2025-01-30@10:30:28 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14

«جدار برلین»:

    دمشق-سانا1824 – انتصار الأسطول المصري على الأسطول اليوناني في (موقعة ستمبالا).1940 – مملكة رومانيا توقع اتفاقاً للتحالف مع ألمانيا النازية وإيطاليا واليابان فيما عرف باسم دول المحور، وذلك أثناء الحرب العالمية الثانية.1989 – هدم جدار برلين بالكامل.1991 – انتخاب بطرس بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة خلفا لخافيير بيريز دي كويلار.2003 – الرئيس الجورجي إدوارد شيفردنادزه يضطر لتقديم استقالته من منصبه بعد احتجاجات شعبية واسعة إثر نتائج الانتخابات فيما عرف بثورة الزهور.2005 – انتخاب إلين جونسون سيرليف رئيسة لليبيريا، وبذلك تصبح أول امرأة تتولى منصب الرئيس في أفريقيا كلها.
        سالي علي   هدفي من كتابة هذه المدونة هو استكشاف الأهمية التاريخية والثقافية لجدار غزة وجدار برلين كمعالم تاريخية تحمل كل منهما أحداثًا ومعاني عميقة لذا سأقوم بتسليطِ الضوء على الأثر الذي تركه كُل جدار في التاريخ المعاصر وكيف أثّر في السياسة الدولية والحياة الثقافية للشعوب المتأثرة بهما و سأقوم بتحليل العوامل التاريخية والاجتماعية والسياسية التي أدت إلى بناء هذه الجدران والتأثير الذي خلّفته على المجتمعات المحيطة بهما وكيف تشكّلت الثقافة والهوية بسبب هذه التجارب التاريخية.. تحتفظُ الجدران بأسرار توارثتها الأجيال؛ حيث تحفر بصمات تاريخية تروي قصصًا مؤلمة وتجارب مأساوية، إنها رموز للانقسام والحصار، ورموز أيضًا للصراع والأمل. تاريخ جدار غزة الذي يجسد قضية فلسطينية معقدة قد أنشئ في عام 1994 وتم تعزيزه في عام 2000 في...
    كان جدار برلين الذي قسّم شطري ألمانيا لعقود رمزا للاستبداد، قبل أن يهدم قبل 35 عاما، ويبدأ المحتفلون باقتلاع قطعه كتذكارات تاريخية، لتباع أجزاؤه لاحقا للسياح المتعطشين لاقتناء قطعة من التاريخ. وحتى اليوم، يؤكد الباعة أن سوق هذه التذكارات لا يزال مزدهرا. في تلك الليلة التاريخية، تدفق الناس على الجدار الذي قسم ألمانيا والعالم، واندفع الآلاف لعبوره وسط من الذهول والنشوة، في حين جاء آخرون يحملون المطارق. "بدأ هذا العمل في تلك الليلة ذاتها"، تقول كورنيليا تيله من مؤسسة جدار برلين، "لدينا صور للجدار أمام بوابة براندنبورغ في ليلة التاسع من نوفمبر/تشرين الثاني 1989، حيث بدأ الناس اقتلاع أجزاء من الجدار بالمطارق والأزاميل وأخذها معهم". كان سكان شرق ألمانيا ممنوعون من الاقتراب من هذا الحاجز الإسمنتي لعقود، وكان حراس الحدود...
    في 9 تشرين الثاني/ نوفمبر 1989، أي قبل حوالي 35 عاما، شهد العالم لحظة تاريخية غيرت مجرى التاريخ في مدينة برلين، عندما نجح الألمان الشرقيون في الضغط على حكومتهم لفتح الحدود. اعلان هذا الحدث لم ينه فقط تقسيم المدينة، بل أسفر عن سقوطجدار برلين، الذي كان يمثل رمزا لعقود من الانقسام بين الشرق والغرب، ولحظة نهاية جمهورية ألمانيا الديمقراطية.تينا براك، التي كانت حينها تمشي في تلك الليلة التاريخية عبر برلين لمدة ساعتين بدون نقود، تتذكر تلك اللحظات وكأنها حدثت بالأمس. اليوم، وعندما ترى الملصقات التي توثق تلك الذكريات، تعود صور تلك الأيام إلى ذهنها.تمتد سلسلة من الملصقات التي تحكي قصة سقوط الجدار على مسافة أربعة كيلومترات عبر المدينة. وقد أنتجت هذه الملصقات في ورش عمل متعددة. وحملت بعض الملصقات رسائل...
