2024-11-18@17:31:36 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9
«عمران تریم»:
إعداد: راشد النعيميقرر الشقيقان تريم عمران، وعبدالله عمران، طيب الله ثراهما، ركوب الصعاب قبل أكثر من خمسين عاماً، وصمما على التحدي، وأسسّا صحيفة أصبحت مع الأيام صوتاً هادراً يجلجل في المنطقة والعالم العربي، حاملة هموم الأمة وشاهدة على كل ما جرى في المنطقة، وحولها، قادرة على التمييز بين الحق والباطل، وبين الغث والسمين، وبين الثوابت القومية والوطنية، وبين الزيف والخداع والباطل.منذ أن أبصرت «الخليج» النور في العام 1970 على يد المرحوم تريم عمران تريم وأخيه المرحوم الدكتورعبدالله عمران تريم، جسّدت رسالة إعلامية آمن بها أصحابها، تبلورت حول قيام مشروع وحدوي في الخليج بعمق عربي وانتماء قومي، وترسيخ الهوية الحضارية العربية والإسلامية، والتأكيد المستمر على الذاتية الثقافية العربية، فضلاً عن طرح أفكار للنهوض والتنوير والمعرفة والحريات العامة.مناصرة الحقوتجلّت رسالتها منذ أن...
إعداد- جيهان شعيب:منذ 54 عاماً، وتحديداً في 19 أكتوبر عام 1970، صدر العدد الأول من صحيفة «الخليج»، التي أسسها الشقيقان، المغفور لهما، تريم عمران تريم، والدكتور عبد الله عمران تريم، رحمهما الله، ومنذ يومها الأول كانت صوتاً للحقيقة، ومنبراً للصدقية، والكلمة المتوازنة، ورمزاً واقعياً للصحافة الملتزمة القيم والأخلاقيات.ولا تزال «الخليج» تواصل مسيرتها المهنية الإعلامية العريقة، بأخبار غير مسبوقة، وتحليلات موضوعية، ونقاشات حيادية، لقضايا متنوعة، فضلاً عن المتابعات الشاملة لأحداث سياسية، واقتصادية واجتماعية، فأضحت منبراً إعلامياً خليجياً راسخاً في الدولة، والمنطقة. حلم انتصر بالإرادةوقصة تأسيس «الخليج» لا تنحصر في كونها كانت حلماً قصياً، مملوءاً بالعثرات أمام الشقيقين، انتصرا عليها بإرادتهما، وإصرارهما، فأخرجا للواقع واجهة إعلامية بارزة، وليست قصتها في مجرد تاريخ تأسيس نستذكره سنوياً، فنحتفي بها، وإنما هي حكاية ملأى بالإبداع...
إعداد: جيهان شعيباثنان وعشرون عاماً مضت على رحيل تريم عمران تريم، القامة الإنسانية والفكرية، رجل المبادئ والقيم الذي وافته المنية في مثل هذا اليوم، 16 مايو عام 2002، وحتى لحظته الأخيرة كان حاملاً لواء الشرف والعزة على الساحة الإعلامية، معتنقاً الصدق قولاً والالتزام فعلاً والإخلاص عملاً، والأمانة ركيزة لا يتزحزح عنها حاملاً عمق التنوير والمعرفة على عاتقه، ومؤمناً بأنه لا بديل عن الحريات الشامخة لقيام الأوطان.ومع مرور الأعوام تبقى ذكرى الغائب الحاضر، تريم عمران، نابضة بزخم من مشاعر الحنين له والافتقاد لوجوده الذي كان ينبض بالحياة، فلايزال عالقاً بالذاكرة دور الراحل وشقيقه الدكتور عبدالله عمران تريم، رحمهما الله، في مراحل تأسيس الاتحاد، حيث كانا عضوين في فريق المفاوضات لقيام الدولة، فضلاً عن إصدارهما جريدة «الخليج»، التي تحولت بفضلهما إلى مؤسسة...
إعداد: جيهان شعيب اثنان وعشرون عاماً مضت على رحيل تريم عمران تريم، القامة الإنسانية والفكرية، رجل المبادئ والقيم الذي وافته المنية في مثل هذا اليوم، 16 مايو عام 2002، وحتى لحظته الأخيرة كان حاملاً لواء الشرف والعزة على الساحة الإعلامية، معتنقاً الصدق قولاً والالتزام فعلاً والإخلاص عملاً، والأمانة ركيزة لا يتزحزح عنها حاملاً عمق التنوير والمعرفة على عاتقه، ومؤمناً بأنه لا بديل عن الحريات الشامخة لقيام الأوطان. ومع مرور الأعوام تبقى ذكرى الغائب الحاضر، تريم عمران، نابضة بزخم من مشاعر الحنين له والافتقاد لوجوده الذي كان ينبض بالحياة، فلايزال عالقاً بالذاكرة دور الراحل وشقيقه الدكتور عبدالله عمران تريم، رحمهما الله، في مراحل تأسيس الاتحاد، حيث كانا عضوين في فريق المفاوضات لقيام الدولة، فضلاً عن إصدارهما جريدة «الخليج»، التي تحولت بفضلهما...
