2024-11-05@13:34:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«عادة رمضانیة فی»:

    طبق صغير الحجم لكنه كبير القيمة، يحوى القليل من الطعام والحلوى التي تكفي الكثير من الأسر، يلف من منزل لآخر في محافظات بحري والصعيد قبيل أذان المغرب ليدخل السعادة على قلوب الأهل والجيران، لتأصيل الود بينهم.«الطبق الدوار»، تحرص الأمهات على إحياء هذه العادة الرمضانية القديمة اللاتي توارثنها عن أجدادهن منذ عقود، إذ يكون عنوانه «الود والمحبة» بين الأهل والأقارب سواء مسلم أو مسيحي، وهي عادة كانت إلزامية على ربات البيوت في القرى والريف قديما، إلا أنها أصبحت تقاوم الاختفاء هذه الأيام في بعض الأماكن. «ميادة»: بيقرب الأهل والجيران مأكولات وحلوى، هي مكونات «الطبق الدوار»، الذى يخرج من منزل ليدخل الآخر، قبيل أذان المغرب طوال شهر رمضان، ولا يجوز أن يخرج فارغا من المنزل، حسب ميادة الدالي من إحدى مناطق...
    عادات وتقاليد الهند أمر مشهور في جميع أنحاء العالم، إذ تمتلئ الثقافة الهندية بعديد من العادات والتقاليد الفريدة والغربية التي يجدها البعض مثيرة للاهتمام. ومن المعتاد أن يفطر الصائم إما على الماء أو التمر، ولكن من العادات الرمضانية الغريبة في الهند أن الصائم يفطر على الملح الذي يكون أول شيء يدخل بطونهم بعد الصيام، وهي عادة لا تعرف إلا في الهند، حيث يعتقد البعض أنها ذات فائدة كبيرة للجسم. ويعد ارتداء "الطاقية" طوال الشهر الفضيل عادة متداولة عند مسلمي الهند. ولليلة القدر شعائر خاصة في الهند، حيث يعتبرونها ليلة السابع والعشرين من رمضان، ويستعدون لها كليلة العيد تماما؛ يلبسون الملابس الجديدة، ويقيمون الصلوات والعبادات، ويقرؤون القرآن، ويوزعون الحلوى على المصلين والأطفال. يشكل المسلمون في الهند ثاني أكبر تجمع إسلامي في...
    شمسان بوست / متابعات: تتقارب العادات والتقاليد الرمضانية في السودان عند معظم القبائل، ويشتركون جميعا في أن هذا الشهر هو شهر الخير، ومن أهم ما يتميز به رمضان في السودان عادة الإفطار الجماعي بين الجيران في الشوارع.لكن الغريب، والذي تشترك فيه معظم المناطق في السودان خلال شهر رمضان الكريم، يحدث قبل موعد أذان المغرب بساعة، إذ يقطع السكان الطريق ويعترضون حافلات السفر، وهذه العادة أشبه بالكمين.هذا الكمين ينصب لإجبار المسافرين الصائمين على النزول وتناول طعام الفطور، وذلك عن طريق وضع العمامة السودانية في منتصف الطريق، ومن ثم يأتي رب الأسرة ليرحب بركاب الحافلة الذين قد يبلغ عددهم العشرات.هذا الكرم الحاتمي يحدث خلافا بين المواطنين بشأن من يكرم المسافرين على الطريق، ويتشرف بخدمتهم أثناء وجبة الإفطار أولا.والأمر يستدعي أحيانا تدخل...
    أم درمان- ارتبطت إفطارات رمضان المفتوحة في شوارع المدن والأحياء ارتباطًا وجدانيًّا وثيقًا بالحياة الاجتماعية في السودان، وتحولت عبر السنوات والحقب إلى تقليد اجتماعي راسخ الجذور للحد الذي وسم الشخصية القومية للسودانيين وأصبح عنوانًا يميزهم بين شعوب العالم، وقيمة بالغة الأهمية في تراثهم الديني والاجتماعي. لكن الحرب الدائرة منذ أبريل/نيسان الماضي، وما خلفته من أضرار كارثية على العاصمة الخرطوم وسكانها، هددت فرص استمرار هذا التقليد الاجتماعي هذا العام. وتكمن الفكرة وراء إفطارات الشوارع المفتوحة في تحقيق قيم التكافل والتضامن والمساواة بين الناس، وذلك عبر مشاركة المائدة الرمضانية عند حلول ساعة الإفطار بين جيران الحي الواحد وضيوفهم المحتملين وعابري السبيل. فالمائدة الرمضانية المشتركة تضم كل أطياف المجتمع وطبقاته الاجتماعية على قدم المساواة. الحرب أصابت مئات الآلاف من العائلات السودانية بالفقر المؤقت...
    تتقارب العادات والتقاليد الرمضانية في السودان عند معظم القبائل، ويشتركون جميعا في أن هذا الشهر هو شهر الخير، ومن أهم ما يتميز به رمضان في السودان عادة الإفطار الجماعي بين الجيران في الشوارع. لكن الغريب، والذي تشترك فيه معظم المناطق في السودان خلال شهر رمضان الكريم، يحدث قبل موعد أذان المغرب بساعة، إذ يقطع السكان الطريق ويعترضون حافلات السفر، وهذه العادة أشبه بالكمين. هذا الكمين ينصب لإجبار المسافرين الصائمين على النزول وتناول طعام الفطور، وذلك عن طريق وضع العمامة السودانية في منتصف الطريق، ومن ثم يأتي رب الأسرة ليرحب بركاب الحافلة الذين قد يبلغ عددهم العشرات. هذا الكرم الحاتمي يحدث خلافا بين المواطنين بشأن من يكرم المسافرين على الطريق، ويتشرف بخدمتهم أثناء وجبة الإفطار أولا. والأمر يستدعي أحيانا تدخل فاعلي...
    حلول شهر رمضان وطقوسه لها رونق خاص لكنها لا تخلو من الغرائب. وغرائب الشعوب لا تقف عند حد، فما هو مقبول عند شعب قد يكون محرما عند شعب آخر. وما هو غريب وطريف في شهر رمضان المبارك يأتي من أوغندا التي يسكنها أكثر من عشرة ملايين مسلم. من أغرب العادات القديمة وغير الطبيعية عند قبائل اللانغو الأوغندية في رمضان هو ضرب الزوجات على رؤوسهن قبل الإفطار، لتقوم بعدها المرأة بتجهيز مائدة الإفطار، ويرى الكثير أن هذه العادة لا تناسب الشهر الفضيل. سبب هذه العادة يكمن في تنبيه الرجل لزوجته بقرب موعد الإفطار. والأغرب من ذلك هو أن المرأة الأوغندية تتجاهل إعداد الإفطار، إذا لم تتلق الضربة على رأسها كل يوم قبل الإفطار.. في أوغندا تحديدا يتساوى الليل والنهار، لوقوعها على...
۱