2024-11-19@01:25:53 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«شعوب السودان»:

    تشهد شعوب منطقة القرن الافريقي اصعب فتراتها الزمنية ، على الرغم من انها لم تنعم بالسلام إطلاقاً، لكن هذه هي الاخيرة اذ اندلعت حرب حكومة اثيوبيا الفدرالية مع الجبهة الشعبية الحاكمة لإقليم التغراي ، تلتها حرب ابريل التي لازلت مستمرة في عامها الثالث على اكثر من جبهة ، تتحاور فيها البندقية حوار الجاهلية الاولى، وتحصد ارواح القابضين على زنادها، اهلكت الحرث والنسل سقطت قرابة 200ألف نسمة كاوراق الشجر في ليالي الصيف. والان مع إستمرار الازمة السودانية ، استيقظ حلم الهضبة في الساحل ، كما طمع الفراعنة في احتكار النيل ، وظهرت المليشات وابتدات التحرشات هنا وهناك ، حركة الشباب وصومال لاند ، الاوغادين وحلم الانفصال، مغبة الوياني وثأراتهم ضد القوميات الاثيوبية ، هشاشة النظام في اسمرة والسعي هنا وهناك لخلق...
    تاق برس- تعتقد المؤسسة الحاكمة في الامبراطورية الامريكية انه يقع على عاتقها مواصلة السيطرة على شعوب العالم كما فعل الاوروبيون قبل قرن ونيف. اكثر من ذلك تعتقد الامبراطورية انها حامى حمى قيم الحضارة الغربية ورافعة رأيتها ولذلك ليس فقط على شعوب العالم النامية الخضوع لسطوتها وامضاء ارادتها، بل ينطبق ذلك حتى على امم وشعوب اوروبا، فمن يقول ان شعوب اوروبا حرة من الهيمنة الامريكية يخدع نفسه والآخرين…!   النخبة الامريكية في الحزبين (الديموقراطى والجمهوري) متفقة تماما ان على شعوب العالم السمع والطاعة وتنفيذ تعليمات ماما امريكا دون ابداء اى تبرم او تسآؤل. المشكلة الحقيقية التى تواجهها امريكا في السودان هى انها تواجه شعبا يرفض الخضوع لارادتها واملاءتها، ولا يعبأ بالتبعات.   منذ عقود طويلة حتى قبل نظام الانقاد حاولت امريكا...
    و هل عاقل يُحِبُّ الحرب! و شعوبٌ منا " تُفرَضُ " عليها الحربُ فكيف بشعب منا حياته هي حرب؟! غزة فلسطين العزيزة تحيَّة و إعتذار من الخجل أنا بعيدين كشعوب تحكمها "أنظمة الذل و العار" عن الدفاع عنك. علَّ النخوة في الزعامات بيننا ماتت أو نحن الشعوب من الظلم فينا القلوب ماتت! و تظل حولنا واقفة تتفرج علينا شعوب لدول و هي تتعجب: أيا كيف تحيا شعوب العرب و "تتعبَّد" و الأصنام الرمم هي التي تحكمها؟! ألا صبراً أهل غزة فإن وعد الله الحق قادم. * إلى سوداني العزيز محبتي؛ فالخونة الذي حكموك و مازالوا مكَّنوا لرعاع الخلق أن تطمع فيك فتسبيح شعبك قبل أرضك! في زمن ندر فيه الرجال الحق التي تخاف الله و تتقيه في أماناتها قبل...
    غداة انعقاد القمة (42) الرئاسية لتكتل دول شرق والقرن الإفريقي المعروف بمنظمة الإيقاد، فقد أصبح تكتل محتقر من قبل أعضاؤه قبل الآخرين، نرى أن تقدم الخارجية السودانية وغيرها من الدول المتحفظة على أداؤها مشروعاً لإصلاح منظمة الإيقاد. فقمة اليوم التي يتغيب عنها أهم ثلاث دول القرن الأفريقي المنعقدة في عنتبي -يوغندا (ارتريا + السودان + إثيوبيا) تؤشر لأهمية الإصلاح، فبدلا عن إهدار الوقت والتمويل فالأفضل أن يضاف للأجندة كيفية تفعيل المنظمة وإصلاحها لتقوم بدورها في مواجهة التحديات المتعددة التي تواجه دول الإقليم، وحتى لا تصبح مثلها مثل تكتل (الإكواس) في غرب إفريقيا عديم للجدوى بعد أن إختطفتها نيجيريا و أصبحت تدافع عن القوى الاستعمارية أكثر من دفاعها عن شعوب المنطقة وتطلعاتهم نحو التحرر من التبعية، حتى أسست الدول الثلاث...
