2024-11-16@01:54:40 GMT
إجمالي نتائج البحث: 16
«على الحدود مع مالی»:
أعلن الجيش السنغالي، أمس الأحد، عن تفكيك موقع للتنقيب غير القانوني عن الذهب في منطقة فاليمي (جنوب شرق) على الحدود مع مالي، وذلك في إطار مكافحة هذا النشاط المنجمي غير القانوني. وصادر الجيش السنغالي معدات للتنقيب غير القانوني عن الذهب، من بينها 37 مضخة، في سيخوتو على ضفاف نهر فاليمي، في إطار تطبيق القانون الذي يحظر هذا النشاط التعديني في محيط 500 متر حول النهر. وأوضحت مديرية العلاقات العامة بالجيش السنغالي، في بيان، أن العملية أسفرت عن ضبط معدات هامة تستخدم في عمليات التعدين غير القانونية، ضمنها 37 مضخة وعدد من المولدات الكهربائية. كما تمت مصادرة معدات نقل، بينها دراجات نارية، فضلا عن معدات متنوعة أخرى. ويأتي تدخل الجيش في إطار الدوريات المنتظمة التي يقوم بها في المنطقة لإنفاذ مرسوم...
أفادت وكالة فرانس برس، الجمعة، بأن مواجهات مسلحة دارت في مالي قرب الحدود مع الجزائر بين الجيش من جهة ومجموعات انفصالية متمردة من جهة أخرى.يأتي ذلك، بينما شن الجيش المالي هجوما جديدا يوم الأربعاء على بلدة تنزاواتن القريبة من الحدود مع الجزائر.ولم يصدر في الحال أي رد فعل من الجيش المالي حول المواجهات، لكن مصدرا عسكريا قال لفرانس برس طالبا عدم نشر هويته إن العسكر "مستمر في تأمين التراب الوطني".من جهته، قال شاهد عيان لوكالة فرانس برس إنه "منذ أول أمس، انتشرت شائعات عن هجمات. لقد لجأنا إلى الجزائر.اليوم سمعنا إطلاق نار. إنها اشتباكات بين الجيش المالي ومسلحي حركات أزواد الإنفصالية، وهي تحالف لجماعات انفصالية يهيمن عليها الطوارق".وفقدت الجماعات الانفصالية المسلحة السيطرة على مناطق عدة شمال مالي في نهاية 2023...
دارت مواجهات مسلحة في مالي قرب الحدود مع الجزائر بين الجيش وحلفائه الروس من جهة ومجموعات انفصالية متمردة من جهة أخرى، بحسب ما أفاد متحدث باسم الانفصاليين وشاهد عيان وكالة فرانس برس.والمجلس العسكري الذي يتولى السلطة في مالي منذ 2020 جعل من استعادة السيطرة على كامل أراضي البلاد إحدى أولوياته.وبعدما استعاد السيطرة على أنحاء عدة شمالي البلاد، أعلن الجيش المالي، الاثنين، أنه سيطر على منطقة إن-أفراك الاستراتيجية الواقعة على بعد 120 كلم شمال غربي تيساليت في منطقة كيدال.وشن الجيش هجوما جديدا، الأربعاء، على بلدة تنزاواتن القريبة من الحدود مع الجزائر.والخميس، قال لوكالة فرانس برس محمد المولود رمضاني، المتحدث باسم تنسيقية حركات أزواد، وهي تحالف لجماعات انفصالية يهيمن عليها الطوارق، إن "المرتزقة الروس التابعين لمجموعة فاغنر يخططون بمعية الجيش المالي للاستيلاء...
أطلق الجيش الموريتاني، السبت، مناورات عسكرية على الحدود مع مالي، هي الأولى له منذ سنوات، وسط حالة من التوتر في العلاقات بين البلدين الجارين. المناورات انطلقت بحضور وزير الدفاع حننه ولد سيدي ووزير الداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين، ويشارك فيها سلاح الجو، وسلاح المدفعية، وقاعدة الطيران المسيّر في مدينة النعمة شرق البلاد. توغلات فاغنر وتأتي مناورات الجيش الموريتاني هذه في ظل تطورات أمنية على الحدود مع مالي، عرفت اختراق الجيش المالي وقوات فاغنر للحدود الموريتانية، ودخول عدة قرى موريتانية خلال الأسابيع الأخيرة. وتمر الحدود بين البلدين بظروف أمنية معقدة، إذ يخوض الجيش المالي مدعوما بوحدات من مجموعة فاغنر الروسية حربا شرسة مع جماعات مسلحة بالقرب من الحدود الموريتانية. وخلال عمليات مطاردة التنظيمات المسلحة دخل الجيش...