    احتفلت العاصمة الألمانية برلين، اليوم السبت، بالذكرى الخامسة والثلاثين لسقوط جدار برلين الذي كان يقسم المدينة ذات يوم بتنظيم فعاليات عدة بينها "مهرجان الحرية". شارك الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير في فعالية تذكارية رئيسية ووضع وردة عند النصب التذكاري لجدار برلين إلى جانب العديد من المسؤولين. وألقى عمدة برلين كاي فيغنر كلمة بهذه المناسبة. وقال فيغنر "كانت تلك لحظات لا تصدق، وساعات وأيام لا تصدق"، مشيرا إلى أن ذكرى سقوط جدار برلين تستدعي أحداثا إيجابية. وأضاف فيغنر أنه يأمل أن تعود روح التفاؤل والتضامن المستمدة من من ذلك الوقت. واستقبل "مهرجان الحرية"، عشرات الآلاف من الزوار. أخبار ذات صلة مكتوم بن محمد: من الشيخ زايد انطلقت المسيرة وبرؤيته أزهرت وأثمرت وفي معرض ضخم مفتوح في الهواء الطلق، عرض 5...
    يحتفل العالم في التاسع من نوفمبر باليوم العالمي للحرية، وهو اليوم الذي يصادف ذكرى سقوط جدار برلين عام 1989، وهو الجدار الذي جرى بناؤه عام 1961، وظل حتى عام 1989 حاجزًا يفصل بين ألمانيا الشرقية والغربية في ظل الحرب الباردة، حيث كان يمثل خط المواجهة بين المعسكرين، الغربي بقيادة الولايات المتحدة والشرقي بقيادة الاتحاد السوفييتي. سر سقوط جدار برلين جدار برلين الذي ارتبطت ذكرى سقوطه بالاحتفال باليوم العالمي للحرية، كان الهدف من بنائه الحد من هجرة الألمان الشرقيين إلى ألمانيا الغربية، خاصة بعد أن تسببت تدفق العمالة في الإضرار بالاقتصاد الشرقي، وفقًا لزعماء ألمانيا الشرقية، الذين كانو يعتبرون أنّ الجدار وسيلة لحماية مواطنيهم من تأثيرات النظام الرأسمالي الغربي، وفقًا لما ذكره موقع «يورو نيوز». وأشرف على بناء جدار برلين نحو 40 ألف...
    احتفلت ألمانيا  بالذكرى الخامسة والثلاثين لسقوط جدار برلين، من خلال عرض فني في العاصمة برلين.  مع انطلاق البطولة|منتخب مصر للتجديف يحقق تقدما بحصد 11 ميدالية.. تفاصيل من بينها القاهرة.. الأرصاد تُحذر: أمطار تضرب هذه المناطق خلال ساعات وتم عرض صور ولوحات من تصميم عشرات السكان المحليين على امتداد أربعة كيلومترات (2.5 ميل) من المكان الذي كان الجدار يقف فيه سابقًا، وجاء ذلك ضمن تقريرًا عرضته فضائية يورونيوز.وحملت هذه الأعمال رسائل عن "الحرية" و"الوحدة"، تعبيرًا عن الاحتفال بذكرى سقوط الجدار.وبُني الجدار في عام 1961، وظل حتى عام 1989 حاجزًا يفصل بين ألمانيا الشرقية والغربية في ظل الحرب الباردة، حيث كان يمثل خط المواجهة بين المعسكرين الغربي بقيادة الولايات المتحدة والشرقي بقيادة الاتحاد السوفييتي.
