طبيعة عمل مراكز الامتحانات الخارجية والتحديات التي يجب التحوّط لها لتجويد الأداء. ووجّه الأستاذ الحوري، وزارة...
    شكراً وزارة التربية والتعليم في مصر المحروسة وقد سهلت للمدارس السودانية المهاجرة أن تهبط بسلام في أرض الكنانة وكانت بلسما لنا طلابا ومعلمين شفينا به من وجع اللجوء وعاد لنا توازننا والثقة بالنفس أطلت من جديد وكلمة لاجئ بمصر لم تعد متداولة بعد رقاد وسهاد امتد لمدة اربعة اشهر ونيف منذ خروجنا من بلادنا الحبيبة بسبب الجراد الصحراوي الذي غزا بيوتنا وأكل اخضرها ويابسها ... وقد بلغ بنا الياس مداه ، شعور بالاحباط وحزن واسي وتلفت يمنة ويسري بحثاً عن أي عمل يسد به الرمق ويقام به الاود والفرص ضيقة حتي لأهل البلد المضيف بسبب الحالة الاقتصادية القابضة بخناق العالم وحتي الدول الكبري تشكو مر الشكوي من ارتفاع الأسعار وتدني الخدمات مما اشعل من الاحتجاجات وزاد من اشهار سلاح...
    في شقة صغيرة لا براح فيها، يركض أطفال “علياء” الخمسة خلف بعضهم للعب الكرة. فلا شيء في هذا البيت سوى سريرين وثلاث “مراتب” اشترتها الأم بالكاد بعد هروبهم من السودان إثر الحرب. لا تلفزيون ولا ألعاب من شأنها تسلية هؤلاء الصغار.. لكن جيران “علياء” ضيقوا عليهم أيضًا تلك المساحة، فلم يحتملوا أصواتهم، ما اضطر الأم إلى إسكات أطفالها وقلبها يتألم على حالهم. فتقول علياء علي بصوت خافت حزين: “أريد أن يذهبوا إلى المدرسة في أسرع وقت.. فقد جاءوا من فزع وحرب، ليبقوا في شقة فارغة لا يمكنهم اللعب بها، ولا يمكننا الخروج أيضًا!”. ومع اقتراب العام الدراسي بنهاية شهر سبتمبر الجاري، من المفترض أن يلتحق أبناء “علياء” بالمدارس السودانية المجتمعية في مصر ليكملوا دراسة المنهج ذاته، لكن حتى ذلك...
۱