2024-07-04@09:34:45 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«صدیق الزیلعی»:

    ١١ نوفمبر ٢٠٢٣ "العنف (الثوري) قابلة كل مجتمع قديم (كليبتوقراطي) حامل بمجتمع (ثوري جذري) جديد" ماركس، راس المال، الأقواس من إضافاتي. وأضيف أنه لن تكون هناك ثورة إذا لم توطّن بين سيروراتها التغيير الاقتصادي والاجتماعي والسياسي ، ولأن تكون هناك تنمية ودولة ذات سيادة أو لا تكونان، يتحتّم أن يحتفظ الوطن (جهاز الدولة) بقدرته على التحكّم في الشروط المادية لإعادة إنتاج مجتمعه ومواطنيه. مقدمة سياقية للمقال الختامي: هذا هو مقالي الثالث (الختامي) حول مساهمتي النقدية لخطاب د. صديق الزيلعي في مجمل الحوارية مع د. أحمد عثمان. جوهر هذه المقالات هي أن الخلاف بين قوي التغيير الجذري وقحت استراتيجي وليس تكتيكي.. أزعم عبر هذه المقالات أن جوهر خطاب قحت هو مداهنة الدولة العميقة "النظام القديم" الذي مازال...
    ١٧ اكتوبر ٢٠٢٣ "إذا تعاطى الحاكم التجارة، فسد الحكم وفسدت التجارة" ابن خلدون أطلّ على شَجرٍ يحرُسُ الليل من نفسِهِ ويحرس نومَ الذين يُحبّونني ميّتاً أطلّ على موكبِ الأنبياء القدامي وهم يَصْعَدون حُفاةً الي أورشليم وأسألُ: هل من نبيٍّ جديدٍ لهذا الزمان الجديدْ؟ أطلّ على عِقد إحدى فقيرات ِ طاغورَ تطحنُه عرباتُ الأمير الوسيمْ.. أطلّ على هُدْهدٍ مُجهَدٍ من عتاب الملكْ أطلّ على ما وراء الطبيعة: ماذا سيحدث ... ماذا سيحدثُ بعد الرماد؟ أطلُّ علي جَسَدي خائفاً من بعيدْ.. أطلُّ ، كشرفةِ بيتٍ ، علي ما أريدْ أطلُّ على لغتي  بعد يومين.. يكفي غيابٌ قليلٌ ليفتح أسخيليوسُ  الباب للسِلْمِ يكفي خطابٌ قصيرٌ ليشعل أنطونيو الحربَ تكفي يدُ امرأةٍ في يدي كي أعانق حريتي وأن...
    مساهمة نقدية حول حوارية د. صديق الزيلعي ود. أحمد عثمان جدل وحيثيات التحالف والشراكة والهبوط الناعم والحل السياسي (1-2) الفاضل الهاشمي ٨ أكتوبر ٢٠٢٣ أرى ما أريد من الحرب.. إني أرى سواعدَ أجدادنا تعصرُ النبعَ فى حَجَر أخضرا وآباءنا يرِثُون المياه ولا يُورثو، فأغمض عينيّ: إن البلاد التي بين كفيَّ من صُنْع كَفّىّ أرى ما أريد من الدم: إنى رأيتُ القتيلْ يخاطِب قاتِلَهُ مذ أضاءت رصاصتُه قلبَه: أنت لا تستطيعْ من الآن أن تتذكّر غيري. قتلتُك سهواً، ولن تستطيعْ من الآن أن تتذكّر غيري.. وأن تتحمّل وردَ الربيعْ أرى ما أريد من المسرحِ العبثيِّ: الوحوشّ قضاةَ المحاكم، قبّعةَ الإمبراطور، أقنعة العصر، لونَ السماء القديمة، راقصةَ القصر، فوضي الجيوش فأنسي الجميع، ولا أتذكّر إلا الضحية خلف الستار...
    abusaeeda1966@gmail.com المستقبل لا يمكن فصله ميكانيكياً عن الحاضر، وإيقاف الحرب يتم على أساس خط وبرنامج سياسي "لن يوجد وطن في ظل بقاء الشراكة وشرعنة أطراف اللجنة الأمنية للإنقاذ" صديقي د. صديق الزيلعي بمقال تجميعي للأفكار الواردة في مقالاته الست التي رد فيها على أحد مقالاتي، وعنونه "ما قيمة أي مشروع مستقبلي للتغيير عندما نفقد الوطن". والعنوان يوحي للقارئ بأن برنامج قوى التغيير الجذري مستقبلي، وأنه بدون التنازل عنه والتحالف مع (قحت) سيضيع الوطن، وهذا بالحتم غير صحيح. فبرنامج قوى التغيير الجذري حاضر وآني، وخطها السياسي ينطلق من أنه من المستحيل الفصل الميكانيكي بين الحاضر والمستقبل الذي يبدأ من الغد، وعدم إمكانية وضع خط سياسي بمعزل عن الإستراتيجية المتمثلة في البرنامج المرحلي للإنتقال. لذلك هي ضد من ينادون بأن...
