ضرب الزوجات.. عادة رمضانية غريبة في أوغندا
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
حلول شهر رمضان وطقوسه لها رونق خاص لكنها لا تخلو من الغرائب.
وغرائب الشعوب لا تقف عند حد، فما هو مقبول عند شعب قد يكون محرما عند شعب آخر.
وما هو غريب وطريف في شهر رمضان المبارك يأتي من أوغندا التي يسكنها أكثر من عشرة ملايين مسلم.
من أغرب العادات القديمة وغير الطبيعية عند قبائل اللانغو الأوغندية في رمضان هو ضرب الزوجات على رؤوسهن قبل الإفطار، لتقوم بعدها المرأة بتجهيز مائدة الإفطار، ويرى الكثير أن هذه العادة لا تناسب الشهر الفضيل.
سبب هذه العادة يكمن في تنبيه الرجل لزوجته بقرب موعد الإفطار. والأغرب من ذلك هو أن المرأة الأوغندية تتجاهل إعداد الإفطار، إذا لم تتلق الضربة على رأسها كل يوم قبل الإفطار..
في أوغندا تحديدا يتساوى الليل والنهار، لوقوعها على خط الاستواء مباشرة، ولهذا يصوم الأوغنديون اثنتي عشرة ساعة.
هذا يعني أن موعد الإفطار لم يتغير منذ دخول الإسلام إلى أوغندا فكيف لها أن تتجاهل فيضطر لتذكيرها؟!
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 حريات
إقرأ أيضاً:
خرافات غريبة يؤمن بها الأمير وليام عند تشجيعه لأستون فيلا
كشف الأمير وليام -اليوم الجمعة- أنه من مشجعي فريق أستون فيلا المؤمنين بالخرافات، لدرجة أنه ينقل أطفاله من مكان إلى آخر في أنحاء منزله خلال المباريات، لتغيير حظ فريقه.
وأقر الأمير وليام (42 عاما)، الإبن البكر للملك تشارلز الثالث وولي عهد العرش البريطاني، أنه غالبا ما ينشر آراءه حول كرة القدم على منتديات المشجعين من دون الكشف عن هويته.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هكذا أصبح 11 مارس يوما تاريخيا لسان جيرمان في دوري الأبطالlist 2 of 2قصة طرد لاعبين فرنسيين من ملعب أنفيلد معقل ليفربولend of listوقال لصحيفة "ذا صن": "إذا كنت في المنزل وحدي مع الأطفال، ربما لا أتناول جعة ما قبل المباراة، لكن لدي بعض الخرافات حول مكان جلوسي عندما أشاهدهم".
وتابع "إذا لم يكن (وضعنا) جيدا، أبدأ بالدوران في المنزل وأضع الأطفال في أمكنة مختلفة، على أمل أن يغير ذلك حظنا".
وكان الأمير وليام الأربعاء في ملعب فيلا بارك لمتابعة رجال المدرب الإسباني أوناي إيمري يتأهلون إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، بالفوز على بروج البلجيكي 3-0، بعد فوزهم أيضا ذهابا 3-1.
وأوضح أنه أصبح مشجعا لفريق مدينة برمنغهام، بعد أن كان يصطحبه أصدقاء العائلة إلى المباريات عندما كان أصغر سنا "مع الصداقة بين المشجعين، الهتافات والغناء، شعرت باني أنتمي إلى هذا المكان".
وختم "أحب دخول المنتديات. قد أبقى هناك لوقت طويل. أستمع لباقي المشجعين وأعطيهم آرائي. غالبا ما أتفاعل معها، بالطبع. من الهام إجراء هذا النقاش".
إعلان