إعداد - جيهان شعيب:تمضي الأعوام، واحداً تلو آخر، ويوافق اليوم مرور 10 سنوات على وفاة القومي العروبي الدكتور عبد الله عمران تريم، فارس الكلمة.. رجل السياسة والإعلام، الذي صعدت روحه إلى بارئها في 30 يناير / كانون الأول 2014، لتبقى ذكراه حاضرة بقوة في وجدان محبيه وتلاميذه وكل من عرفه، إذ ليس لغياب هذا الرجل، رحيل من الأعين والآذان والقلوب، أو اندثار من وجدان أصدقائه ومحبيه ومرافقيه ومن عايشوه، لا سيما أنه كان يُباري الطيبة طيباً، وتواضعاً، وثقافةً، وفكراً، ورفعةً ودماثة أخلاق، وقبل هذا وذاك كان يحمل وداً غامراً، لكل من حوله، فاعتز به الجميع، وقوبل باحترام وتقدير كبيرين.دوماً تظل ذكرى الكبار موثقة للأبد في سجلات القلوب، لتشهد على كل ما كان منهم، من طيب أفعال، وأعمال، ورقي مواقف، وجود...
إعداد - جيهان شعيب:تمضي الأعوام، واحداً تلو آخر، ويوافق اليوم مرور 10 سنوات على وفاة القومي العروبي الدكتور عبد الله عمران تريم، فارس الكلمة.. رجل السياسة والإعلام، الذي صعدت روحه إلى بارئها في 30 يناير / كانون الأول 2014، لتبقى ذكراه حاضرة بقوة في وجدان محبيه وتلاميذه وكل من عرفه، إذ ليس لغياب هذا الرجل، رحيل من الأعين والآذان والقلوب، أو اندثار من وجدان أصدقائه ومحبيه ومرافقيه ومن عايشوه، لا سيما أنه كان يُباري الطيبة طيباً، وتواضعاً، وثقافةً، وفكراً، ورفعةً ودماثة أخلاق، وقبل هذا وذاك كان يحمل وداً غامراً، لكل من حوله، فاعتز به الجميع، وقوبل باحترام وتقدير كبيرين.دوماً تظل ذكرى الكبار موثقة للأبد في سجلات القلوب، لتشهد على كل ما كان منهم، من طيب أفعال، وأعمال، ورقي مواقف، وجود...
الشارقة: الخليج نظم مركز تريم وعبدالله عمران للتدريب والتطوير الإعلامي ورشة عمل أمس عن بعد عبر برنامج زووم بعنوان الأمن الرقمي للصحفيين. حاضرت في الورشة سامية عايش، التي أوضحت في البداية أهمية الموضوع، ومن ثم أهمية الحذر في الفضاء الرقمي؛ إذ إنه مع التقدم التكنولوجي لابد من الاهتمام بحفظ المواد، وإذا لم يكن بالمستطاع توفير الأمن الرقمي الكامل والمطلق، فمن المهم السعي إلى تحقيق أقصى قدر ممكن منه، ومن ثم معرفة أهم السبل لحماية الأجهزة وما تحتويه من الاختراق، وهذه التهديدات لا تنتهي، ومعرفة مصادرها، وكيفية مواجهتها. وذكرت المحاضرة، قصة اختراق تعرض لها بعض الصحفيين، وركزت الورشة على أنواع التهديدات الرقمية التي من الممكن أن يتعرض لها الصحفيون، ومن بينها تهديدات الهاتف، وتهديدات البيانات، وكذلك تلك المتعلقة بما يمكن تسميته...
واجهت معوقات وتخطتها بفكرها القومي العروبي تستند إلى ثوابت راسخة ومواقف واضحة لا تحيد عن الحق كانت تُطبع في الكويت وتُشحن بالطائرة يومياً للشارقة صدر عددها الأول ب 8 صفحات وتوقفت 10 سنوات عايشت قيام الاتحاد وعدته خياراً حتمياً لا مناص منه واكبت علم الصحافة الحديثة وطورت منصات التواصل إعداد: جيهان شعيب في 19 أكتوبر/ تشرين الأول من عام 1970، صدر العدد الأول من صحيفة «الخليج»، التي تأسست على يد الشقيقين، المغفور لهما، تريم عمران تريم، والدكتور عبد الله عمران تريم، رحمهما الله، وأضحت صرحاً إعلامياً براقاً في المنطقة على مدار 53 عاماً، صالت فيها «الخليج» وجالت محلياً وخليجياً وعربياً ودولياً، محققة أهدافها الأساسية في الدفاع عن قضايا الحق بموضوعية وشفافية، وعن قناعة ودراية تامة، وبمنطق لا يجانبه الصواب، وثوابت...
الشارقة:«الخليج» عقد «مركز تريم وعبدالله عمران للتدريب والتطوير الإعلامي» أمس الثلاثاء، ورشة بعنوان «صحافة التغير المناخي» عبر برنامج زوم. الورشة التي استمرت ساعتين حاضرت فيها سامية عايش. وأوضحت في البداية أن الورشة تركز على الأفكار الخاصة بموضوع التغير المناخي، مع ضرورة تسهيل المفردات المستخدمة وتفكيك المصطلحات بحيث يكون في مقدور الجميع استيعابها؛ فالصحفي لا يكتب للمتخصصين فقط. وفي الوقت نفسه، من المهم البعد عن العموميات، حيث إن القصص الصحفية التي تغوص في العمق هي التي تكون أكثر جاذبية، ومن ثم فإن من المهم تناول كيفية تأثير التغير المناخي في حياة الناس. عرضت المدربة لبعض التعريفات المناخية وشرحت بعض الأشكال التوضيحية التي تتناول بعض المؤشرات المرتبطة بالمناخ وكيفية توظيفها، بحيث تتحول الأرقام التي تتضمنها إلى قصص صحفية جاذبة. ومرة أخرى فإن...