2024-07-07@05:50:08 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«لحظة زمن»:

    سنجعلهم يسرقون أموال شعوبهم، ليودعوها في بنوكنا، ثم نعيد إقراض شعوبهم من أموالهم، ولا يقتضي الأمر سوى وزير مالية من جنودنا.جاكوب روتشيلدملياردير يهودي أسهم في بناء إسرائيلحِنْ وجمل ومعذب حنينحِنْ هي الجمائل والأصائل إذا حنَّيت تحِنصدق وجمل مثلي:إذا قالوا جمَّالك سُجِنْفي سجن فراشه سَنَفْليتك وحبيبي من أنينه تئنْ!ماذا تتوقع إذا سقطت صنعاء؟الجواب:سيذهب سعيد وتأتي سعيدة، وتبقى اليمن مطلمسة مثلما هي مطلمسةكحجاب تنعق في سقوف الدهر.تغيير النشيد الوطني بنشيد طلع البدر علينا.. وعلى أمناء أحزاب اليسار أن يحملوا الدفوف.مقترح حزب الرشاد السلفيهذا هو أحدث مقالات محمد المساح وآخرها. نُشر في موقع صحيفة "النداء" في 19 أبريل، 2024، يوم وفاته، أما آخر ما نشره الموقع باسم المساح فكان جملة واحدة من أربعة أسطر: "أخذوني أصحاب "النداء"ولم يتركونيعلى الرصيفأخوكم المساح".بين 6 نوفمبر 2023، و20...
    صديقي كنت تبدوا وحدك من أدرك أن الزمن ليس أصم ولا أبكم.. ولهذا بقيت تناديه وتناديه طالبا التوقف ويبدوا انه استجاب للنداء، عزيزي محمد المساح أراد أن يمسح لغة الجمود والموت، ليصنع من حروف كلماته العاشقة تعويذة تحرس الثورة من العتاة وقطاع الطرق تصد عنها اعداء الحرية والسلام، السلام الذي يصنع للوطن دولة محترمة تليق بإنسان يستحق العيش بكرامة، الموت روح الحياة والعكس ربما يكون صحيحاً، لحظة يا زمن، ديوان عشق نسجته من اوردة روحك الباحثة عن الحياة بمعانيها البكر، غادرت المدينة كي تراها في عيون القرية ، لم تهرب من قساوة المدينة وإنما دخلت عمقها ، آمنت أن المكان والزمان صنوان تماما كالموت والحياة ، إنها لغة وحدة الوجود هكذا تكلم زرادت،  وهذاما أراد محمد المساح قوله في حياته...
    فُجع الوسط الصحفي والإعلامي اليمني، السبت، برحيل الكاتب الصحفي الكبير، محمد عبدالله المساح، المفاجئ والموجع عن عمر ناهز الـ76 عاماً، ساهم خلالها في تطوير الصحافة اليمنية وتعزيز العمل النقابي.رحيل المساح مثل خسارة كبيرة للصحافة اليمنية التي ارتبط بها منذ صغره ابتداءً ببيع الصحف الصادرة في عدن قبل الاستقلال وصولاً إلى كتاباته الصحفية وعموده اليومي "لحظة يا زمن" الذي اشتهر به.ولد الفقيد محمد المساح في محافظة تعز عام 1948، قبل أن ينتقل إلى عدن في العاشرة من عمره، ليلتحق بمدارسها ويعمل بائعاً للصحف والمجلات التي دأب على قراءتها وكانت بداية ارتباطه بالصحافة وأسهمت في تنمية ثقافته وتشكيل وعيه السياسي ودفعته للالتحاق بكلية الآداب - قسم الصحافة بالقاهرة عام 1966.عقب تخرجه عام 1970 التحق المساح بوزارة الخارجية وعين سكرتيراً ثالثاً وكان مسؤولا...
    توفي في تعز امس الجمعة، الصحفي الكبير محمد المساح ونعى الوسط الصحفي رحيل الكاتب المخضرم، المساح، صاحب أشهر عمود صحفي لعدة سنوات في صحيفة الثورة "لحظة يا زمن". وأشاروا إلى مسيرته الصحفية والأدبية الطويلة الحافلة بالإنجاز والإبداع، حيث كان قد تولى رئاسة تحرير صحيفة "الثورة" في العام 1972. ونعت وزارة الإعلام إلى الوسط الصحفي وفاته، عن عمر ناهز الـ76 عاما، بعد حياة حافلة بالعطاء والتميّز والإبداع في المجال الصحفي، والنضال الوطني. وأشادت الوزارة بمسيرة الفقيد المهنية في العمل الأدبي والصحفي وكتابة الأخبار والتقارير والقصص الصحفية. وأكدت أنه كان أحد أعمدة الصحافة اليمنية، وممن أسهموا في تطوير العمل في مؤسسة الثورة ومطبوعاتها، وكان صاحب خلق رفيع وحضور كثيف، وتأثير واسع، وحس رفيع في علاقته بالمهنة وزملائه. وقالت الوزارة، في بيان النعي:...