بدأ الجيش الموريتاني، اليوم السبت، مناورات تستمر يومين شاركت فيها مختلف تشكيلاته العسكرية على الحدود الشرقية مع مالي، وتأتي بعد التوتر الحاصل في مناطق الحدود المشتركة. وأفاد مصدر عسكري بأن المناورات الأولى من نوعها في هذه المناطق الحدودية يشارك فيها سلاح الجو والمدفعية وقاعدة الطيران المسيّر في مدينة النعمة حاضرة المحافظة الشرقية التي تبعد عن العاصمة نواكشوط 1200 كيلومتر. وحسب وكالة الأنباء الألمانية تأتي هذه المناورات "ردا على توغلات الجيش المالي وقوات فاغنر الروسية في عدد من القرى الموريتانية الحدودية وترويعها للمواطنين الموريتانيين واعتقال وتخريب ممتلكاتهم وإصابة مواطنين بجروح". وهدد الناطق الرسمي باسم الحكومة الموريتانية وزير الطاقة الناني ولد اشروقة أن بلاده "ستكيل الصاع صاعين لمن يتوغل في أراضيها أو يمس مواطنيها". ووصل اليوم وزيرا الدفاع حنن ولد سيدي والداخلية...
بدأ الجيش الموريتاني، اليوم السبت، مناورات عسكرية لمختلف التشكيلات على الحدود الجنوبية الشرقية مع مالي. وأفاد مصدر عسكري بأن المناورات الأولى من نوعها في هذه المناطق الحدودية مع مالي يشارك فيها سلاح الجو والمدفعية وقاعدة الطيران المسير في مدينة النعمة، كبرى مدن المحافظة الشرقية التي تبعد عن العاصمة نواكشوط 1200 كلم. تستمر هذه المناورات يومين وتأتي ردا على توغلات الجيش المالي في عدد من القرى الموريتانية الحدودية. وهدد الناطق الرسمي باسم الحكومة الموريتانية وزير الطاقة الناني ولد اشروقه بأن بلاده ستكيل الصاع صاعين لمن يتوغل في أراضيها أو يمس مواطنيها. ووصل وزيرا الدفاع حنن ولد سيدي والداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين، اليوم السبت، إلى محافظة الحوض الشرقي للإشراف على فعاليات المناورات العسكرية. كما يوجد قائد الأركان العامة للجيش الفريق...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أكد الناطق باسم الحكومة الموريتانية ناني ولد شروقة أن القوات المسلحة الموريتانية على أتم الاستعداد للدفاع عن “وحدة أراضي البلاد”، مضيفا أن “أي انتهاك طوعي للأراضي الموريتانية، أينما جاء، سيتم قمعه من قبل القوات المسلحة”.كما أكد ناني ولد شروقة على أهمية حماية المواطنين الموريتانيين في الخارج، موضحا أن موريتانيا تتبع الإجراء الدولي في ما يتعلق بالحوادث التي تحدث خارج الحدود، بحسب ما أوردته وكالة فرانس برس.وقبل أسبوعين، استدعى وزير الخارجية الموريتانية سفير مالي في نواكشوط للاحتجاج على “الاعتداءات المتكررة ضد مواطنين موريتانيين أبرياء وعزل داخل الأراضي المالية”.وتوجه وزير الدفاع الموريتاني إلى باماكو لإيجاد الحلول، وأوضح أن “الحفاظ على العلاقات وتعزيزها بين البلدين مسؤولية جماعية”.وأوضح ناني ولد شروقة أيضا أن إدارة الحدود كانت صعبة، خاصة عندما...
أخبار ليبيا 24 قالت وزارة الدفاع النيجرية، إن 29 جنديا على الأقل قتلوا في كمين نصبه متمردون قرب حدود البلاد مع مالي، في أعنف هجوم منذ استيلاء الجيش على السلطة في انقلاب في يوليو. وبشكل منفصل، نفى المجلس العسكري في النيجر، قبول عرض الجزائر للعمل كوسيط لحل أزمتها السياسية، على الرغم من أن الجزائر قالت يوم الإثنين إنها تلقت إخطارا رسميا بقبول النيجر. وتقاتل النيجر وجيرانها مالي وبوركينا فاسو، اللتان تديرهما أيضًا حكومتان عسكريتان استولتا على السلطة في انقلابات، متشددين مرتبطين بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية قتلوا الآلاف وشردوا أكثر من مليوني شخص في منطقة الساحل. ووقعت البلدان، اتفاقا أمنيا الشهر الماضي، تعهدتا فيه بالدفاع عن بعضها البعض ضد المتمردين أو المعتدين. ووقع الهجوم في النيجر بينما كان الجنود عائدين من...
