2024-12-03@20:41:34 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14
«فاق وقف اطلاق النار»:
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس "إذا انهار اتفاق وقف إطلاق النار فلن يكون هناك تسامح مع دولة لبنان، ولن نميّز حينها بين لبنان وحزب الله". وفي كلمة له من الحدود الشمالية، أضاف: "يجب على الجيش اللبناني أن يعمل على تنفيذ وقف إطلاق النار ويبعد حزب الله عن نهر الليطاني".
المناطق_متابعاتبين الإستهدافات القاتلة والغارات والقذائف المدفعية والرشقات الرشاشة، يتنوّع الخرق الاسرائيلي المتواصل لإتّفاق وقف إطلاق النار.فبعد أسبوع على إبرام الاتفاق بين إسرائيل وحزب الله، سُجّل أكثر من 55 خرقاً من الجانب الاسرائيلي ضمن نطاق الجنوب، ووصلت أمس الى العمق اللبناني، وتحديداً في الهرمل شرق لبنان بإستهداف جرّافة تابعة للجيش اللبناني اثناء تنفيذها اعمال تحصين وفق العربية .أخبار قد تهمك الإنترنت فائق السرعة قد يزيد السمنة 3 ديسمبر 2024 - 2:30 صباحًا عملية جراحية تعيد الحركة لمريضة عمرها 102 عام 3 ديسمبر 2024 - 2:19 صباحًاوللمرّة الأولى بعد لائحة الانتهاكات الاسرائيلية للاتفاق، ردّ حزب الله على ما وصفه بالخروقات المتكررة، ومما جاء في بيانه “بما ان المراجعات للجهات المعنية بوقف هذه الخروقات لم تفلح، نفذنا ردّاً دفاعياً أولياً تحذيرياً، واستهدفنا موقع رويسات العلم...
دخل إتّفاق وقف إطلاق النار بين "حزب الله" وإسرائيل حيز التنفيذ، بعد وساطات وضغوطات فرنسيّة وأميركيّة لإنهاء العدوان الإسرائيليّ على لبنان، فبدأ الجيش بالإنتشار في المناطق الحدوديّة وعاد العديد من النازحين إلى قراهم ومنازلهم، ما يُؤشّر إلى مرحلة جديدة بعد المعارك الداميّة التي طالت لأكثر من سنة، على اثر هجوم "طوفان الأقصى" في غزة. في المقابل، لا يُعوّل البعض على استدامة هدنة وقف إطلاق النار، مُرجحين أنّ يواصل العدوّ الإسرائيليّ خروقاته، على الرغم من الضمانات الأميركيّة والضغوطات التي مُورِسَت ولا تزال على حكومة بنيامين نتنياهو. وباعتقاد هذا البعض أنّ "حزب الله" سيُعيد تنظيم صفوفه مُستفيداً من الإستقرار في الجنوب، وسيجلب المزيد من الصواريخ والطائرات المسيّرة لتعويض ما استخدمه في الحرب وما دمّره العدوّ خلال القصف، الأمر الذي قد...
نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن جنود احتياط شاركوا في الحرب في الشمال قولهم: "محبطون من اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله". وأضافوا: "لا وجود للنصر الكامل الذي تحدث عنه رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو". وتابعوا بالقول: "اللبنانيون يعودون لبيوتهم وسكان الشمال يعيشون بالفنادق". وقالوا: "سكان الشمال لم يحصلوا على الأمن الذي يستحقونه ونريد أن تترجم تضحيتنا إلى إنجازات وهذا لم يتم".
قال وزير الدفاع الإسرائيليّ يسرائيل كاتس "لن نتسامح مطلقا مع أي خرق لوقف النار في لبنان". وأضاف كاتس: "سنُدمّر أيّ منزل يُستخدم كقاعدة لهجمات ضدنا". وأشار إلى أنّ" أيّ محاولة لتهريب الأسلحة إلى "حزب الله" سيتمّ إحباطها".
نقلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن مسؤولين مطلعين قولهم إنه "قد يتم التوقيع على اتفاق مع لبنان خلال نهاية الأسبوع الجاري وربما قبل ذلك". وأضاف المسؤولون: "أغلب أعضاء المجلس الوزاري المصغر والحكومة الإسرائيلية يوافقون على الاتفاق مع لبنان".
قالت القناة الـ14 الإسرائيلية إنّه "تمّ الإتّفاق على انضمام فرنسا إلى آلية مراقبة الإتّفاق المزمع مع لبنان". وأضافت القناة الإسرائيلية أنّه "من المُتوقّع إحراز تقدم آخر في المفاوضات خلال الساعات المقبلة".