    الذاكرة السياسية القريبة لمنطقة القرن الافريقي تقول بفشل (المشروع الامريكي الاماراتي) المخطط له عقب ثورات الربيع العربي ، وتموضع الامارات ونفوذها في المنطقة باسم دول ( التحالف العربي)، الذي من خلاله تمكنت من تحييد مصر وابعادها من المنافسة كذلك قطر و تركيا بالحصار والمقاطعة و الانفراد بالنفوذ والتأثير في المنطقة، وبالتالي رسى عليها عطاء الوكالة من قبل إدارة الرئيس الامريكي (ترمب) بعد “دفعها” للرسوم المقررة ، والعمل على اعادة ترتيب المنطقة وفق التصورات الامريكية.هذا الفشل كان سببه الرئيس هي السياسية الاماراتية العقيمة القائمة على “سياسية الدفع المادي” وشراء الحكومات والرؤساء ، والناتجة عن عدم فهم الإمارات لطبيعة المنطقة وتعقيداتها وشعوبها ، الذين افشلوا خططها ومشاريعها السياسية والاقتصادية في كل دولة وطأتها قدم الإمارات وحاولت النفوذ فيها ، فالبرلمان الشعبي...
    ????كنا أثناء عملنا الدبلوماسي تحت وقع أوضاع صعبة ومعقدة كهذه التي جاثمة علي صدر بلادنا اليوم ومنذ شهور، نعترض علي عبارة (شعوب السودان)، حيث كانت ترد بعفوية ودون قصد سيئ أحيانا علي ألسنة الغربيين حتي المتعاطفين مع السودان من صحافيين ونشطاء وما أقلهم يومئذ جراء ثرثرتنا معاشر السودانيين غير المنضبطة عن وجود أكثر من خمسمائة قبيلة وأكثر من مائة لغة ولهجة في سودان المليون ميل مربع وكأننا نتباهي بذلك، ويعقب الاعتراض تأكيد منا بأن السودان بمساحته الواسعة يسكنه شعب واحد لا شعوب نقولها ونحن نجابه المتربصين بوحدة البلاد بتكرارها علي مسامعنا “شعوب السودان” وهم كثر وقتذاكً يرومون التدليل علي ضرورة تفتيت ذلك المارد النائم مخافة أن يصحو يوماً ما فينطلق كالسهم نحو العلياء لا يلوي علي شئ، وكان تأكيدنا...
    ركن نقاش عيسى إبراهيم شعوب السودان والعالم بين الاستقرار و«البشتنة»!! ** “مصر تؤلف ولبنان تطبع والسودان يقرأ” هل هكذا العبارة أم أن هناك خللاً في الترتيب؟.. فإذا صح الترتيب هل العبارة صحيحة أم فيها قدر من المبالغة؟.. فإذا صح الترتيب وصحت العبارة هل نحن السودانيين ما زلنا نقرأ؟.. وماذا أفادتنا قراءتنا؟!!.. ** حين توفي عبد الناصر (يرحمه الله) كتب الصحفي العلم الفاتح التجاني عن جمال عبد الناصر في صحيفة الأيام التي يرأس تحريرها: “كان كالله واسعاً واسعاً حتى لا يكاد يدرك مداه” فأثارت العبارة لغطاً ثم خمد!!.. ** ثورة 23 يوليو 1952 حكمت مصر منذ ذلك التاريخ وحتى اليوم وتعدد الرؤساء (عبد الناصر ثم السادات ثم حسني مبارك ثم في ثورة يناير المصرية وإجراء الانتخابات التي فاز فيها إخوان مصر...
    حصدت طبيبة مصرية آلاف الإشادات على منصات مواقع التواصل الاجتماعي وذلك بعد نشرها عدد من التدوينات التي تشيد من خلالها في الشعب السوداني. وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد كتبت الدكتورة شيماء طلال استشاري طب الأطفال وحديثي الولادة عدد من التدوينات الداعمة للشعب السوداني والمتغزلة فيه. وقالت دكتورة شيماء في تدوينتها الأولى: (الشعب السوداني الشقيق…دايرة اقولكم كلمه…… حبيتكم حب شديد ذكرتوني بأيام طفولتي لأني اتربيت وسطكم..أنا لما بيدخوللي أب وأم سودانيين بفرح جدا.. أدب وأخلاق.. وعلم…الستات السودانيات… شكرا على الروائح العطره.. بتخلوا ريحه العياده حلوة شديييييد). وأتبعتها بتدوينة جديدة رصدها محرر موقع النيلين قالت فيها رداً على تعليقات السودانيين المشيدة بها: (إيه الكلام الحلو دا ؟؟؟ إيه الشياكه واللطافه وطيبه القلب دي ؟؟؟لو تعرفوا البوست دا...
۱