احتشد عشرات الجنود عقب مرور قافلة عبر جايا، قرب مدينة في النيجر بجوار بنين، على على حدودها الجنوبية، مع تردد الهتافات والشعارات المعادية لفرنسا والكتلة الإقليمية إيكواس.ومنذ أن وافقت المجموعة المكونة من 15 دولة على تفعيل "قوة احتياطية" للتدخل في النيجر واستعادة الحكم الديمقراطي بالقوة، عززت نيامي مواقعها على الحدود.وقال الحاج موسى إبراء هادئ، "هنا في جايا نحن هادئون ومرتاحون لقد شهدنا بالفعل مثل هذا الانتشار في الماضي ، أحيلكم إلى 1963-1964 ، في الوقت الذي كانت هناك خلافات بيننا وبين دولة بنين بسبب قضية جزيرة إيتي، لذا فهو نوع من deja vu ، نفس البلد ، وانتشار آخر في غايا ".ونشرت القافلة عبر جايا الأربعاء الماضي، بعد مرور يوم واحد من تنديد النيجر باتفاق التعاون العسكري مع بنين.المجلس العسكري...
عواصم (وكالات) أخبار ذات صلة النيجر.. اجتماع لقادة جيوش «الإيكواس» وتركيز أميركي على الدبلوماسية بوتين يقدم رؤيته من أجل حل للوضع في النيجر قُتل 17 جندياً في كمين نصبه إرهابيون في النيجر عشية اجتماع لقادة جيوش دول المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا «إيكواس» لبحث نشر «قوة احتياط» لإعادة النظام الدستوري في النيجر.وأعلنت وزارة الدفاع في النيجر، أمس، مقتل 17 جندياً وإصابة 20 آخرين في هجوم قرب الحدود مع مالي وبوركينا فاسو. وذكرت الوزارة في بيان، أن «فرقة من القوات المسلحة كانت تتحرك بين منطقتي بوني وتورودي عندما وقعت ضحية كمين إرهابي عند أطراف بلدة كوتوغو». وأضافت أن «الحصيلة غير النهائية بين الجنود هي 17 قتيلاً و20 جريحاً إصابة 6 منهم خطيرة، وتم إجلاؤهم جميعاً إلى نيامي».وقالت الوزارة، إن «الهجوم المضاد...
أدى هجوم نفّذه مسلّحون إلى مقتل 17 جنديا في النجير على الأقل، وإصابة العشرات، وذلك قرب الحدود مع مالي، وفق ما أعلنت وزارة الدفاع في العاصمة نيامي. وأوضحت الوزارة أن "فرقة من القوات المسلحة النيجرية كانت تتحرك بين بوني وتورودي، وقعت ضحية كمين إرهابي عند أطراف بلدة كوتوغو". وأشارت الى أن الحصيلة الحالية غير نهائية، بين الجرحى ست حالات خطيرة، وجميعهم تم إجلاؤهم الى نيامي، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الفرنسية. وكان الجيش المالي، قد أعلن سيطرته على موقع أخلته الأمم المتحدة مبكرا، بسبب تدهور الوضع الأمني في المنطقة. وانسحبت إحدى بعثات الأمم المتحدة "مينوسما" من معسكر في شمال مالي، قبل الموعد المحدد لها بسبب تدهور الوضع الأمني في المنطقة، إضافة للتوترات بين الانفصاليين الطوارق السابقين...
نيامي-ساناقتل 17 جندياً من النيجر على الأقل، وأصيب عشرون آخرون في هجوم إرهابي قرب الحدود مع مالي.ونقلت وكالة فرانس برس عن وزارة الدفاع النيجرية قولها في بيان اليوم: “إن فرقة من القوات المسلحة النيجرية كانت تتحرك بين مدينتي بوني وتورودي، وقعت ضحية كمين إرهابي عند أطراف بلدة كوتوغو الواقعة قرب الحدود مع مالي في منطقة تيلابيري”، مشيرة إلى أن الحصيلة غير النهائية بين الجنود هي 17 قتيلاً و20 جريحاً، إصابة ستة منهم خطرة، فيما تم نقل جميع الجرحى والقتلى إلى نيامي.وأكدت الوزارة أن الجيش تمكن في المقابل من تدمير أكثر من 100 دراجة نارية استخدمها المهاجمون.وتقع منطقة تيلابيري في منطقة المثلث الحدودي بين مالي وبوركينا فاسو والنيجر التي تعد أساسية لتحركات الجماعات الإرهابية، ومنها تنظيم “داعش” في منطقة الساحل الإفريقي.
