2025-03-13@05:38:02 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12
«فی مزادات عالمیة»:
تواصل الآثار اليمنية الظهور في مزادات عالمية، وسط غياب أي تحرك حكومي لحماية الإرث الثقافي والتاريخي للبلاد، ما يثير تساؤلات عديدة حول أسباب هذا الصمت.كشف الباحث والخبير اليمني محسن عن عرض قطعة أثرية يمنية نادرة للبيع في مزاد عالمي بالعاصمة البريطانية لندن في 4 مارس المقبل، تعود صناعتها إلى ما قبل 2600 عام.وبحسب الخبير، فإن القطعة المعروضة هي مبخرة برونزية نادرة، بارتفاع 28 سم ووزن 9 كجم، تأخذ شكل وعاء بحافة مرتفعة متوجة بمسامير مزخرفة بحلقات متحدة المركز، مدعومة بدعائم ضخمة على شكل طائر بجناحين طويلين، بينما تحمل نقوشاً بارزة بخط المسند، تتقاطع مع منحوتة لحيوان رباعي الأرجل، يُعتقد أنه أسد واقف على رجليه الخلفيتين.المثير للدهشة أن القطعة الأثرية، التي تمثل جزءاً من تراث اليمن القديم، مصحوبة برخصة تصدير إسرائيلية،...
أعلنت عددا من دور المزادات في ألمانيا وبريطانيا والولايات المتحدة وهولندا ودول أخرى عن مزادات كانون الأول ديسمبر الجاري 2024م. وقال الباحث اليمني المهتم بعلم الآثار عبدالله محسن إن "المعروضات تنوعت بين شواهد القبور والعناصر المعمارية والتماثيل والبرونزيات والحلي والمجوهرات. وأكد أن الكثير من المعروضات؛ اكان من ضمنها مجموعة من آثار اليمن من سبأ وحمير ومعين وقتبان. وشهد هذا العام تنوعاً مذهلا في الآثار اليمنية المعروضة في المزادات العامة والخاصة ومعارض بيع التحف في الدول الأوربية، كما زادت الكميات المعروضة من الآثار في السوق المحلية، بسبب ازدياد عمليات الحفر العشوائي والنهب في عدد من المحافظات، لعل أبرزها الجوف ومأرب وشبوة ومحافظات أخرى، مع توسع قنوات وشبكات عرض وتسويق الآثار محلياً، في ظل غياب تام ومخجل لدور...
شمسان بوست / خاص: كشف الباحث اليمني المتخصص في علم الآثار، عبد الله محسن، عن استمرار عمليات نهب وتهريب الآثار اليمنية إلى الخارج، مع عرض قطع أثرية نادرة في مزادات عالمية خلال شهر ديسمبر الجاري. وأوضح محسن أن القطع المعروضة تنتمي إلى حقب تاريخية متنوعة، وتشمل تماثيل، نقوشًا، وحُليًا، مما يعكس حجم الاستهداف الممنهج لتراث اليمن الثقافي الغني. وأشار إلى أن هذه الجرائم تهدد بشكل مباشر الإرث الثقافي لليمن، حيث تُفقد البلاد والعالم كنوزًا لا تُقدّر بثمن، وتُستخدم عائدات التهريب في تمويل الصراعات والجماعات المسلحة، ما يزيد من تعقيد الأوضاع داخل اليمن.يجدد هذا الوضع الحاجة الملحة لتكاتف الجهود الدولية لحماية آثار اليمن ووضع حد لعمليات التهريب التي تستهدف تاريخه وحضارته.
كشف الباحث اليمني المهتم بعلم الآثار عبدالله محسن عن قطعة وشاهد قبر من آثار اليمن القديم تباعان في مزادات عالمية في ديسمبر الجاري. وقال محسن في منشور بصفحته على فيسبوك- "ختم قلادة من الذهب مقبب من الأمام ومسطح مع نقش مسند على الظهر، من القرن الرابع قبل الميلاد، من آثار اليمن يُعرض للبيع في مزادات الفن الشرقي في هولندا وستباع في 12 ديسمبر الجاري. وفي منشور آخر قال الباحث محسن إن شاهد جنائزي يمني من القرن الثاني قبل الميلاد يباع للمرة الثانية في 15 ديسمبر الجاري. ولم يذكر محسن مزيدا من التفاصيل بشأن تلك الشاهد والقلادة. وتتعرض آثار اليمن، لعمليات نهب واسعة وتهريب لبيعها في الخارج، وسط تراشق الاتهامات بين الحكومة والحوثيين حول تهريب...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق يحرص موقع "البوابة نيوز" على تقديم لقرائه كل ما هو جديد فى حركة المزادات العالمية، حيث تعتزم دار كريستيز للمزادات فى نيويورك، عرض واحد من أكثر هياكل الديناصورات تى ركس اكتمالاً فى العالم، والمعروف باسم "ستان"، للبيع.وُيعد الهيكل واحدًا من أكثر الهياكل العظمية الكاملة للديناصور تى ركس، مما يجعله ذا قيمة علمية هائلة، تمت دراسته على نطاق واسع، حيث ساهم فى العديد من الأوراق البحثية التى أثرت بشكل كبير على فهمنا لهذا النوع من الديناصورات.تفاصيل اكبر هيكل عظمى لديناصور فى العالمويأتى هيكل الديناصور المعروض للبيع بارتفاع 13 قدمًا وطول 40 قدمًا، ويزن حوالى 7 إلى 8 أطنان، تم اكتشافه فى عام 1987 فى داكوتا الجنوبية بواسطة عالم الحفريات ستان ساكريسون، استغرق ترميم الهيكل أكثر من...