    احتفلت ألمانيا يوم الجمعة بالذكرى الخامسة والثلاثين لسقوط جدار برلين، من خلال عرض فني في العاصمة برلين. اعلانتم عرض صور ولوحات من تصميم عشرات السكان المحليين على امتداد أربعة كيلومترات (2.5 ميل) من المكان الذي كان الجدار يقف فيه سابقًا. وحملت هذه الأعمال رسائل عن "الحرية" و"الوحدة"، تعبيرًا عن الاحتفال بذكرى سقوط الجدار.بُني الجدار في عام 1961، وظل حتى عام 1989 حاجزًا يفصل بين ألمانيا الشرقية والغربية في ظل الحرب الباردة، حيث كان يمثل خط المواجهة بين المعسكرين الغربي بقيادة الولايات المتحدة والشرقي بقيادة الاتحاد السوفييتي. Related شاهد: في الذكرى الستين لبناء جدار برلين ماذا تبقى من ذاكرة النازية؟شاهد: ألعاب نارية وعرض ساحر في احتفالات ذكرى سقوط جدار برلين" كنت آمل أن نطير".. مأساة زوجين حاولا عبور جدار برلين بمنطاد...
    بصادف اليوم ذكرى انهيار جدار برلين بالكامل  عام 1989، و يُعد أحد أشهر الجدران الفاصلة في تاريخ البشرية. كان هذا الجدار يقسم مدينة برلين الألمانية إلى شطرين، شرقي شيوعي تحت سيطرة الاتحاد السوفيتي، وغربي ليبرالي تحت وصاية بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة.جدار برلينبعد الحرب العالمية الثانية وسقوط نظام النازية، تم تشكيل جمهورية ألمانيا الديمقراطية في الجانب الشرقي من برلين، في حين تأسست جمهورية ألمانيا الاتحادية في الجانب الغربي من المدينة. وقد تصاعدت التوترات بين القوى العظمى المسيطرة على الجانبين، ووصلت الحرب الباردة إلى ذروتها خلال تلك الفترة.جدار برلينلفهم الأحداث التي أدت إلى بناء الجدار، يجب العودة إلى فبراير 1945، عندما حققت قوات الحلفاء بقيادة الولايات المتحدة النصر في الحرب العالمية الثانية، وتم تقسيم ألمانيا إلى أربعة مناطق تحت سيطرة الحلفاء في...
    #سواليف في خضم الحرب الباردة بين #الولايات_المتحدة و #الاتحاد_السوفيتي السابق، قررت #واشنطن بناء #قاعدة_تجسس متقدمة أصبحت فيما بعد واحدة من أكثر الأماكن غموضا على وجه الأرض، قبل أن تتحول لمجرد مبنى مهجور في واحد من أكبر أماكن عرض الغرافيتي. وتقع قاعدة ” #جبل_الشيطان” التجسسية، وهو الترجمة الحرفية لاسمها بالألمانية في منطقة غرونوالد، غرب العاصمة برلين، بحسب تقرير لصحيفة “الصن” البريطانية. وكانت التلة الاصطناعية، التي يبلغ طولها 80 مترا، مكانا مثاليا للتجسس على الاتصالات السوفيتية، وفيها أبراج تعلوها كرات يقول السكان إنها تلتقط “أقل همسة” سوفيتية. مقالات ذات صلة فيضانات عارمة تجتاح شوارع اسطنبول – فيديو 2023/09/29 ولم تكن مكونات تلك التلة سوى حطام من الحرب العالمية الثانية جلب من برلين، ويعود لكلية عسكرية تكنولوجية غير مكتملة في...
    دوري الابطال.. ريال مدريد يخترق جدار برلين في الوقت القاتل
    تستعد برلين والمنطقة المحيطة بها اليوم الأحد لإحياء الذكرى الـ62 لبناء جدار برلين من خلال تكريم جميع ضحايا النظام الحدود الداخلية السابق لألمانيا الشرقية. وخلال العديد من الأحداث التي وقعت على طول الحدود السابقة التي قسمت المدينة فعليا إلى شرق وغرب في 13 أوت 1961، سوف يتذكر ممثلو السياسة والمجتمع الألماني الأشخاص الذين ماتوا أو قتلوا أثناء محاولتهم الهروب من النظام الشيوعي المتشدد في ألمانيا الشرقية. وتم بناء الجدار في الغالب لوقف هجرة الألمان الشرقيين إلى ألمانيا الغربية، حيث كان هروب العمالة يتسبب في إبطاء اقتصادها. وقال زعماء ألمانيا الشرقية إن الجدار يحمي مواطنيها من الرأسمالية. وبلغ طول الجدار حوالي 155 كيلومترا وكان يفصل مجتمعات بأكملها لأكثر من 28 عاما. ووفقا لمؤسسة جدار برلين، قتل ما لا يقل عن 140...
۱