    abusaeeda1966@gmail.com نعم لجبهة قاعدية واسعة، تبنى على أساس برنامج الثورة، وترفض الشراكة "نعم لتفكيك التمكين، لا للشراكة معه و إصلاحه" في مقاله الخامس في الرد على أحد مقالاتي المنشورة، والذي عنونه "أولوية وضرورة تكوين أوسع جبهة لإيقاف الحرب "، ذكر صديقي د. صديق الزيلعي ما يلي:" الرفاق في تيار التغيير الجذري، وفي مقدمتهم الصديق والمفكر الشاب أحمد عثمان يصرون على أشياء في دماغهم، بعيدة عن الواقع، ويبنون تحليلاتهم عليها. فمثلا، حسب المقتطف أعلاه، يصف دكتور احمد انهم يريدون تفكيك التمكين، بينما تعمل قوى الحرية والتغيير على اصلاح التمكين. وبناء على تلك المعلومة يمضون في بناء تحليلات ومواقف ويرفضون التحالف، حتى من أجل إيقاف الحرب اللعينة"، ثم إستمر ليدلل على صحة زعمه المذكور بما ورد في وثائق رسمية وورش نلخصه...
    abusaeeda1966@gmail.com التسوية والشراكة مع اللجنة الأمنية للإنقاذ، تعني إحتواء الثورة بهدف تصفيتها "لاتفاوض، لا شراكة، لا شرعية" .. بقلم: د. أحمد عثمان عمر (في الرد على المقال الخامس للدكتور صديق الزيلعي) في مقاله الخامس في الرد على أحد مقالاتي المنشورة، والذي عنونه "الحل السياسي هو أحد أدوات شعبنا لتحقيق أهدافه"، أورد صديقي د. صديق الزيلعي نقلاً عن مذكرة الحزب الشيوعي إلى قيادة التجمع الوطني الديمقراطي بتاريخ 11 نوفمبر 1999م ما يلي:" نؤكد قناعتنا بان الحل السياسي الشامل يدخل أيضا ضمن الخط الاستراتيجي للتجمع، لكن في موقعه الصحيح بالنسبة لأولويات تكتيكات العمل المعارض، بحيث يأتي هذا الحق متوجاً لخط هجومي متصاعد قوامه دعم توجهات الانتفاضة في الداخل وتصعيد العمل العسكري في الخارج . من جانبنا نعتمد الحل السياسي...
    abusaeeda1966@gmail.com إستراتيجية الهبوط الناعم جوهرها الحفاظ على التمكين، وكل من يدعو إليها يحافظ عليه وإن حسنت نواياه!! في مقاله الثالث رداً على مقالي حول توصيف الخلاف بين (قحت) وقوى التغيير الجذري على أنه خلاف إستراتيجي وليس تكتيكي، والذي أتى بعنوان "إستراتيجية الهبوط الناعم: الفكرة المقترح وكيف تحولت لسبة؟"، أورد الدكتور صديق الزيلعي مقتطفات من الورقة التي كتبها برينستون ليمان عراب الهبوط الناعم، وأعقبها بقوله حرفياً ما يلي:" هذا تصور واضعي استراتيجية الهبوط الناعم، وهي كانت نتاج لاعتقاد المجتمع الدولي بعدم قدرة المعارضة على هزيمة النظام". وحسناً فعل، لأن هذا التصور يقوم على أن من هو غير قادر على هزيمة النظام، عليه الدخول معه في مفاوضات للمشاركة في السلطة. والمشاركة في السلطة حتماً تعني بقاء النظام وتوسيع قاعدته الاجتماعية وفك عزلته...
    abusaeeda1966@gmail.com في مقاله الثاني في الرد على مقالي، والذي أتى بعنوان " الجذريون والوقوف عند محطة الشراكة"، ذكر صديقي د. صديق الزيلعي حرفياً ما يلي: " كتب الدكتور أحمد عثمان، في إطار نقده لقحت، وفي إطار وقوفه، مثل كل دعاة التغيير الجذري، عند محطة الشراكة ، رغم اجماع معظم القوى على التخلي عنها"، وبالرغم من أنه لم يعرف معظم القوى التي أجمعت على التخلي عن الشراكة، إلا أنه دلل على هذا التخلي بنقده للوثيقة الدستورية، وبورشة أقامتها جريدة الديمقراطي بالتنسيق مع (قحت) لتقييم المرحلة الإنتقالية ، تقدم بعض منسوبي (قحت) فيها بمساهمات نقدية لتلك المرحلة. ولعله من المفيد قبل أن أنتقل لنقض إدعاء تخلي (قحت) عن الشراكة ضمن القوى التي أجمعت على ذلك، أن أتوقف لتأمل أدلة د. صديق...
    "وجد كتابي (هل يمكن تجديد الحزب الشيوعي السوداني؟)، الذي صدر في الذكري السبعين لتأسيس الحزب الشيوعي، قبولا جيدا من القراء. ولكن عدد من الرفاق استنكروا العنوان، واستغربوا لدعوة كتاب من خارج الحزب لتقييم تجربته. أعتقد انها كانت تجربة ناجحة، وأتمنى ان نصدر اسهامات مماثلة تشمل كافة القوي السياسية ومنظمات المجتمع المدني" من مقال د. صديق الزيلعي بعنوان " ذكري تأسيس الحزب الشيوعي: وقفة للتقييم وتعلم دروس الماضي" ، سودانايل والراكوبة، 16 أغسطس 2023 والمقال بالعنوان أعلاه ، هو مشاركتي في الكتاب الجماعي الذي صدر في عام 2016 ، بعنوان "هل يمكن تجديد الحزب الشيوعي السوداني"؟ تحرير صديق الزيلعي. ــ إلى نص المقال: تعرفت على الحزب الشيوعي السوداني في بداية المرحلة الثانوية عن طريق الصديق جورج، ذي الخلفية القبطية، والذي كان...
۱