    نعى الوسط الصحفي رحيل الكاتب الصحفي المخضرم، محمد المساح، صاحب أشهر عمود صحفي لعدة سنوات في صحيفة الثورة "لحظة يا زمن".   وتوفي مساء الجمعة، الكاتب والصحفي اليمني الشهير، محمد المساح، عن عمر ناهز الخامسة والسبعين عامًا.   وذكرت مصادر مقربة من الصحفي أن المساح توفي في قريته بمنطقة العزاعز التابعة لمحافظة تعز، إثر تدهور حالته الصحية.   ويُعدّ المساح من أبرز أقلام الصحافة اليمنية، حيث اشتهر بعموده اليومي "لحظة يا زمن" الذي ظل يكتبه لعدة عقود في الصفحة الأخيرة من صحيفة الثورة الصادرة في صنعاء.   وكان المساح قد اضطر للانتقال إلى قريته في السنوات الأخيرة، هربًا من ظروف الحرب في اليمن، وانقطاع المرتبات، وانعدام المساحة الحرة التي كان يتمتع بها في عموده الصحفي.   رحل المساح تاركًا خلفه...
    مع بداية فصل الربيع بدأت الحياة تعود لمنطقة العين السخنة، فداخل أحد الشاليهات كان الهدوء يحيط بالمكان، فقاطني الشواطئ، تركوا زحام المدينة للاستمتاع بهدوء ونسيم البحر، قبل أن تحدث جريمة قتل لطفل 6 سنوات تلقي الخيام الحزن على الجميع.   نرصد لكم فى حلقة جديدة من سلسلة حلقات "جريمة من زمن فات"، جريمة قتل الطفل "يوسف .ع"، صاحب الـ 6 سنوات وقت حدوث الجريمة على يد المتهم "إبراهيم صبحي"، المعروف بـ"سفاح العين السخنة".   جلس "المتهم" أمام أحد المقاهي بالعين السخنة، ينفخ بغل في سيجارة بين أنامله، يفكر في طريقة لجمع المال الحرام لشراء الكيف، ودار في رأسه ألف مقترح شيطاني للحصول على أموال، ليفوق من أحلامه الإجرامية بعد أن سلعته نار السيجارة.  ...
    حالة من الهدوء كانت تسود قرية الخطاطبة، بمركز السادات في المنوفية، فحالة السكينة والجو الريفي يترك بصماته على القرية وأهلها، قبل أن يتحول الحال وتشهد حالة من الحزن بسبب مقتل الحاج "ط.أ"، صاحب سوبر ماركت على يد عامل.   ونرصد لكم فى حلقة جديدة من سلسلة حلقات "جريمة من زمن فات"، جريمة قتل راح ضحيتها صاحب سوبر ماركت بسبب رفضه بيع علبة سجائر لعامل بسبب دفع الأخير 50 جنيه قديمة ومتهالكة ليخص منها ثمن العلبة.   نعود إلى 16 سنة للوراء، وبالتحديد لشهر يوليو من عام 2008، عندما توجه المجني عليه لمكان عمله وفتح سوبر ماركت ملكه، فحضر المتهم "العامل"، لشراء علبة سجائر، ودفع 50 جنيه للمجني عليه، وهنا أعترض المجني عليه على الـ 50...
    أسباب كثيرة تحجب رؤية أتباع الأحزاب السودانية عن مراقبة التحول في المفاهيم حول العالم من حولنا. و لكن حجر رأس الزاوية فيها أنها أحزاب من أقصى يمينها الغارق في وحل الفكر الديني الى أقصى يسارها المتكلس في نسخته الشيوعية أنها لم تخرج بعد من إدمانها لفكر يؤمن بالمطلق في زمن النسب و العقلاني. مثلا لم يقدم الحزب الشيوعي السوداني مفكرين غير المثقف التراجيدي كما يصف عالم الاجتماع التونسي الطاهر لبيب حال المثقف في العالم العربي حيث يسود في حقول فكرهم خنوعهم الى أحزاب الأيدويولوجيات المتحجرة كحال وثوقيات الحزب الشيوعي السوداني في عدم ايمانه بالدولة من الأساس و كذلك في وهمه عن مسألة إضطراد العقل و التاريخ و النتيجة نهاية الصراع الطبقي لكي تبرهن له عدم ايمانه بفكرة الدولة من الأساس....
۱