ذكر موقع "عربي 21" أنّ صحيفة "إسرائيل اليوم" كشفت عن نقاط الخلاف الرئيسية التي لم تحسم بعد، بشأن الاتفاق المحتمل لوقف إطلاق النار بين "حزب الله" وإسرائيل. وقالت الصحيفة الإسرائيلية إنه ما زالت هناك نقطتان خلافيتان رئيسيتان، الأولى تتعلق بمشاركة فرنسا في آلية الإشراف على تنفيذ الاتفاق، مشيرة إلى أن إسرائيل تعارض منح الفرنسيين دورًا مركزيًا، على خلفية تصريحات الرئيس إيمانويل ماكرون ضدّ إسرائيل، وكذلك ردّ فعل فرنسا على أوامر الاعتقال التي صدرت ضد نتنياهو وغانتس. ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها، إن "إسرائيل مستعدة لإدخال جنود فرنسيين في مرحلة التنفيذ فقط، بينما يطالب لبنان بمشاركة أكبر، لكن الحلّ المتوقع هو آلية إشراف مشتركة بين الولايات المتحدة ودولة عربية لم تُختَر بعد". أما النقطة الخلافية الثانية، فتتعلق...
قال اللواء احتياط في الجيش الإسرائيلي إسرائيل زيف قائد شعبة العمليات سابقاً، إنه ينبغي على إسرائيل أن تتخلى عن أمر جوهري من أجل التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار. وحذّر من أنّ "التوسّع البري والضغط العسكري قد ينقلب علينا ويعمل ضدنا من دون التوقيع على اتفاق ونجد أنفسنا في المستنقع اللبناني". ونقلت "القناة 12" الإسرائيلية عن زيف إشارته إلى أنّ "المهم ليس أننا قريبون من تسوية في الشمال، إنما النقطة التي لا تزال موضوع خلاف هي فرض التسوية من خلال زيادة الضغط العسكري". وأضافك "هناك نقطة لا تستطيع تجاوزها في المفاوضات، واستمرار الضغط العسكري في مرحلة معيّنة يجعل هذا الضغط عادياً، والطرف الثاني صامد". كما رأى أنه "يحتمل الوصول إلى وضع بحيث أن الهجمات في...
أشارت صحيفة "نيويورك تايمز" إلى أنّ "فشل إسرائيل في الحدّ من تهديد صواريخ "حزب الله" القصيرة المدى ضغط على حكومتها للموافقة على وقف إطلاق النار". وقالت "نيويورك تايمز" إنّ "الإتّفاق المحتمل بشأن وقف إطلاق النار يعتمد على نسخة مطوّرة من قرار مجلس الأمن 1701 الذي أنهى حرب 2006".
أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري أن "الوضع جيد مبدئياً"، وذلك بعد لقائه لساعتين مع الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكشتاين لبحث المقترح الأميركي لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل. وفي حديث لـ"الشرق الأوسط"، أوضح بري أن ما تبقى لإنجازه هو "بعض التفاصيل"، مشيراً إلى أن "هناك ممثلاً عنه وممثلاً عن الأميركيين لمناقشة بعض التفاصيل التقنية، وبتها قبل الانتقال إلى المرحلة التالية التي ستكون مغادرة هوكشتاين إلى إسرائيل، وننتظر ما سيحمله من هناك"، مكرراً أن الأمور "جيدة". وأكد بري أن الضمانات في ما يخص الموقف الإسرائيلي هي على عاتق الأميركيين. وعما إذا كانت المسودة التي تتم مناقشتها قد تمت مناقشتها مع الإسرائيليين، أجاب بري: "هوكشتاين يقول إنه نسق مع الإسرائيليين في ما يخص المسودة"، لكن بري استدرك قائلاً:...
قال موقع "أكسيوس" إنّ المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين أبلغ رئيس مجلس النواب نبيه بري بتعليق زيارته إلى بيروت حتى يتّضح موقف لبنان من الإتّفاق. وقال مسؤول أميركي في هذا السياق: "نُريد إجابات من الجانب اللبناني قبل مغادرة هوكشتاين إلى بيروت".
توصلت مصر والولايات المتحدة وكيان الاحتلال الإسرائيلي إلى اتفاق للوقف المؤقت لإطلاق النار ف جنوبي قطاع غزة، يبدأ الاثنين 16 أكتوبر 2023 الساعة الـ9 صباحا، وفق ما أعلنته وكالة رويترز نقلا عن مصادر مصرية أمنية. ووفقا للوكالة، فإن وقف إطلاق نار يهدف للسماح لبعض سكان القطاع بالمغادرة إلى مصر عبر معبر رفح، ودخول المساعدات الإنسانية. ووفقا لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، سيستمر وقف إطلاق النار مدة 5 ساعات. *روسيا اليوم
تمّ الإتّفاق على وقف إطلاق النار في مخيّم عين الحلوة عند السادسة مساء، وقد أكّد المكتب الإعلاميّ لرئيس مجلس النواب نبيه برّي نجاح مساعيه في هذا الصدد. إلى ذلك، علم "لبنان 24"، أنّه جرى الإتّفاق على آلية لتسليم المطلوبين بجريمة إغتيال العرموشي، وسيتمّ تثبيت بنودها بين الفصائل الفلسطينية كافة.