قتل 17 جنديا نيجريا على الأقل وأصيب عشرون آخرون في هجوم نفذه مسلحون، يرجح أنهم جهاديون، الثلاثاء، قرب الحدود مع مالي، وفق ما أعلنت وزارة الدفاع في نيامي، الأربعاء. وأوضحت الوزارة في بيان أن "فرقة من القوات المسلحة النيجرية كانت تتحرك بين بوني وتورودي، وقعت ضحية كمين إرهابي عند أطراف بلدة كوتوغو". وأشارت إلى أن "الحصيلة غير النهائية" بين الجنود هي 17 قتيلا و20 جريحا إصابة ستة منهم خطرة، وأن جميعهم "تم إجلاؤهم إلى نيامي". وأثار انقلاب عسكريين في النيجر على حكم الرئيس المحتجز، محمد بازوم، مخاوف من انفلات أمني يتعدى حدود البلاد إلى منطقة الساحل بأكملها، قد يؤدي إلى تعزيز وجود الجماعات المتطرفة، حيث تعاني منطقة الساحل الأفريقي، منذ سنوات، من خطر جماعات مسلحة متطرفة، أبرزها تنظيمي داعش والقاعدة....
أعلنت وزارة الدفاع في النيجر، مقتل 17 جنديا في هجوم قرب الحدود مع مالي، ومع مرور ما يزيد عن 20 يومًا على الإطاحة بالرئيس محمد بازوم واستيلاء العسكريين على السلطة في النيجر، برزت آراء غربية أن ما جرى بات واقعًا ستضطر معه العواصم الرئيسية حول العالم للتعامل معه تجنبًا لحرب داخلية تُهدد مستقبل الإقليم بشكل كامل. يأتي ذلك في الوقت الذي فشل فيه "مجلس السلم والأمن الإفريقي"، في التوصل لاتفاق بشأن الانقلاب في النيجر، وقرر عقد اجتماع آخر دون تحديد موعده. وقال دبلوماسيون ومحللون في الشأن الإفريقي، في تصريحات لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن الانقلاب العسكري في النيجر يحصد أرضًا جديدة كل يوم، لتتبدد الآمال الدولية في إنهاء سيطرته على نيامي وعودة السلطات الدستورية، بالنظر للتضامن الشعبي داخلياً، وتضامن عدد من دول...
زعمت جماعة تابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي في مالي، أن عناصرها يحاصرون قوات تابعة لمجموعة فاجنر شبه العسكرية الروسية، عند الحدود مع النيجر. وحسب وكالة أسوشيتد برس، طلبت المجموعة العسكرية الجديدة في النيجر، المساعدة من مجموعة المرتزقة الروسية فاجنر، مع حلول الموعد النهائي للمهلة العسكرية التي منحتها مجموعة أيكواس (المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا) لهم للإفراج عن رئيس البلاد المعزول محمد بازوم، مع تهديد بالتدخل عسكريا. وذكرت الوكالة، أن أحد قادة الانقلاب الجنرال ساليفو مودي، قدم الطلب خلال زيارته لمالي المجاورة.
كشفت مصادر صحفية في دولة مالي عن وصول وحدة عسكرية روسية إلى مالي لنشرها على الحدود مع النيجر وفقا لـ"الشرق". على جانب آخر، أمهلت وزيرة الخارجية الفرنسية كاثرين كولونا يومًا للانقلابيين في النيجر لإنهاء ما وصفته بـ«المغامرة». وجددت وزارة الخارجية الفرنسية مطالبتها للانقلابيين في النيجر للإفراج عن الرئيس الشرعي محمد بازوم، وأبدت الوزارة دعمها جهود دول غرب إفريقيا لدحر محاولة الانقلاب في النيجر، وفق «العربية».وكان انقلاب النيجر قد ألقى بظلاله على العلاقات الخارجية للبلاد، حيث أعلنت الولايات المتحدة وقف بعض برامج المساعدة الخارجية التي تستفيد منها حكومة ذلك البلد وسط مطالب دولية وإقليمية بضرورة إنهاء أزمات البلاد.