الثورة نت../ أصدرت الهيئة العامة للآثار والمتاحف بصنعاء العدد الخامس عشر من قوائم المفقودات الأثرية التي تم نهبها والسطو عليها وتهريبها وعرضها للبيع في مزادات عالمية في الخارج، تحت مسمى “آثارنا المنهوبة”. وأوضحت الهيئة، في بيان صادر عنها تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، “أن القائمة تضمنت رصد خمسين قطعة أثرية تعود لحقب زمنية وتاريخية مختلفة تم تهريبها إلى خارج البلد، وتعرض حالياً في أكثر من مزاد علني في “إسرائيل، امريكا، الإمارات، بريطانيا، بولندا، سويسرا ، المانيا “. واشار البيان إلى أن الهيئة كلفت فريق تابع لها يقوم بالرصد والتتبع للقطع الأثرية التي تُباع وتعرض في المزادات العالمية، ومن ثم يقوم بإعداد القوائم والمعلومات التعريفية الخاصة بتلك القطع وأماكن تواجدها، ودور العرض التي تُعرض فيها القطع الأثرية . وأكد...
(عدن الغد)متابعات. يواصل الباحث اليمني المتخصص في تتبع الآثار اليمنية، عبدالله محسن، رصد آخر المزادات العالمية التي تقوم ببيع وعرض تماثيل وقطع نادرة من الآثار اليمنية المنهوبة بصورة علنية.وقال الباحث محسن، في منشور على صفحته في "فيسبوك": إن منصة كاتاويكي للمزادات عبر الإنترنت باعت قطعة أثرية قديمة ونادرة من التاريخ اليمني بقيمة 900 يورو فقط، موضحا أن القطعة هي لمجسم نسائي استثنائي ونادر جداً من آثار اليمن. وهو مصنوع من الفخار "تراكوتا" مع حروف مسند على كل ساق.وأضاف: إنه جرى عرض التحفة في الفترة من (13-18) أكتوبر 2023م، وهي إحدى التحف من المجموعة الخاصة بالسيد جي باهاموند- جامع آثار بريطاني، درس علم آثار الشرق الأدنى القديم وبريطانيا الرومانية في جامعة مانشستر.وأشار إلى أن المجسم لشخصية يمنية قديمة نادرة وفريدة من...
يواصل الباحث اليمني المتخصص في تتبع الآثار اليمنية، عبدالله محسن، رصد آخر المزادات العالمية التي تقوم ببيع وعرض تماثيل وقطع نادرة من الآثار اليمنية المنهوبة بصورة علنية. وقال الباحث محسن، في منشور على صفحته في "فيسبوك": إن منصة كاتاويكي للمزادات عبر الإنترنت باعت قطعة أثرية قديمة ونادرة من التاريخ اليمني بقيمة 900 يورو فقط، موضحا أن القطعة هي لمجسم نسائي استثنائي ونادر جداً من آثار اليمن. وهو مصنوع من الفخار "تراكوتا" مع حروف مسند على كل ساق. إعلان وأضاف: إنه جرى عرض التحفة في الفترة من (13-18) أكتوبر 2023م، وهي إحدى التحف من المجموعة الخاصة بالسيد جي باهاموند- جامع آثار بريطاني، درس علم آثار الشرق الأدنى القديم وبريطانيا الرومانية في جامعة مانشستر. "شخصية نادرة" وأشار إلى أن المجسم لشخصية...
