2024-10-17@08:27:03 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«جمیع الورثة»:

    يطرح الكثير من المواطنين تساؤلات حول كيفية تقسيم ذهب الأم بعد وفاتها، ومن الأحق بالحصول عليه وفقًا لأحكام الشريعة الإسلامية. فيما يلي توضيح للأحكام المتعلقة بتقسيم الذهب والرد على بعض التساؤلات الواردة.لمن يعطى ذهب الأم بعد وفاتها؟أكدت دار الإفتاء المصرية أن ذهب الأم المتوفاة يُعد جزءًا من تركَتِها، ويُقسم بين جميع ورثتها الشرعيين كلٌ حسب نصيبه الشرعي وفقًا لأحكام الميراث، ولا يحق لأي طرف أن ينفرد بالذهب دون بقية الورثة. وأوضحت أن الاعتقاد بأن الذهب من حق البنات فقط غير صحيح ولا يستند إلى أي حكم شرعي.كيفية تقسيم ذهب الأم المتوفاةوفقًا لما ورد عن دار الإفتاء، فإن الذهب الذي تركته الأم بعد وفاتها يُعد من التركة، وبالتالي يخضع لأحكام الميراث الشرعي. يتم تقسيم الذهب مثل أي جزء آخر من التركة على جميع الورثة...
    أكدت دار الإفتاء المصرية في تغريدة لها عبر صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك أن ذَهَب الأم المتوفَّاة الذي كانت تملكه وقت حياتها هو تركةٌ عنها بعد وفاتها، ويُقسَّم على جميع ورثتها الشرعيين كلٌّ حسب نصيبه الشرعي، وما يظنه البعض من أنَّ الذهب من حق البنات فقط ظن غير صحيح، ولا يترتب عليه أي أثر شرعيٍّ. ذهب الأم المتوفاة وقال دار الإفتاء «ذَهَبُ الأم المتوفَّاة ملكٌ لها وتركةٌ عنها تقسم بعد وفاتها على جميع ورثتها الشرعيين كلٌّ حسب نصيبه الشرعي؛ لأن التركة هي كلُّ ما تركه الميت من الأموال خاليًا عن تَعَلُّقِ حَقِّ الغَير بعينٍ من الأموال». وأوضحت عبر موقعها الرسمي أنه إذا كان الذهب الذي تركته الأم ملكًا لها فهو إذَن تركة عنها وليس ملكًا للبنات وحدهن، إلا إذا كانت الأم...
    ما حكم الوصية الشفهية الزائدة عن الثلث مع إجازة الورثة لها؟ سؤال يسأل فيه الكثير من الناس اجابت دار الافتاؤ المصرية وقالت  الوصية الشفهية إما أن يسمعها جميع الورثة وإما أن يسمعها البعض دون البعض الآخر، فتكون صحيحةً نافذةً في حق مَن سمعها، أما من لم يسمعها فلا تكون نافذةً في حقه إلا أن يصدق من أخبره بها فيجيزها، وتنفذ الوصية في حدود ثلث التركة، فإن زادت عن الثلث فهذه الزيادة تحتاج إلى إجازة الورثة، فإن أجازها جميع الورثة نفذت في حقهم جميعًا، وإن أجازها بعض الورثة ورفضها البعض الآخر نفذت الزيادة في حق من أجازها فقط، ثم تقسم التركة بين جميع الورثة كلٌّ حسب نصيبه. وعلى ذلك: فما دام الورثة جميعًا قد وافقوا على هذه الوصية مع زيادتها عن الثلث، فلا مانع...
    ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (كيف يتم تقسيم ذهب الأم المتوفَّاة؟ وهل يجوز للبنات إعطاء مقابله مالًا لشقيقهم الذكر؟ وما حكم اعتقاد البعض أن الذهب من حق البنات فقط؟وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إن ذَهَبُ الأم المتوفَّاة ملكٌ لها وتركةٌ عنها تقسم بعد وفاتها على جميع ورثتها الشرعيين كلٌّ حسب نصيبه الشرعي؛ لأن التركة هي كلُّ ما تركه الميت من الأموال خاليًا عن تَعَلُّقِ حَقِّ الغَير بعينٍ من الأموال.وأوضحت دار الإفتاء، أنه إذا كان الذهب الذي تركته الأم ملكًا لها فهو إذَن تركة عنها وليس ملكًا للبنات وحدهن إلا إذا كانت الأم قد أوصت لبناتها بهذا الذهب كله أو بعضه، فإنه حينئذٍ يكون وصيةً.وأشارت إلى أن الوصية تنعقد شرعًا إما باللفظ أو بالكتابة، لكن لا تسمع...
    أجابت دار الافتاء المصرية، عن سؤال ورد إليها عبر موقعها الرسمي مضمونه: "كيف يتم تقسيم ذهب الأم المتوفَّاة على البنات والأولاد؟ وهل يجوز للبنات إعطاء مقابله مالًا لشقيقهم الذكر؟ وما حكم اعتقاد البعض أن الذهب من حق البنات فقط؟".لترد دار الإفتاء موضحة: ان ذَهَبُ الأم المتوفَّاة ملكٌ لها وتركةٌ عنها تقسم بعد وفاتها على جميع ورثتها الشرعيين كلٌّ حسب نصيبه الشرعي؛ لأن التركة هي كلُّ ما تركه الميت من الأموال خاليًا عن تَعَلُّقِ حَقِّ الغَير بعينٍ من الأموال، كما جاء في "رد المحتار" للعلامة ابن عابدين الحنفي (7/ 350 ط. دار الفكر) نقلًا عن "شروح السراجية"، وعرَّفها الإمام شمس الدين الحَطَّاب المالكي في "مواهب الجليل" (6/ 406، ط. دار الفكر) بأنها: "تُرَاثه، وهو الميراث، وضبطه بعضهم بأنه حقٌّ قابِلٌ للتجزِّي...
    إعداد: سارة البلوشي ورد سؤال من أحد قراء «الخليج» عن حكم القانون حول دين المتوفى، وهل الورثة ملزمون بدفع الدين في القانوني الإماراتي؟ أجاب عن الاستفسار الدكتور علاء نصر، وقال إن الورثة ملزمون بدفع دين المتوفى في القانون الإماراتي، لكن ذلك يعتمد على بعض الشروط: أولاً: وجود تركة، ويجب أن يكون للمتوفى تركة تكفي لسداد ديونه. ولا يُلزم الورثة بدفع ديون المتوفى من أموالهم الخاصة. ثانياً: نسبة الدين إلى التركة، حيث إذا كانت التركة كافية لسداد جميع الديون، يتم سداد جميع الديون قبل توزيع التركة على الورثة. أما إذا كانت التركة غير كافية لسداد جميع الديون، فيتم سداد الديون بنسب متساوية حسب قيمة التركة. ولا يُلزم الورثة بدفع باقي الدين من أموالهم الخاصة. ثالثاً: نوع الدين، تشمل الديون المؤمنة، وتكون...
    إعداد: سارة البلوشي ورد سؤال من أحد قراء «الخليج» عن حكم القانون حول دين المتوفى، وهل الورثة ملزمون بدفع الدين في القانوني الإماراتي؟ أجاب عن الاستفسار الدكتور علاء نصر، وقال إن الورثة ملزمون بدفع دين المتوفى في القانون الإماراتي، لكن ذلك يعتمد على بعض الشروط: أولاً: وجود تركة، ويجب أن يكون للمتوفى تركة تكفي لسداد ديونه. ولا يُلزم الورثة بدفع ديون المتوفى من أموالهم الخاصة. ثانياً: نسبة الدين إلى التركة، حيث إذا كانت التركة كافية لسداد جميع الديون، يتم سداد جميع الديون قبل توزيع التركة على الورثة. أما إذا كانت التركة غير كافية لسداد جميع الديون، فيتم سداد الديون بنسب متساوية حسب قيمة التركة. ولا يُلزم الورثة بدفع باقي الدين من أموالهم الخاصة. ثالثاً: نوع الدين، تشمل الديون المؤمنة، وتكون...
۱