كشف الخبير اليمني المتخصص بتتبع الآثار اليمنية في الخارج، عبدالله محسن، الجمعة 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، عن بيع مجسم نسائي يمني نادر بـ"900" يورو على منصة "كاتاويكي" للمزادات عبر الانترنت.وبين محسن، في منشور له على "فيس بوك"، بأنه مجسم نسائي استثنائي ونادر جدا مع نقش مسند، حيث عرض بيتر رينيه على منصة كاتاويكي للمزادات عبر الإنترنت، مجموعة من التحف الأثرية من العالم القديم، من بينها مجسم نسائي استثنائي ونادر جدا من آثار اليمن.وبحسب الباحث، فإن المجسم مصنوع من الفخار (تراكوتا) مع حروف مسند على كل ساق، وهو أحد تحف المجموعة الخاصة بالسيد جي باهاموند، جامع آثار بريطاني، درس علم آثار الشرق الأدنى القديم وبريطانيا الرومانية في جامعة مانشستر.وذكر بأن المجسم "لشخصية يمنية قديمة نادرة وفريدة من نوعها تعبر عن الخصوبة،...
تستعد دار كريستيز للمزادات العالمية لإقامة مزاد كبير لبيع مجموعة من الآثار النادرة المنتشرة في مناطق البحر المتوسط القديم والشرق الأدنى.. وسيتم عقد المزاد في يوم 18 أكتوبر الحالي، وتعود قطع المزاد إلى الثقافات اليونانية والرومانية والبيزنطية والمصرية والشرق الأدنى القديم، ممتدة في التاريخ من الألفية الثالثة قبل الميلاد حتى القرن السابع الميلادي.سعر التابوت الفرعوني من بين القطع الأثرية المعروضة للبيع، يتميز غطاء التابوت بتصميمه المصري ومواده المطلية بالذهب والبرونز والحجر الجيري والزجاج، ويعود تاريخ هذا الغطاء إلى العصر المتأخر "الأسرة الخامسة والعشرون" في الفترة من 747 إلى 656 قبل الميلاد، ويتوقع أن يتم بيعه بمبلغ يتراوح بين 40 إلى 60 ألف جنيه إسترليني.بالإضافة إلى ذلك، يشمل المزاد مسند رأس خشبي منقوش على الطراز المصري يعود للمملكة الجديدة في أوائل الأسرة...
حمدي دوبلة -في زمان العدوان والحصار توسعت ظاهرة تهريب الآثار اليمنية بصورة كبيرة وأصبح تاريخ اليمن بكل عراقته وهيبته سلعة رخيصة يتداولها السماسرة والنخاسون في المزادات العلنية بمختلف بلدان العالم. -تؤكد مراكز رصد ومراقبة متخصصة أن عرض وبيع القطع الأثرية اليمنية تمت في 16 مزاداً إلكترونياً طيلة العقود الثلاثة الماضية وعلى فترات زمنية متباعدة وبأعداد محدودة، لكن خلال الآونة الأخيرة فقط قُدرت أعداد ما عُرض منها في مزادات علنية عالمية بالمئات، ما يعكس حجم العبث الذي تتعرض له آثار اليمن هذه الأيام في ظل تنظيم ودعم وتشجيع العدوان للظاهرة وأصحابها. فيما ظل الاهتمام بهذا الجانب محصورا على باحثين يُعدون على أصابع اليد وبمبادرات ذاتية وجهود شخصية ليس إلّا، ليجد أعداء اليمن الأجواء ملائمة والباب مفتوحا على مصراعيه للتوسّع والتمادي أكثر...
-في زمان العدوان والحصار توسعت ظاهرة تهريب الآثار اليمنية بصورة كبيرة وأصبح تاريخ اليمن بكل عراقته وهيبته سلعة رخيصة يتداولها السماسرة والنخاسون في المزادات العلنية بمختلف بلدان العالم. -تؤكد مراكز رصد ومراقبة متخصصة أن عرض وبيع القطع الأثرية اليمنية تمت في 16 مزاداً إلكترونياً طيلة العقود الثلاثة الماضية وعلى فترات زمنية متباعدة وبأعداد محدودة، لكن خلال الآونة الأخيرة فقط قُدرت أعداد ما عُرض منها في مزادات علنية عالمية بالمئات، ما يعكس حجم العبث الذي تتعرض له آثار اليمن هذه الأيام في ظل تنظيم ودعم وتشجيع العدوان للظاهرة وأصحابها. فيما ظل الاهتمام بهذا الجانب محصورا على باحثين يُعدون على أصابع اليد وبمبادرات ذاتية وجهود شخصية ليس إلّا، ليجد أعداء اليمن الأجواء ملائمة والباب مفتوحا على مصراعيه للتوسّع والتمادي أكثر...